الدواء من جنس الداء بقلم محمد بشير عبادي*

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 04:12 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-21-2016, 08:18 PM

محمد بشير عبادي
<aمحمد بشير عبادي
تاريخ التسجيل: 01-15-2016
مجموع المشاركات: 3

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الدواء من جنس الداء بقلم محمد بشير عبادي*

    07:18 PM February, 21 2016

    سودانيز اون لاين
    محمد بشير عبادي-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر





    [email protected]صورة مضمّنة 1





    يطلق اليهود مسمى "أممي" وجمعها "أمميون" ، يطلقونه على كل

    إنسان أو شئ غير يهودي ، لأنهم "شعب الله المختار" كما يعتقدون وأنهم خلقوا لكي يحكموا العالم ويسودوه وأن الله سبحانه وتعالى قد مدهم بأسرار حكم الشعوب وقد توارثوا هذا المعتقد من أكابرهم إلى أصاغرهم ، بل يرون أن الأممين "غير اليهود" لا يستحقون الحياة ، حتى اليهود الفاسدين منهم غير المتدينين يرى الصهاينة انهم لا يستحقون الحياة أيضاً وفي سبيل إنفاذ مخططاتهم للهيمنة على العالم إستخدموا كل وسيلة توصلهم إلى غاياتهم فدعوتهم الوحيدة التي يحيون من أجلها في هذا العالم ملخصها يقول: ( نحن اليهود لسنا إلا سادة العالم ومفسديه ومحركي الفتن فيه وجلاديه) .. الأفعى الرمزية هي شعارهم في دلالة لإحاطتها بالعالم وقد بدأت الأفعى اليهودية إلتفافها أول ما بدأت بأوروبا المسيحية وتغلغلوا في شرايين الدول الأوروبية مسيطرين على المال بشركاتهم وبنوكهم وعلى الصحافة والدعاية لتوجيه الرأي العام ، لقد تسلل اليهود إلى المناصب الكبرى في بريطانيا وعندما دانت لهم الأمور هناك إتجهوا إلى روسيا ..إن اليهود كانت لهم دولة قرب "بحرالخزر" بين القرن التاسع والعاشر الميلادي، إلا أن روسيا حطمتها وضمت قسماً كبيراً من اليهود داخل أرضها (طمس اليهود كلمة الخزر من الخرائط الجغرافية وأبدلوها ببحر قزوين)، لذا فالعداء قديم بين اليهود والروس وبعد وقوع حادث إغتيالهم للإمبراطور "الإسكندر الثاني" سنة (1881م) إندفع الشعب الروسي يعمل في اليهود تقتيلاً وتشريداً وأقاموا لهم مجازر كثيرة ، صمم اليهود على إثرها الإنتقام من الشعب الروسي فكانت الثوة البلشفية التي أطاحت بالحكم القيصري بحجة ظاهرة هي تخليص الشعب الروسي من إستبداد القيصر ولكن السبب الحقيقي هو العنف الذي مورس عليهم خاصة بعد تسرب بروتوكولاتهم وتكشف نواياهم للسيطرة على العالم.

    الشيوعية صممها اليهود في الأصل لتنفذ في أوروبا ولكن بعد إشتداد العنف ضدهم في روسيا إتجهوا إليها ومن بعدها إنقضواعلى السلطنة العثمانية ونصبوا "كمال أتاتورك" أحد صنائعهم زعيماً على الأتراك بعد عزل ونفي السلطان عبد الحميد (سنة 1909م) وتولت جمعية الإتحاد والترقي العلمانية الحكم في تركيا ، كل ذلك تمهيداً لإقامة دولتهم في فلسطين (نجحت الثورة البلشفية سنة 1917م وفي ذات السنة كان وعد بلفور بإقامة وطن لليهود في فلسطين وفي سنة 1922م كان الإنتداب البريطاني على فلسطين وفي سنة 1927م كان سقوط الخلافة الإسلامية في تركيا وفي سنة 1948م كانت نكبة فلسطين ) واليوم هم يسيطرون على أمريكا وريثة الأمبراطورية البريطانية بعد الحرب العالمية الثانية (1938م – 1945م) وبذلك إلتقي رأس الأفعى بذيلها وتمت من حينها سيطرتهم على العالم.

