|
Re: اثر تاريخ المجموعات الترك منغولية في قيام (Re: Tarig Anter)
|
اريتريا هي فقط الجزء المتترك من الحبشة. يخبرنا التاريخ أن إريتريا ليست أمة أو دولة قديمة لكنها تكوين مستحدث نتج عن دخول و سيطرة الترك المنغول لسواحل الحبشة منذ حوالي عام 1000 ق م. إن اكتشاف و فهم الانهيار الحقيقي الذي حدث سوف يعيد المناطق الساحلية وسكانها إلى أصلهم الحبشي ويعيد توحيد الحبشة. إثيوبيا تمثل الحبشة والعلاقات الحبشية القديمة مع العرب الأصليين. في حين أن إريتريا هي جزء من تاريخ ووجود المجموعات الترك منغولية في الساحل الافريقي و منهم مجموعات اليهود و الاعراب البدو و هم ايضا الترك المستعربة والسبئيين اليمنيين و هم تكوين يتقمص تاريخ مملكة شيبا الحبشية التي كانت علي اتصال بالملك سليمان قبل ظهور السبئيين اليمنيين بزمن طويل. والاعراب المستعربة من الترك المنغول كانوا دوما على النقيض من العرب الأصليين و الحبش و ضد التاريخ الحقيقي لليمن و للحبشة و لحرية الاقليمين. من المؤكد أن من دوافع نهب و استيطان الترك المنغول و الاعراب لسواحل الحبش كانت اقامة مراكز تجارة و صيد في العبيد والذهب. ولهذا السبب اصبحت إريتريا ذات كثافة سكانية منخفضة للغاية ورواسب معدنية وقواعد عسكرية. لقد تم تفريغ اريتريا من السكان بشكل متواصل بواسطة الرق الترك منغولي منذ فترة طويلة. كما وقد استخدمت اريتريا للتلاعب بالتاريخ وأمن الحساس لكل من اليمن والحبشة لإخفاء التاريخ الحقيقي لبني إسرائيل وملجأهم في إفريقيا عام 1876 قبل الميلاد حتى خروجهم عام 1446 ق.م. هذا التاريخ إذا ثبت وكشف سيدمر شرعية العهد القديم و اليهود والدولة الحالية لإسرائيل ، بالإضافة إلى اليهودية والمسيحية الكاثوليكية.
|
|
|
|
|
|