كمرد ياسر عرمان وحماقة الثور الذي كسر قرنيه على الصخرة مثال بقلم محمود جودات

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 07:33 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-13-2017, 01:44 AM

محمود جودات
<aمحمود جودات
تاريخ التسجيل: 07-29-2016
مجموع المشاركات: 145

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
كمرد ياسر عرمان وحماقة الثور الذي كسر قرنيه على الصخرة مثال بقلم محمود جودات

    01:44 AM May, 13 2017

    سودانيز اون لاين
    محمود جودات-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر


    يحكى أنه كان هناك ثور يرعي ويرتع في وادي خصب ومر على شجرة ظليلة وجد تحتها قطور من الطين ( كومة من طين رطب ) تحت تلك الشجرة الظليلة وكان النحل قد صنع له خلية في احدي فروعها فطارت نحلة ولدغت الثور في خشمه فغضب الثورة الأحمق وأراد أن ينتقم لنفسه ولكنه خشي إذا ناطح الشجرة فتنكسر قرونه وفضل أن يناطح القطور على حسب فهمه بأن القطور تشكل من طينة طرية يستطيع هدمه بقرونه حتى لا يستفيد النحل من نداوته وراح يطعن بقرنيه في القطور ويقتلع منه الطين الرطب حتى سمع صوت كعة تصدر من داخل القطور عندما لامس قرنه صخرة صماء كان يحيطها القطور عرف الثور الأحمق أن هناك جسم صلب داخل القطور ولكنه لم يتوخي الحذر من مخاطره ولم يكترث لأنه مغرور ومصاب بالكبرياء اصرعلى الاستمرار والتحدي لهد القطور وبضربة واحدة قوية انكسرت قرونه المقوستين واصبح رأسه بلا قرون لا يستطيع بعدها مواجهة أعداه وكان ذلك نتيجة طبيعية للحماقة والغرور والكبر.
    في حياكة المؤامرات والحيل نتابع الاحداث مثل غيرنا عبر النوافذ التي تفتح لنا ونطل من خلالها على ما يجري كمراقبين وبأستغراب شديد لقد عرف التاريخ المارشال الالماني ارفين رومل الذي خاض الحربين العالميتين واكتسب لقبه في الحرب العالمية الثانية بثعلب الصحراء لأنه كان داهية في المنكر والخداع فالإنسان تاريخ حتى ولو ضرب به مثلا بأسوا انواع الحياونات ولا ندري بكم اشتري ياسر عرمان اتباعه الذين ينتفضون لمواجهة ثورة شعب إقليم جبال النوبة وهل القيمة التي دفعت لهم مجزية لبيع دماء شهدائهم وارضهم وأهلهم ؟؟ ومهما كانت القيمة فأنها لا تساوي شرف الإنسان وكرامته وأرضه فأنها تجارة رخيصة وحتما لن تبلغ أهدافها وستكون وبالا عليهم، .
    في أوائل هذا الشهر مايو 2017م لقد طالعنا في بعض وسائط التواصل الأجتماعي ما يفيد بأن ياسر عرمان واتباعه يعدون العدة لتدشين حملة إعلامية ضخمة لمناهضة مطالب مجلس التحرير أقليم جبال النوبة المتمثلة في قراراته التي صدرت بسبب تجاوزات في الأدارة وظهور نواية خيانة للثورة من بعض القيادات في قمة الهرم جنحت إلى اختطاف الثورة لمصالح شخصية .
    هذه الحملة االاعلامية المسعورة التي جند لها ياسر عرمان مجموعة من اتباعه للتصدي لقرارات مجلس التحرير اقليم جبال النوبة تعد نفخ في الكير ومقصد سيئ يهدف إلى تنفيذ خطة تدمير الحركة الشعبية والجيش الشعبي لتحرير السودان من الداخل بعد أن فشلت المساعي الحثيثة التي كان يقودها في الخفي لتذويب الحركة الشعبية في إطار الاتفاقية السرية والسيناريو المشبوه كان يغلفها، فمن غير المعقول أن تكون هذه سلوك قائد في قمة الهرم النضالي في ثورة تنادي بالحرية والعدالة فيقوم قائد منها بهضم حقوق رفاقه ومحاولة قمعهم وتكميم افواههم بل واستصدار بيانات مضادة من داخل ذات الجسم الواحد ليحدث فيه شرخا عميقا وما كان ذلك ضروريا ابداً.
    تلك حالة تحتاج إلى وقفة لمعايرة مستوى الفهم في حلول ومعالجة المشكلات التنظيمية داخل المؤسسة الواحدة، نعتقد كان هناك فشل ذريع قد أصاب قمة الهرم في قيادة الحركة الشعبية والممثل في امينها العام ورئيسها حيث استبان جليا بعد أن تعالت الاصوات التي كانت تراقب الاحداث وتشعر بالخوف من حدوث ما هو حاصل الآن حيث أنعدام الحكمة والديمقراطية لمعالجة الكثير من المعضلات التي تراكمت مع مرور الزمن .
    بعد صدور قرارات مجلس التحرير إقليم جبال لنوبة وتقديم القائد عبد العزيز الحلو أستقالته المسببة كان يمكن أن تقوم قيادة الحركة المكلفة بالترحيب بتلك القرارات كحقوق مكفولة لشريحة كبيرة من المناضلين وتتم المعالجة بهدوء وبعيدا عن الضجة ألإعلامية المتصاعدة التي وصل فيه أمين عام التنظيم السابق القائد ياسر عرمان أن يكون جبهة إعلامية لمواجهة رفاقه بعد ان وضعهم في خانة الاعداء وهم من كانوا بالامس تحت قيادته وهذه حالة شاذة لأنها اقترنت بتضارب المصالح ولو كانت هناك سلامة نية ومصداقية ما كانت الأمور وصلت إلى هذا الحد.
    لقد اصطدمت المراحل الأخيرة لقيادات الحركة الشعبية بدرجة عالية من الوعي المتنامي في اوساط جماهير الحركة الشعبية والجيش الشعبي لتحرير السودان شمال فقلبوا الطاولة على روؤس المتجارين بقضايا الهامش والمستفيدين من طول امد الحرب وانتشارا معسكرات للجوء ولكن ثارت الجماهير وليس من السهل تخطي هذه الصحوة الثورية بمزيد من التعنيف والتعند بعد الآن الجماهير استلموا المبادرة وسيتم إفشال اي مخططات ترمي إلى ضعضعة وحدة وتماسك الحركة الشعبية شمال التي تمثل عصب الثورة وحمايتها مهما بلغ الأصرار والتحدي الذي يفتعله رئيس الحركة الشعبية القائد مالك عقار والأمين العام القائد ياسر عرمان لن يثمر بشيئ ويعلم الكثيرين أن الإصرار وتمسك عرمان بموقعه كأمين عام في حد ذاته يضمر بداخله خفايا تم الإشارة إليها بالخيانة والانحراف عن مسار الثورة تلك العوامل جديرة بان تجبرهم على ذلك المصير إلى حين .
    الدكتاتورية هي من أخطر الأمراض العقلية التي تصيب بعضاً من البشر ممن يجدون أنفسهم يقودون الأخرين ولا علاج لها إلا بإقصاء المصاب بها عن موقعه ليسلم الناس من شره واصرار القائد ياسر عرمان ومالك عقار في التمسك بالسلطة وعدم الانصياع لمطالب الشعب في اقليم جبال استفزت الرفاق في النيل الازرق فأتخذوا خطوات تتطابق مع قرارات مجلس التحرير أقليم جبال النوبة وتعضد موقفه وهذه الخطوة التي قام بها الرفاق في النيل الازرق خطوة جريئة وشجاعة عززت المواقف المنادية بضرورة تقويم الأداء الأداري داخل الحركة بالمؤسسية وإعادة هيكلتها من القاعدة إلى القمة مبنية على قاعدة الديمقراطية والشفافية والمثل الثورية الصحيحة لتتماشي مع مطالب الجماهير الذين ضل سعيهم وراء الشعارات التي تعلوا في عنان المساء باصوات الصقور والغربان فيما يثار الغبارعلى الأرض بين الاسود والذئاب في ساحات الوغى وبين هذا وذاك شتان لا يجتمعان فتبقى قوة الحركة الشعبية في تماسكها بالتفاف جمهورها العريض حولها تلاحما متكامل فأن تماسك الحركة الشعبية وصلابة قواعدها تعطي مؤشر أيجابي في التغلب على الأزمة الحالية في المرحلة التصحيحية وسوف تحافظ الحركة الشعبية على الصدارة كتنظيم قومي يحمل مشروعا وحدويا لإنقاذ السودان من انياب الدكتاتورية والتسلط ووتحقيق دولة المواطنة التي ينادي بها معظم الشعب السوداني مع الاحتفاظ بحقوق الهامش كأولية قصوى .
    ولا نرى ضرورة لإصرار ياسر عرمان في تحدي قرارات مجلس تحرير إقليم جبال النوبة التي إعتبرها هو في بنات افكاره تمثل إهانة له أو انها قطعت عنه الطريق للحصول على ما كان ينوي، وما قام به مجلس التحرير بإقالة الأمين العامل السابق هو في الواقع عتاب الأحبة لكونه ( ياسر عرمان ) رفيق وكان موثوق فيه فكانت قيادات مجلس التحرير إقليم جبال النوبة اكثر وعيا ًوتأدباً في إنها ارتكزت في ذلك على مطالب القاعدة الشعبية والجيش الشعبي لتحرير السودان وكما هو معلوم أن الحكام ينفذون مطالب شعوبهم لأن الشعوب هي التي تملك القرار وتلزم الحاكم بتنفذه طالما قبل بموقعه أن يكون خادما لشعبه فهي قرارات اقوى من الصخرة الصماء التي كسرت قون الثور الاحمق لأنها تمثل مصير شعب باكمله وسيتمسك بها جماهير الحركة الشعبية والجيش الشعبي لتحرير السودان وكل الشرفاء من بين السودان حتى تتحقق بأكملها لا يجوز الاستهانة بهذه القرارات واعتبارها عمل قاصر على اثنية او انها جأت كنتيجة لعنصرية وضيق افق ومن يروج إلى ذلك قد يكون هو الذي لا يريد ان يواجه حقيقة النضال واسبابه منذ اكثر من ستين سنة ومن الذي يدفع الفاتورة الباهظة فيه حتى الآن .
    محمود جودات



