تجهيز المحابر للرد على الطيب مصطفى المكابر بقلم بابكر مكاوي - المحامي

نزيدك ونوريك إدعاء المهرطق محمود أنه المسيح المحمدي

محمود محمد طه توهم وضاع عليه الدرب ونظر لي نشأتة التي تصادف فيها تشابه بعض الشيئ من حياة الرسول صلى الله عليه وسلم وفاة والديه وهو صغير ووفاة أبنه وهو صغير ودخل في توهمات أعتقد أنه نبي

وترك الصلاه على النبي يعني هو زاتو نبي وترك الشهادة الكاملة واكتفى بالجزء الاول وترك الصلاة وبقى يصلي صلاة الثلث وابتدع صلاة خاصة واعتقد انه بقى أصيل

( وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ عَسَىٰ أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَّحْمُودًا) الاسراء الآيه 79

محمود قرا الايه وانحرف لانه اعتقد باطنيا انه هو المقصود وأنها التهجد هو صلاة النبي ومفروضة عليه وهو نبي الرسالة التانية واحسن من الرسول صلى الله وسلم وقايل نفسه خلاص وصل المقام المحمود دا وقال

Quote: وصاحب المقام المحمود الإنسان الكامل المسيح المحمدي وهو بكل شيء عليم، وهو على كل شيء قدير، وعلمه وقدرته بجارحتين ولا بواسطة، وإنما يعلم بذاته ويقدر بذاته متخلفاً في ذلك بأخلاق الله، فهو الذي بيده الملك المشار إليه في قوله تعالى (تبارك الذي يده الملك وهو على كل شيء قدير) فهو مبارك الذات المطلقة، وهو صاحب الملك الذي لا ينبغي لأحد بعده

كتاب ادب السالك لمحمود محمد طه

طبعا قاصد نفسه أنه هو المسيح المحمدي وهو عليم بكل شيء شفتو كيف مشى حتى اكبر من الرسول صلى الله عليه وسلم مرحلة الالوهية والعياذ بالله

ويقول في نفس الكتاب

وصاحب المقام المحمود هو أيضاً ينتهي إليه، وهذا هو معنى قوله قل لا يعلم من في السموات والأرض الغيب إلا الله..

نتابع

أتمني يجي جمهوري شجاع يناقش ولا ينكر الكلام دا ولا يبين فيه خطأ