|
Re: حزب سوداني نسائي (Re: عمر الفاروق)
|
Quote: ما شاكلة الاغاني المذكورة اعلاه.. فاننا سنستغرب ان لم تظهر..فالغناء كشكل تعبيري، هو الاصدق في عكس المراحل -على الاقل- الاقتصادية والاجتماعية والى حد ما ثقافة المرحلة.. انا لست اختصاصية في هذا المجال واتركه لمن يجيدونه ليدلوا بدلوهم.. |
Thank you Halima you hit the nail on the head
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حزب سوداني نسائي (Re: doma)
|
حاجة دومة : تحياتي.. بالمناسبة عايز أديك سر خطير لأول مرة في وسائل الاعلام الانترنتية ... تعرفي انا كل مداخلاتي البتشوفيها فارغة دي أو بتحسي بي إنها خارج النص أو تتخيلي إنها بتخرب البوست عكس توقعاتك تماماً .. كل الكلام الكتبتو انا ده من صميم موضوعك ولكن يبدو إنك عايزة نوع المداخلة المفروض اقول ليك فيها وليي المرأة وما هي مقومات الحزب وكيف سيتم تكوينه وما هي الطرق القانونية المتبعة و و و و و و و.. بالمناسبة مداخلة الأخ دكين برضو شايفك اتعاملتي معاها على نفس الاساس ورديتي عليها بي إسلوب برضو وضح منو إنك ما فهمتي المقصد .. عموماً حبيت أوضح ليك إنو المداخلة الإنتي شفتيها فارغة دي الزولة الردت علي فيها فهمت المقصد واتعاملت مع الموضوع بي صورة تنم عن ذكاء كبير وقراءة ما بين السطور ... بالمناسبة انا عرفت نوع المداخلات الانتي عايزة تقريها فصدقيني برضو ما حا اخلي البوست ده وما حا امشي للموسيقى .. وزي ما قال ليك دكين لو دي طريقتك لي تكوين الحزب الرماد كال حماد ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حزب سوداني نسائي (Re: doma)
|
السيدة الفضلى doma أرى أن نسأل قبل السؤال عن دستورية قيام مثل هذا الحزب عن جدواه وحوجتنا وحوجة المرأة إليه. لقد وفّى وكفّى الأستاذ Basheer abusalif وأثني على قوله لمَ "حزب نسائي"؟ أليس أفضل للمرأة أن تتواجد في جميع الأحزاب وتعبّر عن آراء النساء المختلفة؟ ما حاجتها لأن تتقوقع وتنشئ لها كوكباً خاصاً في حين أنها جزء من كيان موجود تؤثر فيه إن أرادت؟ أنظروا إلى النساء القياديات على امتداد المعمورة، هل وصلن إلى ما وصلن إليه لأنهن نساء، أم لأنهن قدن مجموعات شملت الرجال والنساء؟ هل نُصبت مارغريت تاتشر رئيسة وزراء لأنها زعيمة حزب نساء بريطانيا؟ وهل تقلدت كوندوليزا رايس منصبها ممثلة لجنسها؟ وهل كانت النائبة البرلمانية فاطمة أحمد إبراهيم ممثلة لحزب نسائي؟ والأمثلة أكثر من أن تُحصى.
من قال أن الأحزاب السياسية ملكية خاصة للرجال؟ إن كنتي تري أن التمثيل خلال الأحزاب الموجودة أقل من حجم المرأة، فذلك يعكس النشاط والدور الفعلي للمرأة على المستوى العالمي.
أخيراً (off records) أخشى أن تتهمي بالعنصرية لهذا الطرح.
