06:16 PM March, 14 2016 سودانيز اون لاين
مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
مكتبتى
رابط مختصر
أخي بكري تحية طيبة
برغم أنني مشترك معكم وحاولت الرد علي مقال الطيب مصطفي اٍلا أنه تعذر علي الدخول لحسابي وشكرا
بسم الله الرحمن الرحيم
كذبت ورب الكعبة ... فما هو عظيم وعملاق اٍلا في نفوسكم المريضة ..... أي فكر وأي هم كان يحمله --- أهو حكم السودان -- فقد حكم فماذا فعل !!!!-أهو تشويه شريعة الله -- فقدت شوهتموها -- شوه الله أعمالكم !!!
(هي لله -- لا للسلطة ولا للجاه )) كذبتم ورب الكعبة -- فقد جئتم (فقراء.... عالة ....)) فأثريتم وبنيتم القصور وركبتم الفارهات.... واكتنزت (كروشكم) من السحت وأكل مال اليتيم -- فغزوتم الدنيا كما يغزو الجراد الزرع ... ولا تركتم سائمة ولا هائمة اٍلا وابتعتموها......... وكانت (( هي للجاه ..هي للجاه ... هي للسلطة ... ولا لله) أعوذ بالله منكم ومن فعالكم ..... وأما شرع الله -- فقد حرفتموه كيفما شئتم .... من تطبيق شرع الله ...الي المشروع الحضاري ....الي..........- ولم يبقي منه الا (بضع آيات) يتلوها بعضكم قبل بدء حديثه .... تمكينا لدنياه -- فكنتم ممن قال فيهم الحق تعالي ....( ولا تشتروا بآياتي ثمنا قليلا )).. وقد فعلتم ....
شيخكم العملاق ..... ظن نفسه اٍلاها فتطاول علي المصطفي (صلي الله عليه وسلم)... ولقد شهدنا له بعض اللقاءآت والمحاضرات .. فوالله لم نجد لديه فكرا ولاتجديدا.... واٍنما ملق السياسيين من أمثاله .. ماذا فعل عملاقكم !!!
أهي (جبهة الميثاق) أول خديعة قذرة استغل فيها الدين للوصول الي أهداف سياسية ودنيوية بحته !!!!!! أم قوانين سبتمبر لتصفية الخصومات السياسية واٍمتطاء الدين مرة أخري ... أم (الاٍنقاذ) !!!! والتي انفضحت فيها حركة الاٍخوان تماما وتجردت من كل ساتر ..... فظهرت عوراتكم لايواريها (تراب الأرض) .... مأزق السودان الآن ... تشويه شرع الله ... كله من اٍنتاج (عملاقكم).. أي عملقة تتحدث عنها (يا خاااااااااال)!!!... أما كفي .... أما أرتويتم بعد !!!!
لقد صدق الشاعر الذي قال :--- (( وتحكمهم دمي متحركات .... وحق الله ما ساو ذبابة )) ..
من العملاق ... من !!! لا أري الا أحد السياسيين (المداهنين) الذي دمروا شعبا وأمة وتطاولوا علي الله ورسوله .....
أبكي (عملاقك) ...أبكي صاحب الكاريزما..والذي لم (يكنكش) منذ (اكتوبر 64 وحتي تاريخه).. وهل هناك كنكشة أكثر من هذه (51) سنة .. لم نري فيها للا الخزلان الاٍرجاف .. والنهب والسلب ... وخلق الفتن ... وتمدير البشر ....
لعلها تكون لكم عبرة ... فتثوبوا الي الله مولاكم ... وكفي تبركا بالأزلام ..
مروان البدري
أحدث المقالات
قصر النظر او قصة عضوية السودان في دول الكمونولث البريطاني بقلم حاتم المدنيمفهوم الحرية بقلم موفق السباعيلو كان الفقر رجلا لقتلته بقلم سميح خلفحسن الترابي والرحلة من البأس إلى البؤس بقلم محمد محمود أبـرد .. أبريل كذبة امم للتغير ؟ بقلم أ . أنـس كـوكـومصر وحماس؛ تواصل بعد قطيعة بقلم د. فايز أبو شمالةوليد الحسين حر طليق .. غير حر !! بقلم خضرعطا المنانلم تكن هناك رؤية ..!! بقلم الطاهر ساتيأمريكا ... الفارسية بقلم طه أحمد ابوالقاسملقد حان موسم تساقط (الإخوان) كثمرةِ (الخُرِّيمْ) من ضلوع الحَرَازْ بقلم أحمد يوسف حمد النيلالمنسق الإعلامي.. فاقد الشيء لا يعطيه بقلم كمال الهِديحقائق الملالي بعد سقوط الاقنعه بقلم صافي الياسريالسفيرة قرناص والأمن الغذائي العالمي بقلم عواطف عبداللطيفالراقصة والسياسي..! بقلم عبد الباقى الظافرمعايشة !! بقلم صلاح الدين عووضةالرقص على الذئاب.. والذئاب تخسر بقلم أسحاق احمد فضل اللهنحن شعب وانتو شعب! بقلم الطيب مصطفىوالي الخرطوم يعمل على رفع الغضب الصحفي!! بقلم حيدر احمد خيراللهالمكان في الجنقو مسامير الارض وفضاءها الروائي.. بقلم خليل جمعه جابررُسل الإنسانية والقتل العمد (1) بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قناتسدودُ السودان والمعاييرُ الدُوليّة لإعادةِ التوطينِ القسْرِيّة بقلم د. سلمان محمد أحمد سلمانمن فقه الحياة والموت: هذه هي اخطاء السودان.. وهذه هي المخارج:- بقلم الإمام الصادق المهديرسالة إلي عرمان ومن معه ....... بقلم هاشم محمد علي احمد حان وقت القرارات الحاسمة لقيادة مجموعة بن لادن السعودية بقلم م. أمين محمد الشعيبي*