العودة من المستقبل قصة قصيرة بقلم من قصّى :إبراهيم أمين مؤمن

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 04:27 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-11-2017, 00:59 AM

مقالات سودانيزاونلاين
<aمقالات سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 2045

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
العودة من المستقبل قصة قصيرة بقلم من قصّى :إبراهيم أمين مؤمن

    11:59 PM August, 11 2017

    سودانيز اون لاين
    مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
    مكتبتى
    رابط مختصر

    العودة من المستقبل قصة قصيرة  بقلم من قصّى :إبراهيم أمين مؤمن
    الفكرة اولاً:
    تعتمد على قراءة لغة الجسد ولغة الرداء انْ صحّ التعبير وترجمتهما معاً لمعرفة شخصية الشخص المراد محل القراءة .
    كماأنى جسدتُ كيف أنّ الأعمال السيئة تنمّ عن مستقبل أسود ,والأعمال الصالحة تنمّ عن مستقبل طيب,ومن خلال ا.د أفكار.. تعرضتُ لقضية إجتماعية خطيرة ,من خلالها أخذتها وأخذتُ شادية وسُكينة فتاتيْها مِن مستقبليهما الضائع الغامض وعدتُ بهما إلى مستقبل مشرق بتصحيح مسار حاضريْهما .

    القصة :تقول أفكار
    كان زوجى تسبح روحه فى اكتئاب حاد حتى صرعها تاركاً إيّاى وفتاتينا الصغيرتيْن شادية وسُكينة ,وكنتُ أحبه كثيراً جداً وتأثرتُ بموته لدرجة أننى لمْ أجد عِوضاً عنه غير ان أنتقم من هذه الأسقام التى تنال من النفس فترْديها تحت سترة التراب ,أصرع الأسقام قبل ان تصرعهم .
    واخذتُ افك شفرات طلاسم النفس وأكشف ستائر خلجاتها حتى صارتْ تلك النفس بدروبها وجوانحها ومفاصلها مترائية ومطواعة.
    فتوقد ذهنى أيّما توقد وتبحرتُ فى هذا العلم النفيس وحصلتُ على أعلى درجة علمية من أكبر جامعات العالم وتُوّجتُ أخيراً على عرش الأدب بحصولى على جائزة نوبل فى الأدب .
    درّستُ انا ا.د افكار فى اكبر الجامعات العربية والأجنبية ولا أكاد آتى مصر وطنى ومسقط رأسي إلا قليلاً.
    كعادتى دائماً احتضن فتاتيّ شادية وسكينة بحنان بالغ وأسألهما عن حالهما ثم آتى الفراش لأنام .
    فتحتُ حاسوبى لأرى أحدث المستجدات العلمية فلفتَ نظرى اثناء التصفح قضية فتاتيْن خلف القضبان ,أهملهما أبَواهما من كثرة الترحال حول العالم اذ كانوا سفيرين لبلدهما.
    فانتبهتُ واخذتْ رأسي تشرأب إلى الأمام دافعة أيضاً جسدي معها فاغرة فاهى محملقة العين مستحضرة فى مخيّلتى هذا التوافق العجيب بين ترحالى وترحال والديْن هاتيْن الفتاتيْن,فتصارعتْ دقات قلبى ووجب واشتدّ وجيبه حتى سارعتُ فى الدلوف على أبواب صغيرتيّ فوجدتهما نائمتيْن.
    فعدتُ حجرتى غريقة النفس وركضتُ حتى أذّن الصبح بلحظات الغيث.
    دلفتُ باب شادية وولجتُ الباب فإذا بشادية تتأهب للخروج قاصدة جامعة القاهرة .
    فحملقتُ فى زيّها مندهشة مائلة الرأس يميناً وشمالاً تجرى عيناى على بساط ذاك الزى الفاضح الذى يظهر مفاتن جسدها الصارخة الداعية لكل شهوة او نظرة .
    وسكتتُ برهة ولم انبس بكلمة,وما كان سكونى إلا إمعان النظرفى لوحة بخيالى ارى فيها نفْس ابنتى خلف قضبان الأمس بسجية المستقبل .تلك القضبان التى ارتأيتها من ميوعة ألفاظ ابنتى التى أدمنتْها حتى انها عجزتْ ان تظهر أمامى بصورة أليق من هذا وسرعان ما أصابها الإبلاس فتهتهتْ ثم سكتتْ .
    واحسرتاه: انا أ.د أفكار ابنتى شادية ترتدى فستاناً ضيقاً تكاد مفاتن جسدها لا تتنفس من الإنضغاط ,يبدأ ينادى مشتهوها من فتحة الثدى المتدلى على قاعدة حمالة الثدى الحمراء.
    يبدأ التدلى كاشفاً بين ثدييها ذاك المفرق الناعم الجذّاب وينتهى بحلمتى الثدى المستقرتين على الحمالة الحمراء,وتَبرزُ الحلمتان كسحابتىْ ماء تنادى ظامئيها.
    ويظهر تحت الفستان من الأمام ذاك التحدّب المتناسق البارز من الخِصر والفخدين وسرّتها تلك التى لا تخفى على راءٍ.
    ومن خلف الفستان ارى مؤخرتها وكأنها وُضِعتْ فى قالب و استُنسختْ بعملية قوْلبة.
    أهدابها تومض كألوان الطيف يعلوهم حاجبان حادّان يكاد لا يري منهما إلا تلك الألوان التى خضّبتْ أهدابها,وينسدل شعرها المرسل يشعّ من على سطحه أضواء ذهبية وسيلفرية برّاقة ,وتلبس حذاءً كعبه يكاد يكون كالهرم المقلوب .
    وفجأة رنّ المحمول فتناولته واذا بشاب يقول :حبيبتى "غانية" كانت ليلة امس ممتعة فى حجرتى ما رأيك ان نكررها اليوم؟.
    وما ان سمعتْ تلك الكلمات إلا وسكنتْ روحى تختنق بحبال هذه الكلمات واشتد غليان قلبى وانفطر وفرغ.
    وأمسكتُ نفسي وطفقتُ أبحث عن حقيبتها.
    ففتحتُها فوجدت كارنيه الجامعة مكتوب فيه انها من الفرقة الاولى فسألتها
    ألستِ فى الفرقة الرابعة يا شادية؟
    فأجابتْ :انا اسمى "غانية "يا ماما وانا لا أذهب للجامعة ,وهذا سوء عملك يا ماما, فتاتان ليس لهما أب ولا أم .
    رحلتِ عنا فرحلنا وتهنا وضاع أسمى وأسم أختى فى فلوات تِرْحالك.