و .. أرقدوا عافية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حزب سوداني نسائي (Re: محمد أبوالعزائم أبوالريش)
|
السيد الفاضل / محمد ابوالعزائم تحيه طيبه اولا انا وضحت اني اقوم كمودريتر فقط كلفت من احدي الزميلات باستطلاع الرائ حول هذا الموضوع وااتفق مع الاخ ابو سالف في الكثير من رؤ يته واكان انتمي الي معسكرهم الذي يري انه يمكننا كنساء ان نحصل علي قدر اكبر من المكتسبات خلال المشاركه الفعاله في الاحزاب السياسيه القائمه Quote: إن كنتي تري أن التمثيل خلال الأحزاب الموجودة أقل من حجم المرأة، فذلك يعكس النشاط والدور الفعلي للمرأة على المستوى العالمي. |
الرجاء مزيدا من التوضح لهذه الفقره من حديثك إن كنتي تري أن التمثيل خلال الأحزاب الموجودة أقل من حجم المرأة، فذلك يعكس النشاط والدور الفعلي للمرأة على المستوى العالمي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حزب سوداني نسائي (Re: doma)
|
الاخت الكريمة دومة
السلام عليكم
والتحية لكل الحضور الجميل هنا بما فيهم الظريف دكين
دكين نحن بنجيب الفرامة وبنحش الخدرة بس انت ح تورقها وتقطع البصل
ودا مدخلي لشكل العمل السياسي في السودان
والنظرة للمراة كشئ مكمل لجماليات الحزب
ونظرته التقديمة اذا شاء التقدم ام الاوصولية اذا شاء ذلك
الفكرة التي تعم العمل السياسي في السودان وما يشابهه من دول المنطقة
ولا اود ربط القضية بالدين حتي لا تتشعب الدماء في عروق الرجال وتهدر بعض دمائنا من حكماء الصهيون
الاسلامي او الانجيلي او التوراتي
لنبداء بالقضية في مرحلية الفكرة وامكانيتها
توصلت كثير من الجهات البحثية والعالمية
الي انه قد ان الاون ان تشارك النساء بشكل فعال في الحراك السياسسي
ونري التوترات تملاء ارجاء الدنيا
فهل تقبل النساء التحدي؟؟
وهل تم اعداد العدة لذلك؟؟
تساؤلات اولي
بعدها نركن الي الفكرة والتنفيذ
فحتي لا تصفي عزيزتي بالجندرية والشذوذ كما يحدث هنا
نرجو وضع لائحة عامة للافكار والاهداف
وانا شخصيا متحيزة جدا للمراة لدرجة تجعل ابناء الاسرة عندنا غيرون من الصغيرات
الفكرة ان الانصاف الذي جلبه الاسلاموبعض القوانين الحديثة يتم طمسه عنوة واستبدادا
ونجد الرجل ينصب نفسه حارسا دائما ووصيا ابديا
لا اعتراض لدي علي الحراسة ولا الوصاية ولكن بعقلانية وتفهم
الشئ الذي يجعلها ودا ومشاركة وانصاف
القصة يا عزيزتي هنا في ارض المليون فقير ومسحوق
ان المراة تستغل اسوأ استغلال ترفع الحصة حسب الحوجة
ويوجه لاعلام حسب الفكرة
حتي اقتنعت المراة بالفكرة
المهم انني ادعم الفكرة روحا للتعاون في رفع شأن المرأة
وانا اشارك في الجامعة العالمية الفدرالية للنساء
واشارك في منظمة العلوم للنساء في دول العالم الثالث
وكلها قنوات تدعم التدريب لتطوير التعليم والمهارات لدي النساء
والوصلة دي هدية لكل النساء في العالم
من اجل السلام العالمي
http://www.womenspeaceconference.org/
وتسلموا
___________________________________________________
off records دكين الخدرة عايزها طبيخ و لا مفروكةِ؟؟ وبالكسرة ولا الرغيف؟؟ولا رز؟؟ __________________________________________________
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حزب سوداني نسائي (Re: sudania2000)
|
Quote: لي انه قد ان الاون ان تشارك النساء بشكل فعال في الحراك السياسسي
ونري التوترات تملاء ارجاء الدنيا
فهل تقبل النساء التحدي؟؟
وهل تم اعداد العدة لذلك؟؟
|
الابنه الغاليه سودانيه الفين مرحب بيك في هذا الحوار اعتقد انكن قد اعددتن لها العده والعتاد فانت واخواتك بهذا المنبر اقوي دليل علي ذلك . ابقي قريبه الي حين عوده بيان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حزب سوداني نسائي (Re: doma)
|
الصديقة دوما.. حبابك و حباب الصديق بيان..و جميع الأصدقاء و الصديقات هنا..
في البدء.. اعتذر عن عدم تنسيق هذه المداخلة..و قد كتبتها على عجل..و اتمنى ان تكون النقاط المثارة فيها تصب في خانة النقاش المسثمر..
تابعت هذا البوست منذ لحظة انطلاقه..و كلما حاولت الدخول ترددت.. ربما لمشاغل..و ربما انتظارا من باب الفضول..
من الملاحظة البسيطة.. نلاحظ أن اعلى السقف ،هو مطلب الحكم (كما قالت تماضر)..و ادنى السقف الخدمية الموجهة لقضايا المرأة (كما قالت بيان)..ما بين هاتين النقطتين تبلورت ثلاث اتجاهات .. من خلال مناقشة الأصدقاء و الصديقات..و تراوحت مابين الكيان السياسي – الحزب السياسي ..(صباح حسين –عادل عثمان).. جماعة ضغط و مصلحة(بيان، ابوسالف، زكريا ، حليمة ،مريم ،عبد الكريم ، عزاز و غيرهم)..و موقف التغيير الجذري للمنظومات القائمة و احداث نقلة تمكن المرأة من الريادة و القيادة (د.اسماء – د. مهدي)..
من خلال المناقشات .. ذكر عاطف زكريا – عرضا- امكانية وصف هذا الحزب بالعنصرية .. و هي المسألة التي دارت بخلدي منذ اللحظة الأولى .. عن مدي امكانية تأسيس حزب على اساس جنساني في ضوء التنامي و الشيوع المتزايد لثقافة حقوق الإنسان؟..و هي نقطة يمكن الإلتفاف حولها و معالجتها في حالة قيام مثل ذلك الحزب.. اثارت منى خوجلي.. اسئلة جوهرية .. تتعلق بوجود الحركة النسائية واقعيا ،علاقتها بالحراك السياسي العام ،امكانية تحقيقها لمكاسب بمفردها..العقبات التي تواجه التنظيمات النسائية الموجودة حاليا..
و رغما عن تشابك هذه الأسئلة.. الا انني ارى.. الأيجاب في بعضها.. الحركة النسوية .. هي حركة التطور الإجتماعي الذي اعترى مسيرة المرأة السودانية..و هذه حقيقة اجتماعية و تأريخية راسخة.. لكن المشكلة في رأي أن تأريخ ادبيات هذه الحركة لم يكتب بالصورة التي توازي الإنجاز على ارض الواقع..و معظم القارئات السودانيات يعتمدن على حصيلة المجتمعات الأخرى.. نعم هناك بحوث .. اوراق.. كتيبات.. لكن كل ذلك لم يتعدى دائرة النخبة النسوية ..
هذه الحركة مثلها و مثل رصيفاتها في العالم .. يمكن أن تصنف في اطار الأيدولوجيات المنتجة لها.. و يمكن أن نميز بين الحركة النسوية اليسارية (الحزب الشيوعي – البعث- الناصري-حركة حق – الحركة الشعبية)..حركات يمينية (حزب الأمة – الإتحادي –الجبهة الإسلامية – المؤتمر الوطني)..
صحيح أنه لم تكن هناك كتابات مستقلة و دراسات تبلور كل موقف على حدة..و لكن من خلال المتابعة العامة .. يلاحظ أن كل تنظيم له رؤية تجاه قضايا المرأة ..و هذه الرؤية يمكن أن تبلور وفقا للتيار العام الذي يتبناه الحزب المعنى.. هناك ايضا ملاحظة اخرى..و هي ان هناك عمل نسوى مستقل عن هذه التيارات الرئيسية..و له نشاطه الواصل.. اذن.. ان الأوان أن تكتب و تصنف مثل هذه الأدبيات ..حتى تكون زاد للمتصدي او المتصدية..
