"حمدوك" من الإقامة الجبرية ،إلى رئاسة الوزراء بدون حاضنته الأولى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 00:13 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-22-2021, 09:38 PM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20487

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: القاتل القاتل القاتل القاتل القاتل البره� (Re: Mahjob Abdalla)

    اهلا محجوب
    تعليق بالغ الفكاهة والسخرية.

    أدناه تبرير حمدوك لاتفاقه مع البرهان:

    Quote: حمدوك: الاتفاق السياسي كان ضروريا لمنع عودة "حزب البشير"

    مصدر الخبر / قناة سكاي نيوز


    قال رئيس الوزراء السوداني، عبد الله حمدوك، يوم الاثنين، إن الاتفاق السياسي الذي وقعه مع القائد العام للجيش، عبد الفتاح البرهان، كان ضروريا لقطع الطريق أمام عودة “المؤتمر الوطني”، في إشارة إلى حزب نظام عمر البشير الذي أطيح في أبريل 2019.

    وأضاف حمدوك، في تصريحات لـ”سكاي نيوز عربية”، أن الاتفاق مهم للحفاظ على المكتسبات في مجالات الاقتصاد والسلام والحريات بالسودان.

    وأشار رئيس الوزراء السوداني الذي أعيد إلى منصبه بموجب الاتفاق السياسي الموقع يوم الأحد، إن الخطوة كانت ضرورية لحقن دماء الشباب.

    وفي 25 أكتوبر الماضي، أعلن قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان، حل الحكومة ومجلس السيادة وفرض حالة الطوارئ بالبلاد، وهو ما قوبل برفض داخلي وخارجي.

    ويوم الأحد، بدأت السلطات السودانية الإفراج عن المعتقلين السياسيين بعد توقيع الاتفاق السياسي الذي شدد على ضرورة الإسراع في استكمال جميع مؤسسات الحكم الانتقالي.

    والاتفاق الذي أعاد حمدوك إلى رئاسة الحكومة، منحه الحق الكامل في تشكيل حكومة كفاءات غير حزبية، على أن يكتفي مجلس السيادة بأعضائه المدنيين والعسكريين بدور الإشراف دون تدخل في عمل السلطة التنفيذية.





    Quote: جريدة بريطانية : اتفاق سياسي في السودان.. ما مستقبل الاتفاق ؟ الحاضنة الضامنة سرية من هم ؟

    مصدر الخبر / جريدة اندبندنت البريطانية


    استقبل الشارع السوداني الإعلان السياسي الذي وقعه الأحد 21 نوفمبر (تشرين الثاني)، كل من رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان، ورئيس مجلس الوزراء عبدالله حمدوك، لإنهاء الأزمة التي تفجرت في أعقاب القرارات التي أصدرها البرهان كقائد للجيش السوداني في 25 اكتوبر (تشرين الأول) بإقصاء المكون المدني من إدارة الفترة الانتقالية وحل مجلسي السيادة والوزراء، وإعلان حالة الطوارئ، بسخط بالغ، معتبراً ما حدث تسوية غير مقبولة في ظل ما حدث من عنف ضد المتظاهرين السلميين خلال الاحتجاجات الماضية التي راح ضحيتها 40 قتيلاً وعشرات الجرحى.

    لكن في ظل هذه المواقف، كيف يكون مستقبل هذا الاتفاق السياسي، وما السيناريوهات المتوقعة في مقبل الأيام؟

    إعادة التوازن

    يوضح أستاذ الاقتصاد السياسي في الجامعات السودانية الحاج حمد، أن “رد فعل الشارع السوداني سيكون عنيفاً تجاه هذا الاتفاق، لأن شعاره الأخير الذي يتمسك به هو لا تفاوض، لا شراكة، ولا شرعية مع العسكر، لكن المشكلة أن الشارع يكن احتراماً كبيراً لحمدوك، بالتالي وضع لنفسه (أي حمدوك) عبئاً كبيراً، حيث أصبح أمام مفترق طرق، ولكي يحافظ على رصيده الجماهيري عليه أن يقوم بتفكيك سلطة العسكر التي تمكنت خلال حكم شركائه السابقين، لأنهم كانوا مجرد كومبارس، ما جعل المكون العسكري يتدخل في ملفات السلطة التنفيذية بخاصة السياسة الخارجية، بتولي ملف العلاقات مع إسرائيل”.

    وتابع حمد، “الآن مطلوب من حمدوك إعادة التوازن للوثيقة الدستورية من خلال بناء المؤسسات الوطنية واستمالتها بتشكيل المحكمة الدستورية والمفوضيات وجذب حركات مسلحة جديدة لاتفاقية السلام، فضلاً عن إنهاء الصراع بين مكونات شرق السودان من خلال انعقاد مؤتمر جامع يناقش كافة قضايا وتحديات هذا الإقليم، وبذلك سيكون حمدوك أمام مشكلات كبيرة وفي موقف لا يحسد عليه، لكن ما يخفف عنه أنه سيكون بعيداً من صراع السياسيين”.

    وحول ضمانات هذا الاتفاق، يجيب أستاذ الاقتصاد السياسي، “هذه واحده من الإشكاليات، لأن الحاضنة الضامنة لهذا الاتفاق (أميركا، وإسرائيل) سرية وليست علنية كالمرة السابقة ممثلة في الاتحاد الأفريقي”.

    مصاعب وتحديات

    في السياق ذاته، يرى أستاذ العلوم السياسية في جامعة أفريقيا العالمية في الخرطوم محمد خليفة صديق، “أن الاتفاق سيشهد منذ بداياته مصاعب وتحديات كبيرة بالنظر إلى رفض قطاعات الشباب التي تقود الحراك الاحتجاجي لهذا الاتفاق، بالتالي لكي يصمد هذا الاتفاق السياسي دون أن يواجه تصعيداً من الشارع، لا بد من مخاطبة هؤلاء الشباب والجلوس معهم لحل إشكالياتهم في هذا الاتفاق واستيعاب رؤيتهم حتى لا تستمر الاحتجاجات بهذا الشكل المتواصل”.

    ونوّه صديق، إلى أن معالجة موقف الرافضين لهذا الاتفاق بخاصة الشباب من الجنسين، يتطلب التفاهم مع الأحزاب الرافضة له، بخاصة حزبي البعث والشيوعي، لأن كثيراً من أدبيات هذه الثورة خصوصاً المتاريس والشعارات والهتافات والأهازيج هي من صميم ابتكاراتهما ومنهجهما، فضلاً عن قدرتهما على تهييج وتجييش الشباب.

    اعتزال السياسة

    في المقابل، يعتقد الكاتب السوداني شمس الدين ضو البيت، أن الاتفاق السياسي لا يعبّر على الإطلاق عن تطلعات الشارع والشعب السوداني التاريخية والحاضرة، فقد تمثلت هذه التطلعات عبر نصف قرن في الانتقال المدني والديمقراطي المستدام والراسخ، وخروج العسكر تدريجاً من المشهد السياسي، “فهذه هي مطالب الجماهير السودانية خلال ثوراته المتكررة، وكذلك الحالية التي تجاهلها هذا الاتفاق تجاهلاً تاماً، بالتالي ليس له مستقبل”.

    ويوضح “بحسب متابعتي للشارع السوداني، فإنه لن يقبل أي تسوية، غير إزالة المكون العسكري من الحكم، فهو شارع فطين وواع، ولديه القدرة والدراية لمعرفة اتجاهات الوثائق السياسية، وما يقبع خلف سطورها، بالتالي أتوقع عدم نجاح هذه الخطوة وانهيارها من داخلها، ولن يستمر حمدوك في السلطة عندما يواجه الشارع، لذا عليه أن يستجيب لنداء الشارع الذي طالب برحيله كونه خان ثورته، باعتزال السياسة وخروجه من هذا المشهد”.

    نص الاتفاق

    ينص الاتفاق السياسي، على إطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين الذين احتجزوا خلال الانقلاب، ويعيد التأكيد على أن الوثيقة الدستورية الصادرة في 2019 هي المرجعية لعملية الانتقال السياسي، وفقاً لتفاصيل الاتفاق التي بثها التلفزيون الرسمي.

    وورد في الاتفاق كذلك، التأكيد على ضمان انتقال السلطة في موعدها إلى حكومة مدنية منتخبة، والعمل على قيام جيش سوداني موحد، فضلاً عن التحقيق في الأحداث التي جرت في التظاهرات الأخيرة من إصابات ووفيات وتقديم الجناة للمحاكمة، مشدداً في الوقت ذاته على اعتبار الشراكة بين المدنيين والعسكريين هي الضامن لأمن السودان.

    وفي كلمته بعد مراسم التوقيع، قال رئيس الورزاء عبدالله حمدوك، إن الاتفاق الذي وقعه مع قادة الجيش يهدف لإعادة البلاد إلى الانتقال الديمقراطي وحقن الدماء بعد مقتل شبان سودانيين خلال احتجاجات على سيطرة الجيش على السلطة. وأوضح أنه يعرف أن لدى الشباب القدرة على التضحية والعزيمة وتقديم كل ما هو نفيس لكن “الدم السوداني غال”، داعياً إلى حقن الدماء وتوجيه طاقة الشباب إلى البناء والتعمير.

    وتابع حمدوك، “الطريق صعب ومحفوف بالمخاطر لكن بتوحدنا سنعيد بلادنا إلى الطريق الصحيح”، مشيراً إلى أن ما تم “سوف يحصن التحول المدني الديمقراطي في السودان ويحافظ على دماء شبابنا”.

    من جانبه، قال قائد الجيش عبد الفتاح البرهان، إنه “بالتوقيع على الاتفاق السياسي نكون أسسنا لفترة انتقالية خالية من الأخطاء”، مشدداً على أن الأطراف السودانية “ستبقى متحدة ومتوافقة مهما حدث من خلاف”.

    وبحسب ما ذكره البرهان، فإن الاتفاق السياسي يؤسس بشكل حقيقي لاستكمال الفترة الانتقالية بشكل ديمقراطي والوصول لانتخابات حرة ونزيهة، موضحاً في الوقت ذاته أن رئيس الوزراء عبدالله حمدوك كان جزءاً من فريق التوسط بين المكونين العسكري والمدني، وهو محل ثقتنا وتقديرنا ولا نريد إقصاء أحد أو أي جهة في السودان باستثناء “المؤتمر الوطني”.
                  

11-24-2021, 06:01 AM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20487

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: القاتل القاتل القاتل القاتل القاتل البره� (Re: osama elkhawad)

    Quote: حقيقة عودة وزير الصحة الأسبق اكرم التوم الى التشكيل الوزاري الجديد في السودان


    مصدر الخبر / سودان مورنينج


    أوضح وزير الصحة الأسبق دكتور أكرم علي التوم موقفة من المشاركة في التشكيل الحكومي المرتقب، وكتب التوم :

    زملائي َزميلاتي الكرام،

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وان شاء الله يجدكم َاهلكم بخير وصحة.

    يدور اليوم في بعض الاسافير خبر مفاده ترشيحي او تفكيري في قبول منصب دستوري في نظام الحكم الحالي. اشكر من تواصلوا معي للإستفسار عن صحة الخبر واؤكد لهم الاتي :

    1. إن هذا الخبر عار من الصحة ومفبرك تماما.

    2. انه لم يحدث ولن يحدث ان أفكر مطلقا بأن اتولي اي منصب دستوري او غيره في نظام الحكم الحالي في السودان.

    وبما انه ليس لدي حسابات اسفيرية في فيسبوك او تويتر او غيرها من الوسائط، ارجو شاكرا ان تتمكنوا من نقل نفييِ للخبر الزائف وموقفي على صفحاتكم وبين معارفكم.

    نسأل المولي عز وجل أن يسلمكم ويسلم شعبنا الصامد الثائر من كل شر ونسأله تعالي ان ينصرنا جميعا في مسعانا لتحقيق مطالب شهداء ثورة ديسمبر المجيدة باذنه الحق العدل القدير.

    دمتم بخير وعافية.

    د. أكرم على التوم.




    Quote: حقيقة إعادة تعيين وزير المالية الأسبق إبراهيم البدوي في التشكيل الوزاري الجديد

    مصدر الخبر / سودان مورنينج

    كتب وزير المالية والتخطيط الاقتصادي الأسبق، ‏د. إبراهيم البدوي،
    تم تداول إسمي في قائمة لمجلس وزراء حكومة الإنقلاب المرتقبة لا أدرى مصدر هذه القائمة لكن أود أن لا شيء أكرم وأهم من خدمة الأوطان لكن ليس في ظل هذه الأوضاع،
    لن أوافق إذا عرض على هكذا تكليف والذي سأعتبره بمثابة إهانة بالغة لي على المستوى السياسي والأخلاقي والمهني.
                  

11-25-2021, 05:35 AM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20487

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: القاتل القاتل القاتل القاتل القاتل البره� (Re: osama elkhawad)

    Quote: البرهان يعتزم اعتزال السياسة والتقاعد من الجيش


    مصدر الخبر / الراكوبة نيوز


    يعتزم رئيس مجلس السيادة السوداني، الفريق أول “عبد الفتاح البرهان”، ترك السياسة والتقاعد من القوات المسلحة بعد انتخابات عام 2023، حسبما قال في مقابلة مع صحيفة “فايننشال تايمز”، الأربعاء.

    الصحيفة نقلت عن البرهان قوله، إنه ملتزم بإجراء انتخابات 2023 وإعادة السلطة إلى المدنيين، وذلك في تصريحات تأتي بعد احتجاجات وإدانة دولية واسعة لتحركات الجيش الشهر الماضي.

    وأضاف “البرهان”، والذي يحظر عليه الاتفاق الانتقالي في السودان عام 2019، خوض الانتخابات، إنه سيترك السياسة في عام 2023، متابعا: “بعد ذلك، سأغادر وأهتم بعملي الخاص، كما سأترك القوات المسلحة”.




