|
Re: قصة السفير السوري في الخرطوم ،، ورجل الأع� (Re: جمال السراج)
|
دهشان والله دهشان
حسب علمي لا نسمع هتافاً بحياة بشار الأسد ولا زمامير تمجيده إلا من المقهورين في منطقة نفوذه ومن زمامير الطامعين خارج منطقة نفوذه
قتّل وشرد وعرَّض للتقتيل والتشريد شعبه وحطم دولته، من أجل ماذا؟ قال محاربة الإرهاب! والعالم شرقه وغربه، مسلموه ومسيحيوه ويهوده يسألون الله لو رمى بشار سلاحه واختفى
ألا الدولة الإسلامية، فهي قوت به ودنّست بمساعدته صحيفة الإسلام البيضاء
والسيدة وزيرة الدولة إمرأة فاضلة وبرّت بوالدتها المريضة.... فما دخل "ولا نامت أعين الجبناء"؟ بس بقول يعني
|
|
|
|
|
|