انجزت المرأة السودانية الكثير..و هي معلومات قد يكون معظمنا على المام بها..و قد لا يكون.. لكن الشواهد تؤكد .. أنها السباقة في الدخول الى البرلمانات و منذ زمن مبكر .. يعني قياسا بوضع المرأة في افريقيا و العالمين العربي و الإسلامي .. و تمثيلها في البرلمان (غض النظر عن برلمان ديموقراطي او برلمان تحت مظلة حكم عسكري) في تطور متنامي (مقعد في 1965- 35 في 2005)..اضافة لدخولها لكثير من المجالات .. التعليم ( عدد الخريجات في الفترة 1989-2003 كان 156007 مقابل 153198 خريج)..الإعلام (في احصاء اعد 1999 نسبة العاملات في الإعلام 76%)..ناهيك عن كون أول ريئسة تحرير مطبوعة تقلدت منصبها في 1946 (الأستاذة تكوى سركسيان)..في مجال القضاء (80 قاضية..بما في ذلك العمل في المحكمة العليا) و هو المجال الذي لم تدخله الكثيرات على مستوى المحيط الإقليمي.. و انجزت في مجال الرياضة (عندنا حكم دولي في كرة السلة و هي السيدة ناهد عبد الحميد).. كذلك اشتركت المرأة في مجال العمل الطوعي ..و الشاهد أن اول سودانية تقلدت رئاسة جعية نسائة طوعية كان في سنة 1957 ابان تشريع أول قانون للعمل الطوعي..و هذا المجال ساهمت فيه المرأة مساهمة فعالة..و في احصاء عن مفوضية العون الإنساني 2003 .. هناك 140 منظمة طوعية وطنية.. ترأس النساء 43 منها.. هذه الإحصاءات البسيطة تؤكد قدرة المرأة السودانية للتصدي للعمل العام و بنجاح..
ريادة التجربة و جدتها (اقصد تجربة انشاء حزب سياسي نسائي)..كفيل بنجاحها.. يعني نحن جربنا الكثير من اشكال الإدارة .. و اخر كرت كنا نراهن عليه هو دخول الحركة الشعبية لسدة الحكم (فقط لأنها خيار لم يجرب من قبل)..لذلك فلنجرب خيار اخر ..
اثار ابوسالف سؤال مهم حول امكانية اتفاق ألوان الطيف النسائية.. و اظن هذه المسألة اقرب للواقع .. يعني ..و من خلال قراءة بسيطة للإختلافات المتناسلة التي نحترفها نحن الرجال.. اتوقع أن تكون النساء اكثر تنظيما و تقاربا .. يعني هن اكثر قابلية للإتفاق و التوفيق فيما بينهن..لسبب بسيط.. ان قضايا المرأة هي قضايا المرأة ..و في تسعين في المئة منها تسود خطابات الناشاطات من مختلف الخلفيات الأيدلوجية السائدة في السودان.. على ذكر الأيدولوجيا .. هنا احب أن اوضح نقطة بسيطة اثارتها بيان ..و هي رفضها لأدلجة الحزب النسائي الذي تدعو له..ولكن الواقع يؤكد أن الحركة النسوية في ذات نفسها اسست لها ايدولوجيتها الخاصة..فقضايا المرأة من المطالبة بالمساواة .. لغاية القضايا الخدمية اليومية .. هي ايدولوجيا..سواء على اساس البعد الغرضي (الأهداف) او على اساس البعد التنفيذي (الوسائل و المناهج)..فلا ادرى لماذا الحساسية تجاه مفردة ايدولوجيا؟ اثار عاطف زكريا .. نقطة مهمة حول موقع المرأة الريفية .. و اكدت بيان و دومة .. أن الطرح معني به عموم نساء السودان..و هي نقطة مفيدة..
تأريخ الحراك النسائي في السودان .. هو حراك نخبة مدينية..و تظل قضايا المرأة الريفية .. من باب تمامة الحديث .. لكن ليس هناك جهد واضح في دراسات مجتمعاتها و تحديد حاجاتها ..و من ثمة صياغة المعالجات و الإستراتيجيات التي تمكن من خدمتها و خدمة قضاياها..
