رفع العقوبات وخطوة ترامب لإعلان الإخوان المسلمين منظمة إرهابية بقلم صلاح شعيب

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 10:46 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-15-2017, 05:06 PM

صلاح شعيب
<aصلاح شعيب
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 254

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
رفع العقوبات وخطوة ترامب لإعلان الإخوان المسلمين منظمة إرهابية بقلم صلاح شعيب

    04:06 PM January, 15 2017

    سودانيز اون لاين
    صلاح شعيب -واشنطن-الولايات المتحدة
    مكتبتى
    رابط مختصر





    الرفع المشروط، والجزئي، للعقوبات الأميركية، والذي أعلنته إدارة أوباما، أوجدته أسباب متباينة شتى. ولكن هذا القرار ينبغي ألا يكون مدعاة لفرح الحكومة أو غضب المعارضة. فموضوع العقوبات برغم وضوحه، من حيث جينات تخلقه، فإن أسباب احتفاظ الإدارات الأميركية بعصاته وجزرته شائك جدا، خصوصا أن الأولويات تجاه السودان والمنطقة التي ينتمي إليها، ويتأثر بها، تختلف بين إدارة وأخرى. فالإدارات الأميركية المتعاقبة هي مزيج من مدارس فكرية، واقتصادية، ودينية، وأيديلوجية، وأكاديمية، تمتد إلى عمق التراث الأميركي. فبرغم ما يتراءى للكثيرين بأن الإدارات الأميركية تحمل فكرة صلبة محددة عن المنطقة والسودان إلا أن لكل إدارة نمط تفكير يختلف عن سابقتها حتى في إطار المراوحة والغدو بين الرئاسة الديموقراطية والأخرى الجمهورية. وأبسط دليل يمكن قوله إن أمريكا واجهت خلال عشرة أعوام ثلاثة إدارات متباينة. ولدى كل إدارة نصيب من الفشل الناتج من السياسة الحربية أو ادعاء الحل الدبلوماسي المدروس.
    فإدارة كلينتون كانت تميل إلى الوسطية، وجاء بوش الذي تبنى نظرية المحافظين الجدد الراديكاليين، ثم أوباما الذي تبنى الدبلوماسية الناعمة كسبيل لإثبات القوة الأميركية، والآن يخطو ترامب نحو البيت الأبيض ليتخذ سياسة راديكالية أيضا ذات ذيول متأثرة بصراع الحضارات، وربما قد يكون أكثر تطرفا من بوش الابن. صحيح منطق من يقول إن المصلحة الأميركية العليا تتقاطع بين هذه الإدارات الثلاثة، ما يعني أن لا فرق بين أحمد وحاج أحمد.
    غير أن الأصح أيضا أن أكثر ما يضر بالمصلحة الأميركية هذه هو تباين سياستها الخارجية في المنطقة. فأمريكا التي حكمها كلينتون لم تجن شيئا من ضرب مصنع الشفاء، بل إنها خسرت ملايين الدولارات كتعويضات. وهي أيضا لم تكسب شيئا من ثأرها الديني المحافظ في أفغانستان والعراق لمحاربة الإرهاب في المنطقة، بل خسرت مليارات الدولارات. فمن ناحية أخرى ساهمت الولايات المتحدة في تقوية عدوها الإقليمي، وعدو حليفتها إسرائيل، ألا وهي إيران. سوى أن هوج الحل الدبلوماسي قد فجوة أمنية ملأتها داعش التي باتت تهدد مصالح أميركا في الخليج على وجه التحديد.
    ونحن ندرك أن الروس قد أخذوا لاحقا زمام المبادرة، والفائدة، في كل حدث سياسي نوعي في المنطقة. أما إدارة أوباما فلم تكسب شيئا من قيادة حلف الناتو لتحطيم دولة العقيد القذافي والتي بنيت على أطلالها ثلاث دويلات خلاف إهدار مليارات دافع الضرائب الأميركي. فضلا عن ذلك فإن سعي إدارة أوباما إلى ضغط النظام السوداني لتحقيق انفصال سلسل للجنوب نظير التخلي عن الشأن الدارفوري لم يجن شيئا للمنطقتين، ولأميركا نفسها. إذن لم تحقق هذه الإدارات المصالح العليا للأميركان لا على المستوى الإقليمي، أو الإسلامي، أو السوداني.
    إن الحقيقة التي لا جدال حولها أن تنفيذ ما قرره أوباما حول العقوبات المفروضة على النظام يقع على عاتق الإدارة الجديدة بقيادة ترامب. ولكن المدهش أن الرئيس القادم صرح لصحيفة "ذي وال إستريت جورنال" في ذات يوم رفع العقوبات عن نظام الخرطوم إنه ربما سيرفع العقوبات أيضا عن روسيا لبعض الوقت. وقد ربط ترامب هذا الأمر بقدرة روسيا على مساعدة الولايات المتحدة لأداء أهدافها الرئيسية التي تتمثل في معركتها مع الإرهاب. وقد جاء رد الفعل الجمهوري نتيجة العقوبات التي فرضها أوباما على الروس الذين اتهمهم بالتدخل في الانتخابات الرئاسية الأخيرة التي جرت في البلاد.
    إن الثيمة الرئيسية التي ساهمت في انتخاب ترامب تمثلت في تلويحه للغالبية البيضاء بالدفاع عن أمن أميركا عن طريق ضرب ما يسمى الإرهاب الإسلامي الذي تنشط فيه داعش وبعض الجماعات المنتمية للإخوان المسلمين، والمنشقة عنها كذلك. وحين بدأ المشرعون الأميركيون في مجلس الشيوخ يستجوبون مرشحي ترامب للأمن القومي، والدفاع، والخارجية، أبانوا جميعا تعطشهم لمواجهة من سموهم الإرهابيين انطلاقا من موقف مخدمهم المتطرف. وقد قال ركس تيلرسون المرشح لوزارة الخارجية بالنص أمام جلسة الاستماع التي عقدتها لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ لمباركة ترشيحه إن "جماعة الإخوان المسلمين هي وكيل لتنظيم القاعدة"، وأضاف أن الإسلام الراديكالي يمثل "الخطر البارز على استقرار الأمم.". أما مستشار الأمن القومي للرئيس الجديد مايكل فلاين فقد اتهم هيلاري كلينتون بأنها ساهمت في اختراق الإخوان وزارة الخارجية، وأشار إلى أن مديرة مكتبها الباكستانية هما عابدين عضو سري في التنظيم الإخواني. والأهم من كل هذا أن مستشار ترامب للشؤون العربية والإسلامية، وليد فارس، المعروف بعدائه للحركات الإسلامية، وحكومة السودان التي هاجمها أكثر من مرة، صرح بأن الرئيس الجديد سيدعم مشروع السيناتور الجمهوري تيد كروز القاضي بإعلان حظر جماعة الإخوان المسلمين بوصفها منظمة إرهابية، والذي كان قد حفظ في الأضابير بناءً، كما قال فارس، على تقارب إدارة أوباما مع تنظيمات الإخوان المسلمين في المنطقة.
    ضمن هذا الإرهاصات المصاحبة لقرار أوباما القاضي برفع الحظر الاقتصادي الجزئي، والمشروط، عن حكومة البشير فإن المتوقع مثلما يقول مراقبون أن يقوم ترامب بمراجعة قرارات أوباما الأخيرة كافة كما صرحت جهات جمهورية وإعلامية. وربما يبقي من الوارد تعامل الحكومة الأميريكية الجديدة مع نظام البشير بشراسة في حال إجماله ضمن منظومة الإخوان المسلمين، فوقا عن تضييق حركة البشير الخارجية التي كانت تتم تحت سمع إدارة أوباما، ورضائها. ولعل حالة الغبن التي تكسو أعين ترامب، ووزراء خارجيته، ودفاعه، ومستشاره للأمن القومي، حين يتحدثون عن الإسلام الراديكالي ستضع نظام البشير في وضع حرج خصوصا أن قرار أوباما لم يشطب النظام الإسلاموي من قائمة الأنظمة الراعية للإرهاب. ومن المتوقع أن يعمل فريق ترامب المتطرف أكثر من بوش الابن، عقب حادثة الحادي عشر من سبتمبر، على توظيف سعي نظام البشير للتطبيع لاستنزافه بالابتزاز من أجل التعاون الاستخباراتي، ومد "CIA" بمعلومات في هذا الصدد، خصوصا أن النظام الذي وفر سابقا لإدارة بوش معلومات نوعية عن القاعدة، وسلم حلفاءه من الجماعات الإسلامية المتطرفة لدول في المنطقة، أغرى خارجية كلينتون وكيري بابتزازه لثمانية أعوام. وذلك عبر الضغط على البشير، ومعتنقي فكر الإخوان المسلمين الأمنيين، على تقديم وثائق "أمنية مثمرة" عن هذه الجماعات المتطرفة التي يتعاونون معها لاستلام السلطة في بلدانها. وعلى المستوى الإقليمي سوف تعمل حكومة السيسي التي فرحت بفوز ترامب على إعادة العلاقات القديمة المميزة مع الولايات المتحدة باعتبار أنها الأكثر قدرة على سند التعاون في مشروع حظر الإخوان المسلمين في المنطقة. وإذ إن حكومة السيسي هي المستفيد الأول من الخطوة فإنها أيضا ستعمل خلال التعاون مع ترامب كمرجع في تعريف الجماعات والأحزاب التي تنشط بلافتات تخفي استنادها على فكر الإخوان المسلمين. فضلا عن ذلك فإن السيسي الذي تقارب مع ترامب بعد أن التقاه في نيويورك سيعمل من جانبه أيضا على ابتزاز النظام السوداني، خصوصا بعد أن نشرت صحف مصرية معلومات عن انعقاد أكبر مؤتمر في الخرطوم للجناح العسكري لجماعة الإخوان المصرية تحت رعاية النظام.
    إن فرحة نظام البشير بقرار أوباما الجزئي والمشروط القاضي برفع بعض العقوبات كانت أمرا طبيعيا في ظل بحث النظام عن انتصارات كاذبة يخدر بها الشعب بأن هناك انفراجا اقتصاديا آتيا. ولكن الحقيقة أن استمرار وضع النظام في قائمة الإرهاب بالتصنيف الأميركي سيظل عقبة كؤود أمام استفادته من تطبيع العلاقة مع خصم حضاري ضد الإسلام، كما عرفته هكذا أدبيات الإخوان المسلمين. ولا بد أن تمزيق كرت الدين والاعتماد على السياسة الشمولية أنسيا قادة النظام المهرولين لكسب ود دولة "الشيطان الأكبر"، والتي حُرق علمها يوما في وسط الخرطوم المجاهدة، وأُعلن أن عذابها قد دنا. ولعل هذه الفرحة برضا حكومة الولايات المتحدة الأوبامية تعكس تفاهة فكرة الإخوان المسلمين حين يبقى عدوهم الحضاري، والذي يصفونه بأنه ناشط ضد الإسلام، طوق نجاة للإسلامويين المجرمين الذين تتلطخ أياديهم بدماء المسلمين من أبناء جلدتهم.




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 15 يناير 2017

    اخبار و بيانات

  • أمين مكي مدني.. المحارب الشجاع لكل الأنظمة المتسلطة
  • المجموعة السودانية للديمقراطية: الاجتماع التأسيسي لمبادرة المجتمع المدني خطوة في المسار السليم
  • التحالف العربي من أجل السودان يدين قرار السلطات السودانية بمنع الدكتور أمين مكي مدني من السفر
  • أمريكا ترفع العقوبات الاقتصادية عن السودان
  • مناورات بحرية «سودانية سعودية» لمنع القرصنة والتهريب
  • (سيبريان) الروسية تتراجع عن دفع مبلغ (5) مليارات دولار للسودان
  • السودان يطلب من مجلس الأمن فرض عقوبات على رئيس حركة تحرير السودان عبد الواحد نور
  • حزب المؤتمر الشعبي يقرر المشاركة في الحكومة
  • واشنطن ترفع العقوبات والخرطوم ترحب
  • التجمع العالمي لنشطاء السودان يدين منع المناضل أمين مكي مدني من السفر للخارج لإجراء عملية طبية
  • منع د /أمين مكي مدني من السفر للعلاج بالخارج وتعريضه للموت البطئ يؤكد عدم حدوث أي تحسن في سجل حقوق
  • كاركاتير اليوم الموافق 14 يناير 2017 للفنان عمر دفع الله عن الدبلوماسية السودانية فى عهد الاخوان ال
  • السودان:حياة في خطر ..المنظمة تدين منع أمين مكي مدني من السفر لإجراء جراحة عاجلة المنع هو جريمة قتل
  • بيان هام من تحالف قوي الإجماع الوطني
  • بيان من منبر منظمات المجتمع المدنى الدارفورى (داسيف) حول منع السلطات الامنية للدكتور امين مكى مدنى
  • الإمام الصادق المهدي حول منع دكتور أمين مكي مدني من السفر: نحمل السلطات المسؤولية


اراء و مقالات

  • رفع العُقُوبات: قراءة عجلى بقلم فيصل محمد صالح
  • (قوون المغربية)!! بقلم عثمان ميرغني
  • ومَا أدرْاكَ، مَا تِرامبْ..! بقلم عبد الله الشيخ
  • بخور وجرتق الخارجية ينقصه شيء (1) بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • تأملات سريعة في التنوير بقلم د.آمل الكردفاني
  • الإنتقاص من الحق الدستوري في المحاكمة العادلة بقلم نبيل أديب عبدالل
  • صدق العهود بقلم حسن إبراهيم حسن الأفندي
  • رحيل القائد الأرترى د/هبتى تسفاماريام بقلم محمد رمضان
  • بالقلم و البندقية اصبحت دولة الدواعش زائلة و تتشرذم بقلم احمد الخالدي
  • انتظار الانتظار ضار بقلم مصطفى منيغ
  • إستثمار إنساني .. !! بقلم هيثم الفضل
  • تعليق على كتاب توماي فريدمان بقلم اسماعيل حسين عبد الله
  • ماما..أمركا..والفرصة الأخيرة لجمهورية(التمريض)والجميع!! بقلم عبد الغفار المهدى

    المنبر العام

  • رفقاً بزميلنا عثمان محمد صالح .. مدوا له يد العون
  • العقوبات الامريكية .. "البغـــــلة في الإبــــــــريق"
  • زغردي يا اخت الشهيد ... رضيت عنا اليهود و النصاري
  • صلّوا على رسول الله و سلّموا تسليما ...
  • طريق الموت يفجع أهل فداسي!
  • خطاب أبوباما الوداعي فيه تخوف من العنصرية .. ماذا يجري هناك ؟؟
  • رفع العقوبات ليس منة من أحد!
  • السفير السعودي يُهنئ القيادة والشعب برفع العقوبات
  • طمام بطن يا كيزان جيبوا معاكم ليمونكم إذا بتريدوا!
  • الدفار
  • الطيب صالح وأمير تاج السر رحلة الرياح والشراع
  • "لو أمريكا رضت علينا معناها نحن فارقنا الشريعة والدين"
  • حين تعتقد المتردية والنطيحة بأنها تنال من الاسلام
  • فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان
  • عثمان محمد صالح مثالا للاصابة بجنون العظمة ..
  • الأصدقاء
  • واهم من يظن ان رفع العقوبات يستهدف السودان الشمالي!
  • أطالب بتكريم طاقم وزارة الخارجية
  • انطباعاتٌ عن الطّيور الراحلة جَنوباً/محمد عبد الحي - خاص: الممر و البعيد-
  • هل رفع الحظر ده معناه عودة سودانير ونرتاح من ذلة شركات الطيران؟
  • والله ما قرأت آية تتحدث عن المنافقين في المصحف الا وجدتها تنطبق على تنظيم الاخوان المسلمين !!
  • مقاطعة بوستات المدعو عثمان محمد صالح
  • نداء عاجل للباشمهندس بكري..اوقف ذلك الدعي المجنون
  • صاجات أكاذيب عن رفع عقوبات جلطات ونقل صلاحيات
  • براءه وزارة الخارجية السودانية من خطاء كتابة اسم السير /Simon McDonald
  • رفع العقوبات قد يعيد برمجة الحوار الوطني
  • اذا فقد بشة الأهلية فقد ركب اخونا التونسية!
  • اسمها اتبرا وللا عطبرة
  • على مرمى الشّمسِ
  • شعرةُ العجِينِ
  • أستاذ القروش!!!
  • السودان: ما هي مبررات التفاؤل الغربي؟؟-مقال محجوب محمد صالح
  • حكم الدعاء علي الغيرمن المسلمين !؟
  • دولة الخوف الأردوغانية: سطوة الرجل الواحد
  • تانيا كامبوري: مكابدات شرطية مع المهاجرين
  • ترامب .. هل يتسبب في انهاء زعامة أمريكا للعالم ؟
  • المفكّر والمؤرّخ السياسي د. عبد الله علي إبراهيم لـ (الصيحة)
  • اختطاف رئيس نادي بنيالا
  • الفريق طه عثمان في القاهرة !!!
  • انفجار قنبلة على طفل بعقيق يفتح ملف الألغام بشرق السودان
  • الامن يمنع معارضين من السفر إلى باريس
  • ياربي مديرCIA قال لمحمد عطاء هبي نيو اير
  • الحبيتا ديك جاهله ما داريا // محمد حسنين............................
  • وها قد إنقطعت شعرة معاوية بين الحكومة والدواعش..توقعوا فصلاً جديداً في العلاقة
  • الرياح ......والشراع من عباس حافظ وحتى عباس العبيد حكاية قصة بدأت من (الجيلي) وانتهت بالبرلمان
  • إحتجاجا علي انشاء مصنع جديد للسيانيد شياخات المحس تقوم بسحب جميع طلاب مدارس المنطقة
  • سلمان محمد الحسن متوكل ....سحر الكاميرا (حكاية عُمر وقصة صور)
  • الإلتزام بالسياق التاريخي لتفسير النصوص الدينية ينفي قداستها
  • لايستطيع البشير دخول المانيا ولا حتي جنازة
  • أيها السوداني ( الامريكي الاوروبي) احجز مقعدك في طائرة الحرية المتجهة الي الخرطوم!!
  • التحيه لكل من شارك في تحقيق هذا الإنجاز .. مبروك يا سودان .. شكراً غندور ولكل من معك
  • فعاليات ذكري الاستاذ محمود محمد طه /بكالقري/ يومي الجمعة 20يناير والسبت 21 يناير























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de