|
*تحليل الشريعة الاسلامية بالاشعة القانونوبشرية فى احدث المعامل الاوربيامريك
|
البورداب الاعزاء سلامات جاء فى بوست الاخ بشمارك عن بئر زمزم،ان تحليل مائها فى احد المعامل الالمانية،اثبت ان مياهها نقية ومعقمة وبها نسبة اكبر من الكالسيوم والماغنيسيوم لتعويض الفاقد بسبب التعرق لحرارة الجو فى مكة المكرمة.وانها تمتاز بعدم نمو الفطريات والنباتا ت التى تنمو فى الآبار الاخرى وتؤدى الى تغير طعم مياها
الآن اخوتى: سترسل نسخة من الشريعة الاسلامية، فقط الآيات القرآنية الكريمة والاحاديث النبوية الشريفة التى جاءت فيها التشريعات الاسلامية،بدون اى تفاسير لضمان حيادية النتائج، مثلا:- الآية 3 من سورة النساء(فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فان خفتم الا تعدلوا فواحدة او ما ملكت ايمانكم) او الآية 38 من سورة المائدة والسارق والسارقة فاقطعوا ايديهما جزاء بما كسبا نكالا من الله والله عزيز حكيم)او الآية11 من سورة النساءيوصيكم الله فى اولادكم للذكر مثل حظ الانثيين)او حديث الرسول صلى الله عليه وسلم الذى رواه البخارى(من بدل دينه فاقتلوه)ولكن::- قبل ان تأتى نتائج التحليل من المانيا او امريكا.اقرؤا تقرير الله سبحانه وتعالى،ليطمئن النفس المؤمنة او التى تبحث عن الايمان،لأن الله لا يكلف الا من آمن به.وهو يقول فى كتابه العزيز(قل اتعلمون الله بدينكم والله يعلم ما فى السموات ومافى الارض والله بكل شىء عليم)ويقول سبحانه وتعالىوما كان لمؤمن ولا مؤمنة اذا قضى الله ورسوله امرا ان يكون لهم الخيرة من امرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا) ما هو القصد من التشريع الالهى؟ القصد هو منع وقوع الجريمة(سرقة،زنا،قتل).التشريعات البشرية يخالطها هوى المشرع،فمثلا قوانين الدول الرأسماليةتعطى ميزات اكبر لأصحاب رأس المال.ولكن الله عز وجل حين يقنن للبشر...انما يعطى كل ذى حق حقه دون ميل او تمييز..فاذا قال الحق سبحانه وتعالى(للذكر مثل حظ الانثيين)...فيجب ان نعلم ان هذا الحكم عادل لم يقصد به تفضيل جنس على آخر..لان الله الذى خلق الانسان ادرى بما يصلحه فى الحياة. اخوتى/اخواتى الغافلين وليس المستغفلين ان كنا مسلمين حقا فيجب علينا التسليم بأوامر الله والاعتقاد الجازم بصحتها وقدسيتهاوعدم التشكيك فيهابل والدعوة الى تغييرها او تطويرها!!! من انت لتطور القوانين الالهية؟؟؟ اما مسألة تطبيقها فى هذا البلد او ذاك فليست هى القضية،ولا يكلف الله نفسا الا وسعها. اخوتى:-لقد ثبت علميا -حديثا-ان هنالك اختلافات بين مخ الرجل والمراة،وهذا يتفق مع قول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم(ناقصات عقل ودين)لأن العاطفة ومركزها اكبر فى مخ المرأة عنه فى مخ الرجل. ولكن هل تضمن/تضمنى ان تعيشى حتى يثبت العلم الحديث كل ما جاء به التشريع الاسلامى؟؟حتى تقتنع/ى بصحته وانه احسن من قوانين البشر؟؟؟ فلندع المكابرة واتباع المكابرين من بنى البشر-مفكرين كانوا ام فلاسفة،ولنتبع اوامر الخالق عز وجل ونسلم بها تحياتى
|
|
|
|
|
|
|
|
|