يعني من تجربتي الشخصية .. المرأة في كردفان ودارفور و الجنوب ..واجهة تحديات قاسية.. مثل الحرب( و ما يتفرع منها .. قتل –اغتصاب – سخرة – استرقاق)..و المجاعة (و هي الألية التي تم استغلالها سياسيا و بالتالي تقصير اجل حكم النميري).. كل هذه المحاور .. لو تم دراستها بصورة جيدة .. تصلح لأن تدعم موقف المرأة السودانية..و يمكن أن تشكل قضايا مهمة في الدعاية السياسية..
رؤيتي الشخصية .. لست ضد حزب نسائي مطلقا و بهذه الكيفية ..و هو طموح مشروع.. لكن لغاية قيام ذلك ارى.. أن يتم تفعيل الخانات النسوية الموجودة.. عبر تشكيل جماعات ضغط و مصلحة قوية من خلال المؤسسات القائمة (و اتفق مع الأصدقاء دكتورة اسماء و دكتور مهدي في ضرورة التحرير من الداخل)..ثم لاحقا يكون الحزب ..
التحية للأخ ابوسالف (لا ادرى هل هذه اراؤه ام اراء الحزب)..كمحاور مجتهد..و مؤمن بقضاياه..و لو كان 30% من شباب حزب الأمة في ليبرالية ابوسالف.. لكان حال الحزب تغير..و بالتالي تأريخ الحراك الإجتماعي كله..
اخيرا.. ارشح المواضيع التالية .. لمزيدا من الإطلاع :
- ورقة "مشاركة المرأة السودانية في العمل السياسي:الجهود – المعوقات – التدابير"امنة الصادق بدري..و التي نشرتها في المنتدي الصديقة لنا مهدي .. الطريف أن هنالك تسع متداخلين و كل المداخلات لم تناقش الورقة تماما ..و انما انصرفت لموضوع شخصي لا علاقة له بالورقة ..
- مقالة د. امال سيد احمد "حول حقوق المرأة الدستورية"..و التي نشرها في المنتدي الأخ بيس بيلدر..في مايو 2004..و المحزن قارئتان فقط (هما الصديقات سلوى السعيد و سلوى صيام)
- مقاربة " الإنتاية و الضكر..مدارسة غير جندرية في مسائل جندرية" لعبد المنعم الجزولي ..و قد نشرتها بيان في سودانيز اونلاين..مارس 2005..و المحزن مر بها قارئ واحد فقط و هو الأستاذ عثمان فضل الله ..و هي موجودة في مكتبة الدراسات الجندرية .. - المهم في هذه المقاربة .. اجتراحها لمفهوم المرأوية ..و الذي نادت به الناشطة الأمريكية أليس وولكر (قد يكون بعضنا شاهدة في احدى الصور مع الأخ خالد كودي ..و التي احضرها البعض في هذا المنتدى)..وهو مفهوم تأسس على ادبيات النشاطات الأفريكان اميركان..و فيه كثير من التقارب من الأدبيات السودانية..
- توصيات مؤتمر فينا للمرأة السودانية ..و المنعقد في الفترة 26-28 اغسطس 2005..و كان للصديقة اشراقة مصطفى دور واضح في تنظيمه..و اظن أن الصديقة الجندرية كانت من ضمن المشاركات .. هذه التوصيات ..بعد مناقشتها.. اظنها تصلح كنواة لبرنامج الحزب المتوقع..و يمكن الإتفاق بسهولة حول المسائل مثار الإختلاف فيها..
- كتاب " المرأة :الواقع و الأفاق و المستقبل" و هو من منشورات وزارة الرعاية الإجتماعية و شئون المرأة و الطفل.. الكتاب منشور على موقع الوزارة الإلكتروني..و يحوى بعض من المعلومات المهمة في صياغة ادبيات الحركة النسوية في السودان.. ادرك جيدا .. و على حسب رأي محمد عابد الجابري .. أن فكر الآخر دوما مسكوتا عنه..يعني الحكومة تغض الطرف عن ادبيات المعارضة..و العكس من قبل المعارضة.. لكن المعلومة و الجهد الإحصاء هما في موقع الحياد..و يمكن أن يستفيد منهما الباحث.. و دمتم
كبر
| |
|
|
|
|
|
|
|