أزمة دارفور المفبركه إعلامياً ودولياً من أكبر أسباب التدهور الاقتصادي في السودان بقلم عبير المجمر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-27-2024, 03:38 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-14-2016, 04:25 AM

عبير سويكت
<aعبير سويكت
تاريخ التسجيل: 08-07-2016
مجموع المشاركات: 617

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أزمة دارفور المفبركه إعلامياً ودولياً من أكبر أسباب التدهور الاقتصادي في السودان بقلم عبير المجمر

    03:25 AM November, 14 2016

    سودانيز اون لاين
    عبير سويكت-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر



    أزمة دارفور التي تمت فبركتها إعلامياً ودولياً هي أحد أكبر عناصر تدهور الحالة الاقتصادية في السودان.
    إذا تمعنا جيداً في الفتره الزمنية لتأزم الحاله الاقتصادية في السودان نجدها متالية لفصل الجنوب وإندلاع أزمة دارفور دولياً وإعلاميا، لنكون واقعين لأن النظرة الواقعية للأزمة هي الخطوة الأولى نحو إيجاد حل وسبق لي وقد قلتها في ندوة باريس لحل قضايا المرأه بالسودان(بدلاً من تعليق معاناة المرأه على عاتق نظام الإنقاذ الإسلامي وحلها هو زوال النظام من الأجدر البحث عن الأسباب الرئيسية والحقيقيه لكل أزمه وإيجاد الحلول الجزريه لها) أولاً :إنفصال الجنوب وخسارة عائد الذهب الأسود أثرت تأثيرا كبيرا على إقتصاد السودان وأزمة دارفور المفبركه (زادت الطين بله) ولم تساعد على إيجاد الحلول الاقتصادية البديلة، على سبيل المثال الدول التي ليس لها عائد كبير من البترول تبحث عن مصادر دخل أخرى كالسياحه على سبيل المثال في مصر وتونس والمغرب وتركيا، فالسودان لا يقل عن هذه الدول السياحيه بل هو مؤهل من كل النواحي لكي يتصدر القائمه بتنوع المناخ والآثار والثقافات ، والإثُنيات ، والمناخات الطبيعيه الخلابة والصحراء والثروة الحيوانية والمائيه، ولكن منهم لله المذكورين أعلاهم بمساعدات بعض فئات المعارضه الضلاليه الغير نزيهة (خربوها وقعدوا علي تلها)، فإن كنت أجنبيا وخطر على بالك السياحة في السودان ودخلت النت او استمعت الي التلفزيون ستتراجع عن موقفك في ثواني لأن الإعلام الغربي والافريقي والعربي مستعينا باكاذيب هذه الفئات قامت بتشويه سمعة السودان علي أكمل وجه (قالوا ليهم وحوش ناسنا بياكلوا الميته والحيه،والعنصرية والضلاليه مالية قلوبهم)، لكن ياريت لو حلوا ضيوفا علي السودان لكي يتحققوا من الرؤية يشوفوا أدلة مرئية عن جمال بلدنا وطيبة أهلها وهكذا حطمت قضية دارفور المفبركه بمساعدة المعارضين الضلالين الموالين لها امل السودان في أن تكون السياحه مصدر من مصادر دخله. ثانياً اي اقتصادي ناجح سيفكر في حل آخر بديل للبترول والسياحة كجلب المستثمرين من الخارج الأمر الذي يساعد بطريقه كبيره على تحسين الوضع الاقتصادى كمصدر دخل وبالتالي يساهم في تقليل نسبة العطاله بتوفر فرص عمل جديده وتطور البلاد من ناحية معمارية عن طريق الاستثمار في الفنادق والمطاعم والمعمار وغيره مما يساعد على أن تكون البلاد اكثر جاذبيه للسواح والمستثمرين ، ولكن للأسف مره ثانية الترويج لقضية دارفور بطريقة إستغلاليه يكون محبطا لأمال الشعب وطاردا للمستثمرين الخائفين من إكذوبة الحرب لأن رأس المال جبان . . ثالثاً حل الهجره ولكن للأسف البلدان الغربيه باتت لا تعطي إقامتها إلا لأبناء رابطة دارفور الذين امتلأت بهم شوارع أوربا وأنا لا اعتراض لي على ذلك فهذا حقاً شرعيا لهم ولكن ما ليس شرعيا ولا اخلاقيا تعقيد الحياه علي الناس في السودان باكاذيبهم التي أبعدت المستثمرين والسواح وزادت العقوبات والضغط المعيشي والان(أغلقوا الأبواب في وجوه المهاجرين من أطراف السودان الأخرى ) بسبب الحكايات الخيالية التى يروها عند طلبهم اللجوء مثل الإغتصاب وحرق القرى والإعدام الجماعى و بشاعة الإضهاد الدينى والعرقى ومنعهم من شرب الماء والمبالغة فى سرد قصص يقشعر لها البدن ونتاجا لهذا توقف الأوربيين من إعطاء الإقامات لبقية الشباب القادمين من أقاليم السودان الأخرى لأنهم غسلوا أمخاخ الاوربيين بأكاذيبهم اليومية وصرنا نراهم صباحاً ومساء في التلفزيون الأوربى وهم يكذبون ويمثلون ويرون قصص من نسج االخيال ما أنزل ألله بها من سلطان ولم نسمع بها من قبل مستعملين سلاح الاسلام فوبيا والعنصرية والاغتصاب مظهرين السودان وشعبه في أسوأ صوروأخيرا إنكشف أمرهم عند ترحيلهم من قلب باريس فى ضاحية [ إستيلنكراد ] إكتشف البوليس الفرنسى عدة حالات وجد فى جيوبهم ثلاث إقامات بهويات مختلفة وكذلك تكرر نفس السيناريو فى مدينة [ مولانا ] وحكت إحدى الموظفات السودانيات عاملة فى جهاز الأوفرا أن أحدهم جاء صباحا للإنترفيو ونفس الشخص جاء ظهرا بهوية أخرى وان ننسى لن ننسى ضلع الحكومه التي ربتهم على ان يأكلوا من غير أن يتعبوا أو يبذلوا جهدا فقط أنهم قادمون من دارفور المستباحة بينما السودان كله مستباح ولا بواكى له فالباكيات يبكين دارفور ولم تقصر الحكومة التى قامت بتقسيم المناصب والكراسي الحكوميه لبعض هذه الفئات الذين لا يملكون الكفاءة وغير قادرين حتى علي نطق اسمهم وإنعدام مساهماتهم الوطنية فى التنمية الإقتصادية ونهب وزير المالية المال العام فى فضيحة كارثية فتم أعفائه بلا محاسبة هكذا زادت ثقتهم في سياسة الهنضبه بلغة حبوباتنا التخويف هو أفضل سلاح للكسب السريع ، فبتنا نرى رموز دارفور يتنعمون بأموال الشعب السوداني مع حكومة الإنقاذ ويستنفعون من خيرها بينما أبنائهم يستمتعون بأموال المعارضه في الخارج، وهكذا يضربون عصفورين بحجر مروجين و مستعملين قضاياهم المفبركه، حتى نسائهم في حركات المرتزقه[ العدل والمساواة ] قبضن ألاف الدولارات من الأميرة موزة فى قطر و نهبن أموال السودان و بنين العمارات الشاهقة ثم حططنا الرحال في أوربا لكي يبدوا رحلة الشحاتة الجديده بالقضايا المفبركه ويعيشون علي الترويج لاكاذيبهم، ولكن حبل (الكضب قصير)، ولا بد ان يكتشف الغرب يوما ما حقيقة أكاذيبهم، كما عرف الغرب حقيقة الحقير إدريس دبي الذي ادعي ما ادعي على السودان وحكايات الجنجويد وسبحان الله مغير الاحوال من حال إلى حال عندما نال مراده وتزوج ابنة رئيس الجنجويد أغلق فمه، فعن اي قضيه كان يناضل هذا الوغد؟ هي مجرد قضية حقد موروث وتصفية حسابات عرقية نتيجة لمركب النقص الخطير الذى يعانون منه ولا يرضون بما قسمه الله لهم فالقناعة كنز لا يفنى وهذه ما فهمها أخوتنا الجنوبيين فلم يشكوا يوما من مركب نقص بل قاتلوا وناضلوا ووظفوا بنايتهم الجسمية فى مهارات رياضية فصاروا أبطالا للعالم وبناتهم صرن عارضات أزياء وملكات جمال وإقتحموا سينما هوليود الأمريكية أشهرهم السودانى الجنوبى جيردوانى ولوول دينق ودوانى دوانى واليك ويك وتخرجوا فى أعرق الجامعات كثر من بينهم حملة دكتوراة فى مختلف التخصصات دكتور جون قرنق { دكتوراة فى الزراعة عقيد فى الجيش وأستاذ جامعى } دكتور ريك مشار { دكتوراة فى الهندسة أول دفعته وأستاذ جامعى } دكتور لام كول { دكتوراة فى الهندسة وأستاذ جامعى } هؤلاء على سبيل المثال لا الحصر قاتلوا فى الغابة أكثر من خمسين عاما وإنتصروا ولم يمدوا قرعة الشحدة لقطر ولا غيرها من دول الخليج قناعة وعزة نفس وعدالة قضية . .