    Quote: حمدوك يبدأ مهامه بإلغاء قرارات لقائد الجيش السوداني

    مصدر الخبر / الراكوبة نيوز

    بدأ رئيس الوزراء السوداني مهامه، بإلغاء قرارات إعفاء وتعيينات كان قد اتخذها قائد الجيش ورئيس مجلس السيادة الفريق أول عبدالفتاح البرهان،
    في وقت عبر فيه 18 قياديا بالمجلس المركزي عن تأييدهم الاتفاق السياسي المبرم في 21 نوفمبر الحالي ، بين العسكر والمدنيين، ممثلا عنهم د. عبدالله حمدوك.

    وأصدر رئيس مجلس الوزراء السوداني توجيها بالإيقاف الفوري للإعفاءات والتعيينات بالخدمة المدنية بالوحدات الحكومية كافة، على المستويين القومي والولائي،
    وذلك إلى حين إشعار آخر، كما وجه بإخضاع حالات التعيين والإعفاءات التي تمت خلال الفترة الماضية للدراسة والتقييم والمراجعة.



    Quote: حمدوك يصدر توجيه للشرطة بشأن مظاهرات الخميس

    مصدر الخبر / الراكوبة نيوز


    وجه رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك، الأربعاء، قوات الشرطة بتأمين التظاهرات المرتقبة الخميس، والشروع في إطلاق سراح ناشطي الاحتجاجات المعتقلين.

    جاء ذلك خلال اجتماعه مع نائب مدير الشرطة الصادق علي إبراهيم، وعدد من القيادات الأمنية، وفق بيان من إعلام مجلس الوزراء وفق وكالة الأناضول.

    وقال البيان إن “رئيس الوزراء وجه بتأمين مواكب (تظاهرت) 25 نوفمبر الجاري، والشروع في إجراءات إطلاق سراح جميع المعتقلين من لجان المقاومة (نشطاء يقودون الاحتجاجات) في العاصمة والولايات ابتداءً من اليوم”.

    وأوضح أن حمدوك اطلع على استعدادات قوات الشرطة لتأمين مظاهرات الخميس.

    ووفق البيان ذاته، “أكدت قيادة الشرطة التزامها بالعمل وفق القانون بما يحفظ للجميع أمنهم وسلامتهم وممارسة حقهم في التعبير السلمي”.

    واتفق الاجتماع، بحسب ذات المصدر، على “الشروع في إجراءات إطلاق سراح جميع المعتقلين من لجان المقاومة في العاصمة والولايات ابتداءً من الأربعاء”.

    ودعت قوى سياسية ولجان المقاومة للتظاهر بالخرطوم ومدن البلاد، الخميس، للمطالبة بالحكم المدني الكامل.




    Quote: حمدوك يكشف حقيقة تعرضه لضغوط لأجل توقيع الاتفاق السياسي مع البرهان

    مصدر الخبر / المشهد السوداني


    أكد رئيس الحكومة السودانية عبد الله حمدوك، الأربعاء، إنه: “لم تُمارس عليه أي ضغوط قبل توقيع الاتفاق السياسي مؤخرا مع رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان، موضحا أنه تحرك مدفوعا بخطورة الوضع في البلاد”.

    وأوضح حمدوك في ندوة صحفية بثتها وكالة السودان للأنباء، حول ما إذا كان قد تعرض لضغوط لتوقيع الاتفاق: “لم تُمارس علي ضغوط، الضغط الوحيد هو إحساسي بخطورة الوضع”.

    وأضاف أيضا أنه: “سيتم إطلاق سراح المعتقلين السياسيين في البلاد إما اليوم أو غدا، موضحا أنه لم يتم اعتقال أشخاص بعد توقيع الاتفاق”.

    ولفت حمدوك إلى أن: “التحدي الأساسي حاليا في البلاد هو تنفيذ الاتفاق السياسي، وتابع “همنا الأساسي تحقيق الانتقال الديمقراطي والحكم المدني”.




    Quote: مصادر تكشف كواليس اختيار التشكيل الوزاري الجديد 2021 في السودان

    مصدر الخبر / السودان اليوم


    كشفت مصادر سودانية لـ” العين الإخبارية” بعض الكواليس الخاصة بتشكيل الحكومة السودانية المرتقبة برئاسة الدكتور عبدالله حمدوك.

    فاليوم الأربعاء، أعلن رئيس الوزراء السوداني، عبدالله حمدوك، بدء مشاورات لتشكيل الحكومة الانتقالية الجديدة.

    وقال حمدوك، خلال لقاء مع عدد محدود من الصحفيين بالخرطوم، إنه :”التقيت مدراء الجامعة السودانية وبدأت مشاورات لتشكيل حكومة من كفاءات وطنية مستقلة”.

    وتابع: “تم الشروع في إطلاق سراح المعتقلين على خلفية الاحتجاجات الأخيرة”.

    ودافع حمدوك بشدة عن الاتفاق السياسي الذي وقعه مع رئيس مجلس السيادة الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان، وعاد بموجبه رئيساً للوزراء.

    وقال رئيس الوزراء السوداني، إن: “الاتفاق السياسي سمح لنا باستعادة أجندة التحول المدني الديمقراطي”.

    وبحسب مصادر تحدثت لـ”العين الإخبارية”، فإن رئيس الوزراء السوداني يتمسك بتشكيل حكومة من كفاءات وطنية مستقلة، بما في ذلك الوزارات الممنوحة للحركات المسلحة الأطراف في اتفاق السلام الموقع في جوبا.

    وتابعت المصادر السودانية، التي فضلت عدم الكشف عن هويتها، أن “حصة أطراف السلام في السلطة التنفيذية البالغة 6 وزارات، قد تأخر الوصول إلى توافق حول تشكيلة الحكومة المقبلة”.

    وأضافت المصادر في تصريحاتها الخاصة،أنه :”حتى اللحظة لم يتم التوافق حول عدد وزارات الحكومة المقبلة، ولم تطرح أسماء”
                  

11-26-2021, 03:05 AM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20487

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: القاتل القاتل القاتل القاتل القاتل البره� (Re: osama elkhawad)

    لقاءات مع حمدوك:

    الجزيرة:


    العربية\الحدث:


    الهلال:
                  

11-26-2021, 09:24 AM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20487

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: القاتل القاتل القاتل القاتل القاتل البره� (Re: osama elkhawad)

    Quote: جريدة لندنية :

    مظاهرات السودان تضاعف صعوبة تنفيذ الاتفاق السياسي

    مصدر الخبر / جريدة العرب اللندنية


    الخرطوم – نظمت مجموعات مدنية مختلفة الخميس مظاهرات في العاصمة الخرطوم ومدن أخرى لاستعادة الحكم المدني كاملا في البلاد، وجددت رفضها للاتفاق السياسي الذي وُقّع الأحد الماضي بين رئيس الحكومة عبدالله حمدوك وقائد الجيش الفريق أول عبدالفتاح البرهان، كأداة تنتقص من حقوق القوى المدنية في السلطة.

    واستفاد منظمو المظاهرات من عودة الإنترنت بعد قطعها، عقب إجراءات البرهان في الخامس والعشرين من أكتوبر الماضي، وحشدوا لها جيدا وبثوا فيديوهات لتجولهم، وهتافهم بشعارات من قبيل “حكم العسكر ما يتشكر” و”المدنية خيار الشعب”، وأخرى تتطالب برحيل الجيش عن السلطة ومحاسبة مرتكبي أعمال القتل، وإعادة الثورة إلى مسارها الصحيح.

    وقابلت قوات الأمن المتظاهرين في بعض المناطق بقنابل الغاز المسيّل للدموع لتفريقهم، بعد أن تزايدت أعدادهم بصورة لافتة بما قد يصعّب السيطرة عليها.



    ووضعت المواكب التي خرجت في شوارع بالخرطوم وأم درمان والخرطوم بحري ومدن سودانية أخرى، اتفاق البرهان وحمدوك في أول اختبار سياسي، مؤكدة أن الهدوء لن يعود بسهولة إلى الشارع، وأن ثمة مرحلة جديدة من التجاذبات قد لا تقل قسوتها السياسية عن تلك التي أعقبت الانقلاب على السلطة المدنية.

    ويسعى تحرك القوى المدنية إلى الحفاظ على سلاح المظاهرات لمواصلة الضغط على مجلسي السيادة والوزراء، بعد تعديل تركيبة كليهما الذي لم يحقق أهداف فصيل رئيسي في قوى الحرية والتغيير، يرفض التعاون مع الجيش ويريد ترسيخ فكرة أن اتفاق الطرفين لن يثنيه عن الترتيبات الزمنية المعدة سلفا للمظاهرات في الشارع.



    وكتب ممثل الأمم المتحدة الخاص للسودان فولكر بيرثس على حسابه الرسمي على تويتر الأربعاء، “تمثّل مسيرات الخميس في السودان اختبارا آخر لمصداقية اتفاق الحادي والعشرين من نوفمبر”، أي الاتفاق السياسي الموقع بين البرهان وحمدوك.

    وطالب بحماية الحق في التجمع السلمي وحرية التعبير، وضرورة سماع أصوات لجان المقاومة والشباب والنساء والقوى السياسية دون إراقة دماء أو اعتقالات تعسفية.

    ويتعامل رئيس الحكومة ببرغماتية عالية مع المكون العسكري كي يمرر المرحلة الانتقالية بسلام، ويتجنب خسارة المكاسب التي حققتها القوى المدنية التي اختبر الجيش قوتها وصمودها وثباتها وعرف حجم الدعم الدولي الذي تتلقاه، وتيقن صعوبة الانفصال عنها ووجد أهمية كبيرة في عودة حمدوك إلى موقعه على رأس الحكومة.



    وقالت أستاذة العلاقات الدولية بمركز الدراسات الدبلوماسية بجامعة الخرطوم تماضر الطيب لـ”العرب” إن اتفاق البرهان – حمدوك يمضي في إطار من الشراكة السياسية بين الجانبين، ويعتقد رئيس الحكومة أنه من الضروري التمسك به باعتباره من البنود الرئيسية في الوثيقة الدستورية، حتى تصل البلاد إلى مرحلة الحكم الديمقراطي الكامل.

    وأضافت أن الزخم في الشارع لم يفتر وسيظل ملتهبا سياسيا، ولم يتأثر بالخلافات التي نشبت داخل قوى الحرية والتغيير، ويصر المتظاهرون على عدم التفريط في سلمية مسيراتهم، وهو ما يدعمه عدم تعرضهم لأي منشآت عامة أو خاصة، بما فيها ممتلكات فلول النظام السابق.

    ولا ترفض القوى المدنية حمدوك كشخص أو سياسي محنك، لكنها ترفض اتفاقه مع البرهان، وهي الزاوية التي تضع تفاهمه الأخير معه في عين العواصف القادمة من الشارع، والتي سيؤثر اشتدادها على مدى ثبات الاتفاق.

    ويقول متابعون إن تجاهل رئيس الحكومة مطالبة المكون العسكري بتسليم رئاسة مجلس السيادة للمدنيين في نوفمبر الجاري، يسمح للجيش بالتمادي في تنفيذ أجندته في حضور حمدوك، والذي بات بحاجة إلى ظهير سياسي أكثر من أي وقت مضى.

    ويشير هؤلاء إلى أن مواكب المظاهرات في الشارع لن تتوقف، لأن توقفها يرفع ما تبقى من رصيد سياسي لحمدوك، ويمنح المكون العسكري فرصة للانفراد به، وهو ما لن تسمح به قوى دولية عديدة بدأت تتشدد في ضمان تسليم السلطة للمدنيين، لذلك رهنت تقديم مساعدات بما يجري من تقدم حقيقي بشأن اتفاق البرهان وحمدوك.

    ويتعامل رئيس الحكومة ببرغماتية عالية مع المكون العسكري كي يمرر المرحلة الانتقالية بسلام، ويتجنب خسارة المكاسب التي حققتها القوى المدنية التي اختبر الجيش قوتها وصمودها وثباتها وعرف حجم الدعم الدولي الذي تتلقاه، وتيقن صعوبة الانفصال عنها ووجد أهمية كبيرة في عودة حمدوك إلى موقعه على رأس الحكومة.

    وقالت أستاذة العلاقات الدولية بمركز الدراسات الدبلوماسية بجامعة الخرطوم تماضر الطيب لـ”العرب” إن اتفاق البرهان – حمدوك يمضي في إطار من الشراكة السياسية بين الجانبين، ويعتقد رئيس الحكومة أنه من الضروري التمسك به باعتباره من البنود الرئيسية في الوثيقة الدستورية، حتى تصل البلاد إلى مرحلة الحكم الديمقراطي الكامل.

    وأضافت أن الزخم في الشارع لم يفتر وسيظل ملتهبا سياسيا، ولم يتأثر بالخلافات التي نشبت داخل قوى الحرية والتغيير، ويصر المتظاهرون على عدم التفريط في سلمية مسيراتهم، وهو ما يدعمه عدم تعرضهم لأي منشآت عامة أو خاصة، بما فيها ممتلكات فلول النظام السابق.

    ولا ترفض القوى المدنية حمدوك كشخص أو سياسي محنك، لكنها ترفض اتفاقه مع البرهان، وهي الزاوية التي تضع تفاهمه الأخير معه في عين العواصف القادمة من الشارع، والتي سيؤثر اشتدادها على مدى ثبات الاتفاق.

    ويقول متابعون إن تجاهل رئيس الحكومة مطالبة المكون العسكري بتسليم رئاسة مجلس السيادة للمدنيين في نوفمبر الجاري، يسمح للجيش بالتمادي في تنفيذ أجندته في حضور حمدوك، والذي بات بحاجة إلى ظهير سياسي أكثر من أي وقت مضى.

    ويشير هؤلاء إلى أن مواكب المظاهرات في الشارع لن تتوقف، لأن توقفها يرفع ما تبقى من رصيد سياسي لحمدوك، ويمنح المكون العسكري فرصة للانفراد به، وهو ما لن تسمح به قوى دولية عديدة بدأت تتشدد في ضمان تسليم السلطة للمدنيين، لذلك رهنت تقديم مساعدات بما يجري من تقدم حقيقي بشأن اتفاق البرهان وحمدوك.

