|
لَكم هو طاعمٌ نصفُ الصهيل على ضفاف الوطن !!!
|
ليمونةٌ للريح و أخرى لليباب و ثالثةٌ للغيبوبات ..
كانت ريحُ الوطن تسكن تراب اليباب و تمتطي غيبوبة الأزوال .. ظلّ الأمر مرهوناً بمرايا الذين شتتهم الغياب ، أما الحضور المتماسك بالنزف الممض ، فقد دحرجتهم / هن سيولُ الراهن و المعاش إلى ضفافٍ تتماسك بالليمون !!!
و الآن ، الآن و ليس غداً ، صار الأمرُ طاعماً ك ( الكجيك ) على أفواه ( الكاتاكو ) ، و ممعناً في الصهيل على كل الضفاف !!
|
|
|
|
|
|
|
|
|