الدولة الوطنية وواقع الصراع الدولي بقلم سميح خلف

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 09:51 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-31-2016, 10:52 PM

سميح خلف
<aسميح خلف
تاريخ التسجيل: 06-13-2015
مجموع المشاركات: 518

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الدولة الوطنية وواقع الصراع الدولي بقلم سميح خلف

    10:52 PM August, 01 2016

    سودانيز اون لاين
    سميح خلف-فلسطين
    مكتبتى
    رابط مختصر




    بعد ما يقارب خمس سنوات وما انتجنه مراكز الدراسات الامريكية والاسرائيلية بغية تعديلات على اتفاقية سايكس بيكو وبلورة جغرافيات سياسية جديدة في المشرق العربي ومغربه ومن تغيير لماهية انظمة واشكال الدولة واثارة العصبيات القبلية والطائفية والمذهبية، اعتقدت الولايات المتحدة الامريكية بقوتها ونفوذها بعد انهيار الاتحاد السوفيتي ان تعيد صياغة الديموغرافيا في منطقة الشرق الاوسط واوروبا الشرقية، وفي جدولة متسارعة من الصخب الاعلامي المقرون بتحرك من مجلس الامن واوروبا العجوز التي بدأت تنصاع للرغبات الامريكية، وحلم اوروبا ان تتقاسم ما تبقى من الكعكة التي بيد امريكا وخاصة في عالم اليوم الذي فيه الطاقة وتكنولوجيا المعلومات هي من اهم ادوات السيطرة على دول منطقة الشرق الاوسط والدول التي ولدت بانظمتها السياسية بعد انهيار الاتحاد السوفيتي في اوروبا الشرقية.
    ريما يعتقد الامريكان ومعهم الاسرائيليون ان قريحتهم قد ابدعت في اختراق العقليةالعربية والثقافة العربية التي لها ميول ونزعات مدفونة من قبلية وطائفية ومذهبية اخمدت نيرانها الدول الوطنية بعد الحرب العالمية الثانية... قريحتهم تلك التي بدأت باثارة تلك النزعات عبر ماكينة اعلامية ضخمة يرافقها دعم لوجستي لتغذية تلك النعرات وبثوب سياسي ومصطلحات الاستبداد والطغاة التي يجب ان تتخلص منها شعوب المنطقة.. في حين ان من حاصر الانظمة الوطنية في الوطن العربي هي امريكا واسرائيل، واعتقد ان صراع الدولة الوطنية في مصر وسوريا وليبيا واليمن والجزائر مع الغرب الامبريالي الذي اخذ الوان واشكال متعددة من حصار ومواجهات ورصد الخبرات لاعداد لاغتيالات لزعماء تلك الدول جعل تلك الانظمة ان لا تتفرغ للبناء الداخلي والبناء والانجاز واقامة العدالة الاقتصادية والاجتماعية بل تفرغت لمقاومة اثار الحصار ولغاته وادواته المختلفة.
    نعم لفد كانت الدول الوطنية وقادتها وحكوماتها في مواجهة مستمرة مع الامريكان والاسرائيليين والاوروبيين الذين يعشقون ويحنون لماضيهم في المنطقة، لم تهنأ تلك الانظمة وتتفرغ لبناء الدولة بقدر الاعداد لمواجهة حروب ومكائد وضيق اقتصادي، مما جعل الامريكان والاوروبين وقريحتهم المتعطشة للانقضاض على الدولة الوطنية وما تبقى من ثقافة القومية العربية التي رصدتها تلك الانظمة ان تتزامن مع مع انهيار الاتحاد السوفيتي لتغزو العراق... ولتبدأ مرحلة الانقضاض على الدولة الوطنية وكنموذجا تجريبيا للانقضاض على باقي الانظمة وخلق دولة فاشلة في العراق تكسوها النزعات الطائفية والمذهبية.
    استبشر الامريكان سعادة بما يسمى الربيع العربي وما استخدم فيه من اسلحة تحمل كل النزعات في المنطقة العربية وبدراسة فائضة ودقيقة لثقافة العرب عبر التاريخ، فانهارت الدول الوطنية في ليبيا وتونس والعراق واوشكت على الانهيار الانهيار في مصروالتي وفرت لها ضمان عدم الانهيار البناء المؤسساتي للدولة العميقة عبر حضارة 5 الالاف عام، وكما هي سوريا بموسساتها وتاريخها العميق والتي قاومت ما يسمى الربيع العربي ونهجه منذ ما يقارب 5 سنوات.
    منطقة الشرق الاوسط ومنطقة الفراغ الذي تركتها الدولة الوطنية في العراق لابد ملئها بعد ان عجزت امريكا وبريطانيا عن ملئها فكانت ايران الدولة التي حوصرت وخططت خطوات نوعية تذكرني بالتجربة الصينية وان اختلف المذهب الفكري للنظامين.. ايران النووية وترسانة اسلحة تقودها التكنولوجيا... وفرضت نفسها كقوة اقليمية بل دولية لها دور مهم في صياغة الساسة والجغرافيا في المنطقة، ومن خلال ماتوصل اليه الغرب مع ايران من اتفاق زمني حول المشروع النووي.
    بعد انهيار الدولة الوطنية في الجغرافيا العربية اصبحت المنطقة العربية هي مناطق فراغ يجب ملؤها، ومن هنا تشكلت في وقت سبقه القطار قوات التحالف من دول الخليج لصياغة النظام الساسي من جديد في اليمن مع تطوير مهامه في المستقبل لتطال سوريا وليبيا ومناطق اخرى... في حين ان امريكا والغرب جادين في انهاك دول الخليج لمرحلة ما بعد سوريا وليبيا واليمن، ربما تيقظ خادم الحرمين للدور الامريكي المشبوه مما دعا السعودية والامرات للتوجه الى موسكو.
    في لغة الشرعيات بازدواجية المعايير في اليمن وليبيا سابقا وسوريا والعراق، لغة التكيف والتكييف على سيناريوهات التغيير والجزئة للوطن العربي وانظمته،
    اهمية سوريا التي واجهت كل التحديات والمؤامرات وتحت نفس الذرائع في الدول السابقة والتي حافظت على الدولة الوطنية عبر 5 سنوات من الصراع والمواجهات ومن افرازات ارادت منها امريكا ان تزيل الدولة الوطنية بخلق افواج وتنوع من المتطرفين والارهابيين والفوضويين وبخلفية النزعات السابقة... قد نقول انتصرت الدولة الوطنية في سوريا ومصر على كل السيناريوهات التي تطورت بتطور الاهداف المعدة....
    قد نقول قد فقدت امريكا قوتها ومؤثرها بيقظة الدب الروسي بقيادة فلادميير بوتنس وكشر عن انيابه في جزيرة القرم واكرانيا....وكشر عن انيابه في المياه الدافئة على سواحل البحر المتوسط في سوريا.... قد اعتقد الامريكان ان انتصار الارهاب في سوريا والعراق قد يفتح الباب الى دول القوقاز والشيشان وربما تهديد موسكو..... ولذلك صرح وزير خارجية روسيا لافروف ان احتلال دمشق هو احتلال لموسكو.... قد قدمت روسيا خلال السنوات الماضية الدعم اللوجستي لسوريا.... ولكن اللعبة قد تغيرت واوراقها قد تغيرت،،، ولم تفهم تركيا ان الارهاب قد يقتل من ابتدعه..... وان اوروبا ليست في مأمن.. بل امريكا ليست في مأمن، وربما وضعوا قادة اوروبا خطاب القذافي الموجه لاوروبا عندما انذرهم بحروب واجتياح المهاجرين لاوروبا من تلك الدول... والذين سيشكلون غزوا لاوروبا...مما دعى بعض من قادة اوروبا ان يبدو قلقهم من المهاجرين وتسلل افراد من الارهابيين.
    قد نقول بعد اجتماع وزير الدفاع الروسي والامريكي واجتماع وزيري الخارجية في البلدين باي باي امريكا ولن تكون اللاعب الوحيد في المنطقة... مما حدى قادة اوروبا وتركيا باخذ خطوات متراجعة عن مصطلحاتهم السابقة بان الاسد شريكا في المفاوضات حول مستقبل سوريا.
    بالتاكيد ان صمود الجيش العربي السوري هو من احدث تلك المتغيرات التي تصب لصالح الدولة الوطنية وسيادتها،واعادة ترتيب المنطقة من توازن استراتيجي لحلفين قائمين سوريا ايران روسيا حزب الله مقابل حلف امريكا قد اقر بهزيمة ما انتجته قريحة الامريكان والغرب، وقد اثبتت سوريا انها جديرة بالحفاظ على ماهية الدولة الوطنية وسيادتها التي عليها ان ترجع كثير من الارض التي استولى عليها مربعات المنشاء الامريكي من داعش والنصره وغيرة من الفصائل مثل الكرد وغيره من الطوائف.
    دخول ايران وروسيا بشكل مباشر سيحسم الصراع ومن يعتقد ان تجربة افغانستان ستتكرر في سوريا فهو مخطي لاختلاف المناخات والظروف والعناصر والادوات.
    امريكا غير جادة في محاربة داعش كما هم حلفائها، اما التفاهمات الروسية الاسرائيلية حول مناطق النفوذ قد تتيح لميكانيكية وفضاء اوسع للتفرغ لمحاربة داعش والقوى المتطرفة الاخرى.... سلوك امريكي اصبح مكشوفا .... وان لراهنت على ان تكون سوريا افغانستان ثانية للروس هذا ما كشف عنه تصريح اوباما بان الروس سيفشلون...!!!بل اعتقد ان المهم الان الحفاظ على الدولة الوطنية في دمشق واللاذقية وحمص وحماه وحلب وريف ادلب والقلمون وكل الارض السورية وعودة الدولة الليبية وحماية الاستقرار في مصر العروبة وعودة الدولة الوطنية في العراق واليمن في اتجاه السيادة الكاملة لولوج عصر من الوحدة العربية والمنظومة العربية الامنية والعسكرية والسياسية والاقتصادية حلم الثورات العربية بعد الحرب العالمية الثانية
    سميح خلف


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 31 يوليو 2016


    اخبار و بيانات

  • الجالية السودانية برلين تقيم ندوة بعنوان استقلال السودان: ستون عاماً في جدل الكسب والخسارة
  • تعميم صحفي الجبهة الثورية السودانية
  • بيان صحفي مشترك من بعثة اليوناميد وبرنامج الامم المتحدة الإنمائي وبعثة الاتحاد الاوربي في الخرطوم ح
  • وزير الدفاع يطالب باستحداث وسام الكرامة الأفريقى لتكريم من يدعم السودان
  • تغطية منبر طيبة برس الأحد/ السودان ومتغيرات المجتمع الدولي .. قراءة من موقع الحدث
  • كاركاتير اليوم الموافق 31 يوليو 2016 للفنان عمر دفع اللهعن تكريم عمر البشير
  • بيان صحفي يا حكومة البشير، متى أصبح السودانُ ولايةً أمريكية؟!
  • واشنطن تدعو لنشر قوات من (إيقاد) بجنوب السودان
  • كلمة الاستاذة سارة نقد الله الأمينة العامة لحزب الأمة القومي في المؤتمر العام السادس للحزب الشيوعي
  • الحزب الشيوعى السودانى يعقد مؤتمره اليوم بقاعة الصداقة
  • رئيس حزب الأمة القومي الصادق المهدي: قضية السودان كلفت الآلية الأفريقية 35 مليون دولار
  • وزير الخارجية البروفيسور إبراهيم غندور: تكريم البشير قلادة وتاجٌ للشعب السوداني


اراء و مقالات

  • خفايا خلف شهادة الترابى بقلم حماد صالح
  • تـلك هـى القضــية بقلم الشاعر النوبى / توفيق الزبير الإزيرق
  • والسودان يغرق! بقلم امير ( نالينقي ) تركي جلدة
  • يخطئ النظام إذا راهن على خوفنا من حدوث ربيع سوداني! بقلم عثمان محمد حسن
  • شعب جبال النوبة !!! وتحديات خارطة الطريق بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين- لندن
  • قراءة ثانية في حكم المحكمة الدستورية في دعوى الحزب الجمهوري بقلم نبيل أديب عبدالله
  • جريمة ضد الانسانية في الخرطوم عاصمة الدولة الرسالية بقلم محمد فضل علي .. كندا
  • أحزاب نداء السودان توقع خارطة الطريق خوفا من المحكمة الجنائية وليست لمواقف وطنية !
  • اشهر دون جوان سوداني!! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • سوريا تقدم فى الشمال وترقب بالجنوب بقلم فادى عيد
  • هذا الحزب بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • هل نفد صبر الرئيس..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • عن الحوار والتسوية (1) بقلم فيصل محمد صالح
  • دواعش الشيوعي!! بقلم عثمان ميرغني
  • الرحمة حلوة !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • قبل دخول مستنقع الجنوب بقلم الطيب مصطفى
  • صراعات وقرارات وأمور متشابهات!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • لماذا يطالب شعب جبال النوبة بحق تقرير المصير ؟؟؟؟ بقلم محمود جودات
  • هل أعياهم النضال؟؟ أم فقدوا الامل والايمان بالقضية؟؟ بقلم عبد الغفار المهدى
  • طرائف و استغفالات السياسة السودانية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • واذا اهل دارفور سئلوا باي ذنب قتلوا الحلقة (11) بقلم الاستاذ ابراهيم محمد اسحق – كاتب صحفي وباحث
  • عزيزى الإمام من حقنا أن نعرف ماهو ثمن مصالحتكم للنظام ؟ألم تجدوا العظة والعبرة فى مصالحة نميرى ؟
  • سرطان الغفلة والفراغ والإحباط بقلم نورالدين مدني

    المنبر العام

  • أبلة ظاظا
  • مستقبل السودان فى خطر والنظام قبلي لا اسلامي صدقت مسيلمه السودان الكذاب
  • ميسي ينفي ل( beIN sport) هدية القميص ومحاموه يتخدون اجراءات قانونية (صور)
  • هل يمكن ان تنطلي مهزلة قميص ميسي على الرئيسين الارتري و التشادي مثلاً ..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
  • عااااااااااااااااااااااااااااااااجل ماسورة البشير22 بوصة (صور)
  • ***** كراكتير عمر دفع الله جميل و مدلل ... *****
  • طرائف كرويه
  • الترابي في آخر حلقة : حزيناً، متشائما، مستسلماً و مخذولاً ‏
  • إلى "أمازون" درْ إلى اليمين إو إلى اليسار: لمن يهمه أمر "النشر"
  • الشيوعيون وفضيحة التنظيم الهلامي ...خطاب الشفييع يوضح
  • سد النهضة مرة اخرى....واخرى
  • بالمناسبة قصة مقنع الكاشفات
  • الدولار يتخطى الـ(16) جنيهاً سودانياً
  • لهيب الشوق و الدنيا ما دوامة هدية للجميل ومشتاقين KAPAR
  • عاينت ليك والشوف طشاش
  • قوات مشار تحاصر جوبا من كل الاتجاهات
  • هل بجنين فلقتي الفول السوداني مادة مسرطنة كما يقول الصحفي محمد محمد خير؟؟
  • مؤتمر الحزب الشيوعي : حشد وزخم وهيبة وجلال ( صور + فيديو )
  • النجيضة: حقيقة قميص ميسي الذي أُهدي للرئيس البشير!!
  • خبير سدود يًحذر من غرق مصر ومحو السودان
  • تكريم عمر البشير باثيوبيا هو عار في جبين الحكومة الاثيوبية لن يفلت من المحاسبة
  • قبـــح الله وجهك .دنيا وقبر .ياملعون.(صور)
  • كبشور😎😎
  • قالوا :شيوعيّون…قلتُ: أجلهم(على شرف السادس)
  • ارجو نشر هذا الفديو مع الشكر
  • السودانيون من حملة الجوازات الأجنبية يستحقون إقامات دائمة علي جوازات سفرهم الأجنبية بدلاً عن البطاقة
  • وجود عمر البشير علي باطل ( فديو
  • الوهابيــة السعوديــة وبلاد السودان..
  • نجم المنبر بلا منازع
  • شكرًا الشرطة والأمن الوطني
  • (بالصور ‏) حشود جماهيرية ضخمة تستقبل البشير بمطار الخرطوم
  • أنجم سوامق في سماء الشعر السوداني و لكننا لا نذكرهم إلا بعد رحيلهم:‏
  • فرعون وقلة عقله .. توارث الوهم
  • عاجل الشفاء للأستاذ الموسيقار عوض أ حمو د ي
  • .. بردعه .. ولاقت سيدها
  • بدلة رئيس الجمهورية المشير البشير
  • أحداث جنوب السودان تكشـف عن جنرال يمسك بجميع الخيوط
  • هل استخدام شعار السودان (صقر الجديان) حكر على القوات المسلحة والجهات الحكومية فقط؟
  • راشد عبد الخالق جراب الفول
  • صباح الفل والياسمين سعادة المشير عمر حسن احمد البشير
  • I strongly recommend this d.film : Sufi Soul
  • التصالح مع التاريخ
  • هل اصبح استثمار المغتربين في الاراضي "خسارة" ؟ ..سؤال للمهتمين ***
  • ............الطفل الابنوسي....الإهداء إلى روح الراحل د.جون قرنق ديمبيور
  • سجال ما بين ترامب ووالد جندي مسلم قتل في العراق ماذا قال المرشح الجمهوري عن زوجة خان؟
  • سقطت الحكومة البرلمان التونسي يسحب الثقة من الحكومة - لماذا ضغوط الاسلاميين الان
  • محكمة الاستئناف المصرية تُخفف سجن عمرو علي منسق حركة 6 أبريل إلى سنتين
  • المؤتمر السوداني: لم نحد عن طريق الإنتفاضة
  • يا للعار ترحيل اللاجئين الإرتيريين من الأراضي السودانية إلى جهنم أسياس
  • .... التكفير ....
  • يابريمة بخصوص مقال احمد دهب(كادر النظام السرى) عن نساء جـدة (صور)

    Latest News

  • Khartoum MPs Call for Issuance of ID for Refugees from South Sudan State
  • No radioactive substances at Merowe Dam: Sudan Justice Committee
  • Sudan Welcomes African Dignity Initiative
  • Sudanese Pound continues slide against US Dollar
  • Ghandour: Sudan is not Objected to Membership of South Sudan State in Arab League as Observer
  • US envoy for Sudan begins visit to Darfur
  • Sudan, ILO Discuss Number of Projects























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de