                  

11-26-2021, 10:22 AM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20487

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: القاتل القاتل القاتل القاتل القاتل البره� (Re: osama elkhawad)

    Quote: السلطات السودانية تطلق سراح معتقلين – الاسماء


    مصدر الخبر / المشهد السوداني


    أكدت مصادر إخبارية، اليوم الجمعة، أن السلطات السودانية أطلقت سراح دفعة جديدة من المعتقلين.

    وتضم الدفعة الجديدة فائز السليك المستشار الإعلامي السابق لرئيس الوزراء عبد الله حمدوك، ووالي سنار السابق الماحي سليمان، والقيادي بتجمع المهنيين محمد ناجي الأصم، والناشط المجتمع ناظم سراج، والقيادي بحزب المؤتمر السوداني صلاح نور الدين، وفقا لموقع “سكاي نيوز”.

    وينص لاتفاق بين رئيس المجلس السيادي قائد الجيش عبد الفتاح البرهان وعبد الله حمدوك، على الإفراج عن المعتقلين السياسيين كافة. كما ينص الاتفاق على تشكيل حكومة تكنوقراط مستقلة يقودها رئيس الوزراء عبد الله حمدوك، حتى تجرى الانتخابات الجديدة، لكن الحكومة ستظل تحت إشراف الجيش.

    وفي وقت سابق، أطلقت السلطات سراح معتقلين سياسيين هم ياسر عرمان (المستشار السياسي السابق لرئيس الوزراء)، ومستشار رئيس الوزراء السوداني وزير الإعلام الأسبق فيصل محمد صالح وعمر الدقير (رئيس حزب المؤتمر)، وعلى الريح السنهوري (رئيس حزب البعث)، وصديق الصادق المهدي (القيادي بحزب الأمة).



    Quote: ا
    خلافات داخل الشعبية واتهام لمناصري عقار بحرق معسكر للقوات

    مصدر الخبر / الراكوبة نيوز


    نشبت خلافات واسعة داخل الحركة الشعبية- شمال بالنيل الأزرق وجنوب كردفان، واتهمت قيادات ميدانية مناصري رئيس الحركة مالك عقار بحرق معسكر قيد الإنشاء كانوا يعملون على تجميع القوات فيه توطئة لإدخالهم في بند الترتيبات الامنية.

    وقال قائد قوات الشعبية بالنيل الأزرق اللواء جمعة حمد عبد الغني لصحيفة (الصيحة)، إن مالك عقار يركز جهوده في محلية واحدة فقط ويقوم بحصر أهل محليته، بينما يهمل بقية القوات في (7) محليات، وأوضح أنهم يقودون أكثر من (15) ألفاً من عناصر الحركة من محليات الكرمك والتضامن وود الماهل والروصيرص والدمازين والسلام، بينما يصر مالك عقار على أن قوات الحركة موجودة فقط في محلية باو.

    وقال جمعة إن مالك عقار أصبح يقتصر مكتسبات اتفاقية جوبا على أهله فقط لدرجة أنه جاء بـ”ابن اخته” حاكماً لإقليم النيل الأزرق.

    ولفت إلى أنهم بدأوا في تجميع القوات من كل محليات النيل الأزرق وفي جنوب كردفام لكن مالك عقار لم يعترف إلا بالقوات التي تم حصرها في محلية باو فقط.

    ودعا جمعة، رئيس مجلس السيادة الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان ورئيس مجلس الوزراء د. عبد الله حمدوك ونائب رئيس السيادي الفريق أول محمد حمدان دقلو لإعادة النظر في الإجراءات التي تمت فيما يلي حصر قوات الحركة الشعبية بالنيل الأزرق.



    Quote: ترك يقترب من مجلس السيادة الانتقالي

    مصدر الخبر / السودان نيوز


    رشحت التنسيقية العليا لكيانات شرق السودان، ناظر قبائل الهدندوة الأمين ترك، ليكون عضواً بمجلس السيادة الانتقالي ضمن كوتة الإقليم.

    وبحسب مصادر موثوقة تحدثت لـ”العين الإخبارية” فإن ممثلين عن التنسيقية سلموا رئيس مجلس السيادة خطاب رسمي يحمل ترك مرشحاً لتولي مقعد إقليم شرق السودان في المجلس الانتقالي.

    وأشارت المصادر أن ترك أصبح أقوى المرشحين لتولي مقعد إقليم شرق السودان في مجلس السيادة.
    وكان الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان، قد أرجأ تسمية ممثل شرق السودان في مجلس السيادة الذي جرى تكوينه مؤخراً، وذلك لمزيد من التشاور بين مكونات الإقليم.
    ويوم الخميس، أعلن مجلس السيادة تشكيل لجنة عليا برئاسة نائب الرئيس الفريق أول محمد حمدان دقلو “حميدتي” لمعالجة قضية شرق السودان.

