|
Re: كوستاوى .... لحظة من فضلك! (Re: عبدالرحمن عزّاز)
|
و بما أن هذه المنابر أصابها سرطان الإسفير (داء الشلة) و فهم العقل الجمعى، و روح القطيع كان لا بد للكثيرين/ات الصمت أمام إنتهاكات كوستاوى الواضحة ، و المخالفة لما يدعو له ظاهرياً كيف لا؟ و هو عتالى البورد الشهير و المكلف الأول برفع بوستات الديمقراطية، الحرية ، و السودان الجديد. هل الديمقراطية تدعو لإنتهاك حقوق الأقليات و إخراس صوت الزميل /عبدالرازق الطالب بإشهار سيف الإيحاء الجنسى تجاه بنات أهله؟ لو كانت هكذا .... فلتذهب للجحيم..! هل الحرية .. أن تطلق لسانك بما يخالف مبادىء و قيم تدعو لها؟ إذن ما الفرق بينها و بين النفاق؟؟ و هل السودان الجديد ... يعنى أن تنصر من يواليك بالصمت تجاه أخطاءه و الوقوف إلى جانبه حين يظلم؟؟ لو كان ... كذلك فليذهب إلى جهنم! تساءلت من قبل عن أسباب الصمت تجاه مثل هذه التصرفات الصبيانية ممن يدعون المعرفة من أمثال (كوستاوى) :
Quote: ويغضون الطرف عن كوستاوى وهو يسيىء ويلمح بكل قبح لأعراض قبائل بحالها، وليست قبيلة واحدة؟؟ سئمنا ومللنا الخطب الرنانة، والعبارات الجوفاء! حقوق المرأة.... الجندر..... و كل ذلك |
و لكن ... كأن على روؤسهم الطير..! أجاب صديقى محمد النور كبّر كاسراً الصمت المقيت بقوله:
Quote: بنات البقارة يا صديقي ، فائض قيمة في حساب و جردة أدعياء و دعيات ثقافة الجندر و حقوق الإنسان تبع السودان .. و صدقني جندريات و جندري السودان يحلو لهم جميعا مشاهدة أغتصاب بنات البقارة ( معنويا – ماديا – ثقافيا ) بتلذذ غريب .. و تلصص من خلف ثقب مفتاح باب الغرفة القصية .. ففوفر عليك غضبك يا صديق ..
و لا تحلموا بعالم سعيد ، فخلف كل مركز يموت ، مركز جديد ( مع الإعتذار لروح و محبي النبيل أمل دنقل ) و السلام
|
ذلك كل ما يتعلق بدعيى الحرية و الديمقراطية و مبشّر السودان الجديد(_كوستاوى) أرجو أن يكون على قدر كلمته و موقفه ليوضح هنا على روؤس الإشهاد لماذا يلاحقنى بالإستفزاز ؟؟؟ و أتحداه فى الإجابة ... و قبول الحوار الذى يقترحه و الفيصل بيننا الرأى العام...
حتى أعود للجميع وافر الإحترام ... و معذرة إذا ما كانت كلماتى قد مست أحدكم...
|
|
|
|
|
|
|
|
|