علاقة الفردبالجماعةوعلاقةالفرد بالكون في التفكير الفلسفي وفي الفكر الجمهوري

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-19-2024, 10:05 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2004م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-06-2004, 03:12 PM

منصوري
<aمنصوري
تاريخ التسجيل: 09-28-2003
مجموع المشاركات: 2504

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
علاقة الفردبالجماعةوعلاقةالفرد بالكون في التفكير الفلسفي وفي الفكر الجمهوري

    عن ذلك كتب الأستاذ محمود محمدطه فقال:
    الفرد والجماعة في التفكير الفلسفي

    أما الفلسفة الاجتماعية، عبر العصور والى أن انتهت بالشيوعية المعاصرة، فإنها قد فشلت في إدراك العلاقة بين الفرد والجماعة، فهي قد ظنت أن الفرد إذا وجد الفرصة لممارسة حريته فان نشاطه سيكون ضد مصلحة الجماعة، ولما كانت الجماعة أكثر من الفرد، فان مصلحتها أولى بالرعاية من مصلحته، ومن ثم أهدرت حرية الفرد، في سبيل مصلحة الجماعة، متى ظهر أنهما تتعارضان.

    ومتى نظرت إلى تاريخ المجتمع البشري، منذ نشأته وإلى يوم الناس هذا، ظهر لك جليا أن حرية الفرد كثيرا ما تتعارض مع مصلحة الجماعة، بل ظهر لك أن الجماعة لم يقم نظامها ولم تصن مصالحها إلا على حساب تقييد حرية الفرد، ذلك بأن الفرد البشري ارتفع من حيوانية متوحشة، لا هم لها غير تحصيل شهوة البطن والفرج، ولما كان المجتمع البشري في أولياته لم يكن لينشأ إلا إذا قيدت هاتان الشهوتان، فقد قام العرف الذي ينظم العلاقات الجنسية، فيحرم الأخت على الأخ، ويحرم البنت على الأب، ويحرم الأم على الإبن، ويحرم زوجة الإبن على الأب، ويحرم زوجة الأب على الإبن، قبل أن يقوم العرف الذي يحرم الزنا عموما، وقد أعان هذا العرف، أو سمه القانون الأول، على تهدئة الغيرة الجنسية التي كانت تفرق الأسرة البشرية، كلما بلغ الأبناء فيها مبلغ الرجال، فقد أصبح، بعد هذا العرف، من الممكن أن يتعايش، في منزل واحد، أو في منازل متجاورة، الأب والإبن البالغ والصهر والإبن المتزوج، وكل منهم آمن على زوجته من الآخرين. ولربما يكون العرف الذي ينظم احترام الملكية الفردية قد نشأ مع هذا العرف من الوهلة الأولى، فانه، في المجتمعات البدائية، ليس هناك كبير فرق بين ملكية الزوجة، وملكية الآلة أو الكهف، وإذا كان لا بد للمجتمعات الصغيرة أن تعيش في وئام، وفي مكان واحد، وفي أعداد تتزايد دائما، تصيد معا، وتحارب أعداءها معا، وتقابل صروف الأيام متحدة، فإنه لا بد من التواضع على هذين العرفين، اللذين ينظمان السلوك في الجماعة، ويصونان كيانها، ولا بد أن عقوبة القتل كانت تنفذ في الفرد لدى ثبوت تهمة الزنا، في هذه الدوائر، عليه، يستوي في ذلك الرجال والنساء. ولقد كانت عقوبة القتل توقع على الفرد أيضا لدى السرقة من عشيرته الأقربين، ثم عممت فأصبحت تطبق لدى السرقة من حيث هي، وذلك عندما اتسعت الجماعة، ثم خففت، فأصبحت تستأصل طرفا من السارق بدلا من استئصال حياته كلها، ذلك بأن الأفراد قد بلغوا من الرفعة والذكاء بحيث يرتدعون بعنف أخف من العنف الذي كان ضروريا لردع أسلافهم.

