ميري صباغ لا تتمغصي فعرمان كجبل احد لا يضره ولا يهزه صغار الحصى بقلم عبير المجمر سويكت
05:38 AM April, 30 2017 سودانيز اون لاين عبير سويكت-Sudan مكتبتى رابط مختصر يا ميري صباغ عرمان مسك أن هبت ريحه طابت الأرض و أبتسمت السماء هذه القصيده للفارس الجحجاح و المناضل القوى الشريف صاحب المدرسة العرمانية، مدرسة النضال و الوطنية والمبادئ القوية الصلبة التي لا تتزحزح، الرجل الذي عجزت نساء السودان أن تلد مثله، هذا الرجل الذي صار كابوسا يطرد النوم من عين عدوه، و أشعل قلوب منافسيه بالغيره التي باتت تكويهم كالمكوة فنقول له : لا تحزن كلما ازدت علوا كلما زاد حجم الأعداء و الحاسدين والغادرين و هذا شيء طبيعي لأننا كنا و ما زلنا مؤمنين بأنك رجل بطل سوف يسطره و يخلده التاريخ، و كل سهام النفاق و الخبث و الكذب و الغدر التي تصوب اتجاهك تثبت علو مرتبك وانك في المقدمة لذلك السهام تأتي من الخلف ونقول له : يا عرمان يا طيب في المعالي قد سما *لا تبالي بنافخ الكير و السنا. فأنت المسك أن هبت ريحه طابت الأرض و ابتسمت السماء. فيا طيباً كن طيباً فهو أعلى و أشرف منزلا. فإن عاب فاشلا منك خطوة فأعلم أنك دونه متقدما. يا حبذا بلا يا منى صبرا بلغت نهايته عنان السماء. أثبت جبل احد فأنت جبل *لا يضرك ولا يثنيك صغار الحصى .. دعت شخصية تسمى ميري أنطوان صباغ أو (مريم عيسى) لم أسمع بها قط بدعم قرارات مجلس جبال النوبة الأخيرة القاضية بإبعاد ياسر عرمان ومبارك أردول من المفاوضات، و أعتبرتهم ينفذان أجندة خاصة لا تهم المتأثرين، وأشارة أن مستقبلهما داخل الحركة قد أنتهى، مع العلم بأن هذه المخلوقة لا علاقة لها بالحركة الشعبية لا من بعيد ولا من قريب فلا أدري بلسان من تتكلم؟ هل صارت الناطق الرسمي باسم الحركة الشعبية حتى تتفوه بمثل هذه التفاهات و تقرر من أنتهى مصيره و من لم ينتهي مصيره، ثم من قال لها أن جميع ابناء النوبه يريدون إبعاد السيد عرمان؟ فإن كان الأمر كذلك كيف تمكن السيد عرمان و عقار و أردول بحضور إجتماعات أديس أبابا الأخيرة؟ صحيح أن هنالك فئة قليلة من أبناء النوبة رافضة لوجود عرمان ولكن ليس بسبب أنه ينفذ أجندة لا تهمهم كما ذكرت و إنما بدافع العنصرية، و الشعور بالدونية، و الغيره السياسية، والطموح في تولي مقاليد الحكم والسلطة، وجمع الأموال، وبالتالي تنفيذ أجندة المؤتمر الوطني التي يصعب تمريرها مع وجود عرمان ولكن قد يسهل تنفيذها إذا تمكن عملاء النظام من أبناء النوبة من نزع الملف من عدو النظام اللدود ياسر عرمان، ثم تستمر المذكورة أعلاه في تنفيذ أجندتها بنشر الأكاذيب حول الأمين العام مرددة أن ياسر عرمان فاشل سياسياً لأنه إنتهازي، و يحاول إستخدام قضية المسيحيين في المنطقتين لترويجها خارجياً، وهنا تذكرني هذه المخلوقة في محاولتها لعب دور بغبغاء حكومة الإنقاذ الذي تقوم به عميلات الإنقاذ أمثال عفاف تاور و تراجي مصطفى، ولكن للأسف كعادتهم هؤلاء النساء غباءهن المركز يمنعهن من إتقان أجندتهن فالكل يعلم أن معانة المسيحيين وإضطادهم واقع معاش، وليس بقصة مبتدعة من خيال الأمين العام، و الدليل علي ذلك أن الصحف الإلكترونية والجرائد الورقية تكتظ بالمقالات التي تتحدث عن هذا الموضوع بأقلام حرة ليس لها علاقة بالامين العام ولا الحركة، و ليس هذا كل الأمر فقط بل هنالك العديد من المقالات كتبت عن إضطهاد المسيحيين خاصة في جبال النوبة بأقلام النوبة نفسهم في عديد من المنابر منها سودانيز اون لاين و بأقلام كتاب معارضين لعرمان و يعرفهم الجميع، وأضيف للقارئ أنا نفسى طلب مني أحد قادة النوبة المعارضين لعرمان نشر مقال أو بيان عن حادثة حرق و قتل لقساوسة مسيحيين من قبل شرطة النظام العام، و أنا طلبت منه أن يوفيني بمعلومات تامة مع تحديد المصدر إذا أراد أن أنشر ذلك، وهذا القائد معروف في وسط النوبة و معارض لسيد الأمين العام فماذا تقولين في هذا الشأن يا ميري هل إبن النوبة المعارض لعرمان يكذب أيضاً ؟ و لا تنسى أن عرمان كان ومازال يدافع عن قضايا المسيحيين قبل أن يتولى أمر قضايا المنطقتين، و هو لم يضع حقا للمسيحيين قط حتى في أصغر الأمور و أدقها كان حريصاً كل الحرص على أن تكون هنالك نوع من العدالة و المساواة الكاملة الشاملة حتى أطلق عليه أسيادك لقب عدو البسملة لأنه كان يحرص على إلا تكون هنالك تفرقة أو أمتياز ديانة علي أخرى حتى في عقد الاتفاقية الرسمية أي أنه حرص على أن ينال المسيحيين حقوقهم بالكامل و لا يظلموا حتى في أبسط الأشياء، والآن أظن أنه لا يمكنكي الإستمرار في إستخدام هذه الورقة الكاذبة ضد الأمين العام لأن لدينا الدلائل الكافية لإثبات العكس، و هذه قضية مفروغ منها إضطهاد المسيحيين و سلبهم حرياتهم هو واقع معاش وهو سبب من أسباب أزمة السودان وإنفصال الجنوب فإذا أردتي الإستمرار في الكذب عليك أن تغيري تأريخ السودان أولاً، ثم نأتي لحالة النفاق الكبري والتناقض لهذه المرأة عندما تتمادى في الكذب و تقول أنها واجهت العديد من المشاكل مع الحركة الشعبية، وأعضاء من حزب الأمة القومي، وأعضاء الحزب الشيوعي لأنها أخطرتهم بأنها لن تدعم نداء السودان ووصل الأمر إلى أن هددوها بمحوها من علي وجه الأرض مضيفة أنهم تخصصوا في مطاردة النساء السودانيات الناجحات سياسياً مثلها، و هنا تمادت المدعوة أعلاها في الكذب لتنفيذ أجندتها أصالة عن نفسها ونيابة عن حكومة المؤتمر الوطني، فبالله عليكى ما هذا العبط؟ هل ظننتي أنكي تخاطبين شعب جاهل وغبي ليصدق أكاذيبكي هذه التي يصعب أن يصدقها حتى من هو مختل عقليا أو مخدر عقليا و جسدياً؟ يا هذه أنتي تخاطبين شعب السودان العريق العظيم الشعب المعلم الذي يتمتع بقدر كبير من الذكاء و الحكمة مع إحترامي لأهلكى السوريين فكما قلتي أنتي سودانية بالميلاد فقط لكن سورية الأصل من حلب، و نحن بالتأكيد نحترم شعب سوريا الشقيق الحبيب، ولكن من أنتى يا هذه ؟ حتى يغضب مكوني نداء السودان من حركة شعبية وحزب أمة بسبب عدم دعمك لهم؟ من أنتى بالله عليك؟ وما هو الدعم الذي يمكن أن تجلبه لهم شخصية بمستواك أنتى؟ وما هو ثقلكى ووزنكى السياسي و تأثيركى علي مسار القضايا السودانية؟ و ما هو حتى وضعكي وشأنكى عالمياً حتى يجن مكوني نداء السودان جنونهم بسبب عدم دعمكى لهم؟ هل جننتي يا أمرأة؟ ام أصيبتي بالزهايمر وصرتى تتكلمين برا من رأسكى؟وبعدين أنتى تريدين أن تضحكي علي من بالظبط؟ ً إذا أخذنا الأحزاب التي ذكرتيها حزباً حزبا أولاً حزب الأمة القومي بقيادة السيد الإمام ليس من مبادئه تهديد مرأة في حجمك السيد فالإمام الذي لم يلجأ إلى مثل هذه الأساليب حتى عندما نزعت منه السلطة التي تولاها بطريقة ديمقراطية وأخذت منه بانقلاب عسكري و مع ذلك لم يلجأ إلى هذه الأساليب مع أسيادكى فكيف له أن يستعملها معكي أنتى و ينزل إلى مستواكى؟ ثم ثانياً عن أي حزب شيوعي تتكلميني؟ هل تظنين فعلاً أنكى تمثلين جزءا ولو بسيطاً من إهتمامات الحزب الشيوعي؟ فإن كان الأمر كذلك فدعيني أقول لكي أنكي أنتي من تعانين من داء العظمه لأن الحزب الشيوعي لم يسمع بوجودكى علي سطح الأرض حتي الآن ضمن الكائنات المتسولة و المتجولة، و لكن هذا يدل و يبرهن علي أنك عميلة النظام سريا في الخفاء و كالعادة عملاء النظام عند تجنيدهم أول أجندة توكل إليهم هي محاربة الحزب الشيوعي وإطلاق شتى الأكاذيب والتهم عليه باعتباره عدو الإخوان المسلمين الأول، ثالثاً اتهامك للحركة الشعبية هذا شيء أكثر من طبيعي لأن محاربة الحركة الشعبية و علي رأسها الأمين العام هو هدفك الرئيسي، و خاصة بعد أن عجزتي من إيجاد موافقة من مبارك أردول و الأمين العام عندما لم يردوا علي طلبكى فيما يخص التعاون الإنساني لأنهم ليسوا أغبياء، و يعلمون جيدا أن أكذوبة الموضوع الإنساني التي ترويجين لها هي عبارة عن مدخل لتنفيذ أجندتك الرئيسية النابعة من قلب حكومة الإنقاذ، و ها هو ظهوركى اليوم كغيركى من عملاء النظام أمثال عفاف يتم إطلاقكم في مثل هذه الأوقات بالذات من. خلال حوارات وغيرها من الأساليب الإعلانية لمحاربة الأمين في هذا الوقت بالتحديد لإضعاف موقفه، و لكن للأسف الضرب لا يزيد الحديد إلا قوة و انت بهذه الطريقة تجعلين من نفسك أضحوكة في نظر البعض من الشعب السوداني، و مثيرة للاشمئزاز بسبب أجندتك المليئة بالقذارة من كذب و نفاق، فإن كانت الحركة الشعبية فعلاً هددتكى وعندكى الدليل القاطع قانونيا فلماذا لا ترفعين دعوة قضائيه وبلاغ؟ مالكي راتية ليهم ناس الحركة الشعبية أولاد عما ليكى ولا أولاد خالكى؟ لكن أنت تعلمين جيداً أنها فرقعات و قصص خيالية من افتعالكى لغرض في نفسكى فالحركة الشعبية التي كانت حذره من التعامل معك حتى على الصعيد الإنساني لشعورها باجندتك القذرة لا يمكن أن تكون بهذا الغباء و تأتي وتهددكى نهاراً جهارا لتعطيكى الفرصة المناسبة لاصطيادها هذه و هي التي كانت حريصة على عدم التعامل معكى وغلقت الأبواب في وجهكى، ثم أنكى وبكل خباثة ووقاحه تكشفين عن مؤامرتكم التي نجحتم في حبكها ضد الأمين العام قائلة : حتى و إن كان لعرمان مؤيدين من أبناء النوبة هنالك جزء آخر من أبناء جبال النوبة قاموا بمحاولات قذرة