حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 11:17 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-03-2005, 12:13 PM

altahir_2
<aaltahir_2
تاريخ التسجيل: 11-17-2002
مجموع المشاركات: 3949

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! (Re: altahir_2)

    * من الحكم الإقليمي إلى تقرير المصير:-
    10/ ومع استمرار الصراع بين هذين الموقفين في كافة المجالات السياسية والاقتصادية، أدى إعلان كوكادام إلى دفع الحركة الشعبية في قلب حركة الصراع السياسي في البلاد والحوار مع القوى الأخرى، ومن ثم توسيع اهتمامها بالعمل السياسي المباشر. ومثل ذلك خطوة كبيرة أدت إلى تحويل قضية السلام إلى مدخل أساسي لمواجهة الأزمة الوطنية الجارية بحلفاتها المتداخلة والمتشابكة: إيقاف الحرب وتحقيق السلام، توطين الديمقراطية، تعزيز الوحدة الوطنية والتنمية الشاملة والمتوازنة. وذلك بحكم تأثيرها المباشر في كل هذه القضايا. فاستمرار الحرب لا يساعد في الاستقرار السياسي وتوطين الديمقراطية، ويؤدي إلى تحويل معظم الموارد للعمليات العسكرية وتحطيم البنيات الأساسية وتهديد وحدة البلاد وسيادتها الوطنية. وبنود الإعلان تشير إلى تركيز واضح على العوامل الأساسية التي تحكمت في صراع الشمال والجنوب (الهوية الوطنية والسلطة والثروة) ولكن بأبعاد جديدة تختلف كلية عن الأبعاد التي تحكمت في اتفاق أديس أبابا 1972. فمشكلة الجنوب لم تعد، كما كانت في الفترات السابقة، مجرد عامل مؤثر في الوضع السياسي العام، بل أصبحت العامل الأكثر تأثيراً في الأزمة الوطنية الجارية. والمشكلة لم تعد مجرد مطالبة بالحكم الفيدرالي أو الإقليمي أو حتى الانفصال، بل تحولت إلى تساؤل حول مصير السودان.. هل يبقى دولة موحدة على أسس محددة ؟ أم يتم تقسيمه على أسس دينية وعرقية ؟ والإعلان يدعو إلى بناء دولة موحدة يشارك فيها الجنوب بفاعلية، وذلك من خلال مؤتمر دستوري وطني يعيد تأسيس (الوطن) على أساس عقد اجتماعي جديد لمصلحة كافة أهله وأقاليمه. ويشير ذلك إلى تراجع أساسي في خطاب الحركة الشعبية الشمولي، الذي ساد في الفترة السابقة، وفي خطاب القوى السياسية الشمالية ونظرتها التبسيطية لمشكلة الجنوب طوال فترة ما بعد الاستقلال. وهو تراجع إيجابي يؤكد قبول الآخر واعتماد الحوار الوطني وصولاً إلى بداية جديدة تحل محل تلك التي فرضت نفسها عند إعلان الاستقلال في مطلع 1956. وبذلك يعيد الإعلان مناقشات مؤتمر جوبا 1947 وحوارات القوى السياسية قبيل إعلان الاستقلال وفي مناقشات لجنة الدستور في عام57/1958 ومداولات مؤتم المائدة المستديرة 1965 الذي يكتمل. ومن هنا تنبع أهميته السياسية والتاريخية ويتيح فرصة جديدة لبناء سودان ديمقراطي موحد وفاعل في محيطه الإقليمي والدولي. والحلقة الأساسية في كل ذلك تمثلت في عقد المؤتمر الدستوري الوطني باجندته المعلنة. ومن هنا كان تأثيره الحاسم في إعادة اصطفاف القوى السياسية والاجتماعية، بين قوى السلام والديمقراطية والوحدة الوطنية من جهة، وقوى الحرب والديكتاتورية وتقسيم البلاد على أسس دينية وعرقية من جهة أخرى. ولذلك وجد الإعلان رفضاً قاطعاً من القوى المسيطرة على السلطة والسوق الوطني، المستفيدة من التركيب السياسي والاقتصادي الاجتماعي القائم، وفي مقدمتها الجبهة الإسلامية القومية والقوى المايوية والفئات الاجتماعية المرتبطة بهما، وبدرجة اقل من دوائر متنفذة وسط القوى المهيمنة التقليدية، خاصة مراكزها التجارية والقبلية والطائفية. وذلك لوعي هذه القوى بخطوة مثل هذا المؤتمر على مصالحها وامتيازاتها وعلاقاتها الداخلية والخارجية. ولتغطية رفضها هذا ربطته بـ(الإسلام والشريعة الغراء والهوية القومية