    وليس معنى هذا الحديث أن المجتمعات كلها نشأت بصورة واحدة في كل مكان، ولكنه مما لا شك فيه أن المجتمعات البشرية حيث نشأت فقد نشأت حول طائفة من العادات والأعراف، التي تمثل نشأة القانون، والتي يرجع إليها الفضل في نشأة المجتمع البشري. ولما كان الفرد البشري الأول غليظ الطبع، قاسي القلب، بليد الحس، حيواني النزعة فقد احتاج إلى عنف عنيف لترويضه، ولنقله من الاستيحاش إلى الاستيناس، وكذلك كان العرف الاجتماعي الأول، شديدا عنيفا، يفرض الموت عقوبة على أيسر المخالفات، بل انه يفرض على الأفراد الصالحين أن يضعوا حياتهم دائما في خدمة مجتمعهم، فقد كانت الضحية البشرية معروفة تذبح على مذابح معابد الجماعة، استجلابا لرضا الآلهة، أو دفعا لغضبها حين يظن بها الغضب، ولقد كانت هذه الشريعة العنيفة، في دحض حرية الفرد، في سبيل مصلحة الجماعة معروفة ومعمولا بها، إلى وقت قريب، ففي زمن أبي الأنبياء، إبراهيم الخليل وهو قد عاش قبل ميلاد المسيح بحوالي ألفي سنة، كانت هذه الشريعة لا تزال مقبولة دينا وعقلا، فإنه هو نفسه قد أمر بذبح ابنه إسماعيل، فأقبل على تنفيذ الأمر غير هياب ولا متردد، فتأذن الله يومئذ بنسخها فنسخت، وفدي البشر بحيوانية أغلظ من حيوانيته، وكان هذا إعلاما بأن ارتفاع البشر درجة فوق درجة الحيوان قد أشرف على غايته، ولقد قص الله علينا من أمر إبراهيم وإسماعيل فقال (( وقال إني ذاهب إلى ربي سيهديني * رب هب لي من الصالحين * فبشرناه بغلام حليم * فلما بلغ معه السعي قال يا بني إني أرى في المنام أنى أذبحك، فانظر ماذا ترى، قال يا أبتي افعل ما تؤمر، ستجدني إن شاء الله من الصابرين * فلما أسلما وتله للجبين * وناديناه أن يا إبراهيم* قد صدقت الرؤيا إنا كذلك نجزي المحسنين * إن هذا لهو البلاء المبين * وفديناه بذبح عظيم * وتركنا عليه في الآخرين * سلام على إبراهيم.))

    (( وتركنا عليه في الآخرين)) تعني، فيما تعني، إبطال شريعة العنف بالفرد البشري، لأنها لبثت حقبا سحيقة، وقد تم انتفاعه بها، فارتفع من وهدة الحيوانية وأصبح خليقا أن يفدى بما هو دونه من بهيمة الأنعام.

    ولا عبرة ببعض صور العنف التي لا يزال يتعرض لها الأفراد في المجتمعات البشرية المعاصرة، فإنها آيلة إلى الزوال كلما أتيحت لها فرص الوعي والرشد. فان التضحية الحسية بالفرد البشري لم تنته بجرة قلم على عهد إبراهيم الخليل، والتاريخ يخبرنا أن المسلمين، لدى فتح مصر، قد وجدوها تمارس في صورة عروس النيل، فإنه قد قيل أن عمرو بن العاص، فاتح مصر وأميرها يومئذ، قد انتبه ذات يوم على جلبة عظيمة، فسأل عنها، فأخبر أن القوم قد جرى عرفهم بأن يتخيروا بنتا، من أجمل الفتيات، ومن أعرق الأسر، يزفونها كل عام إلى النيل، يلقونها في أحضانه فداء لقومها من القحط، لأنها تغري النيل بأن يفيض عليهم باليمن والبركات، فطلب إليهم عمرو بن العاص أن يستأنوا بها، حتى يستأمر عمر بن الخطاب في ذلك، فكتب إلى عمر، فرد عمر بجوابه المشهور الذي قال فيه:

    (( بسم الله الرحمن الرحيم))

    من عبد الله عمر بن الخطاب، أمير المؤمنين، إلى نيل مصر.

    السلام عليك ورحمة الله تعالى وبركاته.

    أما بعد، فإن كنت تفيض من عندك فلا تفض، وان كنت إنما تفيض من عند الله ففض.

    وأمر عمرو بن العاص أن يلقيه في النيل، ففعل، وفاض النيل، وأبطلت من يومئذ تلك العادة، وتم بالعلم فداء جديد للفرد البشري.

    وهذا العنف العنيف بالفرد البشري، الذي استمر منذ فجر المجتمع البشري، وهو قبل فجر التاريخ بآماد سحيقة، وظلت صوره إلى وقت قريب، كالذي سقنا عليه المثالين الماضيين، ضلل المفكرين الاجتماعيين، فظنوا أن حرية الفرد، قياسا إلى ما جرى به التاريخ، تتعارض دائما مع مصلحة الجماعة، وان الرشد إذن في أن يضحى بحرية الفرد في سبيل مصلحة الجماعة. وتورطت في هذا الوهم الشيوعية، وهي طليعة الفلسفة الاجتماعية المعاصرة، وصاحبة الدور التقدمي الذكي في المدنية الغربية الآلية الحاضرة.




    الفرد والكون في التفكير الفلسفي

    وعجز الفلسفة الاجتماعية المعاصرة في إدراك العلاقة بين الإنسان والكون، أكبر من عجزها عن أدراك العلاقة بين الفرد والجماعة، ولكن أثره أقل ظهورا، ذلك بأن علاقة الفرد بالجماعة واجهت التطبيق العملي، في السياسة والتشريع والتنفيذ، بينما لا تزال العلاقة بين الفرد والكون في الحيز النظري، وما ذاك إلا لأننا لا نزال في قبضة غريزة القطيع، لم يقو بنا الفكر حتى نبرز إلى منازل الفرديات. ولكن، مما لا ريب فيه، أن عهد الجماعة أصبح يخلي مكانه لعهد الفرد الذي أخذت شمسه تؤذن بشروق، وسيحل يومه حين يتم نظريا، ثم عمليا، فض التعارض المتوهم بين الفرد والجماعة، وهو أمر سنتحدث عنه بالتفصيل بعد قليل، إن شاء الله.

    والفهم الدقيق للعلاقة بين الإنسان والكون ليس أمر فلسفة نظرية يمكن أن تلحق بالترف الذهني، وإنما هو أمر عملي، عليه يتوقف تحقيق الفردية، في مضمار المجهود الفردي، وفي مضمار تنظيم الجماعة لتكون والدا شرعيا للأفراد الذين يرجى لهم أن يحققوا فردياتهم.

    وضلال الفلسفة الاجتماعية عن فهم العلاقة بين الإنسان والكون فهما صحيحا إنما يلتمس سببه في استقراء التاريخ البشري منذ بداياته، ذلك بأن الإنسان الأول، عندما وقف على رجليه لأول مرة، واستقبل بعقله البيئة الطبيعية التي عاش فيها، وجدها تزخر بالقوى الهائلة التي، فيما يبدو له، تتركب بطريقة تختلف عن تركيبه، وتتصرف بأسلوب لا يستقيم مع تفكيره ومع رغباته، وهي بعد لا تبالي بحياته أو موته، بل إن كثيرا منها ليسعى في إهلاكه سعيا حثيثا، والذين يشاركونه الحياة، بين هذه القوى الصماء الهائلة، هم بين صيد وصياد - صيد يصيد ويصاد، وصياد يصيد ويصاد، فكأن البيئة كلها، أنياب زرق، ومخالب حمر، وأصبح عليه هو، إذا كان لا بد له أن يحفظ مهجته، أن يكيد أصناف الكيد، وأن يحتال لنفسه ألوان الحيل.

    ثم إن هذه القوى الصماء، منها الهائل الرهيب الذي يعجز حيلته، ويعيي عقله، ومنها ما يغلب منه الضرر، ومنها ما يغلب منه النفع، فهدته حيلته إلى التزلف إليها جميعا، بدوافع الخوف، أو بدوافع الحب، فتذلل، وتخشع، وقدم الهدايا، وقرب القرابين، ورسم مراسيم العبادات. ومن القوى التي تموج بها البيئة الطبيعية التي عاش فيها، قوى تنالها الحيلة، وتبلغ منها المناجزة، فاحتال أفانين الحيلة، فبنى البيوت فوق الأشجار، وعلى قمم الجبال، وعلى أعمدة اتخذها من سيقان الشجر وغرزها في أرض برك المياه، وفي الأماكن المحصنة الأخرى. ثم هو باتخاذ الآلة، من فروع الأشجار، ومن قطع الأحجار، قد مد في قدرته على المناجزة.

    والإنسان، بين العبادة والمناجزة، تغلب عليه الوحشة، ويساوره القلق بأنه وحيد من نوعه، يحتوشه الأعداء من جميع أقطاره، يتحينون منه الغرة، ويتربصون به الدوائر، ومن ههنا قام في خلد الإنسان أن مكانه من الكون مكان اللدد والخصومة.

    ولقد انتهت الفلسفة ببعض أبنائها الآن إلى أن يقرروا أن التدين، الذي دفع إليه الإنسان الأول، بالعوامل الطبيعية التي جرى ذكرها آنفا، إنما هو لازمة من لوازم الطفولة، وأن الدين، حيث وجد والى اليوم، إنما هو ظاهرة طفولة، إذ لجأ الإنسان الأول إلى إله تخيله ليسد به حاجة الطفل إلى أب يحميه. وأن الأصل في مواجهة البيئة هو المناجزة، لا التمليق، وما دفع الإنسان إلى التمليق إلا العجز عن المناجزة، والآن، وبتطويره لسلاحه الأول، من فروع الأشجار وقطع الأحجار، إلى أن بلغ به القنبلة الهيدروجينية، فإن مقدرته على المناجزة اكتملت، أو كادت، ويجب إذن أن يقلع عن التمليق، أو قل عن التدين، وعن الأديان، وعن الله.

    وإلى خروشيف ينسب قول، زعموا انه قاله، وهو أن قاقارين عندما دار في الفضاء الخارجي وكان ذلك لأول مرة في تاريخ تقدم العلم الحديث، لم يجد ذلك الكائن الذي يدعونه الله، فكأن خروشيف لا يتصور الله إلا من نوع المادة التي يزعم أنه يعرفها، وفي الحق، أن فلسفتهم، حين عجزت عن تصور شئ وراء المادة، اتخذت من عجزها فضيلة، فأنكرت وجود كل شئ وراء المادة، وذلك لكي يستقيم لها القول بأن الإنسان، أثناء مناجزته لبيئته المادية، يتطور في فهمه لها، ويحسن من وسائله في مناجزتها، حتى يتم له قهرها وتسخيرها، ويصبح بذلك سيد مصيره.

    إن الضلال في فهم علاقة الإنسان بالكون لم يبلغ، في أي وقت من الأوقات، هذا البعد الذي بلغه على عهد الشيوعية، وباسم العلم والفلسفة... والشيوعية هي طليعة الفلسفة الاجتماعية المعاصرة، وهي صاحبة الدور التقدمي، الذكي، في المدنية الغربية الآلية الحاضرة.. على أيسر تقدير، هذا ما يبدو للشعوب الآن.

    أم تقولون أن الغرب المسيحي يختلف في مسألة الدين، وفي أمر الله، عن الشرق الشيوعي.

    قد يكون هذا حقا من الناحية التقليدية، ولكنه ليس بحق من الناحية العملية، وليس في فكرة الغرب عن الدين، وعن الله، ما يعصم الغرب من أن يصبح شيوعيا، ولقد كانت روسيا، قبل الثورة الشيوعية، مسيحية، وكانت أورثوذكسية في ذلك.

