|
Re: حالة أن تكون وحيداً على غصني الوطن و الطفش !!! (Re: منوت)
|
أبا جمانه ، يا أيها الحبيب المهجوس بالإنسان و الصحبة الليمونيه ، لك الود أينما أشرقت شمسُ الحقيقة الباهرة ، و الرجولةِ التي تحسد عليها !!! ... نعم و كما تعلم ، تعودنا على أنواع ( الوحدة ) جميعها ، و لكن الذي يجري على مسرح الراهن من تاريخ منوت هو الحب ، نعم هو الحب و العشق في أصفى درجاته الليمونية و آفاقه ( الأربعينيه ) !!! و كما قلت : " الله المستعان " ، أو كما يردد دائماً صديقنا ( عصام كنغ ) ..
|
|
|
|
|
|
|
|
|