وضع السودان تحت الوصاية الدولية بقلم صلاح شعيب

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 12:57 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-05-2017, 02:43 PM

صلاح شعيب
<aصلاح شعيب
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 254

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
وضع السودان تحت الوصاية الدولية بقلم صلاح شعيب

    02:43 PM May, 05 2017

    سودانيز اون لاين
    صلاح شعيب -واشنطن-الولايات المتحدة
    مكتبتى
    رابط مختصر




    مرت ستون عاما منذ استقلال البلاد التي لم يتحقق لشعبها استقرار في أنظمة الحرية، والديموقراطية، والاستقلال الحقيقي عن مطامع المنتفعين، والذين هم أكثر حرصا من المستعمر على اكتناز المال، واستعباد الناس، وإهدار دمائهم، وتقطيع أوصالهم. وعند جرد هذه السنوات التي ملأت المآقي بالدموع، وأغرقت الأجساد بالدماء، فإن ما يتضح هو وفاة ما يناهز مليوني شخصا في حروب حول الثروة، والسلطة، والنفوذ، كما تقول بعض التقديرات. بعدها يمكن جرد الخراب الذي ألم بالبيئة، والتنمية البشرية، وتدمير القطاعات المنتجة في مجال الزراعة، والرعي، وتآكل النظم الإدارية التي تركها المستعمر، وفقدان الكوادر البشرية المدربة في قطاعات العمل العام، وانقسام الوطن إلى جزئين، واستمرار الحرب في مناطق النزاع، وتفشي التخلف والتطرف، وانعدام الماء الصالح لشرب الإنسان حتى في عاصمة البلاد، وعدم وجود المجاري الصحية في المدن الكبيرة، فضلا عن استيطان الأمراض والأوبئة، ووجود مليونين من اللاجئين في دول الجوار، وتشرد مئات الآلاف من النازحين داخليا، وإرهاق المحيطين الإقليمي والدولي بعدد من الميزانيات المخصصة للإغاثة، وبقية المساعدات الإنسانية التي يعتمد عليها السودانيون في أولويات الحياة، إلخ.
    هذا الوضع المزري الذي يسير كل يوم نحو الأسوأ أتاح الفرصة لعدد من الكتاب، والأكاديميين، الجهر بضرورة صنع قطيعة مع الحلول المحلية التي تتعهدها النخبة الوطنية، والاعتماد على المجتمع الدولي للتدخل، وتسيير شؤون السودان بسبب أن قواعد النخبة، والمجتمع، غير قادرة على تحمل مسؤولية الحكم. ولقد اطلعنا هذا الأسبوع على مقال للبروفيسير مهدي أمين التوم، وهو أحد المثقفين والأكاديميين الذين قدموا الكثير للسودان، وما يزال يثري الساحة السياسية بين الفينة والأخرى بمقالات ملؤها الحرص على البلاد ومستقبلها، وتكتنفها لغة صريحة وإن كان بعض بواعثها ناتج من الإحباط إزاء استطالة الانتظار للتغيير الذي يحقق الاستقرار، والسلام، والأمن، والتنمية. وقد عبر التوم صراحة في مقالته الأخيرة بعد تشخيص متماسك للأزمة السودانية عن ضرورة وضع البلاد تحت الوصاية الدولية لإنقاذها.
    والحقيقة أن هذه ليست المرة الأولى التي نقرأ فيها مثل هذه المقالات التي تدعوا لوضع الشأن السوداني تحت الوصاية الدولية. فقد لاذ بعض الكتاب والشخصيات العامة إلى غذ السير في هذا الاتجاه، وربما اقتنع كثير من النخب، وعامة الناس، في ظل الإحباط العام بهذا الحل. ولكن لم توات كثير منهم الشجاعة التي ألزمت التوم بالجهر المسبب بحيثياته العديدة التي تطرق إليها في مقاله الذي وجد مجالا واسعا للانتشار والتداول في مواقع الإنترنت، والتواصل الاجتماعي في الفيس بووك، وتويتر، وغيرهما.
    بدءً هناك أمر هام لا بد أن نضعه في الحسبان ونحن نتطرق لهذا الموضوع الحيوي، وهو عدد المهاجرين الذين اغتربوا، أو استوطنوا، مع أسرهم في كثير من دول العالم. فهم بشكل، أو بآخر، حققوا عمليا الحل في المجتمع الإنساني العريض الذي أصبح وصياً عليهم، وعلى أطفالهم، وذرياتهم لا بد. وهذا المجتمع الإنساني أعرض من الدولي المؤثر الذي يتراءى لنا في شكل المنظمة الدولية التي لا بد أن الأستاذ مهدي أمين التوم يرنو إليها لتتحمل مسؤوليات أخلاقية، وإنسانية، نحو شعب السودان المتعدد في قومياته. وقد أشرنا في مقال سابق إلى التخوف الذي ينتاب بعض الكتاب، والمهتمين بالشأن السياسي، من دعوات الانفصال، أو تقرير المصير. وقلنا وقتذاك إن انفصال السودانيين بعضهم بعضا، أو تقرير مصيرهم، قد وقع نهارا جهارا. فالهجرات الداخلية الكثيفة من الريف إلى المدن، ومنها إلى الخارج، هي نوع من الانفصال عن الجغرافيا باتجاه تقرير المصير في أراضي الله الواسعة، سواء التي تقع في السودان، أو الخليج، أو أمريكا، أو إسرائيل، أو الدنمارك.
    وأشرنا في ذلك المقال إلى أن كثيرا من السودانيين الراشدين المقيمين في البلاد مغتربون فيها روحيا. وذلك بحكم أنهم صاروا مدفوعين نحو مستقبل مجهول، ولا يستطيعون أن يجدوا مناخا صالحا للإنتاج، أو الإحساس بأن الحاضر مبشر بالخروج عن دوامة ضنك العيش. وهذه الفئة المتمترسة في الداخل إن وجدت سبيلا مأمونا للخروج نحو الفضاءات الإنسانية بحثا عن أوطان جديدة تحقق تطلعاتهم لفعلوا حتى يتركوا خلفهم هؤلاء الإسلاميين الذين كانوا فقراء ثم اغتربوا نحو مواقع الغنائم في البلاد، وبنوا عبرها "العمارات السوامق"، وأصبحوا أيضا يحوزون على المال، والعقار، ويسهمون بنصيب وافر في التجارة الدولية. وقد أوردت الصحف خبرا جاء فيه أن "الحكومة السودانية قالت إنها تؤيد بشدة هجرة السودانيين للعمل بالخارج. وإشارت وزيرة العمل وتنمية الموارد البشرية، إشراقة سيد محمود إلى أن وزارتها تشجع الهجرة والعمل بالخارج بسبب ما اسمته بـ(الاختناق الداخلي)...". وهكذا تعترف الحكومة نفسها بأن الحل هو تصدير المواطنين للمجتمع الإنساني العريض حتى يتحمل مسؤوليته نحوهم بعد أن أصبح الوجود المثمر في البلاد يتم لكثير من المقتدرين انتهازيا، ومعظمهم هم الذين يرضعون من ثدي الدولة بشكل مباشر، أو غير مباشر.
