من أجـل تـحـقـيـق السـلام ثـورة أكـتـوبـر الثانـيـة !! و ثـورة الإسـلام الثانـيـة !!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-01-2024, 11:34 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-14-2006, 03:18 PM

محمد علي وديدي

تاريخ التسجيل: 09-07-2006
مجموع المشاركات: 202

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من أجـل تـحـقـيـق السـلام ثـورة أكـتـوبـر الثانـيـة !! و ثـورة الإسـلام الثانـيـة !! (Re: محمد علي وديدي)

    السبت 22 رمضان 1427هـ .. الموافق 14 اكتوبر 2006م

    رمضان كريم وكل عام وأنتم بخير

    وبما اننا في الثلث الاخير من ايام هذا الشهر المبارك ، رمضان الذى انزل فيه القرآن ، و في رحاب الذكرى ( 42 ) لثورة اكتوبر المجيدة ، هذه محاولة ، لتوضيح العلاقة بين ( ثورة اكتوبر الثانية ، وثورة الإسلام الثانية )... موضوع هذا الخيط ، وارجو من ذلك، ان نتحسس مواقع اقدامنا ، الان ، ومن ذلك أيضا، يمكننا محاولة الاجابة على السؤال الحائر ، والعالق في الاذهان اليوم ، الي اين ستتجه المسيرة !!.

    ورد في احدى المحاضرات المسجلة ، خلال الفترة ( 1968 ــ 1969م ) من الاستاذ محمود محمد طه، استقراء تاريخي ، وتصور لمسيرة الشعب السوداني، في مراحل مختلفة ، وهو ، في طريقه ليحدث (( التغيير الكبير )) ... وذلك من ضمن قوال كثيرة تحدث بها الاستاذ محمود ، عن السودان، وما ينتظره من خير ، يكمن خلف الوعي، الذى لا بد من تحصيله ، اما بطريق العلم المباشر ، بفضل الله ، وبفضل مقدرة العقول على طرح وعرض افكارها ، ومقدرتها و على الالتقاط ، والفهم من خلال عراك فكري ، يجرى بين وجهات النظر المختلفة من على منابر حرة ، يتابعها الشعب ، ومن ثم يحصل الوعي والمعرفة .

    او وعي ، يتحصل ، عن طريق خوض التجارب ، وقد يكون منها الصعب في ظاهره ، ولكنه خير في باطنه ، كالمعاناة التي تعانيها الشعوب ، من ضغوط حكوماتها ، فلا بد من ارتفاع ، الخط البياني للوعي ، وعند ذلك ، ينفتح الكنز ، ويحصل ( التغيير الكبير ) في الآفاق ، والنفوس ، فقد قال ما معناه :

    " الواحد بيشوف يد العناية الإلهية ظاهرة جدا ، في مسيرة الشعب السوداني ، وهو في طريقو ليحدث (( التغيير الكبير )) ، الناس طلعوا من الاستعمار ، وجات الحكومات الوطنية ، وجو العساكر ، الناس اتخلصوا منهم باكتوبر ، الخط البياني ( لوعي الشعب ) ، باستمرار صاعد ، ومن حسن التوفيق ، وعي الشعب صاعد !! ووعي القادة ، والحكومات نازل !! ..

    لكن الخط البياني دا ، ليصعد اكتر ، بيحتاج في بعض الاحيان ، ان يكون في ضغط ، على الشعب من الحكومات ، لكن الحكومات البتضغط على شعبها ، هي من الغفلة بمكان .........

    السيل بتجمع خلف السدود ، قطرة ، .. قطرة ، الموية بتجمع سرف ، البيجاي للسد ، ما بتصور بهناك ، في حاجة حاصلة ، لحدى ما الموية ، تبلغ حد ، بتشيل السد ، وتجي ماشا .... " او كما قال .. انتهى .

    واليوم قد آن الأوان ، لينتبه الشعب ، ويعلم ، بان له دور ، هو مرشح له، وعليه أن ينهض ، ليدفع بعجلة ذلك .. التغيير المنتظر ..