    وفي الحق، ان الدين، سواء كان مسيحية أو إسلاما، إن لم يستوعب كل نشاط المجتمع، ونشاط الأفراد، ويتولى تنظيم كل طاقات الحياة الفردية والجماعية، على رشد وعلى هدى، فإنه ينصل من حياة الناس، ويقل أثره، ويخلي مكانه لأية فلسفة أخرى، مهما كان مبلغها من الضلال، ما دامت هذه الفلسفة قادرة على تقديم الحلول العملية لمشاكل الناس اليومية، أو حتى ما دامت قادرة على تضليل الناس، إلى حين، باسم خدمة مصالحهم المعيشية، فإن الناس، ما داموا أصحاب معدات وأجساد، يجب ألا تهمل دعوتهم إلى الفضيلة حاجة معداتهم وأجسادهم، بل إن المعرفة بطبائع الأشياء تقضي بأن تكون دعوتهم إلى الفضيلة عن طريق معداتهم وأجسادهم.

    مهما يكن من الأمر بين الشرق الشيوعي، والغرب المسيحي، فان المدنية الغربية الآلية الحاضرة ليست مسيحية، وهي قد عجزت عن إدراك العلاقة بين الفرد والجماعة، كما عجزت عن إدراك العلاقة بين الفرد والكون، وهي من جراء هذا العجز قد منيت بالقصور العملي عن الجمع بين الاشتراكية والديمقراطية وذلك أكبر مظاهر فشلها.

    ولسنا نحن الآن بصدد الزراية عليها، ولا بصدد التقليل من شأنها، وإنما نحن بصدد دراسة علمية لها، تضعها في موضعها، وتعرف لها حقها، وتدعو إلى سد النقص فيها لتغدو مدنية بعد أن أصبحت حضارة.










                  

العنوان الكاتب Date
علاقة الفردبالجماعةوعلاقةالفرد بالكون في التفكير الفلسفي وفي الفكر الجمهوري منصوري02-06-04, 03:12 PM
  Re: علاقة الفردبالجماعةوعلاقةالفرد بالكون في التفكير الفلسفي وفي الفكر الجم منصوري02-06-04, 03:21 PM
  Re: علاقة الفردبالجماعةوعلاقةالفرد بالكون في التفكير الفلسفي وفي الفكر الجم منصوري02-06-04, 03:27 PM
  Re: علاقة الفردبالجماعةوعلاقةالفرد بالكون في التفكير الفلسفي وفي الفكر الجم منصوري02-06-04, 03:32 PM
  Re: علاقة الفردبالجماعةوعلاقةالفرد بالكون في التفكير الفلسفي وفي الفكر الجم منصوري02-06-04, 03:38 PM
  Re: علاقة الفردبالجماعةوعلاقةالفرد بالكون في التفكير الفلسفي وفي الفكر الجم منصوري02-06-04, 03:47 PM
  Re: علاقة الفردبالجماعةوعلاقةالفرد بالكون في التفكير الفلسفي وفي الفكر الجم منصوري02-06-04, 03:54 PM
  Re: علاقة الفردبالجماعةوعلاقةالفرد بالكون في التفكير الفلسفي وفي الفكر الجم منصوري02-06-04, 04:00 PM
  Re: علاقة الفردبالجماعةوعلاقةالفرد بالكون في التفكير الفلسفي وفي الفكر الجم منصوري02-06-04, 04:06 PM
  Re: علاقة الفردبالجماعةوعلاقةالفرد بالكون في التفكير الفلسفي وفي الفكر الجم منصوري02-07-04, 03:15 PM
  Re: علاقة الفردبالجماعةوعلاقةالفرد بالكون في التفكير الفلسفي وفي الفكر الجم منصوري02-08-04, 06:20 PM
  Re: علاقة الفردبالجماعةوعلاقةالفرد بالكون في التفكير الفلسفي وفي الفكر الجم منصوري02-09-04, 10:14 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de