ووقحة لنسف الندوات السياسية التي نظمت لعرمان في بريطانيا، و يا للوقاحة والنذاله والقذارة فعندما عجزتم عن هزيمته كقائد ذو شعبية، ومناضل شريف، وسياسي ذو مباديء و فكر لجأتم إلى أساليبكم القذرة وحاولتم أن تغلقوا الأبواب في وجه لتمنعوه حتى من أقل أنواع الديمقراطية و حقوقه في حرية التعبير و الابداء براية لأنكم تعلمون أنه علي حق، و قادر علي إقناع الناس بقضيته، و الحقيقه تصل القلوب بسرعة الريح لذلك حاولتم بقدرالإمكان أن تغلقوا الباب في وجه حتى لا يتمكن من إيصال صوته لجماهيره بينما تقوموا أنتم ببث الأكاذيب والإشاعات كما تفعلين، و يا لا الوقاحه عندما تتكلمين عن ذلك بكل فخر فنحن نعلم جيداً أنكي جزء من هذه المؤامرة فكيف لكى أن تعلمي بأن تعطيل و نسف الندوات كان ورائه أبناء النوبة الذين مدحتيهم و وصفتيهم بالواعين والقادرين على إغلاق الطرق أمامه كيف علمتي بكل ذلك ؟ أن لم تكوني جزء لا يتجزأ من هذه المؤامرة أو بالاحرى العقل المدبر؟ وعن أي مشاريع إنسانية تتكلمين و انت بهذه الوقاحة و القذارة و تضربين بميثاق الشرف عرض الحائط؟ ومواصلة لكشف أكاذيبكى قلتي أن السيد مبارك أردول قام بحظركى علي الفيس وترككى في الواتساب لأنكى قلتي له كلام لم يعجبه و هذا الكلام هو:( أنه سيتم حظر العقوبات بشكل جزئي على البلاد وأن موقف الحكومة بات قوياً و علاقتها صارت جيدة مع العالم الخارجي و أن الحركات المسلحة صارت في أزمة ووضعها صعب جداً و الحكومة سوف لن تتفاوض فيما يخص المناصب المهمة ) و هنا أنا كقارئه أطلعت علي حواركى تدور في رأسي الكثير من الأسئلة و أقول لكى : دعكى من مبارك وردي علي أسئلتي أنا كقارئه :لماذا تعمدتي أخبار مبارك بهذه الأخبار؟ ما هو هدفكى من ذلك ؟علما بأنه كان سيعلم بهذه الأخبار عاجلاً أو أجلا لأن حتى المواطن السوداني البسيط علم بهذه الأخبار لاحقاً؟ ما هي الرسالة التي كنتى تردين أن توصليها إياها بالظبط؟ أنا سأقول لكى: هدفكى كان أن تمارسي عليه نوع من الضغط النفسي و تشعريه بحالة من الإحباط حتى يخيل له أنه لم يعد هناك حل ولم يعد له قبلة يصلي عليها غير حكومة الإنقاذ، وفي نفس الوقت تريديهم أن يأتون مكسورين الجناحين و يرضون بجميع أطروحات الإنقاذ و بالفتات الذى ستعرضه عليهم و إن يرضوا بأي منصب يعرض عليهم دون نقاش أو جدال، لذلك حاولتى أن تؤكدي علي أن موقف الإنقاذ صار قوي والعالم الخارجي بجانبها ولن تتناقش كثيرا فيما يخص المناصب و يا لك من امرأة خبيثة!!! لكن غبية و لا تجدين تنفيذ أجندتكى بالدهاء المطلوب أو لعلكى إستصغرتى من حجم من تحاورين ؟وسولت لكى نفسكى أنه يمكنكى أن تستعبطيه وللمرة الألف تؤكدين علي أنكى عميلة الإنقاذ و تفضحين نفسكى بأساليبكم المعروفه وهنا تذكريني بكلمات تراجي و خطابتها التي تستعمل حيث فيها نفس أكاذيبكى والاختلاف فقط في أنها إلتحقت بالمؤتمر الوطني علنيا و كان هذا من تخطيطه حيث تم إستخدامها ضد زملائها المعارضين بصورة قذرة حتى تحرق تراجي مصطفى في وسط المعارضة و تصبح فاقدة للشفافية و المصداقية و غير مرغوبة فيها و بهذا الشكل تكون قبلتها الوحيده الإنقاذ شاءت ام أبت وبشروطهم، ومن خلال متابعتنا الجيدة للوسط السياسي والإعلامي والشعبي خاصة هذه الأيام يتضح إلى أى مدى الشعب والمعارضين علي حد سواء شامتين في تراجي، وغاضبين من مواقفها المتخاذله مع القضية الوطنية، و تراجي مصطفى التي حاولتي التكبير من شأنها من خلال حواركى قد إتحرقت سياسيا أم أنتى فحكايتكي واضحها وضوح الشمس حيث تستخدمكى حكومة الإنقاذ بأسلوبها الأخر في أن تظهركى في صورة الشخصية الوسط التي لا علاقة لها بالحكومة ولكنها ذات أهداف إنسانية و هكذا تبقيكي بعيدة عن بلاطها الرئاسي حتى تكوني أكثر شفافية و مصداقية أمام الشعب و العالم الخارجي، و بهذا الشكل يمكن الإستفادة منكى بشكل أكبر و لمدة أطول و تتمكني من تنفيذ أجندتهم بكل سهولة وها هو حواركى هذا مع هشام بابكر يدل علي صحة كلامنا حيث تتم محاورتكى في هذا الوقت بالذات ويكون موضوع الحوار عرمان و الحركة الشعبية، والإغاثة وموضوع العقوبات و جبال النوبة، و يفتح لكي المجال ويتم أعطائكى الأسئلة التي تسهل المهمة و تفتح لكى الباب لنسف السيد الأمين العام و الحركة الشعبية، ومن ثم يتم دهن الغلاف الخارجي للحوار ببعض الأسئلة المراد منها أن توضحي للشعب السوداني أنكى لست مع الحكومة و ليس لديكى رغبة بالإلتحاق بها حتى تتمكني من تضليل السودانيين، و من ثم تواصلي مسيرتك السرية الخفية و تقبضي من تحت الطاولة و بسرية كاملة، و لكن للأسف أنتم جهلتم أنكم تلعبون بسيف ذو حدين وهذه اللعبة خطيرة لأن السيف يمكن أن يصوب ضدكى، وهكذا كان هذا الحوار سبب كشف الحقائق وسقوط الأقنعة، و كعادتكم تسعون دائماً لنشر الأكاذيب حول الأمين العام وتحاولون قدحه فتنتهون بمدحه دون أن تشعرون، و مؤامرتكم هذه تعتبر وسام وقلادة شرف علي عرمان أن يعلقها في صدره طيلة حياته فهذا شرف له أن يكون عدو الإنقاذ الأول الذى تحاربه بكل الأساليب وتعمل على دحره، و معاداة بعض المعارضين له و بعض أبناء النوبة تدل على أنه بقدر النجاح يكون حجم الأعداء ، وأختم بنصيحة خاصة لكى بدلا من أن تضيعى وقتكى فى محاربة المناضلين المقاتلين من أجل الحرية عليكى بالنضال من أجل شعبكى السورى الذى صار طريدا وشريدا فى المنافى والفيافى نتيجة لتسلط الديكتاتور بشار الأسد وكما قيل : (أسد على وفى الحروب نعامة) و أخيراً أقدم لكي معلومة مجاناً غدا الأحد تستضيف قناة الجزيرة أمير الشعراء إبن بلدك نزار قباني في أجمل قصائده عن ظلم حكام العرب الفاسدين و المفسدين أمثال رئيس سوريا الحالي بشار الأسد و صديق حكومة الإنقاذ الحميم الذي تناسيتي عمداً جرائمه و وجهتي سهمك نحو المناضل الإنسان ياسر عرمان فلا تنسى أن تتابعي هذه الحلقة . أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 29 ابريل 2017 اخبار و بيانات خبير المياه السوداني د. سلمان محمد أحمد سلمان ينال قطرة الكريستال العالمية للمياه السفارة السودانية بالرياض تواصل جهودها لإنجاح حملة وطن بلا مخالف علي الحاج: الشعبي لم يسلّم قائمته وسنشارك في الحكومة الأمين العام لحزب النهضة التونسي راشد الغنوشي: الترابي خطط للحوار الوطني سودانير تشرع في الحصول على قطع الغيار الأميركية وزير الزراعة المصري بالخرطوم لرفع الحظر عن المنتجات الزراعية مدير شركة مطارات السودان القابضة:جميع المعلومات والمبالغ المتداولة بشأن شركة كومون غيرصحيحة بداية الإنتاج الاقتصادي لأول بئر نفطي بحقل الراوات د. عز الدين إبراهيم: رفع السودان من قائمة الإرهاب يؤدي لإعفاء الديون استمرار حملة توفيق أوضاع السودانيين المخالفين بالسعودية تسيير دفعة سادسة من المساعدات لمواطني دولة جنوب السودان خطيب مسجد النور ينتقد مطالبة ياسر عرمان الإبقاء على العقوبات دراسة: (423) معتوهاً بسبب الحرب في جنوب دارفور تعهد بإنجاز مطلوبات المرحلة الثانية للحوار البشير يدعو الحكومة والمعارضة للرشد والوزارة الجديدة خلا اراء و مقالات هل ستخضع إسرائيل لمطالب الأسرى الفلسطينيين؟ بقلم د. فايز أبو شمالة جلطات غزة.. ومستودع الذاكرة بقلم سميح خلف الحركة الشعبية والصراع خارج المؤسسات بقلم حبيب الله علي الصافي محاصرة الدّجّالين والمشعوذين بقلم د. عارف الركابي قناة جبال النوبة ترشح الرئيس التنزاني الافريقي جون بومبي ماغوفولي للفوز بجائزة مو ابراهيم أسس و أركان دولة الدواعش اوهن من بيت العنكبوت بقلم الكاتب العراقي حسن حمزة الفريق بكري لا يحاسبه إلا الله يا بروف ابراهيم بقلم جمال السراج بدائل لدولة المقر ..!! بقلم الطاهر ساتي تراجي والغنّوشي.. خُدْ وهَاتْ..! بقلم عبد الله الشيخ صحبة راكب..!! بقلم عبدالباقي الظافر زحل و(زحل)!! بقلم صلاح الدين عووضة لوزارة الإرشاد : الفتنة من هنا!! بقلم حيدر احمد خيرالله هل تعرفت على خصمك ؟ بقلم أ / محمد علي طه الملك استبدلن تراث الحبوبات الجمالي بما هو أدنى بقلم نور الدين مدني الحسرة عليك يا وطني بقلم الطيب محمد جاده / فرنسا لن نكتف بالحسبنه علي ضياع الشباب السوداني و غياب الضمير الإنساني بقلم عبير المجمر (سويكت المالإنتخابات الإيرانية- خوف وعجزالولي الفقيه بقلم علي نريماني – كاتب ومحلل إيراني المحقق الصرخي .. الدواعش اعمى الله قلوبهم التي في الصدور بقلم احمد الخالدي محاولاتٌ إسرائيلية لوأد انتفاضة الأسرى وإفشال إضرابهم (3/4) الحرية والكرامة 8 بقلم د. مصطفى يوس المنبر العام أى مصر تتحدث عنها يا الهندى عزالدين ؟؟؟ الراحل الطيب صالح رغم حبه لمصر برضو تلتلوه في مطارهم .. عادي يالطاهر ساتي وداع مهين لوزير الزراعة المصري بمطار الخرطوم ايدينا ياولد ايدينا للبلد ايدينا ياولد ايدينا للبلد سلطات مطار الخرطوم ترجع عدد من المصريين كانوا ينوون المغادرة إلى بلادهم،الى حين دفع غرامات ومخالفات هل هناك عذر بالجهل للمشرك شرك أكبر كما يزعم الوهابية؟ كيتا فيكم تراجي وزيرة كلي ثقة أن "حكومة الوفاق الوطني" سيشغلها تكنوقراط ومؤهلين ولو كانت شكليات لكان لشعيب نصيب ما الحب الا للحبيب الاول ... سلامات لكل بورداب الدنيا مناظرة بين البشير والمعارضة حول السلام والراهن السياسى الهندي عزالدين يكتب- قائمة الشرفاء تبدأ بالأزهري .. و لا تنتهي عندي !! الحركة الشعبي تلتقي بالوفد الأمريكي الذي زار السودان وتبحث معه المقترح الأمريكي وضرورة ربط مسار الع كفاية الأمريكية--تقرير دولة السودان العميقة لعقلاء مصر وحفظ ماء الوجه: هل يقوم السيسي فجأة بسحب الجيش واعلان حلايب سودانية...؟! مخرجات الحوار الاميركي والسوداني دراسة مقارنة. بداية الانتاج الاقتصادي لاول بئر نفطي في الراوات خبرا نجيض مو ني ، ونهنئ صاحبة السعادة الأستاذة "تراجي مصطفى" بمنصب وكيل بوزارة الخارجية منتدي آداب الراتب .. الآثار السودانية (البعد الحضاري والتناول الإعلامي ). اِمرأةُ الخِذلانِ الجهِيرِ انطلاق أعمال المؤتمر العام الرابع لحزب المؤتمر الوطني المساعدة يا شباب كرنفال الطبول الدولى يختتم فعالياته بالأقصر .. والسودان يلفت الانظار ترمب لرويترز : تعهد امريكا لحماية السعودية غير عادل مجموعة بالأمة القومي بقيادة الفريق صديق تعتزم المشاركة في الحكومة أزمة عميقة بين السودان والصين بسبب الديون انفراج مفاجيء في الاعلام القطري تجاه مصر ... فهل تنفرج بين اعلام مصر والسودان ؟؟؟ سبب الشح المائي في المحروسة - استخدام مياه الشرب في “الوضوء" ,. مصر أم العجائب بيبان قوي الخير (الحقيقية) ترد علي قوي الشر (المتربصة) ... النظام والمعارضه...إنتهاء "الحدوته"..ترى من هو الفائز؟؟؟؟ الروووب رسالة لكل الشعب السوداني للوقوف بجانب تراجي إستراتيجي: خروج مصر من حلايب خلال شهرين او تفعيل اتفاقية عنتيبي ...؟! زيارة وفد مركز الرحمن لذوي الاحتياجات الخاصة للاسكندرية الحلفاويون وسرادق العزاء وتجدد الاحزان: بلطجة مصر واستهبالها...؟! وزير الزراعة المصري يصل الخرطوم عاجل...لعناية غندور -بقلم سهير عبد الرحيم المؤتمر الوطنى يدعو احزابا من (20) دولة لحضور مؤتمره ويتجاهل جماعة (الاخوان) المصرية تجارة اللجوء... دجاجة تبيض ذهباً! ;كتاب Re: تراجي مصطفي

[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1: << 1 >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook

احدث عناوين سودانيز اون لاين الان

اراء حرة و مقالات	Latest Posts in English Forum
Articles and Views	اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases	اخبار و بيانات

الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة

About Us
Contact Us
About Sudanese Online

اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين

News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums

If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

ميري صباغ لا تتمغصي فعرمان كجبل احد لا يضره ولا يهزه صغار الحصى بقلم عبير المجمر سويكت

مكتبة الفساد

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع: at FaceBook

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook