|
Re: دموع وزراء الإنقاذ أو دموع التماسيح!! بقل� (Re: حيدر احمد خيرالله)
|
فعلا هي دموع تماسيح اخي حيدر احمد خير الله، فقد راينا كبير المطبلاتية والمنافقين الوزير الذي دمر التعليم عبد الباسط سبدرات يزرف دموع التماسيح امام البرلمان ويقول انه تاثر كثيرا بعد ان لاحظ ان المواطنيين يركبون سيارات الامن للوصول الي امكن العمل ولكنه هذا المحامي الذي يدافع عن الذين سرقوا ملايين الدولارات في قضية الاقطان نسي او بالاحري تناسي ان يسال نفسه لماذا توفر له البنزين ليصل الي البرلمان غير المنتج ولا يتوفر البنزين للمزارع والمصانع يا له من نفاق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دموع وزراء الإنقاذ أو دموع التماسيح!! بقل� (Re: حيدر احمد خيرالله)
|
فعلا هي دموع تماسيح اخي حيدر احمد خير الله، فقد راينا كبير المطبلاتية والمنافقين الوزير الذي دمر التعليم عبد الباسط سبدرات يزرف دموع التماسيح امام البرلمان ويقول انه تاثر كثيرا بعد ان لاحظ ان المواطنيين يركبون سيارات الامن للوصول الي امكن العمل ولكنه هذا المحامي الذي يدافع عن الذين سرقوا ملايين الدولارات في قضية الاقطان نسي او بالاحري تناسي ان يسال نفسه لماذا توفر له البنزين ليصل الي البرلمان غير المنتج ولا يتوفر البنزين للمزارع والمصانع يا له من نفاق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دموع وزراء الإنقاذ أو دموع التماسيح!! بقل� (Re: حيدر احمد خيرالله)
|
فعلا هي دموع تماسيح اخي حيدر احمد خير الله، فقد راينا كبير المطبلاتية والمنافقين الوزير الذي دمر التعليم عبد الباسط سبدرات يزرف دموع التماسيح امام البرلمان ويقول انه تاثر كثيرا بعد ان لاحظ ان المواطنيين يركبون سيارات الامن للوصول الي امكن العمل ولكنه هذا المحامي الذي يدافع عن الذين سرقوا ملايين الدولارات في قضية الاقطان نسي او بالاحري تناسي ان يسال نفسه لماذا توفر له البنزين ليصل الي البرلمان غير المنتج ولا يتوفر البنزين للمزارع والمصانع يا له من نفاق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دموع وزراء الإنقاذ أو دموع التماسيح!! بقل� (Re: عثمان الحسن محمد نور)
|
الأخ حيدر أحمد خير الله التحيات لكم وللقراء الظروف الحالية التي يمر بها الإنسان السوداني لا تسمع بذلك النوع من دموع التماسيح ،، وقد انعدمت دموع التماسيح في عالم السودان منذ أن تولى نظام الإنقاذ لمقاليد الأمور في البلاد ،، وهو نظام الإنقاذ الذي يجيد إبكاء الناس ليزرفوا الدموع الحقيقية الحارة ،، النابعة من الأعماق .
وذلك الوزير وغيره من الذين أزرفوا الدموع لم يزرفوها جزافاً بل تلك لحظات يخشون فيها ان يخرجوا من الجنة إلى النار ،، وهم يدركون جيدا ان التواجد في صفوف الشعب يعني الجحيم .. وذلك الوزير الذي تطالبه بتقديم استقالته بدلاَ من تلك الدموع يفوقك ويفوقني ذكاءً ومهارةً .. فهو يدرك جيداً أن الاستقالة تعني الخروج من الجنة والوقوف في صفوف الشقاء مع الشعب السوداني ،.. فإذن تلك الدموع حقيقية وليست دموع تماسيح كما تظن ،، فقط الفرق بيننا وبينهم أنهم يبكون باعتبار ما سيكون .. والشعب السوداني يبكي باعتبار الواقع المرير الذي كان في الماضي ،، والذي يجري في الحاضر ،، والذي سيكون في المستقبل .
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|