    إن دعوة الأستاذ مهدي أمين التوم التي يطالب فيها بتحقيق الوصايا على السودان لا تمثل حلا موضوعيا بالنظر إلى تجربتنا مع القوى الدولية المؤثرة في المنظمة الأممية. فالولايات المتحدة الآن تريد الهبوط الناعم الذي يبقي مصالحها المستمرة التي ظلت تحققها من نظام الإنقاذ. أما روسيا، والصين، فلا حاجة لنا بتذكير التوم بدورهما في تثبيت دعائم نظام الإنقاذ، والدفاع عن إجرامه في المنظمات الدولية التي تقع عليها أعباء الوصاية المتصورة. ولعل هذه الدول الثلاثة تدرك جيدا المآل الذي وصل إليه السودان اليوم، وقد ساهم دعمها المادي، والمعنوي، للإسلاميين في تفجير الأوضاع في مناطق النزاع. إذ إن السلاح المستخدم إنما هو مستورد من هذه البلدان المؤثرة عالميا. أما كل أوروبا فقد تجاهل المحكمة الجنائية الدولية وعقدت أنظمتها صفقات مع النظام السوداني الذي استفاد من مال البرلمان الأوروبي لتدعيم ترسانته العسكرية من خلال دوره في إيقاف الهجرة الأفريقية. إذن فإن هذه الدولة التي هي جماع الموقف المؤثر دوليا طرف أساس في إيصال السودان إلى هذا الوضع، سواء بشكل مباشر أم غير مباشر. بالإضافة إلى ذلك فإن تجربة السودان مع قوات اليوناميد تمثل أكبر فشل للمجتمع الدولي في تحقيق السلام في دارفور. وقد عبرت الدكتورة عائشة البصري المتحدثة السابقة باسم اليوناميد عن هذا الفشل في العديد من مقالاتها، ومواقفها، وندواتها، بل وأشارت إلى تورط قيادة الأمم المتحدة نفسها في إخفاء الحقائق عن ما جرى في الإقليم. وإذا كانت "أندية" رؤساء الدول الأفريقية والعربية والإسلامية هي جزء من المكون الدولي المعني بتنفيذ الوصاية على السودان فإن الأستاذ مهدي يدرك أكثر منا طبيعة هذه الأندية المعنية بالدفاع عن رموزها أكثر من الشعوب المغلوبة على أمرها. وإذا اعتبرنا بتجارب المنظمة الدولية في قارات الدنيا فإن معظم الصراعات الإقليمية، والدولية، هي معبر جوهري عن أطماع الدول المسيطرة على مجلس الأمن. وهي التي تدير المنظمات الدولية وفق مصالحها القصوى، وإلا لاستطاعت هذه "الدول العظمى" بقدراتها العسكرية، والاقتصادية، والإعلامية، محاصرة الديكتاتوريين، وسن الإعلان العالمي لمحاربة الأنظمة الشمولية في الأرض.
    مهما ساءت الظروف في البلاد بعد سيطرة الطفيلية الرأسمالية عليه فلا بد من أن يتفتت النظام ما دامت الديكتاتورية تحمل بذرة فنائها، آجلا أم عاجلا. ولا بد من العودة إلى بسطامنا السوداني. فالحل لقضايا السودان يكمن فيه، ولا يتم إلا بفكر بنيه، وبناته، مهما طال زمن الإحباط العام. فقط يتوجب على المثقفين أن يحذوا حذو الأستاذ مهدي أمين التوم بأن يفكروا في الليلة الظلماء والمقمرة معا. وحاجة الناس إليهم تشتد خصوصا في أوضاع الظلام، والتطرف، والقمع، وانسداد الأفق، حتى يستفيد الناس من علمهم، وتجاربهم، ومواقفهم. فالنخبة هي التي تمنح الأمل لا أن تنزوي حتى تجد وضعا طبيعيا مريحا لتعود للتفكير بعد انقشاع الظلمة. ولعل هذه هي مسببات أزمة بلادنا، فكثير من الشخصيات العامة تحبذ الإسهام في الأوضاع الديموقراطية بكثير من النشاط، ولكنها في الأزمنة التي تتطلب تحدي صنائع الديكتاتور تلوذ إلى الصمت، ولعن الظلام، ولوم المعارضة. وعليه نثمن الإسهامات الوطنية التي يقدمها الأستاذ مهدي أمين التوم هنا وهناك، ونأمل أن يواصل في التثقيف السياسي، وأن يسهم زملاؤه، وأصدقاؤه، وتلاميذه، في تقديم مقاربات لما تضمنته مقالته من أفكار حتى يساعد ذلك في الوعي الوطني.