    *********
    خرجتُ مِن عند شادية فارغة القلب مغمغمة بكلمات الحسرة والخيبة .
    خرجتُ قاصدة حجرة سُكينة وكلى وجل وخوف وإشفاق مِن انْ أجد الأخرى مثل أختها.
    فرأيتُ ابنتى الثانية سكينة فتاة عازفة عن كل شئ ,ردائها الأسود من الرأس وحتى أخمص القدم ,شعرها ينسدل بغديرتين تتدليان على ظهرها ويواريهما ذاك الحجاب الأسود .
    شعر شاربها نابت ظاهر ,وشعر حاجبيها مبعثر متشرذم .
    أكاد لا أري من جسدها إلا جلبابها الذى ترتديه,ووجهها المخضّب بالشعر المتناثر .
    عيناها لا تكاد تترك بساط الأرض او سقف الحجرة ,تستحى من كل شئ ,وتودع كل حى ,وتخاف من كل شئ,تأنس بالسكون والفلوات.
    مشيتها كالسكيرة تسير مترنحة معوجة ومحدبة الظهر كانها جاءتْ من بين الأموات لتعيش بين الأحياء.
    وسألتها :هل أنتِ فى الدنيا يا سكينة أمْ لا ؟
    وفتحتُ حقيبتها فوجدتُ كارنيه الجامعة مكتوب فيه إنها من الفرقة الأولى فسألتها
    ألستِ فى الفرقة الثانية يا سكينة؟
    فأجابتْ انا اسمى "تيْماء"يا ماما وانا لا أذهب إلى الجامعة وهذا سوء عملك يا ماما, فتاتان ليس لهما أب ولا أم
    رحلتِ عنا فرحلنا وتهنا وضاع أسمى وأسم أختى فى فلوات تِرْحالك.

    *********
    وانهدّ جسدى حيث أقرب كرسى وما استطاعتْ قدماى حملى واستبان لى مستقبل فتاتىّ المظلم الذى يهدّهما ويهدّ المجتمع الذى لطالما جاهدتُ فى إصلاحه لتحيا البشرية بنفوس آمنة واعدة مطمئنة.
    إندثر ما كتّلته من إرادتى من عزم وإصرار وانفسختْ عزيمتى ,التقتْ آلام الماضى بطعنتىْ الحاضر وشكلتْ ساتورا صدع رأسى.
    تعاظم وجيب قلبى وضربة رأسى وتلجلج لسانى واعوج وتلعثم بغمغمات لحروف عيية محصورة,وقد ثقفتنى المصيبة وأمسكتْ بلجام عزيمتى .
    وما ترى عينى إلا أوار من جبال تعلوها سحابة من العجّاج والإهماج وطنين الذباب الكبير ,يتسارعون جميعاً حاملين ذاك الأوار الملتهب الذى التفَّ حولى ليحرق ويأكل لحمى كما حرق وأكل لحم شادية وسكينة,وما إنْ وصل ذاك الإهماج والذباب الكبير الملتهب حتى خررتُ هامدة أحيا فى موت الغمم .
    والتف الفتاتان حولى وأخذانى إلى المستشفى وقد أصبتُ بجلطة فجائية ,ووضعونى فى العناية المركزة .
    والفتاتان تبكيان ندماً على استسلامهما لتصاريف الأقدار الخانقة,وتقولان فى حسرة : لولا نقاوم ونصبر على ما بدر منا.
    لقد حمل جسد الأم المسجّى بين الحياة والموت رسالة ندم وموعظة وتوبة على ما كان منهما من استسلام لتصاريف القدر.
    وخرج الدكتور من العناية يحمد الله على نجاتها من مرحلة الخطر.
    خرجتْ الأم من العناية المركزة وما ان سمح لها الدكتور بالكلام حتى اجتمعتْ بفتاتيها وهما يقبّلان يديها وقدميها وسط دموع متبادلة .
    أدركتْ أفكار "الأم "الان انّ أفكار"أ.د " والحائزة على جائزة نوبل,انّ الأم اغلى وأصلح لمجتمعها ومجتمع فتاتيها,وما كان يجب عليها الترحال .
    وقالتْ لنفسها لابد ان نجد أ.د أفكار بلا ترحال حتى تعيش تمد ظلالها على فتاتيها.
    لابد ان نأخذ "أفكار" من المستقبل الذى رسمته لنفسها ونعود بها الى حاضر فتاتيها.
    لابد ان نُرجع المستقبل القاتم لأولادى ونلبسهم رداء حاضر صالح ونقى حتى يصلوا إلى مستقبل اخر ,
    هو مستقبل النور والأمل والطموح والإنتصار.


    **********
    من قصّى :إبراهيم أمين مؤمن
    9-8-2017

















    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 10 اغسطس 2017

    اخبار و بيانات

  • أحمد بلال عثمان يشكو وجود 2000 موظف و650 متعاونا بالتلفزيون
  • ولاية الخرطوم ومجموعة جياد توقعان على شراكة إنتاجية لصالح الفئات الخاصة
  • مباحثات عسكرية مغلقة بين الخرطوم وواشنطن
  • بمشاركة السودان بدء المؤتمر السنوي التاسع لرؤساء البرلمانات الإفريقية بجوهانسبيرج
  • مباحثات سودانية أميركية لمحاربة الإرهاب وتعزيز الأمن في ليبيا
  • واشنطن ترفع الحظر عن تحويلات مالية لشركة داو
  • حسبو محمد عبدالرحمن: السودان أصبح معبراً للأسلحة التي تستخدم في النهب
  • لجنة برلمانية تنتقد إدارة الهيئة وزير الإعلام : عجز كبير في ميزانية التلفزيون وإدارته مهملة
  • وزارة الضمان تشرع في قيام مركز قاعدة معلومات اليتامى في السودان
  • وزير يدعو لمناهضة الظواهر السالبة لـ الزواج
  • السودان يشارك مراقباً في النجم الساطع بمصر
  • الكشف عن تورط عضو بالمؤتمر الوطني في شائعة اغتيال (أديبة)
  • استبعاد البواخر السودانية من نقل الحجاج لصالح شركات مصرية
  • الحوثيون يعاودون الهجوم على سفارة السودان في صنعاء
  • الحكومة: تغييرات الحركه الشعبيه لتحرير السودان شمال تبشر بموقف إيجابي
  • بيان من رئيس الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعداله حول حادثة إختفاء الطفل المغدور بدري


