يا عـازه الفـراق بـي طــال ..

Quote: (وهل تاني من عوده!)

Quote: ولع جوفي جمري الحي وما بتطفيه آه وأحي

حسع كدا ولعتو لينا زيادة ..

الساعة اتنين ونص وخمسة بالصباح.. انا اعمل شنو يعني ..

تلقاك نايم ولا هاميك

قلبك ميت

Quote: حليل الناسا وناسا طريت أم در حليل ناسا وكيف أنساها وأتناسا ومفتون بي ظبي كناسا

Quote: لانو المسالة الظاهر لي جابت ليها شوق .. في الصباح دا ..

Quote: قول لي شتات موقفك بقى خطير ..

شتات هسي مدروك ..
بقى في روحو دي وما لاقي مخارجة ..

Quote: انا من هنا ولي قدام .. هو عارف قدام دي وين .. يعني ما يقوم يفتكر قدام دي الطابية والا بوابة عبد القيوم .. والا قهوة ودالبخيت ..

اها يعني يعدي يمشي توتي ولا كيف ؟
وتوتي دي ما عايزه ليها تأشيرة ..

Quote: أنتو اقعدو اطلقو فينا الشوق انصاص الليالي ..

جر الملاية يا أخوي ..
أنا عارف لوري مناديل ما بكفيك ..

Quote: في الوقت دهـ .. بتكون هي في سابع نومة ( امدرمان ) طبعا

Quote: الساعة اتنين ونص وخمسة بالصباح.. انا اعمل شنو يعني ..

Quote: فيا زينة ربوع الحي لي دياركم يعود الحي

Quote: عارفنك ست واجـب وتب ما بتتأخـري .. دموعك غالية والله وأصلو ما بتقصري ..

Quote: الساعة اتنين ونص وخمسة بالصباح.. انا اعمل شنو يعني ..

?!

تعمل شنو ؟؟

تقوم تنوم يافيل




ولا أقول ليك









اقع اكسر رقبتك دي




معتصم
الصور دي ماذكرتك (محموق) المليجي ؟!

Quote: طريت برق الفويطر الشال وساح دمعي البكب وشال كمل صبري ومنامي انشال لبس من ناري عمه وشال

Quote: يا عازه الفراق بي طال وسال سيل الدمع هطال

Quote: تقول لها جارتها اللبنانية،.. - صرتِ سودانية يا حسنا؟ ترد حسناء: عليك الله؟ بحسبانها تحليفتنا الشهيرة. تُنهي مكالمتها لتقول لي ضاحكة،.. - نوزّع الفرح نحن، ياك؟ وبحق لم تستطب لا الغناء السوداني، ولا الموسيقى السودانية، سوى أغنية واحدة، كانت ترددها النهار بطوله حتى تُضجرني،.. يا عازّة الفراق بي طال، وسال سال مني الدمع وشّال،.. مع لكنة،.. إذ لديّ تسجيل للأغنية بصوت فرفور ومحمود وآخرين لا أعرفهم،.. وكنتُ أقول لها مكاوياً، لو اطلّقنا تمشي تطلعي جبل عين أسردون، حيث نبع أو "عين أسردون" التي تعني البغل في لغة الأمازيغ، والتي كنّا نجلس عندها معاً كل يوم تقريباً، ثم تذّكري يا حسناء "الدراوي" فتبكين حتّى ينسى الناس الأسردون ويقولوا "عين حسناء"، فتصدّقني وتبكي بجِدّها -مقدّماً، كانت "حنينة"، وكنت قد ابتكرت لنفسي ولمعارفي أن نناديها بذلك. ما زلت أذكر انعكاس الشخص الدراوي والحزين، أنا، في عينيها البنيّتين، لا أدري كيف طلّقتها، كانت بنيّة رائعة لي، فعمرها لم يعتّب الـ19 بعد، ولم تكن تتحدّث عن الناس بسوء أبداً،.. هيّا، أنا ذنوبي كثيرة يا ربي، ومَلَكا التدوين خاصتي، أسلما يديهما لتُوضعا على رأسيهما تمحّناً، وسقط قلماهما منذ زمن بعيد، ليخلو الجو لقلمي وحده،.. أنا رجل خرجت في الكتابة، فالله وأهلي ومعارفي ومن تتزَوَّجني، عليهم أن يعرفوا ذلك،.. فلا فائدة مني إلا بصدد كتاب.