الرئيس البشير ونظامه لن يتركوا الحكم ما يحدث من حوار هو استمرار النظام بقلم محمد القاضى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 11:40 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-29-2016, 05:06 AM

محمد القاضى
<aمحمد القاضى
تاريخ التسجيل: 02-28-2014
مجموع المشاركات: 199

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الرئيس البشير ونظامه لن يتركوا الحكم ما يحدث من حوار هو استمرار النظام بقلم محمد القاضى

    04:06 AM December, 29 2016

    سودانيز اون لاين
    محمد القاضى -
    مكتبتى
    رابط مختصر


    ارتبط اسم الرئيس عمر البشير بجرائم حرب و جرائم ضد الإنسانية و جرائم سياسية ونفاق سياسي كبير .
    • الإرهاب .
    هذه الجريمة التي تعتبر من اخطر الجرائم فى العالم لأنها تستهدف الأبرياء ارتبط النظام الحاكم اسمه بهذه الجريمة اللعينة و على رأس هذه الحكومة الرئيس عمر البشير حيث ان الرئيس البشير استقبل أسامة بن لادن السعودي الأصل الذي كون اكبر خلية تنظيمية عسكرية قامت بعمليات إرهابية استهدفت عدد من الدول أهمها الولايات المتحدة الأمريكية , نتيجة هذه العمليات قام الرئيس عمر البشير بتهريب أسامة بن لادن الى أفغانستان و منها انطلاق أسامة بن لادين فى عمله الإرهابي .
    تملص الرئيس عمر البشير من انه ليست له علاقة باسامة بن لادين بل قام بتسليم بعض أعوان بن لادين بالسودان .
    هناك جرائم يتستر عليها نظام الرئيس عمر البشير . لكن بعد تهريب اسامة بن لادين من السودان . نهج النظام الحاكم بالسودان نفس نهج اسامة بن لاين حيث انه اعلن الجهاد الرئيس عمر البشير و الحركة الإسلامية السودانية . اختلقوا فكرة الجهاد بالسودان وخاصة فى حرب جنوب السودان .
    كانت الحرب بجنوب السودان هى من اكبر الجرائم التى عرفها التاريخ الانسانى بالسودان كل الحروب التى قادها الرئيس عمر البشير و شريكه الأحزاب الإسلامية بالسودان هى جرائم إرهابية .
    سعى نظام الحاكم بالخرطوم على عدم تسمية هذه الجرائم بانها جرائم وعمليات إرهابية قامت بها مليشيات الحركة الإسلامية السودانية .
    نجح النظام الحاكم فى إخفاء هذه الجرائم عن العالم و حتى ألان يمارس نظام الخرطوم دفن هذه الجرائم تحت اتفاقية السلام بالسودان .
    هذه الجرائم و ضبع الرئيس عمر البشير و حزبه الحاكم فى استلام السلطة و عدم الافكاك من يدها هذه السلطة يعلم الشعب السودانى ان الرئيس عمر البشير و الاحزاب الاسلامية فى السودان لن يفرضوا فى السلطة و كل ما يحدث من حوار وطنى ليست الا مقدمة لاستمرار هذا النظام بالسلطة .

    • المنظمات الإرهابية.
    من أهم المنظات الارهابية التى بالسودان هي احد الأسباب التي يخاف منها الرئيس عمر البشير و تنظيمه الحاكم ان تفتح هذه الملفات عقب خروجهم من السلطة , اصبحت هذه المنظمات , زاوية مهمة بتاريخ الجرائم التى ارتكبها هذا النظام بالشعب السودانى و التنسيق مع هذه المنظمات . بارتكاب عمليات بمصالح أوروبية , نعم نظام الرئيس عمر البشير و التنظيمات الإسلامية بالسودان تدعم هذه المنظمات بعملها الإرهابي , وهذه فضيحة أخرى يتستر عليها النظام الحاكم بالسودان . هناك اسرار كبيرة سوف تكشف عقب سقوط حكومة الرئيس عمر البشير , يمكن ان نقول ان هذه الاسرار هى مخيفة لهذا النظام الذي يقتل الشعب دون رحمه او سند قانوني .
    قتل المتظاهرين بالسودان وعدم توجيه تهمة القتل لاحد لان الحكومة تتستر على الشرطة التى قتلت هولا الشهداء .
    • اتجاه المعارضة .
    نظام الرئيس عمر البشير اخذ يخطط منذ ان انقلب على حكومة الامام الصادق المهدى . على ان يستلم السلطة دون رجعة الى الديمغراطية , الخطوة الاولي التى اتخذها النظام الحاكم فى ترسيخ مبادئي الدولة الاسلامية , التخطيط الى المسك بكل مفاصل الدولة وقد نجح الرئيس عمر البشير و تنظيمه الارهابي بالاستيلاء على كل مفاصل الدولة من خلال تاسيس جهاز الامن و المخابرات السودانى . ونهج سياسة الصالح العام الذي اخرج بها النظام كل من غير منتمي للحركة الاسلامية و كانت خطوة هامة فى ترسيخ الحكم بالسودان .
    الالاف من موظفي الدولة احالهم التنظيم الحاكم من مناصبهم بحجة الصالح . خاصة الجيش و الشرطة و حل جهاز الامن .
    الخطوة الثانية كسب الوقت من خلال المفاوضات التى اظهرت لنا العمل الكبير الذى أنجزه النظام الحاكم فى لجم المعارضة , و جعل المعارضة دمية فى يده , بل لم يقف عند هذا الحد بل احتل مواقعهم من خلق كتل حزبية اسلامية معارضة , لكى يضمن الضغوط الغربية و الدولية على الحكم او على النظام من المؤسف ان نسمع ان حزب المؤتمر الوطنى اصبح حزب معارض او الاصلاح الان او منبر العدالة .
    من هولا هم من اتوا بالرئيس عمر البشير الى السلطة .
    مصلحتهم فى الحياة السياسية هى استمرار هذا النظام . قد نجح النظام الحاكم فى ترويج الى هذه الاحزاب بانها احزاب معارضة و فتحت الحوار معهم .
    هنا تظهر ان الامام الصادق المهدى و محمد عثمان الميرغني . يسكتون على هذه المهزلة , ولم ينكروا ان هولا لا يمتون للمعارضة بشئ بل اعترفوا بهم بانهم معارضين لنظام الرئيس عمر البشير , و نسوا الايام التى قتل فيها الشعب السودانى بايدى هولا الاسلاميين الارهابيين اعرف ان هناك علاقات نسب بين الصادق المهدى و هذه المعارضة الاسلامية و كذالك ال الميرغني .
    • سياسة الدولة .
    نتيجة العنف السياسي و التشدد الديني لدى نظام الرئيس عمر البشير . و تعنت النظام الحاكم , و الهجوم العنيف من حكومة الرئيس عمر البشير على الغرب و الولايات المتحدة واعلان الجهاد على الولايات المتحدة و الفاتيكان و التعامل مع المنظمات الارهابية ادى الى فرض عقوبات السودان و حظر عليه ثم تصنيف السودان انه دولة ارهابية و دولة راعية طللاؤهاب , هذه العقوبات كانت سبب اساسي فى تخريب الاقتصاد ودخول السودان مرحلة الفقر و العنف السياسي .
    • سكوت المعارضة عن الطريق الصحيح لنيل الاستقلال من السلامين .
    من اهم الاهداف التى سعي لها النظام بعد قرار المحكمة الجنائية باصدار وثيقة توقيف ضد الرئيس عمر حسن احمد البشير , واتهامه بجرائم حرب و جرائم ضد الانسانية ثم ابادة جماعية .
    اخذت دوائر حكومة الرئيس البشير و نظامه قرار اسكات المعارضة عن الكلام بتسليم الرئيس للعدالة و محاسبته .دفعت الحكومة الغالى و النفيس حتى وصلت الى سر , اسكتت به لسان قادة المعارضة عن الكلام و المطالبة بتسليم مجرمى الحرب و على راسهم الرئيس عمر البشير , بل لم تقف عند هذا بل تمكنت من ترويض قادة المعارضة وصبحوا يرفضون تسليم الرئيس عمر البشير بحجة هيبة السودان ’ تمكنت حكومة البشير من اعطاء المعارضة محاور معينة تتكلم فيها وحرم عليهم التكلم او المطالبة بتسليم مجرمب الحرب للمحكمة الجنائية .
    • الجيش السوداني بعد الخروج من الحرب بالجنوب . وبيع الجيش للمملكة العربية السعودية
    الفضيحة التى يمارسها النظام هو سياسة الخصخصة التى وصلت حد كبير بؤسسات الدولة السودانية , حتى وصلت هذه الخصخصة الى بيع الجيش السودانى الى المملكة العربية السعودية و المتاجرة بدم الجيش السودانى من المؤسف جدا ان يرسل هذا النظام و الرئيس عمر البشير اهم مؤسسة عسكرية للحرب خارج السودان , من اجل المال ’ ذهب بالجيش الى اليمن لكى يحارب الشعب اليمنى الشقيق من المؤسف ان الحكومة اليمنية السابقة و الشعب اليمنى لم يشكل خطرا على السودان او على اى فرد من الشعب السودانى , العصيان المدنى بالسودان من اسقاط الحكومة التى باعت كل و اصبحت عارضا فى وجه التنمية بالسودان .
    • الإعلام وتسييسه – الاعلام الالكترونى
    منذ ان اتي نظام الرئيس عمر البشير الى السلطة استولى على كل اجهزة الاعلام السودانية واعلن حالة الطوارئ بالسودان وسعت لمصادرة الى صحيفة تتكلم عن انتهاك حقوق الانسان بالسودان او تعبر عن الحريات . جند النظام الحاكم الكثيرين من فاسدى الكي بوردات فى مواجهة كل راى سياسي و متطاردة كل الناشطيين السياسين على الصحف و المنتديات الالكترونية .
    • المحكمة الجنائية .
    من هنا يظهر ان المعارضة تتامر على الشعب السودانى لم ينادى اى من قادة المعارضة السودانبة بتسليم مجرمي الحرب للمحاسبة بمحكمة الجنائية الدولية , و من هنا بدأ النظام الحاكم فى تشديد القانون على من يتكلم عن هذه المحكمة الجنائية التى رفضها النظام الحاكم , نتيجة قرار المحكمة الجنائية ضد الرئيس عمر البشير , ادى الى حصر تحركات الرئيس عمر البشير فى زيارته للدول الاوروبية مما ادى الى عزلة سياسية على السودان . وكان ذاك اليوم بجنوب افريقيا عندما هر الرئيس عمر البشير من جنوب افريقيا , بعد ان ذهب لاجتماعات الاتحاد الافريقي كان شئ مخزى للسودان ان يهرب رئيس الدولة بهذه الصورة نحن نتظر اى انفراج سياسي لدى السودان و الرئيس عمر البشير رئيسا للسودان ضبعا لا الانفراج السياسي ثم الاقتصادى ياتى بعيد محاكمة مجرمي الحرب . وعلى راسهم الرئيس عمر البشير .
    • الحركة الإسلامية
    الحركة الاسلامية هى مصدر الضرر الاول على السودان ومعها الرئيس عمر البشير معروف ان هذا التنظيم الاسلامي بتعاليمه المتشددة و اتصاله بكل التنظيمات الاسلامية المتطرفة .
    • سياسة الاحتكار داخل الحكومة و المعارضة.
    اخذت حكومة الرئيس عمر البشير بالصرف على المعارضة والرشوة . مما ادى الى ان هذه المعارضة تتجه نحو توريث المناصب داخل هذه الاحزاب المعارضة و كذالك حكومة الرئيس عمر البشير .
    هذا سبب مباشر فى تعثر الانتقال السياسي و السكوت على ما يحدث بالسودان .





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 28 ديسمبر 2016

    اخبار و بيانات
  • مخاوف من تجفيف مدرسة بنات فى وسط بورتسودان
  • حوار مثير مع القيادى الجنوبى المعارض جمعة زكريا دينق!
  • كاركاتير اليوم الموافق 28 ديسمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن الفساد فى السودان
  • بيان صحفي سلطات الأمن تعتقل الأستاذ/ عز الدين جعفر من مكان عمله
  • مفتاح التغييرالسوداني(2) اصدارة دورية لتغطية اخبار المعارضة السودانية
  • الحركة الشعبية لتحرير السودان إدعاءات مبارك الفاضل مغلوطة وتدعم مواقف النظام
  • شاهد يتهم متهمي مركز تراكس لتنمية الموارد البشرية بفبركة تقارير ضد الرئيس
  • رئيس المجلس الانتقالي لحزب الأمة مبارك الفاضل : الحكومة وافقت على نقل (20%) من الإغاثة عبر أثيوبيا
  • تفاصيل اعتداء أفراد شرطة على محامية
  • أسامة عطا المنان: إتهامي بالفساد مكايدات نافذين
  • عمر البشير يتهم المعارضة بتشوية صورة السودان بالخارج
  • عمر البشير يترأس اليوم الاجتماع التشاوري حول الحكومة المُقبلة
  • حسبو محمد عبد الرحمن يؤكد خلو جبل مرة من السلاح ودعاوى وجود أسلحة كيميائية
  • علي أبرسي يدعو البشير لحل الحكومة وتشكيل مجلس عسكري
  • عبد الرحيم مُحمّد حسين: العام القادم سيشهد أكثر من (50) ألف معلم جامعي


اراء و مقالات

  • عبد الخالق محجوب والبادية: نحو دماثة ثورية (العقل الرعوي 6) بقلم عبد الله على إبراهيم
  • الحكم باعدام قاتل 300 طفل سوداني بعد اعترافه فوق المنصة وتحويل أوراقة للمفتي بقلم محبوب حبيب راضي
  • ماذا يتوقع المنجمون للعام 2017؟ بقلم د. فايز أبو شمالة
  • مات السر الناطق: مات الشيخ الصمودي بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • أم عقولنا نصاح..؟ بقلم فيصل محمد صالح
  • تعليق صُدور "التيار".. أيضاً.. بقلم عثمان ميرغني
  • حزب علي عثمان ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • الشاكوش ..!!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • هل عاصمتنا (حضارية)؟! بقلم الطيب مصطفى
  • تقنين الشريعة .. اضافات على منشورات د.عبد المؤمن إبراهيم بقلم د.آمل الكردفاني
  • ( ح يكون كيف ؟) بقلم الطاهر ساتي
  • من تغريبة بني هِلال بقلم عبد الله الشيخ
  • المسيرية والآخرون (3) بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • ما الذي يمنع خفض الدستورين و وقف الوظائف العليا ؟ بقلم عمر عثمان - الى حين
  • لتطرق الحقيقة ضمير بوتفليقة (4 من 10) بقلم مصطفى منيغ
  • الجنقو في الميزان .. رؤية نقدية (1/2) بقلم ابراهيم سليمان
  • شهادتي للتاريخ وبوابة حمد النيل العتيقة بقلم بدرالدين حسن علي
  • شاهبندر الفُجَّار .. !! بقلم هيثم الفضل
  • الصراع في السودان أصله صراع ثقافة إسلاموعروبية ضد سودانوإفريقية! بقلم أحمد حسين سكويا
  • النظام السعودي : صقر بن قيماص.. لا قَدهَا ولا قدُودها!! بقلم د.شكري الهزَيل

    المنبر العام

  • الكوز الشفيع وراق، أنت رجل منافق.
  • هذيان في الرمق البعد الاخير
  • "حسين خوجلي" مستودع الأسرار.....هذا ما نخشاه.
  • توفي هذا الصباح هذاالجراح القدير دزاكي الدين احمد حسين له الرحمة
  • عمود الاسبتالية
  • مبارك الفاضل: الخرطوم قبلت بنقل الإغاثة عبر (أصوصا) بواسطة المعونة الأميركية
  • مسؤول حكومي: الإتحاد الاوروبى يسعى لتحويل السودان إلى سجن كبير للمهاجرين
  • تراجى مصطفى لبوة فى وجه الخنازير
  • اليومين ديّل في موضة اللّت حردآب. والله صحي...
  • السعودية تعتقل الدفينة
  • ماذا يحدث داخل حزب الأمة القومي؟
  • إلى الخبيث الشفيع وراق عبد الرحمن: بخصوص قناتك في اليوتيوب
  • الحركة الشعبية: إدعاءات مبارك الفاضل مغلوطة وتدعم مواقف النظام
  • رصِيفٌ مُتقرفِصٌ
  • ...
  • ............خيال مآتة برتبة جنرال............
  • *من اجمل حكم و اقوال الكاتب الصحفي الساخر / جلال عامر (أمير الساخرين )*
  • نادو لينا البناي يبني لينا الجنة .. يبني طوبة حُب و يرمي مونه محنه ...
  • حزموني و لزموني وخلوني النغادر المنبر ...
  • هموم الحزب الشيوعى السودانى هى القضايا الكبرى التى تهم الشعب والوطن .
  • مع السلامة يا إخوة الوطن الإسفيرى























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de