    إن فلسفة اليهود في الحكم والممارسة السياسية تتلخص في تقرير ما أسموه بقانون الطبيعة "الحق يكمن في القوة" فهم يرون أن الأشرار أكثر عددية من الأخيار،لذلك خير النتائج في حكم العالم ما ينتزع بالعنف والإرهاب لا بالمناقشات الأكاديمية التي تحترم الرأي والرأي الآخر(لا يؤمنون بأي حوار وبالتالي لا يحترمون نتائجه وهذا ما جعلهم لايلتزمون بأي قرار دولي وينقضون أي عهد وميثاق) ، أما الحرية السياسية فيرون أنها غير حقيقية بل فكرة مثالية غير قابلة للتطبيق ولكنهم ينادون بها كطعم لجذب العامة كما جاء في البروتوكول الأول من بروتوكولات حكماء بني صهيون والذي جاء فيه أيضاً: ( ويكون الأمر يسيراً إذا كان هذا المنافس موبوءاً بأفكار الحرية التي تسمى التحررية ومن أجل هذه الفكرة يتخلى عن بعض سلطته وبهذا سيصير إنتصار فكرتنا واضحاً ، فإن أزمة الحكومة الجديدة المتروكة خضوعاً لقانون الحياة ستقبض عليها يد جديدة وما على الحكومة الجديدة إلا أن تحل محل القديمة التي أضعفتها التحررية لأن قوة الجمهور العمياء لا تستطيع البقاء يوماً واحداً بلا قائد) اه . إن التحررية يقصد بها إنسلاخ الفرد من كل ما تواضع عليه المجتمع من قيم وآداب وقوانين فهي تتسم بأنها نزعة في السلوك أكثر مما هي مذهب عقلي في التفكير .

    هذا البروتوكول يفسر لنا أسباب الفوضى الحادثة اليوم والتي تضرب بلداننا المسلمة والعربية ، فاليهود يفسدون الحكام ليثور عليهم شعبهم فإن أتى الشعب بمن يريدون فرضوا سيطرتهم على هذا الشعب بواسطة الحاكم الجديد وإن لم يأتوا بالحاكم المراد إستخدموا ذات الخرافات (حرية ، مساواة ، إخاء) لخلق الفوضى فإما أن يباد هذا الشعب الأممي (غير اليهودي) أو يسيطر عليه بواسطة حاكم موالِ لهم ، لذا فشل الربيع العربي لأنه أتى بحكام وحكومات غير الذي يودون وانظر بعدها للذي حدث لتلكم البلدان من دمار بأيد بنيها ، لو أن اليهود أنفقوا ما في الأرض جميعاً لمحاربة هذه البلدان حرباً مباشرة لما كانت النتائج التدميرية على هذا النسق من الوحشية ، مثلما رأينا ونرى في سوريا وليبيا والعراق واليمن ومصر، فأي خطة وأي سياسة شيطانية هذه ، التي لا يمكن لعقل بشري سوي أن يتصورها ، هي ذات السياسة الماكرة التي إستخدمها بني صهيون قبلاً في روسيا البلشفية يستخدمونها اليوم في بلادنا بإسم الحرية والليبرالية (لاحظ عزيزي القارئ أن بروتوكولات بني صهيون ظهرت نسختها الأولى في العام 1901م وأن أول مؤتمراتهم كان في مدينة بال السويسرية سنة 1897م) ، هو غرس قديم واليوم حصاد ثماره المرة .

    في روسيا وقع حوالي (60-65) مليوناً من المسلمين تحت وطأة الثورة البلشفية ، ففي تركستان الشرقية قتل الصينيون بمساعدة الجيش الأحمر الروسي ربع مليون مسلم من المفكرين والعلماء والشباب عند إحتلالها سنة 1934م وقامت الثورة الصينية سنة 1952م فقتلت (122) ألفا من المسلمين .. في يوغسلافيا السابقة أباد "تيتو" من المسلمين (24) ألفا .. في القرم أبادت الشيوعية سنة 1921م (100) ألف وهجروا (50) ألف في عهد "بيلاكون" ومات عشرات الآلاف منهم بالمجاعة وفي سنة 1946م كان قد بقي من شعب القرم نصف مليون شخص نفاهم "ستالين" إلى سيبريا .. في بلاد القفقاس (بلاد الشيشان والشركس) نفى ستالين إلى سيبريا وأذربيجان جميع الشعبين (800) ألف من الشيشان و (300) ألف من شعب كارة شاي و (250) ألفاً من شعب كالموك وقد ثبت بالإحصائيات الروسية أن "ستالين" قتل (11) مليوناً من المسلمين .. في تركستان الغربية كان مجموع ماقتل من المسلمين فيها (6) ملايين مسلم سنة 1919م ، وسنة 1934م قتل الشيوعيون (100) ألف مسلم وما بين سنة 1937م و1939م أعدم ونفي إلى سيبريا نصف مليون مسلم وفي سنة 1950م قتل منها (7) آلاف مسلم.

    هذا ما فعله بنو صهيون في روسيا القيصرية ومن بعد الإتحاد السوفييتي السابق واليوم ذات الأرقام من القتلى والمنفيين وأكثر منها نراها في فلسطين وفي سائر البلدان العربية.

    هنا في السودان واهم من ظن أننا في مأمن من الخطر الصهيوني وواهم من ظن أنهم بعيدون عنا لأننا لسنا دولة مواجهة لهم وخسئ من ظن أن القضية الفلسطينية هي قضية دولة واحدة أو شعب واحد لا دخل لبقية بلاد المسلمين بها ، فغير واجب العقيدة والزود عن المقدسات ، حرب اليهود فرض علينا جميعاً لأننا حتى وإن تركناهم فهم لن يتركونا ، نحن الأمميين في نظرهم لا نستحق العيش لذا دخلوا بلادنا مستعمرين بعد أن درسوا إمكانيات السودان من حيث الموقع والموارد وذلك عبر رحالتهم ومستكشفيهم أمثال: "كايو" الفرنسي و "صمويل بيكر" الإنجليزي و"إدواردز شنيتزر " الألماني و"أدولف سلاتين" اليهودي النمساوي و"مساليه" الإيطالي ، إن كبار القادة العسكريين البريطانيين أمثال "ريجنالد ونجت" و"رندل باشا" وغيرهم ممن شارك في إحتلال السودان عبر الحملة الإنجليزية المشهورة(1896م – 1898م) هم ذاتهم الذين شاركوا مع الجنرال "اللنبي" في حملته لإحتلال بلاد الشام والجزيرة العربية بعد أن خدعوا الشريف الحسين شريف مكة إبان الحرب العالمية الأولى (1914م – 1918م) بواسطة الجاسوس اليهودي البريطاني "توماس إدوارد لورانس" المشهور بلورانس العرب ، خدعوا شريف مكة بإقامة الدولة العربية من البحر إلى الخليج وتتويجه ملكاً عليها فقامت على ضوء ذلك ما يسمى "الثورة العربية" التي أجلت العثمانيين عن جزيرة العرب وبلاد الشام تنفيذاً لإتفاق (سايكس – بيكو) الذي بموجبه تقاسمت بريطانيا وفرنسا التركة العثمانية وقسمت بلاد العرب إلى دول مفصولة بحدود مرسومة لم تعرفها قبلاً ، كل ذلك دون علم الشريف الذي كان نصيبه في النهاية النفي إلى جزيرة قبرص ودخلت فلسطين بعدها تحت الإنتداب البريطاني ويوم إنتهائه كانت نكبة فلسطين وإستلام اليهود لها.

    في إعتقادي أن السودانيين الذين حاربوا ضد اليهود في فلسطين سنة 1948م بجانب بسالتهم وصمودهم في القتال غيرة على دينهم ، كانوا على قدر عال من الفطنة مكنتهم أن يستشعروا خطر اليهود منذ بدايته ، القوم هم القوم في السودان أو في فلسطين فونجت قاتل الخليفة المسلم "عبدالله التعايشي" هو ذاته الذي قتل المسلمين في فلسطين وأن الخطر اليهودي الداهم أطل برأسه هناك تمهيداً لإلتهام بقية بلاد الإسلام والسودان منها، لقد أراد مجاهدو السودان أن يسهموا مع إخوتهم في إستئصال السرطان الصهيوني قبل إستفحاله وتمدده ، أرادوا قطع رأس الأفعى قبل أن تكمل إلتفافها ولكن هيهات فقد سبقتهم وكانت النكبة..وبعدها ألم نشهد فوضى الأحزاب وفسادالساسة (حكم مدني يعقبه عسكري)؟ ونجح مخططهم الخبيث، الذي نظروا له بقولهم :(إن الجمهور الغر الغبي ومن ارتفعوا بينه لينغمسون في خلافات حزبية تعوق كل إمكان للإتفاق ولو على المناقشات الصحيحة) اه ... ألم نشهد حركات التمرد "التحررية" من لدن الأنانيا إلى "حركات تحرير السودان" في الجنوب سابقاً واليوم دارفور؟ ، ففي حرب الجنوب وحدها فقد السودان مليونين من أبناء شعبه سقطوا قتلى جراء هذه الحرب المفتعلة ، هذا عدا الخسائر المادية التي دمرت إقتصادنا الذي نعاني من ترديه إلى يومنا هذا ولا ننسى الغارات الجوية الصهيونية المباشرةعلى مدينة بورتسودان وقتلها للسودانيين ولا ننسى غارتها على مصنع اليرموك في الخرطوم ولاننسي ما حدث ويحدث في دارفور من فتن وقتل أنتج ضحايا بالآلاف من البشر ، كل ذلك وأعضاء الحكومة الصهيونية العالمية يتبسمون وهم يرون سياساتهم القذرة تنفذ بجدارة بواسطة المغرر بهم من أبناء "الأمميين" في السودان وإليك عزيزي القارئ هذه الفقرة من بروتكولهم الأول لتحكم بنفسك والتي جاء فيها: (وسواء انهكت الدول الهزاهز "يقصد بها الفتن" الداخلية أم أسلمتها الحروب الأهلية إلى عدو خارجي ، فإنها في كلتا الحالتين تعد قد خربت نهائياً كل الخراب وستقع في قبضتنا وإن الإستبداد المالي والمال كله في ايدينا سيمد إلى الدولة عوداً لا مفر لها من التعلق به لأنها إذا لم تفعل ذلك ستغرق في اللجة لا محالة) اه

