نهاركم سعيد ايها الاحباب جميعا
خبر اطلاق سراح صديقي وليد الحسين - الراكوبة غير مؤكد حتى اللحظة وربما
تكون لعبة انقاذية او فرقعة اعلامية امنجية ... فالمصدر حتى الا ن هو صحف
الانقاذ وما ادراك ما صحف الا نقاذ !!! .. وان صدقت فانا كنت قد تنبأت
به في مقالي الاخير ولكن لا ادعي ان الفضل لي وحدي في اطلاق سراحه فربما
غيري ايضا قد يكون ساهم ولكني كنت احرصهم على المتابعة المستمرة للقضية
بحكم عملي ومهنيتي وعضويتي بمنظمة العقو الدولية امنستي انترناشيونال ..
والفضل من قبل ومن بعد لله وحده .. فهو يعلم بان صديقي وليد كان برئيا
.. وكان ضحية لعبة قذرة من بعض الاطراف .. تحياتي لكم جميعا واتمنى ان
يكون صحيحا .. ولكني حتى الان لا اؤكده او انفيه عموما حتى تؤكد لي
مصادري هناك
ولكن ما استطيع ان اؤكده هنا للجميع من احبتي وقرائي ومتابعي قضشية
صدييقي وليد هو ان اسرته الكريمة قد وصلت بالفعل الى الولايات المتحدة
وهذا ما اشرت اليه في مقالي الاخير دون ذكري للدولة لاسباب معلومة
بالطبع