كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: محمد عثمان الجمري (رحل عنه والداه) .. فقهر الظروف ودخل المتوسطة في الرياض وبي 96% .. يا فرح (Re: عماد محمود علي)
|
الأخ الحبيب عماد محمود (ابو حسام)
تحية وحب شديييييييييييد
Quote: إبني الحبيب محمد عثمان عوض الجمري ، ألف مليون مبروك صغيري على هذا النجاح الباهر رغم أنها جاءت متأخرة كثيراً ، ولكن كلي ثقة بأنك لست بحاجة لدعم ممن هم مثلي فأمثالك أيها النابغة نحن نتخذهم قدوة لنا وليس العكس ، فشخص كشخصك النبيل يجب أن نتخذه قدوتنا في الحياة |
يسلم لسانك ويسلم قلبك النقي يا عماد والله صدقت فعلاً انا كل يوم اتعلم الكثير الكثير من محمد .. ابتسامة خجولة لا تفارق محياه كلما تقع عيناه في عيني أي احد صغيراً كان او كبيراً كأنما يقول لنا ان الحياة سائرة رغم عراقيل الأقدار الا ان الله يأخذ منا القليل ليعطينا الكثير وها هو ربي ينزل عليّ شآبيب رحمته ويطوّق قلبي بسكينته وها انا ازرع الفرح في القلوب رغم حزن قلبي ..
Quote: سير أيها الجمراوي يا حفيد عوض الجمري ويا نابغة الجمراوية ومزيد من النجاح إبني وقلوبنا معك وأكفنا مرفوعة للسماء دوماً تدعو لك بالتوفيق والنجاح والفلاح . |
وحفيد بشير الجمري .. وتسلم يا عمدة والدعوات مستجابة انشاء الله لمن تكون صادقة وصادرة من قلب صافي وطاهر كما هو حالك اخي الجميل.
مودتي وتقديري
| |
|
|
|
|
|
|
Re: محمد عثمان الجمري (رحل عنه والداه) .. فقهر الظروف ودخل المتوسطة في الرياض وبي 96% .. يا فرح (Re: امير عوض الجمري)
|
نقلاً عن بوست العزيزة غادة (ستظل ذكراهم عالقة بنفسي)
كتبت لها في يوم احتفاليتنا بميلاد نابغتنا محمد عثمان :
Quote: جميلة الجميلات / غادة
تلفح سموم، ثلج الذكريات فتذيبه ويسيل فيملأ كبابي الزمن الحاضر اليابسة الا من بقايا آلام في أعلى قاعدتها فيختلطا وتصبح ذكريات خليط من مآسي وجمال بحاضر اليم ندّعي فيه الفرح .. فيصبح بلا هوية .. قبل لحيظات أطفأنا شموع ذكرى ميلاد ابنك (الروحي) محمد عثمان الذي يبلغ الثانية عشر ببزوغ فجر غد 31/7 .. كان يطالعنا بعينيه البريئتين شاكراً متسائلاً بحياء ما هذا الذي تفعلون من أجلي .. اصطفاق بهي .. وحي افراح .. جمال أرواح .. عناق أحاسيس .. لوحة بريشة فنان عاشق للمودة والأصالة .. ولسان حاله : أحقاً رحل والداي ؟ إذن فمن هؤلاء الذين يرضعونني كل هذا الحب ؟ انهم آبائي وأمهاتي (حمداً يارب) .. وعادت بي الذكريات إلى يوم ميلاده .. وفي لمحة مرت بخاطري كل تلك السنين (الاطناشر) وهربت من مآسيها لأستريح في هذا المكان الهادئ بين (الذكرى والنفس) .
ولكن (ستظل الذكرى عالقة بنفسي وإن هربت جسداً خاوي
لك كل المودة اختي غادة .. وزيدينا عشقاً زيدينا |
| |
|
|
|
|
|
|
| |