أهدي هذا المقال للصديق ، عالي المقام : " عبد الله بشير بولا " عله يسمع الأغنية بهمته العالية ، منذ السبعينات كانت أغنيته المحببة . ومنذ ذلك التاريخ ، نبهنا لرواد فن الغناء في السودان ، وجعلنا ننظر إليهم نظرة جديدة لأنهم من رواد الحداثة في زمنهم القديم . تحدوا قيود المجتمع وأغلاله الاجتماعية الثقيلة على النفس . من هنا نقف وقفة إجلال وتقدير لرواد فن الغناء والموسيقى ، الذين حملوا الراية من رواد ما اصطلح على تسميتهم بشعراء وملحنين ومطربي " حقيبة الفن " .
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة