تصريحات احمد سعد لوكالة الأنباء ( السودانية):- وكالة السودان للأنباء
الاتحادي الاصل: قانون الانتخابات جاء نتاجا لحوار
الخرطوم 14--6-2018م (سونا)- أكد السيد أحمد سعد عمر القيادي بالحزب الاتحادي الديمقراطى الأصل أن مشروع قانون الانتخابات لسنة 2018م جاء نتاجا لحوار بين القوى السياسية الموقعة على وثيقة الحوار الوطني كاستحقاق دستوري يؤدي للتداول السلمي للسلطة، وأن الحزب الاتحادي الأصل من المكونات الأصيلة لتلك القوى.
وفي إطار التواصل بين حزبي المؤتمر الوطني والاتحادي الأصل قال إنه قد تم التداول حول هذا الأمر من قبل اللجنة المشتركة المعتمدة من قيادة الحزبين خاصة وأن التحضير للانتخابات يتطلب وقتا كبيرا
وقال إننا كحزب لنا رأي واضح خاصة فيما يتعلق بالنسبة المؤهلة التي توصلنا فيه لنسبة 1%، والكلية الانتخابية لاختيار الوالي و( المجلس التشريعي +نواب الولاية في الهيئة التشريعية القومية) والنص في القانون على تواجد وكلاء ومناديب للحزب مع الصندوق من بداية الاقتراع حتى نهاية الفرز وغيرها من المسائل
وأكد سيادته أن إيداع قانون الانتخابات منضدة البرلمان في نهاية الدورة الغرض منه مزيد من الحوار بين مكونات ولجان البرلمان ما بين الدورتين
وقال إننا كحزب عضو أصيل في الحراك الوطني قد دفعنا بكل من د.علي أحمد السيد وبابكر عبد الرحمن وموفق كمال كممثلين للحزب في لجنة الحوار حول الدستور.
جميع الحقوق محفوظة لوكالة السودان للأنباء 2018 ،،،،،،، و رد العبد الفقير؛ كل سنة و انت طيب الامير و الوزير احمد سعد عمر
و بعد المفارقة المدهشة في حديثكم المرفق و المضحكة المبكية في نفس الوقت هي ان اهل الإنقاذ وغالبية اهل "التنظيم" الذين تعرفهم جيدا يقولون ان الحوار الذي. اقامه نظام الحكم بقاعة الصداقة كان مسرحا لاحكام قبضة فئة قليلة علي السلطة "وأنتم لستم من ضمن هذه الفئة" ، بل كنتم بعض من الأدوات اللازمة ل "الكواليس " و البعض الاخر لزوم "الديكور "علي خشبة المسرح والي جوارهم بعض من "الكومبارس" هذا وضعكم ومقامكم كلكم بلا استثناء عند اهل الحكم الذي منكم شعاره نفسي نفسي او هي لله او يا عمال العالم اتحدوا او أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة او " عاش الاتحاد الاشتراكي العظيم" او ذلك الذي يمتلك الحل السحري لمشاكل السودان خلال ١٨١ "يوم "فقط لا غير و 'غالبية اهل الإنقاذ' اعلاه استخدمها بدلالتها وعندي الكافي من المعلومات حول هذا الامر ولَم استخدمها كما الاستخدام الدارج. الشيء الاخر المشكلة ليست في النصوص التي تكتب المشكلة في النظام الأمني البوليسي والعسكري الذي يسيطر علي مفاصل الدولة "و يجعل من الدستور والقانون والإدارة والنظم مجازا لا حقيقة" بل و "يضطهد كل ذلك" و الاخيرتين " " استلفتهما من كتاب ونستون تشرشل الموسوم 'حرب النهر' باب حديثه عن دولة خليفة المهدي بام درمان وسوء النظم "العسكرية" وانت تعرف الكتاب و الموضوع فقد تناقشنا بالقاهرة ايّام المعارضة حول فحواه. وكان نقاشنا حول عرضي حرب النهر علي صفحات اخبار العرب الاماراتية حيث كنت اعمل محررا بمكتبها بمصر في ذلك الزمان. و اخيراً التحية مجدة لك والسلام علي من اتبع الحق والصدق. الشيخ الحسين/ سدني / استراليا
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
الشيخ الحسين
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست