القيادات الصفراء وقضية شعب جبال النوبة ..أين عبدالعزيز آدم الحلو؟ بقلم عبدالغني بريش فيوف

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 05:23 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-31-2017, 10:58 PM

عبدالغني بريش فيوف
<aعبدالغني بريش فيوف
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 537

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
القيادات الصفراء وقضية شعب جبال النوبة ..أين عبدالعزيز آدم الحلو؟ بقلم عبدالغني بريش فيوف

    09:58 PM January, 31 2017

    سودانيز اون لاين
    عبدالغني بريش فيوف -
    مكتبتى
    رابط مختصر


    بسم الله الرحمن الرحيم..


    تمر قضية جبال النوبة اليوم بمنعطفات ومنعرجات تأريخية خطيرة جراء الممارسات العنصرية للنظام الحاكم التي لم تتوقف منذ عام 2011 ، والتخبط السياسي وعدم وجود رؤية مستقبلية واضحة لقيادة الحركة الشعبية. هذا التخبط اصاب جماهير الحركة والذين يحملون السلاح معاً بالإحباط الشديد ، الشئ الذي أدى إلى طرح كثير من الأسئلة حول مستقبل هذه القضية العادلة والمشروعة.
    عندما قامت الحرب في جبال النوبة في يونيو 2011 وبدأت المفاوضات بين طرفي النزاع -الحركة الشعبية والنظام السوداني. طالبت الحركة منذ البدء بفصل المسارات -أي المسار الإنساني من الأمني والسياسي ، وكانت دائما تقول انه من الضروري أن تسبق المسار الإنساني المسارات الأخرى. أما المسار السياسي ، فكانت ترى هي شموليته وعدم تجزءته لتفويت الفرصة على سياسة فرق تسُد التي يمارسها النظام السوداني لأكثر من ربع قرن. وهذه الفكرة -أي فكرة الحل الشامل فكرة جيدة من حيث المبدأ ، إلآ أن نجاحها يحتاج لتضافر جهود كل الأطراف السياسية المعارضة التي تطرح نفسها بديلاً للنظام الحاكم.
    وبما أن فكرة الحل السياسي الشامل في السودان فكرة جيدة كما قلت وتحتاج لمجهود جبار واستثنائي، إلآ أن الاطراف المعنية والتي دخلت معها الحركة الشعبية في تحالفات سياسية لتحقيق هذا الهدف لم تتخذ اي خطوات عملية جادة وان بعض ما تسوقه هذه الأطراف لا يعدو كونه للاستهلاك الإعلامي وتضييع الوقت وإيهام الرأي العام السوداني ..يعني الحل الشامل المطروح في السودان مجرد شعار ليس إلآ في الوقت الحالي.
    الحركة الشعبية التي دخلت مع المعارضة السياسية الحزبية في تحالف "نداء السودان" لتحقيق الحل الشامل، قامت بواجبها على وجه كامل من خلال ضغطها العسكري الذي انهك النظام الحاكم اقتصاديا منذ عام 2011 إلآ أن حلفاءها لم يقدموا سوى أصفاراً كبيرة ، ليس هذا فحسب بل الغريب والعجيب ان هذه المعارضة مفككة ومأمورة ومأجورة، ولا تمتلك رصيداً شعبياً او وزناً سياسياً او حضوراً عسكرياً، لكنها ركبت متون المبالغة حد الجنون، وصعدت بكل وقاحة الى اعالي الشجرة، وطالبت بالفم الملآن بالحل الشامل الذي يحتاج لعمل دؤوب ومصداقية سياسية ، الامر الذي يشي بان هذه المعارضة معلقة في حبال الوهم، وبعيدة عن ارض الواقع، ومغرمة بالتحشيش السياسي والمزايدة الاعلامية.
    أما فيما يتعلق بالمسار الإنساني -أي توصيل الطعام والغذاء والدواء للمتضررين في مناطق سيطرة الحركة الشعبية ، ففي الجولة الــ15 وافقت الحركة الشعبية على ايصال 80% من المساعدات الإنسانية عبر ممرات داخلية من السودان ، وأن تأتي 20% من هذه المساعدات من ممر خارجي الشئ الذي رفضه النظام الحاكم بحجة السيادة الوطنية ليتبادل طرفي التفاوض الاتهامات عن من هو المسئول عن فشل الجولة.
    لم يمضي وقت طويل على فشل الجولة رقم 15 من المفاوضات السودانية في اديس ابابا حتى تقدمت الولايات المتحدة الأمريكية بإقتراح توفيقي لحل معضلة الــ20% بأن تقوم هي بتوصيل هذه النسبة من المساعدات للمتضررين في مناطق سيطرة الحركة ، وقالت على لسان الناطق بإسم سفارتها في الخرطوم ان النظام السوداني قد وافق على الاقتراح بينما قال المبعوث الأمريكي لدى السودان وجنوب السودان الذي اجتمع بقيادة الحركة الشعبية في العاصمة الفرنسية باريس قبل انتهاء فترة ادارة الرئيس باراك ووباما بأسبوع واحد ، قال ان الحركة رفضت الاقتراح الأمريكي وربطت قبولها هذا الاقتراح "بالتحول الديمقراطي والتوافق السياسي في السودان" لتظهر قيادة المكلفة للحركة الشعبية على حقيقتها وأن حديثها عن الملف الإنساني كان مجرد تضليل لشعب المنطقتين والضحك عليهما.
    موقف قيادة الحركة الشعبية من الاقتراح الأمريكي مخجل ومفضح كما قلت في مقال سابق لي ، لكن هذا الموقف نتيجة تحييد الكفاءات المؤمنة بالقضية وامتطاء الأذناب قيادة شعب المنطقتين ..هكذا دائما تكون النتائج كارثية كلما إمتطى الأذناب قيادة شعب من الشعوب إذ تسير به من مصيبة إلى منحدر المصائب ، ومن كارثة إلى الهاوية.
    نعم -امتطى قضية جبال النوبة قيادات صفراء عديمة النفع والقيمة ، لم تعد ذات صلة بالشعب وبهمومه ومعاناته اليومية ، وعليه يجب على شعب النوبة تأسيس جيل جديد من القادة الحقيقيين صناع الأمل والمستقبل ووضع الأسرار بين يدييه لا بين يد التجار والإنتهازيين لأن الذئاب لا ترعى الغنم إلآ في قبائل السفهاء والفجار، وأن الذي لا يعشق طريق المجد والحرية سيعيش أبد الدهر ينعم بالذل.. هكذا علمنا التأريخ.
    حان الوقت لشعب جبال النوبة ان يلتفت لنفسه أكثر ويصنع قدره ومصيره بعيدا عن الإملاءات والوصاية، وأن يختار قيادته المستقبلية بكل دقة لأن أي خطأ في الإختيار سيجعله أقرب إلى القبر منه إلى النصر، ذلك أن ما يحضر في الكواليس مخيف جدا لهذا الشعب.
    الكذب والخداع والغش ...إنها ثلاثة حفر، وإذا سقط القائد في احداها سقطت الثقة من قلوب أتباعه. بهذه المقولة المشهورة ..اتساءل ومعي كثيرين من أبناء النوبة :أين عبدالعزيز آدم الحلو خليفة القائد المرحوم يوسف كوة مكي من كل الذي يحدث في الساحة السياسية من تطورات دولية واقليمية وداخلية متسارعة ..هل سقط في واحدة من الحفر المذكورة؟؟..
    هل عبدالعزيز آدم الحلو خليفة يوسف كوة حي يرزق ...وإذا كان على ما يرام ..لماذا هذا الصمت المميت والتطورات السياسية تتسارع كل يوم على المستوى الداخلي والإقليمي والدولي ..وإلى متى سيسمح هو شخصيا للأمين العام المكلف للحركة الشعبية بتسويق حيله ومناوراته لشعب المنطقتين ، والتعامي على ممارساته الآحادية وصم الآذان عن تصريحاته المتناقضة حول مسار قضية الجبال؟؟..
    نسمع بتصريحات متناقضة هنا ، ونقرأ بيانات هزيلة هنا وأخرى ركيكة هناك للأمين العام المكلف عن القضايا السياسية والتنظيمية والإدارية للحركة ...فهل أصبحت الحركة الشعبية حركة الرجل الواحد يقرر مصيرها ياسر عرمان كما يشاء ، أما الحلو وعقار وجقود وغيرهم مجرد (رُكاب) على متن سفينة يمتلك كل اسهمها ياسر عرمان؟.
    لماذا يترك رئيس الحركة ونائبه كل الملفات الصغيرة منها والكبيرة في يد الأمين العام ليعبث بها كما يشاء؟؟.
    إذا قبل عبدالعزيز وعقار وغيرهما أن يكونوا مجرد قطعان وتمومة لعرمان ، فهذا شأنهم، لكن شرفاء شعب المنطقتين لن يقبلوا أن يكونوا كذلك. عليهم أن يدركوا جيداً قبل فوات الأوان بأنهم لا يمثلون أنفسهم فحسب ، بل يمثّلون تنظيم كبير يحمل فكراً ومستقبلاً، فإمّا أن يتحلوا بالأمانة والمسئولية والشجاعة ويحملوا آمال وطموحات شعب المنطقتين في أعناقهم ، وإمّا أن ينسحبوا أو يتم تغييرهم بالقوة بكوادر قادرة على تحمل المسئولية التأ أريخية بشجاعة.
    القائد الراحل/يوسف كوة مكي خص عبدالعزيز آدم الحلو بالقيادة بدلاً عن (آخرين) من أبناء النوبة ، وحمل هو هذه المسؤولية منذ رحيله ، وتقتضي المسؤولية ذاتها أن يرد هذه المسؤولية لأهلها إذا شعر بأنه لا يستطيع بعد الآن تحملها. لكن أن يختار الإختفاء أو الإختباء بدلاً من مواجهة الواقع الذي امامه سيما في تلك الظروف الصعبة التي يمر بها شعب جبال النوبة جراء الحصار الإقتصادي والمجاعة التي تضرب الإقليم هذا ما لا يمكن تفهمه ابدا ابدا.
    لا ينبغي لعبدالعزيز الحلو ان يلقي باللوم على الآخرين حين يفشل، ولا ينبغي له ان ينكر مسؤوليته ويتهرب منها، فالإعتراف بالمسؤولية ومحاسبة الذات هي السبيل الأفضل لمعالجة الأخطاء وضمان عدم تكرارها. فكما يحب هو ان تنسب اليه نجاحاته، عليه في المقابل أن يتحمل بأن ينسب اليه فشله، وعليه أن يقر به ويعترف ، أولاً من أجل نفسه ، من ثم من أجل صورته في عيون الآخرين.
    عليه ان ينهي حالة الإختفاء والإختباء ويعلن صراحة أين يقف من التطورات السياسية المتصارعة على الساحة السودانية عامة ، وساحة جبال النوبة خاصة لأن النوبة لا يعرفون مالك عقار ولا ياسر عرمان ولا جقود مكوار بل يعروفون عبدالعزيز الحلو، وعليه ان يواجههم اليوم قبل غد بدل الإختباء وراء الأصابع المخرومة والمقدودة.
    أما الحل الشامل الذي يلوكه ياسر عرمان ليل نهار ، فإنه يتطلب مشاركة جميع القوى السياسية التي تدعي معارضة نظام البشير ، وإلآ على قيادة الحركة الشعبية نسيان هذا الطرح والتركيز على المنطقتين.




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 31 يناير 2017

    اخبار و بيانات

  • إفادات عروة الصادق حمدون عضو حزب الأمة القومي بخصوص تجربته مع الاعتقال..
  • هيئة محامي دارفور تنعي الناشطتان المغفور لهما بإذن الله تعالي سعاد منصور ووداد قمر حسين
  • مكافحة الارهاب شرط محوري في رفع الحظر الامريكي عن السودان
  • حسن عبد القادر هلال يطالب بشرطة متخصصة في الشأن البيئي بالسودان
  • وزير الاعلام :يجب ان يعمل الجميع من اجل الارتقاء بالقيم والتسامح لتحقيق السلام بالسودان
  • فريق طبي أمريكي يصل السودان لإجراء (200) عملية
  • حسبو محمد عبد الرحمن يوجه بالإسراع في استكمال السياسة الوطنية حول الهجرة
  • الداخلية توقف الإجراءات الخاصة بالجنسية والجواز لغير السودانيين
  • أمبيكي: السودان وافق على تشكيل حكومة مؤقتة مع المعارضة
  • توقف الإنتاج في أراضي زراعية بسبب الزحف الصحرواي
  • محمد الحسن الميرغني يبحث تطوير زوايا ومساجد الختمية
  • الاتحاد الأفريقي: لا وجود لجيش الرب بالسودان
  • نواب سودانيون يطالبون بقطع أيدي المعتدين على المال العام
  • وفاة سوداني بمطار القاهرة بعد إصابته بهبوط في الدورة الدموية
  • استرداد (71 %) من الأموال المعتدى عليها بالخرطوم
  • أميرة الفاضل مفوّضاً للشؤون الاجتماعية بالاتحاد الأفريقي
  • التشيك تستنكر إدانة محكمة سودانية مواطنها بتهمة التجسس
  • الخلافات تشتعل داخل الاتحادي وقائمتان للمشاركة في الحكومة
  • الاتحاد الأوروبي يتعهّد بمساعدة السودان في إعفاء ديونه
  • كلية الإعلام بجامعة أم درمان الإسلامية تقيم ندوة عن أزمة الاعلام بين الاحترافية الغائبة والاكاديمية
  • يا حكام السودان.. كونوا رجالاً عاملوا أمريكا الاستعمارية الكافرة بالمثل


اراء و مقالات

  • يا دشق كلنا في الهم شرق كندا والحرب السورية بقلم بدرالدين حسن علي
  • تعطّش أردوغان للسلطة يدمّر ديمقراطيّة تركيا بقلم ألون بن مئير
  • الزين عبدالعاطي يعود من الموت! بقلم أحمد الملك
  • فساد الكيزان يغطي العالم ببيع الجوازات للأجانب بقلم محمود جودات
  • هل يصبح العالم ترامبياً ؟! بقلم فادي قدري أبو بكر
  • الي متي يظل الاتحادي الاصل باهت الاداء ؟؟؟؟ بقلم صلاح الباشا ... الخرطوم
  • تشييع المشروع الحضارى بقلم عمر الشريف
  • وزارة الداخلية تأتي متأخراً بقلم كمال الهِدي
  • (الضّيف ما يكون قحّاح)! بقلم عبد الله الشيخ
  • عفراء.. حتى لا تقولي.. سجمي بقلم إسحق فضل الله
  • أغنيات الفصحى بقلم فيصل محمد صالح
  • من يلعب بجواز السفر السوداني؟ بقلم عثمان ميرغني
  • ارحموا عمتكم..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • وبلا خجل (نحوقل)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • أخيراً طوينا خلاف الانتباهة بقلم الطيب مصطفى
  • الشيخ عبد الرحمن إبراهيم جابر ( المُقدم ) : في حلبة الذكــر .
  • عودة الوحدة مع جنوب السودان مطلب شعبي لا علاقة "بالكيزان" بقلم: السر جميل
  • دور الإنطباعية في هدم الآمال .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • السودان الثامن في قائمة الدول الأكثر اضطهادا للمسيحيين
  • حكومة ما بعد الحوار مابين ترامب وعودة الصادق المهدي
  • أسعارصرف العملات الأجنبية في السوق مقابل الجنيه السوداني بالخرطوم اليوم
  • المعارضة: مبادرة (أمبيكي) الجديدة لاتعنينا في شيء ولاعلم لنا بها
  • إغلاق مسجد كبير بسبب خلاف حول (الإمامة)وللمسجد لائحة !#
  • *اعتداء حرس نائب الرئيس علي الوزير أبوقردة #
  • السودان بعد61 عاما.. مساع لإحلال سلام حقيقي
  • وفاة سوداني بمطار القاهرة
  • في شيل حال البلد *
  • ﺗﻔﻮﻕﻋﻠﻤﻲ ﺳﻮﺩﺍﻧﻲ ﻓﻲ ﺍﻣﺮﻳﻜﺎ للﻄﺎﻟﺒﻴﻦ ﻣﺮﻳﺎﻧﺎ ﻛﺎﻣﻞ ﻭﻫﻴﺜﻢ ﺳﻌﻴﺪ (صورة)
  • ترامب يقيل وزيرة العدل
  • ماهى أهمية قمة الاتحاد الافريقى رقم 28 ؟؟؟
  • الدخول تحت الكراسي لا يحتاج لشجب أو إدانة أو إعلان تضامن
  • الكلفورنيوم في أرض السودان سعر الجرام الواحد 27 مليون دولار
  • ديــــنـــــــــــــــق - السماني عمارة - معــــــاوية عــــــبيد ( البربار)
  • اليمن العربي: السودان تفتح باب التجنيس لليمنيين و5 دول آخرى
  • سلام آآآآلحوشباب لعلكم طيبة ؟ كت في البلد جيت البارح دي .
  • Re: سلام آآآآلحوشباب لعلكم طيبة ؟ كت في البلد
  • التليغراف: الرئيس ترامب يحطم الرقم القياسي كأسرع رئيس يفقد تأييد أغلبية الشعب
  • الطيب صالح ... قصة نجاح
  • أن نجرح الآخرين أو لا نعطيهم ما يستحقون: ألم ٌ يظل أبداً في الذاكرة و الوجدان
  • خبير بجهاز الأمن :مكتب ( السي اي آيه ) في الخرطوم من اكبر مكاتبها بالشرق الأوسط
  • Children Speak Out About Donald Trump
  • تجربة سجن ستانفورد.. أغرب تجربة بشرية في التاريخ - كيف تجرد الإنسان من إنسانيته
  • الرّاعي...!!!
  • مصري يريد جواز سوداني
  • اليكم الاسعار في دولة جنوب السودان .....
  • عــرفــتــهــا دي الــبــتــيــخــة
  • رفع الحظر او الحصار وما ادراك بالذي صار.....................................................
  • احتجاجاً على قرار ترامب فايبر توفر مكالمات مجانية وغير محدودة من أمريكا للسودان..
  • الصورة دي مقلوبة .. ولازم نعدلها !!!
  • المسلمين في الغرب .. هل لابد من اللحية العشوائية و الجلباب القصير ؟























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    القيادات الصفراء وقضية شعب جبال النوبة ..أين عبدالعزيز آدم الحلو؟ بقلم عبدالغني بريش فيوف عبدالغني بريش فيوف 01-31-17, 10:58 PM
      Re: القيادات الصفراء وقضية شعب جبال النوبة ..أ بريمة البقاري 02-01-17, 01:19 PM
        Re: القيادات الصفراء وقضية شعب جبال النوبة ..أ nour tawir02-01-17, 02:30 PM
          Re: القيادات الصفراء وقضية شعب جبال النوبة ..أ عبدالغني بريش فيوف02-01-17, 06:07 PM
        Re: القيادات الصفراء وقضية شعب جبال النوبة ..أ عبدالغني بريش فيوف02-01-17, 06:00 PM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de