    أبعد كل هذا لا نقتنع أن كل إشكالاتنا السياسية ومن ثم الإقتصادية يقف من ورائها اليهود؟ وبعد ذلك نسمع أن بعضاً من بني جلدتنا ينادون بالتطبيع مع إسرائيل!!! ، بعد كل هذا نشاهد البعض منا يدعون لحظر تصدير الذهب السوداني إلى الخارج وفي موقف مخز يلتمسون ذلك من أعدائنا ، إن الذهب هو ذاك المعدن الذي ظل اليهود طوال عقود طويلة يكتنزونه بل جعلوا منه إحتياطاً نقدياً تغطية للعملات وكأنما بقية المنتجات ليست بنقدية أليست الصادرات البترولية وغير البترولية من نباتية وحيوانية ، أليست موارد نقدية؟!!.. إن الأسس الإقتصادية المعتمدة على نظرية تقييم كل الأشياء بالذهب وهو مايريده اليهود ،هي أسس خاطئة لأن الذهب ليس إلا مقوماً واحداً ومقدرة كل دولة تقاس بمنتجاتها التي تصدرها إلى العالم ولولم تمتلك شيئاً من الذهب.

    البعض منا يحملون حكامنا وشعبنا مسؤولية ما يحدث لنا دون النظر إلى الأسباب، فإن كان حكامنا فاسدون فاليهود هم السبب في إفسادهم عبر إحاطتهم ببطانة "أممية" من الإمعات الإنتهازيين الذين لا تهمهم سوى مصالحهم الذاتية ، منفذين بذلك لمخططات اليهود من حيث يدري هؤلاء أو لا يدرون فكل الأساليب الخسيسة تعلموها من اليهود عبر مؤسسات التعليم أو عبر الإعلام أو عبر الأفكار والثقافات الوافدة وكل ذلك يسيطر عليه بني صهيون في إطار سعيهم للهيمنة على العالم ، أما إن كان حكامنا عادلون نزيهون فقد سلط عليهم دعاة "التحرر" من الأممين أمثال "عرمان" و"عبد الواحد" و"مني" و"جبريل" ومن لف لفهم ، ألا ترون إنهم إذا دعوا إلى أي حوار لا يلبون وإذا لبوا يسوفون ويتمادون في عصيانهم وتمردهم لا يهمهم هلاك نسل السودان وحرثه ، فمهامهم المرسومة مسبقاً ليس من بينها مهمة للإتفاق إنهاءاً لحرب أو نزاع وإنما الإطالة لأبعد مدى حتى تسقط الدولة كلية في براثنهم ومن ثم إبتلاعها ، لذلك يجب أن يكون شعارنا "لا تفاوض مع وكلاء بني صهيون" وأن تبسط الدولة سيادتها على كل شبر من أرضنا بالقوة وألا تتهاون مع كل متمرد أو خارج عن إجماع الأمة أو "متحرر" من ديننا وقيمنا وأخلاقنا وقوانيننا ... "الحق يكمن في القوة" أليس هو ذات قانونهم؟!!! ..إذاً فليكن الدواء من جنس الداء.

    *إعلامي وباحث


    أحدث المقالات
  • آفة اتحاد صحفيين الحزب الحاكم!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • المسكين بدرالدين وحكاية الصفيح الساخن والقوسين ؟! بقلم د . حافظ قاسم
  • ما هي الخيارات التي تركتها حكومة المؤتمر الوطني للنوبيين بقلم حسين الزبير
  • حصانة أعضاء البرلمان كقيد على حق التفاضي بقلم نبيل أديب عبدالله























                  

02-22-2016, 07:09 PM

أبو أحمد


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الدواء من جنس الداء بقلم محمد بشير عبادي* (Re: محمد بشير عبادي)

    مقال دسم ملئ بالمعلومات والحقائق التاريخية المتسلسلة كالماء الرقراق .. شكرا لكاتبه الموسوعي الثقافة
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de