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 12 مايو 2017

    اخبار و بيانات

  • البشير: بفضل القرآن الكريم ظل السودان محروساً
  • البشير: الطرق الصوفية أصلحت المجتمع بقيم الدين الإسلامي
  • حرم رئيس الجمهورية وداد بابكر: السرطان أصبح يشكل ضغطاً على المؤسسات الصحية
  • مصرع وإصابة 30 في تجدد القتال بين (الهبانية) و(السلامات)
  • شركة نمران السعودية : ظروف الاستثمار في السودان مواتية و مجدية
  • قوات مصرية تُطلق النار على معدِّنين داخل الحدود السودانية
  • (155) مليون دولار لإنشاء شبكة قطارات الخرطوم
  • الدفاع :الطيران المدني ضعيف وسودانير تعمل بالخسارة
  • دعم قطري لمرضى الأذن وزراعة القوقعة بالسودان
  • احتجاجاً على منعهم من دخول القصر الجمهوري مسؤولان باتحاد الصحفيين يجمدان عضويتهما
  • أكبر برنامج إعلامي مشترك بين السودان والإمارات
  • قيادي برلماني: منصب نائب رئيس وزراء لا يوجد في الدستور
  • ندوة للجالية السودانية بلندن عن الانتخابات البريطانية
  • كاركاتير اليوم الموافق 11 مايو 2017 للفنان الباقر موسى عن تقسيم كيكة السلطة فى السودان
  • بعثة مشتركة بين الأمم المتحدة وحكومة السودان تزور موقع سورتوني للنازحين بولاية شمال دارفور
  • الإمام الصادق المهدي يرسل برسالة تهنئة للرئيس الفرنسي الجديد إيمانويل ماكرون بمناسبة توليه المنصب


اراء و مقالات

  • الردة: وحمد ود أم مريوم أخونا ما بكضب بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • أوضاع النساء في تنظيم داعش بقلم بدرالدين حسن علي
  • الدسوقي: الوجه الناصع لغد ناصع بقلم محمد محمود
  • النظام الخالف والخداع السياسي بقلم نورالدين مدني
  • وأخيراً ... حكومة بقلم الصادق الرزيقي
  • حفلات التخريج الفوضى والتهريب بقلم د. عارف الركابي
  • «آآخ يا بُوي»..! بقلم عبد الله الشيخ
  • مابين انفصال عدن و حق تقريرمصيرجبال النوبة...! بقلم الصادق جادالله كوكو
  • الحركه الشعبيه ومآلات حق تقرير المصير (تكتيك)أم إستراتيجيه؟ بقلم علي النور داؤد
  • قصص قصيرة خفيفة تخفف من همومنا الثقيلة بقلم هلال زاهر الساداتي
  • أحمد عثمان تيه الرجل الخراب بقلم مراد موديا
  • إيران - نظرة الى مصائر رؤساء الجمهورية السابقين للولي الفقيه خامنئي بقلم علي نريماني – كاتب ومحلل ا
  • مبروك للرفاق بالنيل الأزرق ..إقالة مالك عقار من رئاسة الحركة خطوة شجاعة لتصحيح المسار!!
  • الأحزاب السودانية:هل هى سبب المأسى التى يعيشها الشعب السودانى الأن؟(2-3) بقلم يوسف الطيب محمد توم
  • الانتماء للوطن بقلم ماهر جعوان

    المنبر العام

  • ..ورحل كباشى الصافى ..فى صمت..
  • (السودانيون في دولةالإمارات العربية المتحدة)
  • مرض جديد يفتك غرب أفريقيا (آسيا نيوز)
  • كرنفال الأضواء خلف جدران الأزمنة ،، ومهرجان الفرح العظيم !!
  • كرنفال الأضواء خلف جدران الأزمنة ،، ومهرجان الفرح العظيم !!
  • الحسن الميرغني يتغيب عن أداء القسم ويحضر مباراة الهلال والمريخ
  • قرار منفصل لطه عثمان
  • رابط مباراة الهلال والمريخ "أبطال أفريقيا"
  • موقف يدعو للفخر
  • لمشاهدة مباراة الهلال وللمريخ اليوم
  • مسؤول: قوات مصرية أطلقت النار على معدنين سودانيين
  • وداعا كباشي وانا لله وانا اليه راجعون
  • مشروع ثوري لنقل جبل جليدي من القطب الجنوبي إلى الفجيرة الإماراتية..
  • ترجمة لتقرير "تقييم التهديد العالمي" الصادر من مجتمع المخابرات الأمريكية - موضوع متجدد
  • أرقد بسلام يا صديقي يا سمح يا زول يا حبوب
  • وتاني واحد عزيز رحل .. سيفتقد الوطن وربوع كردفان
  • وداعاً ول ابا كباشي النور الصافي. كانتونا
  • اضحك مع جو شو│الحلقة 45│ الإعلام vs السيسي
  • نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل كباشي النور الصافي فى رحمه الله
  • مجلة المسرجة.. تقدم الاستاذ حسين الزبير فى ندوة بعنوان حلفا القديمة النشاة والتطور دار الجالية .
  • حكومة يافيها يا أطفيها! ولدت مترهلة ومتبلدة تفتقر للحس والأحساس بالمواطن!!
  • هاااااااااااام السعودية توقف استقدام الاطباء الاجانب
  • وداعا كانتونا..كباشى الصافى..انا لله وانا اليه راجعون.
  • دعواتكم بالشفاء للصحفى ..نور الدين عبد الباقى بالقاهرة للعلاج.
  • المذيعة تسابيح تهني ءزوجها بالوزارة
  • ( العديل رأي والأعوج رأي)وداعا ي مواطن
  • إنصاف فتحي ( ما في مثلك " غط " في الأماكن ) ...
  • كوش- النوبة : إشكالية التسمية - ورقة هامة
  • ليسوا تكنوكراط بالتأكيد
  • والله يا كمال عمر فى لقاء الأمس خجلت ليك عديل
  • الإفراج عن القس حسن والناشط عبدالمنعم طولمان بعد عام ونصف من الاعتقال
  • سلطات الخرطوم تبرر هدم كنيسة بعد مطالبات أميركية بالتحقيق
  • تاجيل الامتحانات بجامعة (النيلين) بسبب الاحتجاجات وطلاب الوطني يجهزون (السواطير) لقمعها
  • ضابط برتبة فريق يوزع زيت فاسد لضباط وجنود القوات المسلحة السودانية- وزير المالية الجديد
  • ( نعي اليم ) عضو المنبر كباشي النور الصافي في ذمة الله
  • الإسلاميون وداعش والحداثة
  • مافي فرقة توفير لقطع تذاكر من السودان زي زمان مع تعويم الصرف ؟
  • مصر ستزرع في السودان ولكن ليس بمياه النيل بل من خزان جوفي
  • من طرائف حيكومة الكعكة ...
  • البرلمان يبريء شركة كومون وإجراءات لرفع الحصانة عن النائب البرلماني محمد الحسن الأمين
  • ارتياح وسط الجالية السودانية بمصر على الاتفاق السوداني المصري
  • مدحة الجمعه ( عمره الديوان )
  • سبحان الله, المرحومة كانت بتحب السكسكانية جدا !!
  • حكومة التكنوقراط !!! الرئيس عسكري مجرم حرب والنائب عسكري مسطول وبرلمانيون امييون !
  • الإعلان عن الحكومة- وجوه جدد للداخلية والنفط والمالية
  • حكومة " بكري" ( الوفاق الوطني ) أربعة أضعاف حجم حكومة اليابان .. أبو الزفت..
  • تراجي مصطفي الي البرلمان الكرتوني مع بقية الفكة
  • اعلان حكومة مترهلة من وزراء ووزراء دولة مع الاحتفاظ بنفس الشخصيات المعتادة خرج احمد ودخل احمد .
  • البشير يكابس عشان يقابل ترمب في السعودية ..
  • سؤال حول نبش الجثة
  • جاليتنا الذكية تعيش في الحضر بعقلية برية...........................
  • السودان ومصر: الإعفاء من إجراءات التسجيل، الإعفاء من رسوم التأشيرة والإقامة لمواطني البلدين
  • سودانيز اونلاين داخلة فيهم خلعة
  • دعواتكم بالشفاء للاستاذ الصحفى حسن وراق..مستشفيا بالقاهرة.
  • شوف العين ! أوبرا هامفري بتقدل في شارع المعونه بحري!!
  • السودان: حكومة كفاءات، تضم (12) حملة دكتوراة و(4) بروفيسور ومهندسين...؟
  • حسبو نائباً لرئيس الجمهورية
  • طيب الطلع منو من حكومة ما قبل الوفاق؟؟؟؟
  • شطب اجراءات الدعوى فى مواجهة الدسوقي المتهم بالردة























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    كمرد ياسر عرمان وحماقة الثور الذي كسر قرنيه على الصخرة مثال بقلم محمود جودات محمود جودات05-13-17, 01:44 AM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de