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 05 مايو 2017

    اخبار و بيانات

  • النائب الأول يصدر حزمةً من القرارات الوزارية خاصة بشؤون السودانيين بالخارج
  • كفاية:المسألة الشائكة لتخفيف العقوبات عن السودان
  • جهاز المغتربين يطالب بتخفيض أعداد السودانيين المغادرين إلى مصر
  • د. ميادة سوار الدهب: الحكومة الجديدة قادرة على إنفاذ مخرجات الحوار
  • لجنة أوضاع العاملين بالسعودية تدرس سبل تسهيل عودة المخالفين
  • ارتفاع الإصابة بسرطان الأطفال
  • كشف عن إنشاء محطة طاقة شمسية غرب أم درمان معتز: توقف صناديق عربية عن تمويل مشاريع للكهرباء
  • لجنة الخارجية بالبرلمان: منظومة الأمن القومي للسودان ومصر تتطلب الرشد والعقلانية
  • القضاء يبعد الكاردينال عن رئاسة الهلال وفيفا يعيد مجموعة معتصم جعفر للاتحاد العام
  • نواب يطالبون باستبدال زيرو عطش بـ(أصبروا على العطش)
  • حركتا جبريل ومناوي تعلنان وقف العدائيات ستة أشهر
  • الصحة تحذر من الازدحام تجنباً للإصابة بالدرن
  • البشير: البرلمان سيكون مهيأ لإيداع مسودة الدستور الدائم
  • الحكومة السودانية تعتزم إنشاء أكبر محطة توليد طاقة شمسية في العالم
  • برلماني: وفاة (45) مواطناً بسبب المياه بغرب كردفان
  • برلماني : منطقة بالجزيرة تشرب من مياه غير صالحة
  • الطيب مصطفى: أخطاء السياسيين وراء تردي الخدمات بالقرى
  • الجمعية الدولية لمصادر المياه تُكرِّم د. سلمان بمنحه جائزة قِطْرة الكريستال لعام 2017


اراء و مقالات

  • فك الحظر الاقتصادي يتصدر الاهتمام نجاح الحكومة الجديدة معلق على رقبة طاقم القطاع الاقتصادي تحليل: د
  • الضوء المظلم؛ تتظيم الدولة الإسلامية المرآة التي تعكس حقيقة الاسلام والمسلمين. بقلم إبراهيم إسماعيل
  • (التَمبَاكة) و(المدخنون) و(المُشَيّشون) يتهيأون للإقلاع في رمضان بقلم د. عارف الركابي
  • المشروع الصهيوني في إفريقيا .. توظيف التاريخ لخدمة الأيديولوجيا! بقلم حسن العاصي كاتب وصحفي فلسطي
  • التدليس عند من لا عقل لهم ولا فكر!!! بقلم معتضد الزاملي
  • رضاء الشعبى ورضاء الوطني !! بقلم حيدر احمد خير الله
  • حكومة توم ومعارضة جيري بقلم الطيب محمد جاده
  • السودان وضرورة الحذر من اجندة الاخوان المسلمين واعاناتهم الملغومة بقلم محمد فضل علي .. كندا
  • أوهلي كيدار منفى الأسرى ومستودع الثوار الحرية والكرامة 13 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • تجربتي مع التمويل (2) بقلم د. أنور شمبال
  • سلطان عجبنا أروجا في كلية القيادة والأركان المشتركة ..على من تضحكون؟.. بقلم عبدالغني بريش فيوف

    المنبر العام

  • روجر ووترز يغني محمود درويش
  • تنبزو في المصريين وما بتلحقوهم! .. بقلم حرم شداد
  • ثلث الشعب تقريبا اميون .. ونقص حاد للمعلمين فى كثير من المدارس .. يا للهول.
  • اتق الله يادكتور مامون حميده فى مسعود وزملائه
  • قضية جريدة الاخبار البيروتية مع العائلة المالكة في السعودية
  • والد الاستاذ / كمال عبد اللطيف في ذمة الله ...
  • دولة السودان العميقة - تقرير جديد يشرح بتفصيل الفساد الهائل وسرقة النفط والذهب والأرض في السودان‎
  • الحزب الشيوعي السوداني ـ دعوة لندوة جماهيرية ومعرض تشكيلي.
  • هل هناك شكوك حول دور أمريكا في محاربة الإرهاب؟؟؟ وإذا صح هذا، فما هي المبررات؟؟
  • يا يحي القباني والرهط .. هل تتفقون معي
  • "شركة طيران" ياسر عرمان المزعومة!
  • يا ذا نهد أمريكي و يا ذا عيون هندي
  • الناس ديل بمسكو بينا زمن ساي
  • نص مداخلة القائد عبد العزيز ادم الحلو في رسالة الي الكونغرس الأمريكي 26 أبريل
  • مبروك الفنانة نانسى عجاج..حنين... فى تونس.
  • الجالية السودانية الامريكية بنيويورك محاولة لرأب الصدع وتوحيد الصفوف
  • لا لجهاز الامن النازي .....فليذهب الي الجحيم غير ماسوف عليه
  • لن ننسي ولن نغفر......الشيطان ولا الكيزان
  • لا اشتراطات جديدة لدخول السودانيين لمصر
  • بيان صحفي من المجلس الوطني بخصوص العلاقات السودانية المصرية
  • معقول دا حزب ؟#!
  • المؤتمر الوطني يتنصل من اسناد وزارة مهمة لحاتم السر وغضب في الحزب الاتحادي الديمقراطي
  • جهاز الأمن يستدعي مقدم برنامج رياضي ومدير البرامج بقناة سودانية 24 بسبب مقابلة مع رئيس اتحاد الكرة
  • مجلس إدارة سكر كنانة يعين عبد الرؤوف ميرغني عضوا منتدبا للشركة























  •                   

    05-07-2017, 10:15 AM

    أيمن محمود
    <aأيمن محمود
    تاريخ التسجيل: 01-14-2013
    مجموع المشاركات: 4940

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: وضع السودان تحت الوصاية الدولية بقلم صلاح (Re: صلاح شعيب)

      مقال ممتاز
                      

    05-07-2017, 11:01 AM

    جداده اكترونيه


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: وضع السودان تحت الوصاية الدولية بقلم صلاح (Re: أيمن محمود)



      الغرابي صلاح شعيب وتابعه الغرابي المتجولب ايمن محمود

      هل كل السودان يحتاج أن يكون تحت الوصايا الدوليه

      لا هل تحتاج المنطقه من شمال الخرطوم وحتى حلفا القديمه أن تكون تحت الوصايا الدولية هل تحتاج المنطقه جنوب الخرطوم وحتى الدمازين وحتى الجلين أن تكون تحت الوصايا وكذلك كسلا والقضارف وبورسودان وسواكن

      لا طبعاً ولا حتى الأبيض لكن تحتاج من غرب السودان ومواطني غرب السودان (امثالكم الغرابة) ان يوضعوا تحت الوصايا لأنهم فاشلون ليس لديهم سوى الحرب والقتال والمشاكل سبب مشاكل السودان كانت الغرابة والجنوبيين وأنفصل الجنوب وبقى لنا الغرابه

      الغرابى صلاح شعيب شعبك وأهلك الغرابه هم من يحتاج أن يكونو تحت الوصايا فجهلهم انهك واضعف وصايا الجلابة عليهم ويتجه الجلابه الان للانتاج وبناء مناطقهم وتعميرها حين يدمر الغرابه مناطقهم ويقتلون بعضهم البعض

      حتى المشاكل في الخرطوم سببها الغرابه

      الغرابي حينما يمشى اي مكان في السودان يكون مودب ومنتج لكن فى يتفرعن في الغرب والخرطوم

      حلم الغرابه الدارفوريين هو ان يذهب الي اروبا ليجد اروبيه سمينه بايره تعرسه
                      

    05-07-2017, 04:44 PM

    فؤاد


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: وضع السودان تحت الوصاية الدولية بقلم صلاح (Re: جداده اكترونيه)

      تماما ات جدادة
      هو وين العمار اللي بتتكلم عنه حتى في الشمال بل وفي المركز ؟ الناس في نص الخرطوم بتشرب وبتستحم وبتتوضا بموية مخلوطة بالخرا وبعد دا مرات بتكون قاطعة ومعدومة اللي يسمعك كدا يفتكر باقي البلد جنة بس الغرابة مناطقهم مكسرة ومدمرة. نظامك اللي بتدافع عنه دا للاسف لو ما ناس حميدتي الغرابة والله كان سقط زمان .ناس الامن الفاقد التربوي وفاقدي التربية والضمير والاخلاق فلاحتكم بس في المدنيين العزل فلاحتكم بس في طلبة الثانوي والجامعة والاطباء وبعض الصحفيين الشرفاء عدا ذلك والله اجبن منكم ما في يا معقدين لعنة الله عليك يا منحط .
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de