|
Re: البشير يقدم السودان على طبق من ذهب لمجدد ح (Re: الصادق جاد الله كوكو)
|
الترك المنغول غزوا و دمروا و استعبدوا و احتلوا و كان منهم الهكسوس و الفرس و اليهود (ليسوا بل بني اسرائيل هم عرب يمنيين و هم ايضا فعلوا كل شر بالحبشة و بالسودان و افريقيا و كنعان) وصل الترك المنغول للسلطة في الامبراطورية الرومانية و الفاتيكان و العصابات التي منها تشكلت الاسر الملكية الاوروبية و الجمعيات السرية و منهم الماسونية التي استعمرت و نهبت اوروبا و افريقيا و اسيا و كذلك منهم جاء الغزاة و المستعمرين للامريكتين و حملات الرق في افريقيا الاولي التي يتهم بها العرب و المسلمين ظلما و بهتانا و كذلك الرق الحديث المصدر للامريكتين. اؤلائك الذين استعمروا و أهانوا بل و ارتكبوا مجازر بشعة في افريقيا بما في ذلك السودان (و كذلك اوروبا و اسيا و الامريكتين) بالفعل عليهم ليس فقط الاعتذار بل و التعويض و المعاقبة بلا استثاء و لا كيل و هنا يجب معرفة ان كل تلك الجرائم قام بها الترك المنغول بكافة اشكالهم و تكويناتهم - اوروبا و اسيا و افريقيا و الامريكتين هم ضحايا جماعات الترك المنغول المختلفة منذ 1800 قبل الميلاد علاقة حكام اوروبا بالاسلام السياسي و الذي ليس به ذرة اسلام او اخلاق قديمة جدا منذ استيلاء الترك المنغول علي الاسلام و قتله ثم بعثه في اشكال تيارات و احزاب و طوائف و شيع من بعد الخلافة الراشدة و ظهور الملك و السلاطين الحريم و الغلمان. علاقة حكام اوروبا بالترك المنغول كانت تسير علي مسارين الاول هو الارهاب و الرق و كان يعتمد علي الترك و الثاني هو المال و الربا و يعتمد علي اليهود و كلا المجموعتين من الترك المنغول. الاسرة المالكة في بريطانيا (اسمها اسرة هانوفر و تغير الاسم قبل 100 عام ليصبح بيت ويندسور) اصلهم كاغلب ملوك اوروبا يعود لاسرة ظهرت في المانيا تدعي (ساكس-كوبرغ-غوتا) (Saxe-Coburg and Gotha) و التي جائت من مجموعة واقدة الي ايطاليا و تدعي اتياه (عطية) (بالعبري עטיה = Gift = Atiya, Atiyah, or Attiya) و هي عصابة من الترك المنغول اليهود. الملكة فكتوريا لاتخفي اصلها اليهودي و كانت صديقة العثمانيين و كانت لا تشبه الاوروبيون لذلك علاقة بريطانيا بالاخوان و المجموعات الارهابية يعتمد علي ارتباطهم المشترك باليهود و بالتنظيمات السرية المختلفة و منهم الماسونية و وعد بلفور عام 1917 لم يكن ضد ارادة العثمانيين بل كان بالتنسيق معهم و هم اول من نظم هجرات اليهود لقيام اسرائيل الحالية
|
|
|
|
|
|