اراء و مقالات

  • في الشراكة الأوربيَّة مع أقطار في إفريقيا والبحر الكاريبي والمحيط الباسفيكي (1من بقلم الدكتور عمر م
  • بين الصوفية والأطماع السلطوية بقلم نورالدين مدني
  • أين ذهبت ال 16 مليار دولار ؟ بقلم بابكر فيصل بابكر
  • الحماية من الخريف والنظافة ليست مسؤولية الدولة لأنها ليست جمعية خيرية (2) بقلم كنان محمد الحسين
  • تزييف التاريخ ونتائجه. 2-5 بقلم محمد ادم فاشر
  • فوضى! فوضى! فوضى! الفوضى انفلتت بعيدا ًعن قبضة البشير! بقلم عثمان محمد حسن
  • السودان...محافظة سعودية... بقلم د.أمل الكردفاني
  • يا ثقل الوتر المفقود بقلم حسن العاصي كاتب وصحفي فلسطيني مقيم في الدانمرك
  • المناضل فؤاد صالحة رحل مظلوما بقلم سميح خلف
  • تهافت الملاحدة (9 / 10) بقلم د. عارف الركابي
  • والبله يلفت العيون اليه بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • محنة شجرة ..! بقلم الصادق الرزيقي
  • حاسب يا حسبو..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • شبعنا سخرية !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • قرارات القائد عبدالعزيز الحلو!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الي عليش الحاج حريبات رئيس منظمة السائلين بقلم يوسف شوبرا
  • قباطنة ألزمن ألمعاصر, هيا ! شعر نعيم حافظ
  • ليس الفتى من قال .. !! - بقلم هيثم الفضل
  • نكبة بخت الرضا بقلم هلال زاهر الساداتي
  • يلا اتصورو كلكم: عن كتاب الإرهاق الخلاق بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • وجهة نظر إسرائيلية بالرئيس الفلسطيني بقلم د. فايز أبو شمالة

    المنبر العام

  • القاهرة واستمرار التصعيد
  • الانقاذ: غياب “الرؤية” والتخبط سيد الموقف!!بقلم عيسى إبراهيم
  • اغتيال نقيب بمليشيات الدعم السريع بسبب النهب
  • اشتباكات دامية بين نظاميين في الخرطوم بسبب فتاة
  • هجوم جديد على مقر السفارة السودانية في صنعاء
  • تجمع قوي التحريرتحذر الحكومة من مصادرة ممتلكات المواطنين بدارفور
  • وزير الإعلام يلوح بتقليص العاملين بالتلفزيون ويعيد التحقيق في إنقطاع البث
  • مجلس الصحوة الثوري يشن هجوما علي نائب الرئيس ويصفه بالعنصري
  • دولة الخلافة المسيحية فى شمال امريكا
  • قوانين شاذة (منقول)
  • السودان يسع الجميع
  • إيران تعتقل ستة أشخاص بتهمة تعليم رقصة الزومبا
  • ( بانوراما ) شبكة الاتجار بالاعضاء البشرية بمصر
  • ما هو سر فشل بعض السودانيين في الداخل ونجاحهم في الخارج ؟ رأيك بصراحة - فيديو
  • ورطة الدبلوماسى عبدالاله ابوسن في الدوحة ..... عيب يا رجل ان تسقط من طولك كدا!
  • أهل جادات صبروا وناس عرفات كفروا....
  • دعوة لكتابة مزكرة للسفير السودانى بقطر حول المركز الثقافى وعبدالإله ابوسن
  • شكراً باشمهندس بكري
  • السلام مع الحلو تأخر 6 سنوات
  • " انه اخي انا "والله عزيز ذو انتقام» حسبي الله فيكم
  • دعوة للاستماع لى هذه الموسيقى الحالمة
  • الحكم الإسلامي .. ظاهره رحمة وباطنه عذاب !

    Latest News

  • Sudan, U.S. discuss resumption of military cooperation
  • US AFRICOM Deputy Commander in Sudanese capital
  • First batch of regional troops arrive in South Sudan
  • Cholera still a scourge in Sudan
  • The US Treasury Lift Ban on Amount of Money Belongs to Sudanese Embassy in Seoul
  • Aid vehicle hijacked in North Darfur capital in front of Sudan’s V-P’
  • Sudan and Jordan to hold Joint Talks Tomorrow
  • Anger over spoiled grain in Sudan’s El Gedaref
  • Joint Chief of Staff meets Deputy Commander-in-Chief of AFRICOM
  • Sudan V-P in Darfur for arms, vehicle collection campaign
  • Arrangements for Sinnar Islamic Capital, Hosting of 10 th Conference of Culture Ministers of Islami
  • Darfur movements cannot be disarmed: Minni Minawi
  • Plans for Early Production from Oil Exploration of Al- Rawat Field
  • Al Mahdi case: ICC Trial Chamber VIII to deliver reparations order on 17 August 2017
  • Unamid appoints new head, coordinates exit strategy
  • Deputy Chief of Staff Informed on Preparations of Sudanese Civilian Component for Participation in
  • Civil society supports Port Sudan workers
  • Aboud Jaber: Citizen Security is Red line
  • Part of Sudan’s gold revenues to be allocated to states
  • Speaker to visit Kuwait on invitation by his counterpart
  • Cholera spreads in northern Sudan
  • Al-Baher Receives Invitation to participate in Africa Forum for 2017 in Sharm Al-Sheikh























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    العودة من المستقبل قصة قصيرة بقلم من قصّى :إبراهيم أمين مؤمن مقالات سودانيزاونلاين08-11-17, 00:59 AM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de