الشمالية) واتهام القوى الموقعة عليه بـ(الطابور الخامس والعمالة للدوائر الاستعمارية والصهيونية) وظلت تعمل على إفشاله بأساليب مختلفة طوال فترة الديمقراطية الثالثة (86-1989) وفي 1987 طرحت الجبهة الإسلامية مشروعها لحل مشكلة الجنوب في ما أسمته (ميثاق السودان) ودعت إلى حكم فيدرالي يسمح بإصدار قوانين (إسلامية) وأخرى مختلفة في الجنوب، كمحاولة لإزالة عقبة أساسية في طريق مشروع دولتها الدينية، وذلك من خلال إرضاء الجنوب بالحكم الذاتي والقفز فوق قضايا الهوية وتقسيم السلطة والثروة المطروحة في اجندة المؤتمر الدستوري، وبالتالي فتح الطريق لتحالفات مع مجموعات الاستوائية الرافضة لسيطرة الدينكا ومغازلة حزب الأمة في نفس الوقت(31). ولم يشر الميثاق إلى قضية الديمقراطية والحريات العامة في نظام الحكم. وذلك يعني العودة للنموذج المايوي واتفاقية 1972، التي تجاوزتها تطورات الأحداث. وحاولت تطبيق ذلك بمشاركتها في حكومة الصادق المهدي الثالثة (88/1989) بفرض صورة أخرى من قوانين سبتمبر 1983، كجزء من خطتها لعرقلة مساعي السلام عن طريق تأجيج المشاعر الدينية وإحراج حزبي الأمة والاتحادي. وعند إعلان اتفاقية السلام السودانية، الموقعة بين الاتحادي والحركة في نوفمبر 1988(32)، لعبت دوراً كبيراً في عرقلتها واعتبرتها بوابة للتخلي عن (الإسلام والشريعة) بهدف تغيير هوية البلاد وإخضاعها للهيمنة الاستعمارية والصهيونية. ولكن تطور الأحداث دفع غالبية القوى السياسية والاجتماعية والقوات المسلحة لتكوين حكومة سلام في منتصف عام 1989. ووقتها لم تجد قوى الحرب الديكتاتورية سوى القيام بانقلابها العسكري في 30 يونيو من نفس العام، بهدف قطع الطريق أمام عملية السلام الجارية وقتها وإجهاض التجربة الديمقراطية التي حرمتها من تنفيذ مشروعها بالطرق الديمقراطية. وبذلك ضاعت فرصة ثمينة لتحقيق السلام وبناء سودان ديمقراطي موحد، من خلال اتفاقية لم تلزم القوى المعنية بأي شروط سوى تهيئة الظروف لعقد المؤتمر الدستوري. ومنذ لذلك الوقت تحولت مشكلة الجنوب من مشكلة سياسية لها أسبابها المحددة وتطلعاتها المشروعة إلى مشكلة صراع ديني وعرقي أقصائي، تظلله رايات الجهاد والحرب المقدسة دفاعاً عن (العقيدة والوطن) والمشروع الحضاري الاسلاموي، ومن مشكلة وطنية يمكن حلها عن طريق الحوار السلمي بين الأطراف المعنية إلى مشكلة إقليمية ودولية، يمكن حلها فقط بالمبادرات الخارجية وضغوط القوى الإقليمية والدولية المؤثرة في المنطقة ولتنحصر أخيراً في مبادرة الإيقاد. ومن خلال ذلك تسللت شعارات الانفصال وحق تقرير المصير لتفرض نفسها كحل عملي وحيد لصراع ممتد وله تأثيره الواسع في استقرار وسلامة المنطقة. وامتدت آثار ذلك إلى داخل صفوف الحركة الشعبية، بانقسام دعاة الانفصال في 1991 وبالتالي توسيع خياراتها لتشمل الوحدة الطوعية والكونفيدرالية والانفصال. وتسارعت التطورات ليستقر شعار تقرير المصير في إعلان فرانكفورت 1992 بين الحكومة والمجموعة المنقسمة من الحركة الشعبية. وبعد ذلك وجد طريقه إلى مبادرة الإيقاد في إعلان مبادئها 1994 وفي اتفاقية الخرطوم للسلام الموقعة بين الحكومة وعدة فصائل جنوبية في 1997. ثم في دستور الدولة لسنة 1998. ولذلك كان من الطبيعي أن تقوم اتفاقية مشاكوس 2002 واتفاقيات نيفاشا 2003 و 2004 على أساس دولة واحدة بنظامين مختلفين وحق تقرير المصير للجنوب بعد الفترة الانتقالية. وهكذا لم تؤدي دروس وخبرات اتفاقية 1972 إلى تسوية وطنية اكثر شمولاً وأكثر ثباتاً واستقراراً في إطار وحدة الدولة السودانية، وإنما إلى تسوية قلقة تحمل نفس سلبيات واختلالات تلك الاتفاقية وبصورة تقود حتماً إلى تفكيك وحدة الكيان السوداني على أسس دينية وعرقية.

    خلاصة:

    11/ حاولنا في الصفحات السابقة متابعة تطورات مشكلة الجنوب ودورها في عرقلة بناء الدولة السودانية واستقرارها، طوال فترة ما بعد الاستقلال، وتعرضنا للأسباب التي أدت إلى اتفاقية 1972 وتطورات تجربة الحكم الإقليمي في الجنوب والاختلالات التي أدت إلى انهيارها وتجدد الحرب الأهلية في عام 1983. وتناولت الورقة الأبعاد الجديدة في مشكلة الجنوب وتحول قضية السلام إلى مدخل أساسي لمواجهة الأزمة السودانية بحلفاتها المتداخلة: إيقاف الحرب وتحقيق السلام، توطين الديمقراطية، تعزيز الوحدة الوطنية والتنمية الشاملة والمتوازنة. وتابعنا محاولات التسوية بعد سقوط نظام نميري، بتركيز على إعلان كوكادام، الذي طرح إمكانية إيقاف الحرب وتحقيق السلام وإعادة تأسيس الوطن السوداني على أسس راسخة من خلال مؤتمر دستوري وطني تشارك فيه كل القوى السياسية والاجتماعية الفاعلة في البلاد. وحددت الورقة العوامل التي أدت إلى إفشال هذه المحاولة وكذلك اتفاقية الميرغني/قرنق التي أدت إلى انقلاب 30 يونيو 1989 ونظام الإنقاذ القائم. وإذا كانت هذه التطورات قد أدت إلى تأزم العلاقات الشمالية/الجنوبية بصورة أوسع وأخطر من أي وقت مضى، فقد أدخلت البلاد في أزمة وطنية شاملة تهدد وجودها في أساسه، وورطت الإسلام والعروبة السودانية في مأزق عدم القدرة على التعايش والتفاعل الإيجابي مع المجموعات الوطنية الأخرى، بشكل عام، والجنوبية، بشكل خاص، وجعلتهما يتناقضان مع دورهما المركزي في بناء الكيان السوداني والمحافظة على وحدته طوال الفترات السابقة. ولذلك لم تنحصر شعارات الانفصال وتقرير المصير في الجنوب وحده، بل تمتد الآن إلى مناطق وأقاليم أخرى في الشمال نفسه، وما يجري في جبال النوبة وجنوب النيل الأزرق ودارفور خير شاهد على ذلك(33). وتوجهات اتفاقية مشاكوس ونيفاشا تقوم على توجهات تقود فقط إلى انفصال الجنوب، وسيكون لذلك تأثيراته في تحريك الأقاليم الشمالية للمطالبة بحقوقها في السلطة والثروة وحماية خصوصياتها أسوة بما يحدث في الجنوب. ولنا هنا أن نتساءل عن مبررات رفض الجبهة الإسلامية القومية لاتفاقية الميرغني/قرنق في عام 1989.. هل كانت أسوأ من التسوية الجارية الآن؟ وهل هذه التسوية تستحق كل التضحيات التي تحملها الشعب السوداني طوال سنوات الإنقاذ السابقة؟ ولماذا، إذن، رفضت السلطة الحاكمة خيار الكونفدرالية الذي طرحته الحركة في مفاوضات ابوجا 1992 وفي مفاوضات الإيقاد قبيل اتفاق مشاكوس؟؟ هل مصلحة الإسلام والعروبة السودانية هي في الدولة السودانية الموحدة والتعايش مع المجموعات والثقافات الوطنية الأخرى.. أم.. في تفكيكها إلى دويلات دينية وعرقية؟ وأياً كانت إجاباتنا على هذه الأسئلة وغيرها، فإنها تؤكد أهمية خيار العودة إلى جوهر إعلان كوكادام واتفاق الميرغني/قرنق المتمثل في المؤتمر الدستوري الوطني لمناقشة القضايا الوطنية الأساسية وبناء سودان ديمقراطي موحد وفاعل في محيطه العربي والأفريقي والدولي. وذلك من خلال وحدة وتماسك قوى التجمع الوطني الديمقراطي، وحزب الأمة وقوى المعارضة الديمقراطية الأخرى، من اجل دعم وترسيخ عملية السلام الجارية وربطها بتحول ديمقراطي حقيقي ومواجهة اختلالات التسوية السياسية الجارية واجتثاث الأزمة السودانية من جذورها. وهناك إمكانية فعلية لتحقيق ذلك استناداً إلى مواثيق ومقررات التجمع الوطني، وخاصة ميثاق 1989 ومقررات مؤتمر اسمرا 1995 ومذكرة تجمع الداخل في 1998 ووثيقة الإجماع الوطني التي أصدرها التجمع وحزب الأمة في يوليو 2003. وبذلك وحده يمكن مواجهة المخاطر والتداعيات التي ستفرزها التسوية الجارية الآن.



    مراجع:-

    1- صراع السلطة والثروة في السودان، تيم نبلول، ترجمة: الفاتح التجاني ومحمد علي جادين، دار الخرطوم للطباعة والنشر، الخرطوم، طبعة ثانية 1999.

    2- السودان: الدولة المضطربة، بيتر ودوارد، ترجمة محمد علي جادين، مركز محمد عمر بشير للدراسات السودانية، الجامعة الأهلية، أمد رمان، 2001م.

    3- مناقشات في إطار عروبة السودان وأفريقيته، عبد الغفور محمد احمد، دار نشر جامعة الخرطوم، 1988م.

    4- تاريخ السودان الحديث، محمد سعيد القدال، مركز عبد الكريم ميرغني، أمد رمان.

    5- دينامية الهوية في السودان، فرانسيس دينق، ترجمة محمد علي جادين، مركز الدراسات السودانية، القاهرة، 2002م.

    6- حوارات الهوية والوحدة الوطنية في السودان، عبد العزيز الصاوي، مركز الدراسات السودانية، القاهرة، 1995م.

    7- التجربة الديمقراطية الثالثة في السودان 85-1989م، محمد علي جادين، مركز الدراسات السودانية، القاهرة، 1997م.

    8- الماركسية ومسألة اللغة في السودان، عبد الله علي إبراهيم، دار عزة للطباعة والنشر، الخرطوم، 2002م.

    9- مذكرات الفريق معاش جوزيف لاغو، ترجمة محمد علي جادين، يتوقع نشره في مركز محمد عمر بشير للدراسات السودانية، الجامعة الأهلية، أمد رمان.

    10- أعداد من مجلة الثقافة الوطنية، مجلة شهرية صدرت منها سبعة أعداد في 1988/1989، الخرطوم، ثم توقفت عن الصدور.

    11- سودنة تاريخ السودان، عمر النقر، ورقة قدمت لسمنار حول وحدة السودان، لندن، 2000م.




    هوامش

    1- تشمل الأحداث الهامة: أحداث تمرد 1955، شروط السياسيين الجنوبيين لإعلان الاستقلال من داخل البرلمان، ديسمبر 1955، انقلاب 17/11/1958، ثورة 21 أكتوبر 1964، انقلاب 25/5/1969، اتفاقية أديس أبابا 1972، تجدد الحرب الأهلية في 1983، انتفاضة مارس/أبريل 1985، اتفاقية الميرغني/قرنق 1988، انقلاب 30/6/1989 والتطورات اللاحقة.. يجاور السودان تسع دول: مصر وليبيا من الشمال، تشاد وأفريقيا الوسطى من الغرب، الكنغو ويوغندا وكينيا من الجنوب، أثيوبيا وإرتريا والبحر الأحمر من الشرق.

    2- يشير إحصاء 1955 إلى أن هناك 19 مجموعة سكانية رئيسية وحوالي 597 مجموعة فرعية، ووسط هذه المجموعات تشكل المجموعة التي تدعي الأصول العربية 39%، النوبيون في الشمال 3%، البجا في الشرق 6%، النوبة في كردفان 6%، مجموعات غرب أفريقيا 13%، الجنوبيون 26%، مجموعات أخرى 7% من إجمالي السكان. وفي الجنوب تشكل مجموعة الدينكا وحدها 12% والقبائل النيلية (الدينكا، النوير، الشلك) 18% من السكان. ويشير التقرير إلى وجود 115 لغة، معظمها في الجنوب ومن بينها هناك 26 لغة يتخاطب بكل منها اكثر من 100 ألف نسمة، ويتحدث العربية حوالي 52% من السكان.

    3- عمر النقر.

    4- عبد العزيز الصاوي.

    5- محمد سعيد القدال.

    6- فرانسيس دينق.

    7- عبد الغفار محمد احمد.

    8- بيتر ودوارد.

    9- يحدد التقرير اختلافات الجنوب والشمال في الآتي:-

    10- بيتر ودوارد.

    11- تيم نيلوك، ص 196.

    12- جوزيف لاغو.

    13- نفسه.

    14- محمد علي جادين ص 32.

    15- عبد الله علي إبراهيم.

    16- تيم نيلوك، ص 252.

    17- عبد الغفار محمد احمد ص 44.

    18- يقول عبد الله علي إبراهيم أن بعض القيادات الجنوبية كانت تفكر في اعتماد السواحلية كلغة قومية للجنوب وأن المرحوم جوزيف قرنق بدأ في دراسة إمكانية اعتماد لغة الدينكا أو أي لغة محلية أخرى كلغة قومية للجنوب، وجاءت اتفاقية أديس أبابا 1972 لتجعل اللغة الإنجليزية لغة أولى في الجنوب. وطوال سنوات الاتفاقية لم تهتم سلطات الحكم الإقليمي بتطوير اللغات المحلية وتأهيلها لتصبح وسيطاً في التعليم. راجع الماركسية ومسألة اللغة في السودان.

    19- جوزيف لاغو.

    20- بيتر ودوارد.

    21- حكومة أبيل ألير الأولى 72-1978 حكومة جوزيف لاغو 78-1979، حكومة بيتر مانكوث 1979/1980، حكومة أبيل ألير الثانية 80/1981، حكومة عبد الله قسم الله رصاص 81/1982، حكومة جوزيف طمبرة 82/1983 – المصدر مجلة الثقافة الوطنية، مايو 1989، الخرطوم.

    22- تيم نيلوك، ص 261.

    23- نفسه.

    24- الثقافة الوطنية، 12/1988 لقاء مع بشير محمد سعيد.

    25- عبد الغفور محمد احمد، ص 55.

    26- جوزيف لاغو.

    27- بيتر ودوارد.

    28- عنوان الكتاب.

    29- محمد علي جادين.

    30- شمل بيان الحكومة الانتقالية: العفو الشامل لكل من حمل السلاح، وقف إطلاق النار، الاعتراف بالتنوع والتعدد الاثني والثقافي في إطار الوحدة، الالتزام بالتنمية المتوازنة، اعتبار قضية الجنوب جزءاً من قضايا الحكم في السودان ككل.

    31- محمد علي جادين.

    32- دعا إعلان كوكادام إلى عقد مؤتمر دستوري وطني لمناقشة القضايا الأساسية بمشاركة كل القوى الفاعلة. وحدد إجراءات تهيئة الشروط لعقد هذا المؤتمر في: مناقشة كل قضايا السودان، رفع الطوارئ، إلغاء الاتفاقيات العسكرية الخارجية، إلغاء قوانين سبتمبر 1983، وقف إطلاق النار بعد تنفيذ هذه الإجراءات، اعتماد دستور 1956 المعدل 1964. وحدد اجندة المؤتمر في: المسألة القومية، الدين ونظام الحكم، التنمية المتوازنة، المسألة الثقافية، حقوق الإنسان، السياسة الخارجية، الموارد الطبيعية، القوات النظامية والمسألة الأمنية. أما اتفاقية السلام السودانية فقد حددت تهيئة المناخ لعقد المؤتمر في: تجميد الحدود والمواد ذات الصلة في قوانين سبتمبر 1983 لحين عقد المؤتمر، إلغاء الاتفاقيات العسكرية الخارجية، رفع الطوارئ، وقف إطلاق النار. وكون لجنة قومية للتحضير للمؤتمر – التجربة الديمقراطية.
                  

العنوان الكاتب Date
حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة02-12-05, 09:06 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة02-16-05, 07:11 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! Mannan02-16-05, 08:15 AM
    Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! عبداللطيف خليل محمد على02-16-05, 08:38 AM
      Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة02-17-05, 07:02 AM
    Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة02-17-05, 07:01 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! Bashasha02-17-05, 08:26 AM
    Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة02-18-05, 01:40 AM
    Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! Amin Elsayed02-18-05, 08:18 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! Amin Elsayed02-18-05, 07:53 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! Amin Elsayed02-18-05, 08:04 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! Amin Elsayed02-18-05, 08:07 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! Amin Elsayed02-18-05, 08:09 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! Bashasha02-18-05, 09:47 AM
    Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! محمد عثمان الحاج02-18-05, 12:14 PM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة02-18-05, 11:23 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! Bashasha02-18-05, 12:03 PM
    Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! معتز تروتسكى02-18-05, 12:19 PM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة02-18-05, 02:17 PM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! Bashasha02-18-05, 06:35 PM
    Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة02-19-05, 05:53 AM
    Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! altahir_203-23-05, 04:29 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! Amin Elsayed02-19-05, 06:06 AM
    Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة02-19-05, 06:23 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! Amin Elsayed02-19-05, 07:02 AM
    Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! عبداللطيف خليل محمد على02-19-05, 08:02 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! Bashasha02-19-05, 10:17 AM
    Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! عبداللطيف خليل محمد على02-19-05, 11:33 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة02-19-05, 12:41 PM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! عبد الوهاب المحسى02-19-05, 01:26 PM
    Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! altahir_203-23-05, 05:05 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! Bashasha02-19-05, 01:53 PM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! عبد الوهاب المحسى02-19-05, 02:17 PM
    Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة02-20-05, 06:12 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! Amin Elsayed02-20-05, 06:31 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! Amin Elsayed02-20-05, 08:21 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! Amin Elsayed02-20-05, 08:24 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! Amin Elsayed02-20-05, 08:26 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! Amin Elsayed02-20-05, 08:28 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! Amin Elsayed02-20-05, 08:30 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! Amin Elsayed02-20-05, 08:32 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! Amin Elsayed02-20-05, 08:33 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! عبود احمد النصيح02-20-05, 01:24 PM
    Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة02-20-05, 02:26 PM
    Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة02-20-05, 02:26 PM
      Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! عبود احمد النصيح02-21-05, 08:20 PM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! عبد الوهاب المحسى02-20-05, 06:20 PM
    Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! عبداللطيف خليل محمد على02-20-05, 11:46 PM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة02-21-05, 05:14 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة02-21-05, 11:39 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! Amin Elsayed02-21-05, 04:00 PM
    Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! عبد الوهاب المحسى02-21-05, 05:38 PM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة02-22-05, 06:59 AM
    Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! عبود احمد النصيح02-24-05, 06:25 PM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة02-23-05, 06:43 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة02-24-05, 02:22 PM
    Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! Amin Elsayed02-24-05, 04:15 PM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة02-25-05, 04:39 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة02-25-05, 04:45 AM
    Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! محمد عثمان الحاج02-26-05, 09:13 AM
      Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة02-26-05, 12:31 PM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! عبد الوهاب المحسى02-25-05, 03:37 PM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة02-26-05, 07:39 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة02-27-05, 06:56 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة03-01-05, 06:39 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة03-02-05, 09:18 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة03-03-05, 05:53 AM
    Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة03-05-05, 08:17 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة03-10-05, 06:00 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! Amin Elsayed03-13-05, 05:57 AM
    Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة03-14-05, 04:29 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! altahir_203-15-05, 05:04 AM
    Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة03-15-05, 08:23 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! altahir_203-16-05, 04:29 AM
    Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة03-16-05, 05:05 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! أبوالزفت03-16-05, 05:32 AM
    Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة03-17-05, 09:15 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! altahir_203-18-05, 04:51 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! altahir_203-18-05, 05:08 AM
    Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة03-19-05, 05:31 AM
      Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! altahir_203-22-05, 04:47 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! altahir_203-22-05, 02:46 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة03-24-05, 07:42 AM
    Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! altahir_203-29-05, 10:40 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! عثمان حسن الزبير03-27-05, 00:34 AM
    Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة03-27-05, 08:20 AM
      Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! معتز تروتسكى03-27-05, 09:41 AM
        Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة03-28-05, 07:31 AM
          Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! معتز تروتسكى03-28-05, 07:59 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة03-29-05, 07:00 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! altahir_203-29-05, 11:43 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! altahir_203-29-05, 11:48 AM
    Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! عثمان حسن الزبير03-29-05, 12:17 PM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة03-30-05, 06:10 AM
    Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! عثمان حسن الزبير03-30-05, 07:53 AM
    Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! altahir_203-31-05, 05:06 AM
  Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة04-02-05, 06:48 AM
    Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! ناذر محمد الخليفة04-03-05, 07:45 AM
    Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! altahir_204-03-05, 11:21 AM
      Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! altahir_204-03-05, 11:50 AM
        Re: حزب البعث العربي الإشتراكي .... حزب البعث السوداني ...who dares win !! altahir_204-03-05, 11:55 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de