    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 13 نوفمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • وزير المالية يجدد استمرار الحكومة في سياسته التحريرية ويدعو القطاع الخاص للقيام بدوره في النشاط الا
  • (20) مليون يورو حجم التبادل التجاري بين السودان وإيطاليا
  • أحزاب نداء السودان : خارطة الطريق شبعت موتاً
  • قيادات اتحادية تشكك في خطابات ممهورة بتوقيع الميرغني
  • كاركاتير اليوم الموافق 13 نوفمبر 2016 للفنان ودابو عن علماء السلطان وتحريم العصيان .. !!!
  • بيان الانتفاضـة
  • النشطاء السودانين بالدولة فرنساقطاع مدينة ليون وقفة مظاهرة كبرى فى المدينة ليون


اراء و مقالات

  • التدخُّلُ الأجنبي ومسئوليّة انفصال جنوب السودان 5 - 6 بقلم د. سلمان محمد أحمد سلمان
  • فوز ترامب .. هل يجير لصحوة عربية !!! بقلم عواطف عبداللطيف
  • التفاوت الإجتماعى المريع فى السودان بقلم حماد وادى سند الكرتى
  • تحديّات ترامب الخارجيّة الرّهيبة بقلم ألون بن مئير
  • نجاح ثوره 11/11 بامتياز بقلم ​ د ​رفيق رسمى
  • في ذكرى الاستقلال دخول أمريكا في المسألة السودانية: 1951-1953 بقلم فيصل عبدالرحمن علي طه
  • سوف تكون الرغيفة الواحدة بألف جنيه! بقلم عثمان محمد حسن
  • بعض كوادر جماعة الاخوان المسلمين غادروا امريكا بصورة مفاجئة بقلم محمد فضل علي ... كندا
  • تأملات في نتائج الانتخابات الأمريكية الأخيرة بقلم الفاضل إحيمر - أوتاوا
  • كرة القدم أفيون الشعب بقلم عبد المنعم هلال
  • الحق فى الإضراب مرة أخرى مع قراءة فى إخفاقات القانون السودانى بقلم نبيل أديب عبدالله
  • فناء السودان مقتولا بيد قيادته ومثقفيه بقلم سهيل احمد الارباب
  • مسكويه... المعلم الثالث- ملخص كتاب. بقلم د.آمل الكردفاني
  • مؤتمر طق الحنك الصحفي !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • تاني تاني حافز...؟! بقلم فيصل محمد صالح
  • هجرة بروف قرشي..!! بقلم عثمان ميرغني
  • حكاية حزب المغتربين..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • النذير العريان (1) بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • وفِّر دموعك !! ن بقلم صلاح الدين عووضة
  • ترمب.. الكاوبوي الأمريكي..!ن بقلم الطيب مصطفى
  • الحزب الشيوعى السودانى فى ميزانِ جدلِيَّةِ الظلام والنُور (3) بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • أحمد بلال عثمان... اللسان المقطوع! بقلم عثمان محمد حسن
  • فيلم هندى إسمه ( مسرحية طعن طالبين من رابطة دارفور ) بقلم عبير المجمر(سويكت)
  • حراك مجتمعي لحماية الديمقراطية والسلام الإجتماعي بقلم نورالدين مدني

    المنبر العام

  • إبراهيم محمود: مراكز بحث عالمية قالت إن السودان سيقود العالم
  • للخبراء في الانتخابات الامريكية.. هل هنالك فرصة لهيلاري كلينتون لتبصح رئيسة للولايات المتحدة؟
  • خواطر تكسر الخاطر
  • أبو عركي - يغني أمام أوكسترا أمريكية ثم أوكسترا سودانية/ نموزج لغنيتين (فيديوهات)
  • السودان ومصر.. أزمة اقتصادية جذورها سياسية! ... محجوب محمد صالح
  • اختطاف ام اعتقال؟
  • منع طائرات "سودانير" من الهبوط في مطار أبو ظبي - دا آخرا خلاص ..
  • جرة نم 11
  • يوم شؤم يهدد ترمب بعد 5 أسابيع قد يخسر معه الرئاسة
  • الموتمر السوداني جوه البيوت صور
  • هذا ما توصلت اليه لجنة تقصى الحقائق حول ادعاءات استخدام الاسلحة الكيمائية بجبل مرة
  • السيسي يشيد بـ"تجنب التخريب" ويكافئ المصريين بقرار صادم
  • ارتفاع كبير في أسعار السلع وجوال السكر يقفز إلى 580 جنيهاً
  • فشل ثورات ٦ــ١١ و ١١ـــ١١.. الشعوب أصابها اليأس..
  • شاهد الوثائق: ضابط شرطة ينتزع مشروع زراعي من يتامى بالقولد تحت تهديد السلاح
  • غنيتُ لكْ..
  • .. لا تتركوا حزب المؤتمر السوداني وحيداً ... فليبحث الكل عن دور ايجابي في حريـة التعبيـر ...
  • الرد المهيب فيما يخص بوست حمد حرامي الأسافير العجيب
  • عودة بعد غيبة مع تجديد في الأفكار والرؤى هل من مرحب؟
  • الرئيس البشير إلى الجنة واوباما إلى جهنم
  • لائحة منيرية حسما للسرقات الاسفيرية
  • الشيخ الاستاذ صادق عبدالله عبدالماجد يهدم منزله ويتبرع بأرضه مسجداً
  • العدل والمساوات تكبدت خسائر فادحة في العتاد والارواح فى مواجهة مع ثوار الكفرة
  • تناقضات حكومة السودان الكيزانية
  • هل التظاهرات والاعتصام لوحدهما قادرتان علي اسقاط الفاشي والتخلص منه؟
  • منوعات ابداعية (شعر،غناء،أدب،دراما)
  • أخطر أنواع الكيزان في المنبر
  • البشير كذاب أشر لقد أضر بسمعة الإسلام والبشر
  • الزميل احمد الصادق الشغيل كان لدية احساس بفوز ترامب
  • صورة بشعة تقول حقيقة من نحن
  • رحل "الساحر وفاة الفنان المصري محمود عبدالعزيز بعد صراع مع المرض له الرحمة
  • إذاعة صوت الحرية والأمل























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    أزمة دارفور المفبركه إعلامياً ودولياً من أكبر أسباب التدهور الاقتصادي في السودان بقلم عبير المجمر عبير سويكت11-14-16, 04:25 AM
      Re: أزمة دارفور المفبركه إعلامياً ودولياً من عبد الرحيم يوسـف 11-14-16, 07:03 AM
        Re: أزمة دارفور المفبركه إعلامياً ودولياً من عبير المجمر (سويكت) 11-16-16, 00:21 AM
        Re: أزمة دارفور المفبركه إعلامياً ودولياً من عبير المجمر (سويكت) 11-16-16, 00:28 AM
      Re: أزمة دارفور المفبركه إعلامياً ودولياً من محمد اسماعيل موسي11-16-16, 11:42 PM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de