القت الشرطة الامريكية بمشاركة( F.BI و CIA) علي سوداني في كمين اعد له من تلك الاجهزة الامنية الثلاثة ووصفته بالناجح جدا.. هذا وقد وجهت التهمة للسوداني بالاحتيال المعمق والمفرط وذلك عندما باع لمواطن امريكي من اقارب الرئيس ترامب( ضباً) سوداني اصيل ومن جذور سودانية ملكية ترجع للسلطنة الزرقاء كما تجري في عروقه الدماء الملكية علي اساس انه( ديناصور صغير) بمبلغ 10 مليون دولار امريكي فقط لا غير الا ان السوداني رفضا رفضا قاطعا وقويا التهمة الموجة له وقال ان القانون لا يحمي المغفلين،، هذا وتخاف الحكومة الامريكية جدياً أن يباع( تمثال الحرية) لاحد المتدينين العقائديين الأمريكيين علي اساس ان التمثال هو ( لمريم العذراء) من قبل سودانيين.. لكن الغريب والمدهش في الامر ان الجهاز السري لحماية الرئيس الامريكي ترامب اطلع الرئيس علي الصفقة السودانية الامريكية،، وعندما رأى ترامب الضب السوداني الملكي ضحك كثيراً حتى سقط من كرسيه وقال: (الكيزان قادمون) انتهي.. يقولون( كل ذي نعمة محسود) والخاصية والحالية والرمزية في ذلك المثل تعود للرجل وذلك لأنه رجل والرجل حباه الله سبحانه وتعالي بالقوة والحجة والشكيمة وامتلاكه لتلك الخصائص والصفات تجعله أن يصبح ملكاً واميراً وشيخاً كريماً وقوراً وينطبق هذا المثل علي الرجال فقط دون النساء وذلك لأننا لا نستطيع أن نغير صيغة المثل للمؤنث أو للمرأة والفتاة ويكون( نشاذا) لهن وعلي سبيل المثال عزيزي القارئ لا نستطيع أن نقول: ( كل ذي نعمة محسودة) لان الحسد يكمن عند المرآة في اشياء محددة وهي الجمال والفتنة والقوام الفارع والعيون الفنجانية الجميلة التي تصرع الرجال كذلك اسمائهن اللامعة التي تثير في الرجل كوامنه والتياعه واشتياقه وهلم جرا.. لكن ان يحسد الرجل المرآة علي جمالها وثقافتها وتفوقها وحب واحترام المجتمع كلها لها فهذا يعتبر شيئا( فرياً) ولا يمت بالرجولة باي صلة وأن توفر هذا الحقد والحسد في رجل فإن هذا الرجل بلا شك يكون من اشباه الرجال واشباه النساء وتلتصق فيه الثانية وتتعمق وتستقر في دواخله حتى تظهر بوضوح وجلياً في حركاته وبركاته ومشيته التي تشبه راقصات(Tripe's) وعندما يحل الظلام يلبس ملابسهن بدون ملابس داخلية حتي يرتمي في احضان قوم سيدنا( لوط) الذين يأتون الرجال شهوة دون النساء.. الاستاذة الاريبة الذكية القامة السامقة تراجي مصطفي والتي هي في حقيقة الأمر بنيان قوم لا يتهدم ابداً الا بمشيئة الله سبحانه وتعالى،، هي في حقيقة الامر كنز لا يقدر بثمن وقد اعطاها الله سبحانه وتعالى لحكومتنا التي اوشكت علي الانهيار والسقوط اعطاها هدية رائعة لهم وما منها جزية لتكون نبراساً ومنارة تهتدي اليها كل القلوب المكلومة الضائعة.. تراجي مصطفي تلك المرآة القرنفلية الرائحة واللون اضافة إلى انها اقحوانية وتمثل قوس قزح في السياسة لكنها تجيد السباحة دائماً عكس التيار لتصل مرافئ الصدق والوفاء بأريحية مطلقة وتدك حصون التافهين الوقحين المنافقين بقوة وبأس شديد وذلك لأنها تجيد كل فنون القتال بشرف واقتدار.. تراجي مصطفي تتقن وتجيد التحدث والكتابة بأربعة لغات عالمية وتتخذ ذلك المثل الذي يقول (من عرف لغة قوم امن شرهم) هذا مثلها الأعلى وتكتبه بخط الثلث في جميع حوائط بيتها ومكتبها الانيق البسيط لكنها عزيزي القارئ تعشق مقولة غاندي:( سوف افتح نوافذ وابواب بيتي للريح،، لكنني لا اسمح لها ابداً ان تقتلعني من جذوري).. تراجي مصطفي هي قافلة عرمرمية راسها في السودان وسقط متاعها في كندا لذا لا تهتم ابداً ولا تضيع وقتها الثمين في عواء الكلاب الضالة الجرباء المصابة بداء السعر والطاعون،، الا انها تعشق دائماً سحق الاعداء الجرابيع والحناكص والخنازير بأقدام الفيلة حتى يكونوا اسفل سافلين مع قوم لوط عليه السلام الذي قالت له الملائكة:( اصبر للصبح اليس الصبح بقريب).. تراجي مصطفي كثرة الشائعات حولها وفي الحقيقة ليست شائعات بل معلومات ملئت الشارع السوداني وهذه المعلومات تقول أن تراجي مصطفي ستصبح اول رئيسة للسودان وعندما يتحقق ذلك ويصبح واقعاً ملموساً نقول لأعدائها الحاقدين اختفوا من السودان وتبخروا في فضائه وذلك لأنها تؤمن بان الحاقدين الفاشلين الحاسدين لا مكان لهم في ارض النبل والشرف والوفاء والاخلاص. انتهي.. لحظة: قريباً جداً سوف اكتب لكم عن قصة شحنة القطن السودانية لأمريكا والدور المصري فيها علماً أن الشحنة هي قانونية وسليمة مائة بالمائة. اذن ترقبوا القصة الحقيقية والكاملة عن هذه الباخرة في موقعنا سودانيز اون لاين منبر الاحرار والصدق والديمقراطية
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة