إلى الصحافي.. صلاح الدين عووضة.. خلاص قربت تسقط بقلم الصادق حمدين

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 05:08 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-14-2016, 02:11 PM

الصادق حمدين
<aالصادق حمدين
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 37

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
إلى الصحافي.. صلاح الدين عووضة.. خلاص قربت تسقط بقلم الصادق حمدين

    01:11 PM November, 14 2016

    سودانيز اون لاين
    الصادق حمدين-
    مكتبتى
    رابط مختصر


    كتب صلاح الدين عووضة، مقالا لاهبا بصحيفة الصيحة، تحت عنوان "خلاص قربت"، داسا كلماته الدسمة في سُم التخذيل المحبط، والسخرية اللاذعة كي ينال من مناضلي الخارج، حين قال في إفتتاحية مقاله: (هذا هو الشعار المفضل لبعض مناضلي الخارج...). واختصر ذلك الشعار في هاتين الكلمتين الموغلتين في التخذيل وتثبيط الهمم (خلاص قربت). وقدمهما في قالب لا يخلو من التريقة والإستهانة بالآخر. وفي ذات الوقت وجه تحذيرا مبطنا لجماهير الشعب السوداني أن تستكين وتقعد بدعوى خوفه عليها من غضب وبطش ودموية السلطة، وعدم جدوى مقاومتهم لها، لأن البديل حسب وجه نظره مغامرة لا تخلو نتائجها من عواقب وخيمة.
    لا أدري لماذا جنح الصحافي صلاح الدين عووضة إلى التخصيص والإستثناء، وتخوف من إطلاق التعميم؟، ولم يشمل كل معارضين الخارج بسهام أحرفه النارية الملتهبة، اللهم إلا إذا كان هناك معارضون لا تنطبق عليهم أحكامه المرسلة التي لا تقف على ساق أو يسندها مصدر أو واقع فرضته دراسة عملية رصينة، منحته الحق في أن يكتب ما كتب من كلمات تخذيلية منهزمة، يستحي غلاة قادة أمن النظام من الجهر بها. ألا يعلم صلاح الدين عووضة، ان كل السودانيين بلا استثناء، وأعني أولئك الذين أجبروا على الهرب من جحيم هذا النظام الباطش هم معارضون وكارهون له متمنين زوالة اليوم قبل الغد، إلا فئة قليلة ومعزولة تؤيده وتدافع عنه في استحياء منكسر، لمنافع وأغراض شخصية تصيبهم من فتات عطاياه وتسهيلاته لتحقيق ذواتهم وأحلامهم الصغيرة.
    ثم واصل السيد/ عووضة في سرده الساخر مغلفا كلماته المحبطة بأوراق توت مهترئة لم تستطع حجب مراميه ومقاصده التي تخدم النظام أكثر من أن تخدم هذا الشعب الذي يزعم خوفه عليه فقال: (ما أن تحل مصيبة على شعبنا ـ في الداخل ـ حتى يبشروننا بالخلاص.. وخلاصهم هذا يتمثل في عبارة "خلاص قربت.."، ثم نكتشف أنهم يعنون أن (نقرب) نحن مما هم في مأمن منه....أن نخرج إلى (لهيب) الشارع بينما هم في (الطراوة)..
    قولا واحدا يا صلاح الدين عووضة، لست أنت من الذين يخرجون إلى الشوارع، وإلا ما سر تخلفك حين واجه أبناء وبنات هذا الشعب ـ الذي تخاف عليه من القنص والرصاص ـ في إنتفاضة سبتمبر المجيدة رباطة الأمن وجنجويد السلطة بصدور عارية؟، والذي يدعم قولي هذا ويؤكده، لماذا لم توجه سهامك إلى فيل (المصيبة)، التي حلت "بشعبك" الذي تدعي الوصايا عليه، بدلا من أن توجهها عبر "صيحة الطيب مصطفى" إلى ظل (بعض) معارضي الخارج؟. كان من الأفضل لك أن تكون مباشرا وتقول (معارضو الفنادق) كما يحلو لمحازيب النظام وقادته القول، بدلا عن هذه اللفة الطويلة والإتيان بثنائية، (لهيب، وطراوة)، في إشارة لا تخلو من خبث بيًن. قل لي بربك ما هي (الطراوة)، التي يعيش فيها من هم بالخارج، وهم يكافحون ويكدحون ليلا ونهارا لسد ما عجزت عنه هذه السلطة التي تقدم إليها خدماتك قاصدا أو غافلا أو كليهما معا.
    وهل يعتقد السيد/ عووضة، إن هذا الشعب الأبي لا تحركه إلا بطنه؟، لقد ثار ومات هذا الشعب في دارفور وجبال النوبة وجبال الإنقسنا، وفي كجبار وبورتسودان وفي الخرطوم ومدني ونيالا والفاشر والأبيض، وما زال يموت، وهو مواصلا إنتفاضته وثورته، فهل تظن بأن كل هؤلاء ماتوا من أجل زيادة أسعار الخبز والجاز والسكر والكهرباء والدواء؟ـ مع أهمية تلك السلع في حياة الناس بطبيعة الحال ـ ، لا وألف لا، مات هؤلاء من أجل أن يمنحوك الحرية التي تفتقدها، والثأر لكرامتك المسفوحة على مذبح صحيفة يملكها ويتحكم فيها الخال الرئاسي، ذابح الثور الأسود، وحادي ركب العنصرية ومنبع الكراهية، الطيب مصطفى، وما أدراك ما الطيب مصطفى، وإلا لماذا لا ترفع صوتك مدافعا عنهم كما يفعل (بعض) معارضو الخارج، الذين جعلتهم هزؤا لمقالك المسموم هذا، وقللت عامدا من تأثيرهم في مقام نكبة قومية شاملة لا تحتمل التخذيل وتكسير مجاديف الهمم.
    ثم واصل عووضة بوحه منداحا: (فإذا حلت بنا نائبة ـ من نوائب الإنقاذ الكثيرة ـ شجعونا على التظاهر.. وطالبونا بألا نخشى العصى والبمبان والرصاص...وألهبوا حماسنا بمقولات ثورية ـ كالسيل الجارف ـ في موقع (الراكوبة)، بل وتمنوا أن يسقط منا شهداء لتكون دماؤهم وقودا للثورة. فإذا نجحت الثورة انتهت مهمتنا (لحد هنا وخلاص)...وأتو سريعا على جناح اللهفة ـ ليكملوا لنا برنامج (الخلاص)... ولن يتأتى (الخلاص)، إلا بأن يكونوا هم الحاكمين الجدد...وكتاباتهم ـ الآن ـ تنضح غضبا من الشعب).. !!! علامات التعجب من عندي.
    والسؤال يا سيد/ عووضة من (هم) الذين يشجعونكم (أنتم) على التظاهر ويطلبوا منكم بألا تخشوا العصي والبمبان..إلخ، لأول مرة نعرف أن من يخرج مغتربا أو مهاجرا من بلده الأم، ويعارض النظام الذي لم يمنحه حق تمثيله ليحكمه، تسقط عنه جنسيته ووطنيته ويفقد إنتمائه، ويصبح بقدرة قادر (آخر) تجب السخرية منه، والتقليل من شأنه وتأثيره، ودخيلا على شعبه يجب ألا يستمع إليه، ويحجم عن قراءة ما يكتب. وقد استغلق علينا ذكر موقع الراكوبة بالتخصيص عن سائر المواقع والمنتديات، هل يكمن السبب في نشرها للمقالات المشفوعة بالوثائق والبينات والأدلة الدامغة التي تكشف وتفضح فساد النظام يا ترى؟، أم أن هذا الموقع المصادم قد أصبح عصيا على التركيع؟، أم إنك لم تعد تحتمل صوت القراء والمعلقين الذي كشف وفضح ما أنت عليه من رمادية فاقع لونها؟.
    أربأ بك الإعتقاد بأن مسألة الحكم في أذهان (بعض) معارضي الخارج عبارة عن لعبة كراسي يشغلها من حضر في مكان من غاب، لا أيها الكاتب الحريص على شعبه، فالأمر ليس كذلك، الدولة السودانية لن تكون كما في السابق، في حالة زوال هذا النظام، وإنه إلى زوال باعتراف شجاع منك تشكر عليه، حين قلت: (صحيح أن الإنقاذ دفعت بالناس نحو حافة تجهل هي نفسها خطورتها.. وجففت في دواخلهم آخر قطرة خوف من (آلتها).. وجعلتهم يكرهونها كما لم تكره شعوب الربيع العربي أنظمتها)..
    ليتك أمسكت ولم تواصل في سرد مسلسل التثبيط والتخذيل هذا، وذلك حين قلت: (ولكن الخشية فقط من البديل هو الذي (يبقي) عليها.. ثم حددت هذا البديل حصرا.. وقلت: (فهو إما بديل استنفد كل فرصة في التجريب ولم يقدر تضحيات الشعب... وأنت هنا تقصد الطائفية وأحزابها، ولم تشر عمدا إلى ديكتاتوريتين عاتيتين عاثتا فسادا وتخريبا في الدولة السودانية وشعبها، تماما كما تفعل هذه الديكتاتورية الثالثة التي تتمنى في دواخلك بقائها، أليس كذلك؟...ما علينا.. (وإما بديل يتخوف الناس من حقده الإجتماعي).. وهنا تشير إلى الحركات الثورية والقوى المحبة للديموقراطية والسلام تحديدا، وهنا أيضا أراك قد جنحت إلى تعميم لا تملك إحصائياته ومرجعياته، وإلا لم تقل لنا من هم الناس الذين يتخوفون من حقد هذا البديل الإجتماعي القادم؟، أم أن الناس عندك هم فقط أولئك الذي يقعون خارج دائرة مساحة تمركزك الإقصائي؟.
    لقد أثبت بما لا يدع مجالا لأي شك بأنك تمارس بوعي تام وإرادة حره لا يعتريها أي عوار، سياسة فرق تسد في أقصى مراحلها وضوحا، لأنه ليس من المتصور عقلا ولا منطقا انك تقصد بالناس كل الشعب السوداني دون إقصاء لفئة بعينها. ففي الخارج أطلقت نار حممك على (البعض) من المعارضين، وأردت أن تنال من (كل)، معارض وهو خارج بلاده، وفي الداخل عممت حكمك على الكل أي (كل الناس)، وأردت (البعض)، منهم، وهم الذين يتخوفون من حقد البديل الإجتماعي المدمر. قل لنا كيف تكون خدمة النظام إن لم تكن كذلك؟، وكيف يذهب النظام إذا كان أمثالك ينتقدون النظام علنا ويمالونه سرا ويتمنون بقاؤه. ألم تكن أنت يا سيد/ عووضة من ضمن تعداد الناس الذين يخافون حقد البديل الإجتماعي، أم إنهم ناس جبال النوبة وجبال الإنقسنا ودارفور الذين حمل أبناؤهم السلاح لتخليص الناس، كل الناس من الأسباب التي أوجدت الحقد الإجتماعي بالأساس.
    ثم واصل عووضة في سرد تهويماته وأحكامه العامة التي تفتقد إلى أدنى حيثيات تقنعه هو إبداءً، ناهيك من أن تقنع شعب عظيم عركته التجارب المريرة، ويعرف عن ظهر قلب من هم أعداءه الحقيقيين، ومن هم من يقفون معه بصدق وأمانة، حيث قال: (إما بديل هارب من أوضاع الداخل ويريد الاستثمار فيها من الخارج ..يريد المتاجرة في آلام شعب لم يقدر على تحملها معه... يريد من الناس أن يموتوا (أكثر) كي يأتي هو ليحيا (أكثر)، ماذا تركت (للجداد الإلكتروني) أن يكتب؟.
    واضح من هذه الفقرة الأخيرة في هذا المقال الملغم أن الأمور قد اختلطت على السيد/ عووضة، واعتقد جازما مستمدا إعتقاده من البيئة الفاسدة والمسمومة التي يعيشها فيها، أن كراسي الحكم هي إمتيازات وأموال سائبة لا رقيب ولا حسيب عليها، وإن الذين يعارضون هذا النظام يريدون أن يرثوه ويرثوا كل موبقاته معه، من فساد ومحسوبية وتمكين، و(حقد اجتماعي) إذا وصل البديل الذي يخشاه عووضة إلى الحكم، على رسلك يا هذا، الأمر ليس كذلك، وسبق وتطرقت ضمن فقرات هذا المقال، إن الدولة السودانية لن تكون كما في السابق، إما دستور وقانون ومحاسبة وشفافية ومؤسسات وحقوق مواطنة متساوية لا تفرق بين ناس وناس إما الفراغ والعدم، وليس هناك خيار ثالث، هذه هي طبائع الأشياء ومنطقها نحو التغيير إلى الأفضل، شاء من شاء وأبى من أبى.
    وأربأ بك ثانيا، من أن تجهل الأسباب التي جعلت قطاع كبير من أبناء وبنات الشعب السوداني أن يهرب مرغما ويهجر مرتع الصبا ومهد الطفولة، ويترك أرض وطنه وطينها ورمالها وشعابها ووديانها وأشجارها ونخيلها وماءها وسماءها، ومرقد أسلافه وتراثه، في أيدي هي والشرف والأمانة في خصام إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، وليت كل الناس محظوظون مثلك ـ ليعملوا مع الطيب مصطفى وتحت رحمته ـ بعد أن طالتهم يد التمكين والتشريد الباطشة، ولو وجدوا بديلا داخل وطنهم يحفظ كرامتهم ويسد رمقهم، وحاجة عيالهم لما تجشموا عناء الغربة وذلتها ومرارتها.
    ولك أن تصدق من قال لك بأنه لا يذوق للطعام مذاقا ولا يستسيغ شرابا، ولا أدري لماذا وضعت كلمة (شرابا) بين هلالين إذا لم تكن تشير إلى موبقة ما!، ولا يهنأوون بنوم هاديء، ولا يعرفون لعطلات نهاية الأسبوع طعما صدقهم، ولا تهزأ وتسخر بما يقولون، فليس بالخبز والطيبات والطراوة والغرف المكندشة واستجمام عطلة نهاية الأسبوع يحي الإنسان، فالأوطان ليست قميصا يخلعه أحدهم ويلبس آخر، وتنتهي القصة أو (الحدوتة)، ـ كما تحلو لك دائما لغة ناس شمال الوادي ـ . فالوطن الأم الرؤوم، قد منحهم هوية وإنتماءً دائمين، فهم سودانيون أينما إرتحلو وحلو، ولا يستطيع كائن من كان تجريدهم من هذا الإنتماء ومصادرة تلك الهوية.
    وختاما، إذا كان المقام يسمح لكتبت عن تجربة شعب أنجولا، تلك الدولة التي مزقتها الحروب وتشرد أهلها، وعندما تبدل بهم الحال رجع معظمهم من الخارج، وأصلحوا حال بلادهم، وتجربة شعب دولة رواندا الرائدة التي أصبحت الآن يشار إليها بالبنان، ليست غائبة عنك بالتأكيد. فما الذي يجعل السودان مختلفا عن تلك الدول؟. حتى يكون كل هم وطموح أبناؤه كراسي الحكم وزخرفها، وممارسة الحقد على الآخرين أو إعادة انتاج الفشل في حالة حكم الطائفية وأحزابها، كما صورت لك تجربة إنقلاب الإنقاذ المشؤومة. (غافل من ظن الأشياء هي الأشياء). إن (صيحة)، جماهير الشعب السوداني آتية، وليس في ذلك من شك، وعلى الذين يشككون في مقدرتها للثورة على قاهريها وجلاديها أن ينتبذوا ركنا قصيا.
    الصادق حمدين
    [email protected]










    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 13 نوفمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • وزير المالية يجدد استمرار الحكومة في سياسته التحريرية ويدعو القطاع الخاص للقيام بدوره في النشاط الا
  • (20) مليون يورو حجم التبادل التجاري بين السودان وإيطاليا
  • أحزاب نداء السودان : خارطة الطريق شبعت موتاً
  • قيادات اتحادية تشكك في خطابات ممهورة بتوقيع الميرغني
  • كاركاتير اليوم الموافق 13 نوفمبر 2016 للفنان ودابو عن علماء السلطان وتحريم العصيان .. !!!
  • بيان الانتفاضـة
  • النشطاء السودانين بالدولة فرنساقطاع مدينة ليون وقفة مظاهرة كبرى فى المدينة ليون


اراء و مقالات

  • التدخُّلُ الأجنبي ومسئوليّة انفصال جنوب السودان 5 - 6 بقلم د. سلمان محمد أحمد سلمان
  • فوز ترامب .. هل يجير لصحوة عربية !!! بقلم عواطف عبداللطيف
  • التفاوت الإجتماعى المريع فى السودان بقلم حماد وادى سند الكرتى
  • تحديّات ترامب الخارجيّة الرّهيبة بقلم ألون بن مئير
  • نجاح ثوره 11/11 بامتياز بقلم ​ د ​رفيق رسمى
  • في ذكرى الاستقلال دخول أمريكا في المسألة السودانية: 1951-1953 بقلم فيصل عبدالرحمن علي طه
  • سوف تكون الرغيفة الواحدة بألف جنيه! بقلم عثمان محمد حسن
  • بعض كوادر جماعة الاخوان المسلمين غادروا امريكا بصورة مفاجئة بقلم محمد فضل علي ... كندا
  • تأملات في نتائج الانتخابات الأمريكية الأخيرة بقلم الفاضل إحيمر - أوتاوا
  • كرة القدم أفيون الشعب بقلم عبد المنعم هلال
  • الحق فى الإضراب مرة أخرى مع قراءة فى إخفاقات القانون السودانى بقلم نبيل أديب عبدالله
  • فناء السودان مقتولا بيد قيادته ومثقفيه بقلم سهيل احمد الارباب
  • مسكويه... المعلم الثالث- ملخص كتاب. بقلم د.آمل الكردفاني
  • مؤتمر طق الحنك الصحفي !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • تاني تاني حافز...؟! بقلم فيصل محمد صالح
  • هجرة بروف قرشي..!! بقلم عثمان ميرغني
  • حكاية حزب المغتربين..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • النذير العريان (1) بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • وفِّر دموعك !! ن بقلم صلاح الدين عووضة
  • ترمب.. الكاوبوي الأمريكي..!ن بقلم الطيب مصطفى
  • الحزب الشيوعى السودانى فى ميزانِ جدلِيَّةِ الظلام والنُور (3) بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • أحمد بلال عثمان... اللسان المقطوع! بقلم عثمان محمد حسن
  • فيلم هندى إسمه ( مسرحية طعن طالبين من رابطة دارفور ) بقلم عبير المجمر(سويكت)
  • حراك مجتمعي لحماية الديمقراطية والسلام الإجتماعي بقلم نورالدين مدني

    المنبر العام

  • إبراهيم محمود: مراكز بحث عالمية قالت إن السودان سيقود العالم
  • للخبراء في الانتخابات الامريكية.. هل هنالك فرصة لهيلاري كلينتون لتبصح رئيسة للولايات المتحدة؟
  • خواطر تكسر الخاطر
  • أبو عركي - يغني أمام أوكسترا أمريكية ثم أوكسترا سودانية/ نموزج لغنيتين (فيديوهات)
  • السودان ومصر.. أزمة اقتصادية جذورها سياسية! ... محجوب محمد صالح
  • اختطاف ام اعتقال؟
  • منع طائرات "سودانير" من الهبوط في مطار أبو ظبي - دا آخرا خلاص ..
  • جرة نم 11
  • يوم شؤم يهدد ترمب بعد 5 أسابيع قد يخسر معه الرئاسة
  • الموتمر السوداني جوه البيوت صور
  • هذا ما توصلت اليه لجنة تقصى الحقائق حول ادعاءات استخدام الاسلحة الكيمائية بجبل مرة
  • السيسي يشيد بـ"تجنب التخريب" ويكافئ المصريين بقرار صادم
  • ارتفاع كبير في أسعار السلع وجوال السكر يقفز إلى 580 جنيهاً
  • فشل ثورات ٦ــ١١ و ١١ـــ١١.. الشعوب أصابها اليأس..
  • شاهد الوثائق: ضابط شرطة ينتزع مشروع زراعي من يتامى بالقولد تحت تهديد السلاح
  • غنيتُ لكْ..
  • .. لا تتركوا حزب المؤتمر السوداني وحيداً ... فليبحث الكل عن دور ايجابي في حريـة التعبيـر ...
  • الرد المهيب فيما يخص بوست حمد حرامي الأسافير العجيب
  • عودة بعد غيبة مع تجديد في الأفكار والرؤى هل من مرحب؟
  • الرئيس البشير إلى الجنة واوباما إلى جهنم
  • لائحة منيرية حسما للسرقات الاسفيرية
  • الشيخ الاستاذ صادق عبدالله عبدالماجد يهدم منزله ويتبرع بأرضه مسجداً
  • العدل والمساوات تكبدت خسائر فادحة في العتاد والارواح فى مواجهة مع ثوار الكفرة
  • تناقضات حكومة السودان الكيزانية
  • هل التظاهرات والاعتصام لوحدهما قادرتان علي اسقاط الفاشي والتخلص منه؟
  • منوعات ابداعية (شعر،غناء،أدب،دراما)
  • أخطر أنواع الكيزان في المنبر
  • البشير كذاب أشر لقد أضر بسمعة الإسلام والبشر
  • الزميل احمد الصادق الشغيل كان لدية احساس بفوز ترامب
  • صورة بشعة تقول حقيقة من نحن
  • رحل "الساحر وفاة الفنان المصري محمود عبدالعزيز بعد صراع مع المرض له الرحمة
  • إذاعة صوت الحرية والأمل























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de