مازلت ياالطيب مصطفى تكيل المدح دون حساب،ثم تكرّ ذاما دون حساب.. متى تتريث وتترك (طاسة ) العاطفة..فهي لن تستقيم في عمود رأي.. لاتثريب عليك،إن كتبت عن الأشواق والآمال وعلي عبد الفتاح،إلى يوم يبعثون..لكن ذلك لن يبني دولة.. سيجئ اليوم الذي تذم فيه هولاء القوم ،وإن غدا لناظره قريب..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة