تجهيز المحابر للرد على الطيب مصطفى المكابر بقلم بابكر مكاوي - المحامي

لا داعي للكذب وتزوير التاريخ

هل كان هناك جمهوريين ابان الاستعمار الانجليزي فالجمهوريين من لم يولد كان طفلا إبان الاستعمار

هو محمود محمد طه لوحده اصتدم بالحكومة الاستعمارية انذاك قبل ان يصاب بلوثته ويعتقد أنه نبي وكانت الحكومة على حق وهو على باطل لانه كان يدافع عن ختان البنات وهذا دفاع عن باطل والدفاع عن الباطل ليس شجاعة بس خبل وسجن ونال عقابه وليس هذا ما يحسب شجاعة للجمهوريين

محمود والجمهوريين هادنو نميري وتصالحوا مع ولم يجرأو علىه يوم ويوم أنتقدوه استأصل شأفتهم وقطع دابرهم

الجمهوريين جبناء رأينا جبنهم هنا وهاذا البوست فيتشجع جمهوري واحد ليأتي للرد رأيناهم وهم يتبرأون من زندقة نبيهم ويفرون إلى المنافي

أين الجمهوريين الأن أنهم خائفين مرتعبين في منافيهم البعيدة في امريكا وكندا بعدين عن كل شيئ لا يتوجدون سوي في سودانيزاونلاين يرعاهم بكري ابوبكر ويحمي فكرهم الضال بالتخويف والفصل لمن يتعرض لهم ويروج لهم هراءهم بالعناوين الكبيرة ونشر ندواتهم ولقاءاتهم البائسة لمتمجيد نبيهم الكاذب ويرفع كل أكذوبة تمجدة

هربو للمنافي البعيدة وجبنو ومات فكرهم الضال بموت نبيهم الكاذب وهاهو المنون يتخطفهم واصبحنا لانسمع عن الجمهوريين إلا انباء موتهم وتركو سلالة غريبة لا تعرف السودان ولا تعرف الاسلام ولا تعرف شيئ سوى مافيهم التي ولدو فيها

الجمهوريين جبناء فلا تكذب