    وهذا الدفع يبدأ ، الان !! .. في داخل النفس ، من كل فرد من الرجال والنساء ، شيبا وشباب .. وذلك بمحاولة إعادة الدفء، والحرارة ، للكلمة ( لا إله إلا الله ) ، لتؤثر في العقول ، والقلوب ، ولتبعث ( الانسان ) فينا .. والله المستعان.. والي الحديث بتفصيل اكثر، في هذا المجال عودة ، إن شاء الله ،في سلسلة هذا العرض .

    وساحاول هنا تسليط الضوء ، وفق ذلك التصور في النواحي الفكرية ، والسياسية كعوامل متضافرة في تشكيل صورة الواقع الجارى ، نحو ( ذلك التغيير المرتقب ) ، وساذكر بعض التفاصيل في تواريخ الفترات ، في خط سير المسيرة ، خلال السنين الماضية ، حتى ، وقتنا الحاضر .

    فمن ذلك التصور الذى ورد في تلك المحاضرة ، او قل من تلك المعرفة النابعة من معيشة التوحيد ، وفق الكلمة : " لا إله إلا الله " لمجريات الاحداث ، كان قد جاء عنوان ، المنشور الشهير، الصادر بتاريخ الثلاثاء 25 ديسمبر 1984م ، في مواجهة قوانين سبتمبر 1983م ، بالاسم : ( هذا أو الطوفان ) :

    فلما لم يستجيب نظام نميرى ل ( هذا ) .. كان الطوفان !! . وكان من مطالب ذلك المنشور، تحت عبارة ... هذا.. باختصار: الغاء قوانين سبتمبر 1983م ، والاتجاه لحل مشكلة الجنوب ، حل سلمى، بدل الحل العسكرى ، وفتح المنابر الحرة للحوار .

    ولكن (( ... وعي القادة والحكومات نازل ... )) كما جاء الوصف في ذلك القول ... فلم تحصل منهم الاستجابة.. ل ( هذا ) وهي المطالب التي وردت في المنشور ، والمشار اليها أعلاه .

    فسارت الاحدات في خط المواجهة ، بين الجمهوريين ، والنظام ، بتوزيع ذلك المنشور علنا ، يد بيد ، وسط الشعب ، وجرت الإعتقالات ، وسط الجمهوريون ، ثم كان تدبير المحكمة المهزلة من النظام ... فقرر الاستاذ محمود عدم التعاون مع المحكمة ، وصدر الحكم ، عليه ، واربعة من الجمهوريين، بالإعدام.

    وفي ضحى ذلك اليوم المشهود ، الجمعة 18 يناير 1985م ، تم تنفيذ الحكم على الأستاذ محمود محمد طه ، كما هو معلوم ، في ساحة سجن كوبر بالخرطوم بحرى ، وقد ودع الاستاذ محمود الشعب السوداني بتلك الابتسامة ، التي حركت فتيل الثورة ، في صدر الشعب .

    كانت كل مواقف الاستاذ محمود ، متوجة بتلك الابتسامة ، من على منصة الإعدام ، عبارة مواجهة صارمة ، وحرب لا هوادة ، فيها ضد الجهل ، و كانت ايضا جرعة غيظ كبيرة ، ممزوجة برعب ، قذف في صدور خصومه ، وقد كان ذلك ظاهرا ، في حالة الاستعداد القصوى ، وانتشار قوات النظام ، مدججين بالسلاح في مواجهة ، رجل اعزل من السلاح !! ... غير سلاح فكرة ، وصلابة موقفه ، و بعد 76 يوما !! ، من ذلك اليوم المشهود ( وفي صباح يوم السبت 6 أبريل 1985م ) كان قمة الطوفان ، ( وانكسر السد امام السيل الذي تجمع خلف السدود ) بانحياز الجيش للشعب ، فكانت الإنتفاضة الشعبية .. التي اطاحت بنظام نميرى !!.

    ولكن الشعب ، لم يكن في ذلك الوقت ، قد ملك او التقط .. فكرة التغيير !! .. او قل المعرفة ، بطريقة التغيير ، مع الرغبة في التغيير ، تماما كما حدث ، في اكتوبر 1964م !! .. فتكررت التجربة ، وذلك ما كان قد حذر منه الرجل ، ف (( كل تجربة لا تورث حكمة ، تكرر نفسها )) .. فللرب دائما حكمة في افعاله .. ومطلوب من العبد ، ان يعرفها ، ويستفيد منها ، فاذا لم يلتقطها ، تعاد له التجربة ، حتى يقع الفهم ويثمر وعي ، فلا بد من تحصيل الوعي العام .. وعليه كانت الإنتفاضة ، وما بعدها ، اعادة لتجربة ( ثورة 21 اكتـوبر 1964م ) ، وما بعدها ، بعـد 21 عاما .. لاحـظ 21 عاما ، هي الفتـرة ( 1964 ـــ 1985م ) ..

    وتلك ( ثلاث دورات سباعية ) ( 3 في 7 ) .. فالزمان يسير في دورات لولبية ، او قل في شكل حلزوني ، فكل سبعة درجات، تنقطع بها دورة ، وذلك ظاهر في ايام الاسبوع السبعة ، فبنهاية اليوم السابع ، يتم الاسبوع ، ويعود نفس اليوم الأول ، وبقية الايام ، بنفس الاسم ، ولكنه في درجة او دورة جديدة هي الاسبوع الثاني ، وهكذا ، السير في بقية وحدات الزمان ..

    والان بيننا وبين الأنتفاضة ايضا 21 عاما ( 1985م ـــ 2006م ) ، ( ثلاث دورات سباعية أيضا ) ( 3 في 7 ) !! .. وبيننا وبين ثورة اكتوبر ( 42 عاما ) ، 6 في 7 ( ستة دورات سباعية ) ، ( اكتوبر 1964م ــ اكتوبر 2006م) ..

    ( 1964م ــ 1985م ) = 21 + ( 1985م ــ 2006م ) = 21 = ( 42 ) ، وهذا يعني اننا الان في نهاية دورة يتوقع بعدها ، تغيير ، ودخول دورة جديدة ، نرجو الله ان تكون هي بداية دورة (( التغيير الكبير )) المنتظر ...

    ولعل ذلك التوافق ، ما جعل ( اكتوبر ، والانتفاضة ) على صعيد واحد ، وهو الصعيد العاطفي ( المرحلة الاولي من المشوار ) ، ذلك المشوار الذى يقع في مرحلتين .

    المرحلة الاولى مرحلة الوحدة العاطفية ، في الاجماع على كراهية الفساد ، والرغبة في التغيير ، و لكن دون امتلاك تصور ، لكيف يكون التغيير !!؟ .

    والمرحلة ثانية ، هي امتلاك الرغبة الكاملة في التغيير ، مع ( المعرفة بطريقة التغيير ) ، وحتى لا تعاد التجربة، للمرة الثالثة ، على نفس المنوال ، علينا الآن ، مراجعة وترتيب حصيلتنا كشعب ، من الوعي المحصل ، من تجارب تلك السنين ، وتلك المراجعة وذلك الترتيب ، يمكن أن يتم ، باستقراء تاريخي ، وتحليل سياسي للاحداث المحلية والعالمية ، خلال تلك الفترة ، ومحاولة إيجاد عنصر الوحدة الرابط ، بين كل الاحداث ، من خلال نظرة علمية ، تستند على الحقائق الواقيعة ، ونظرة عميقة لوحدة الفاعل ، المتجلية في الكلمة لا إله إلا الله ، في خطته ليرينا، ويبين لنا ( الحق ) على مكث وحكمة حسب قوله تعالي (( سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى .. يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ .. أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) )) ، ومن ثم نصل ، لتقيم علمى لثورة اكتوبر 1964م ..

    فقد دخلت ثورة اكتوبر الاولي 1964م ، في صفحات التاريخ ، بصورة تمكن من محاولة لذلك التقيم ، العلمي المطلوب ، وعلى ضوءه ، يمكننا معرفة، مواقع اقدامنا الان ، من ذلك المشوار ( المرحلة الثانية ، لثورة اكتوبر ).. حينها ستظهر لنا جليا العلاقة ، بينها وبين ثورة الإسلام الثانية !! .


    والمرحلة الثانية من ثورة اكتوبر ، في تعريف آخر لها ، هي: مرحلة الفكر المستحصد ، العاصف، الذي يتسامى ، بإرادة التغيير ، الي المستوى الذى يمكلك معه ، المعرفة بطريقة التغيير !! .. ولا بد ان يكون ذلك في شكل ، وعي عام ، ينجمع عليه الشعب ، كما انجمع على الرغبة او ارادة التغيير .

    وعليه ينتظر لثورة اكتوبر الثانية ، ان تبدا اولا في داخل كل فرد ، بان يجرى التغيير في نفسه ، اولا ، ومن ثم ، سوف تتولد بين الناس او قل بين ( الثوار) وهم الشعب السوداني ، بكل قطاعاته ، وحدة فكر ، و وحدة شعور ، تجعل كلمة الشعب واحدة .

    وعندما تخرج الثورة للمسرح العام ، بهذا المستوى ، وتلامس الواقع ، سوف يكون التغيير سريعا ، وسوف تكون ثورة ، قوية ، و خالية من اي عنف ... الا ماهو ضرورى، لردع المعتدي ، الذى قد يعوق باعتداءه وجهله ، مسيرة الثوار .. ولا يتعدى العنف هذا المستوى ، و مستوى الدفاع عن النفس ، الذى لا بد منه .

    وقد قال الأستاذ محمود محمد طه ، في احدى المحاضرات العامة ، خلال الستينيات من القرن الماضي ، وبعد ثورة اكتوبر الاولي 1964م ، مشيرا لهذا المعنى (( كل المحاولة انو اكتوبر الثانية تجي ، من غير عنف ، إذا اضطروا الناس للعنف ، يكون محصور في اضيق نطاق )) ...

    والدفاع عن النفس ، حق مشروع ، اذا مورس باعتدال ، ووعي ، من غير دافع للتشفي والإنتصار للنفس ، فمراعاة هذه القيمة ، تدخل صورة العنف الذى يقع من صاحبه في باب ( القوة الخالية من العنف ) !! .

    ولكن الفضيلة دائما ، لقوة الفكر ، وقوة الخلق ، وسعة الافق ، والخيال ، وهي قوة لا تقاوم ، اذا إكتملت عناصرها ، ووقعت في زمانها المناسب ، وهو ما يسميه السادة الصوفية ،( حكم الوقت ) ، وتلك القوة هي المطلوبة في الحقيقة من قوله تعالى:

    (( وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ .. )) .. فمن يفكر في ان القوة المطلوبة من هذه الآية الكريمة هي العنف ، يفتكر بان المطلوب الإستعداد ، بالإعداد العسكرى من سلاح وجنود و وسائل نقل قوية ، وسريعة ، وظاهر الآية ، يسوق لهذا الفهم ، خاصة ذكر عبارة ( رِّبَاطِ الْخَيْلِ ) ..

    لكن الزمان المناسب لذلك الفهم ، كان في مرحلة ثورة الاسلام الاولى ، التي انطلقت من المدينة ، بعد الهجرة ، حين كان السلاح هو السلاح التقليدي ـ من السيف وشاكلته من انواع السلحة التقليدية ، واسرع وسائل الحركة الضرورية اثناء المعارك ، كانت الخيل .. ومن هنا كان الجهاد ...

    ولكن هل للمسلمين اليوم بهذا الفهم ، فرصة !!؟

    حتى اذا اتجهوا الناس ، للتاويل واستنباط معاني للآية الكريمة ليجارى ، نوعية التسلح الان ، من صواريخ وطائرات ، فهل للمسلمين فرصة تفوق في هذا العصر!!؟ ... وخصومهم هم صناع هذه الانواع من الاسلحة والوسائل الحاضرة !!؟ .. ومن مكنهم من ذلك غير الله !!؟ .. إذن لله حكمة من ذلك ، وجب التفطن إليها !! .

    وعليه ، إستنادا على معطيات العصر ، مع ربطها ، بقوله تعالي (( وَالْعَصْرِ * إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ * إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ )) ... ليس امام المسلمين اليوم ، في مشارق الارض ومغاربها ، فرصة غير ذلك الفهم الذي طرحة الاستاذ محمود محمد طه ، بان الاسلام رسالتان ، وبذلك الجهاد ( جهادان ) ، هما: جهاد النفس وهو الجهاد الاكبر ، وجهاد: العدو الخارجي ، وهو الجهاد الاصغر ، استنادا على ، قول النبي الكريم ، حين كان يعود من المعارك ، يقول عند وصولهم للمدينة ، اتينا من الجهاد الاصغر ، وعلينا بالجهاد الاكبر ، الا وهو جهاد النفس .

    محمد علي وديدي

    نواصل .

    (عدل بواسطة محمد علي وديدي on 10-14-2006, 04:12 PM)
    (عدل بواسطة محمد علي وديدي on 10-14-2006, 04:34 PM)
    (عدل بواسطة محمد علي وديدي on 10-14-2006, 06:02 PM)

                  

العنوان الكاتب Date
من أجـل تـحـقـيـق السـلام ثـورة أكـتـوبـر الثانـيـة !! و ثـورة الإسـلام الثانـيـة !! مـحـمـد عـلي وديـدي 09-07-06, 10:43 PM
  Re: من أجـل تـحـقـيـق السـلام ثـورة أكـتـوبـر الثانـيـة !! و ثـورة الإسـلام الثانـيـة !! محمد علي وديدي09-16-06, 10:37 AM
    Re: من أجـل تـحـقـيـق السـلام ثـورة أكـتـوبـر الثانـيـة !! و ثـورة الإسـلام الثانـيـة !! محمد علي وديدي10-02-06, 08:57 AM
      Re: من أجـل تـحـقـيـق السـلام ثـورة أكـتـوبـر الثانـيـة !! و ثـورة الإسـلام الثانـيـة !! Haydar Badawi Sadig10-02-06, 09:53 AM
        Re: من أجـل تـحـقـيـق السـلام ثـورة أكـتـوبـر الثانـيـة !! و ثـورة الإسـلام الثانـيـة !! عبد الحي علي موسى10-02-06, 01:07 PM
          Re: من أجـل تـحـقـيـق السـلام ثـورة أكـتـوبـر الثانـيـة !! و ثـورة الإسـلام الثانـيـة !! محمد علي وديدي10-14-06, 03:09 PM
            Re: من أجـل تـحـقـيـق السـلام ثـورة أكـتـوبـر الثانـيـة !! و ثـورة الإسـلام الثانـيـة !! محمد علي وديدي10-14-06, 03:18 PM
              Re: من أجـل تـحـقـيـق السـلام ثـورة أكـتـوبـر الثانـيـة !! و ثـورة الإسـلام الثانـيـة !! محمد علي وديدي10-17-06, 04:54 AM
                Re: من أجـل تـحـقـيـق السـلام ثـورة أكـتـوبـر الثانـيـة !! و ثـورة الإسـلام الثانـيـة !! محمد علي وديدي10-17-06, 04:55 PM
                  Re: من أجـل تـحـقـيـق السـلام ثـورة أكـتـوبـر الثانـيـة !! و ثـورة الإسـلام الثانـيـة !! محمد علي وديدي10-19-06, 05:56 AM
                    Re: من أجـل تـحـقـيـق السـلام ثـورة أكـتـوبـر الثانـيـة !! و ثـورة الإسـلام الثانـيـة !! محمد علي وديدي10-21-06, 10:08 AM
                      Re: من أجـل تـحـقـيـق السـلام ثـورة أكـتـوبـر الثانـيـة !! و ثـورة الإسـلام الثانـيـة !! محمد علي وديدي10-28-06, 02:03 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de