    وبرز الأمين ترك في المشهد، بعد أن قاد حركة احتجاجات مع منسوبي قبيلته قضت بإغلاق كامل لشرق السودان، بما في ذلك الموانئ البحرية الرئيسية وخطوط النفط والطرق الرابط مع بقية أنحاء البلاد لما يقارب الشهر خلال فترة الحكومة السابقة.
    وكان ترك يطالب بحل الحكومة الانتقالية ولجنة تفكيك الإخوان وإلغاء مسار شرق السودان في إتفاقية جوبا للسلام الذي يرفضه بشدة.
    وبعد قرارات قائد الجيش السوداني الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان في 25 أكتوبر الماضي، أعلن الأمين ترك فتح شرق السودان بما فيها الموانئ والطرق.

                  

11-27-2021, 03:21 AM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20487

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: القاتل القاتل القاتل القاتل القاتل البره� (Re: osama elkhawad)

    Quote: إطلاق سراح عدد من المعتقلين السياسين بينهم وزير شؤون مجلس الوزراء السابق

    مصدر الخبر / المشهد السوداني


    أطلقت السلطات السودانية، سراح عدد من المعتقلين السياسين من بينهم وزير شؤون مجلس الوزراء السابق خالد عمر يوسف .

    وجاء ذلك بعد ايام من توقيع الإعلان السياسي بين القائد العام للجيش السوداني عبدالفتاح البرهان ورئيس الوزراء عبدالله حمدوك.

    وأفرجت السلطات، السبت عن كلًا من وزير شؤون مجلس الوزراء السابق خالد عمر يوسف والاعلامي ماهر أبو الجوخ، وطه عثمان إسحق عضو لجنة إزالة التمكين، وأيمن نمر والي الخرطوم السابق، بالاضافة الى الأمين السياسي لحزب المؤتمر السوداني، شريف محمد عثمان.

    وكان إطلاق سراح جميع المسجونين الذين ألقي القبض عليهم في أعقاب إجراءات الجيش في 25 أكتوبر الماضي، من بين أبرز مطالب المظاهرات الأخيرة في السودان، فضلا عن القوى الغربية.

    والخميس أفرجت السلطات عن فائز السليك المستشار الإعلامي السابق لرئيس الوزراء عبد الله حمدوك، ووالي سنار السابق الماحي سليمان، والقيادي بتجمع المهنيين محمد ناجي الأصم، والناشط المجتمع ناظم سراج، والقيادي بحزب المؤتمر السوداني صلاح نور الدين.




    Quote:
    البجا تكشف موقفها من رئاسة حميدتي للجنة حل أزمة شرق السودان



    مصدر الخبر / الراكوبة نيوز


    قال الأمين السياسي لتنسيقيات كيانات البجا سيد أبو آمنة، إنهم أبلغوا الحكومة بمطالبهم المتمثلة في إلغاء مسار الشرق وإقامة منبر تفاوضي خاص بالشرق وتضمين الاتفاق في الدستور، مشيراً إلى أنهم لم يجدوا أي رد حتى الآن.

    وأضاف في تصريحات لصحيفة (الصيحة) “سنمهل الحكومة فترة أسبوع المتبقية من المهلة التي حددناها سابقاً وبعد انقضائها سنعود إلى التصعيد مرة أخرى”، وأردف “يبدو أن الحكومة ما زالت تعتقد أن لا قضية للشرق ولهذا لم تتخذ أي قرار حول المطالب التي تقدمنا بها حتى الآن.

    وقال إن تكوين لجنة برئاسة النائب الأول لرئيس مجلس السيادة الفريق أول محمد حمدان دقلو “حميدتي” لإيجاد حلول لأزمة الشرق يجد منهم الترحيب، مبيناً أن “حميدتي” منذ البداية كان مشرفاً على هذا الملف وهو أكثر شخص التقيناه وكان على رأس اللجنة التي كانت تُحاول إيجاد حلول للأزمة، وأضاف “كما قام بتكوين لجنة برئاسة قائد ثاني قوات الدعم السريع الفريق عبد الرحيم دقلو، ثم قام بتكوين لجنة ثانية برئاسة عضو مجلس السيادة الفريق أول ركن شمس الدين كباشي”، وأردف أبو آمنة قائلاً “عودة اللجنة مرة أخرى إلى حميدتي في تقديري هي عودة للجنة القديمة الأكثر إلماماً بحقيقة الخلاف وشكل الخلاف”، وتابع “غير أن إرغام الناس بقبول المسار مرفوض من شعبنا ومن جماهيرنا”.

    وحول تقديمهم لمحمد الأمين ترك مرشحاً لمنصب عضو المجلس السيادي، قال “أنا لا أتحدّث عن ترشيحات، بل أتحدّث عن مطالب الشرق التي ترتبط بإلغاء المسار وإفراد منبر تفاوضي”.



    Quote: الأمة القومي يعلن دعمه لاتفاق البرهان وحمدوك بكل قوة

    مصدر الخبر / الراكوبة نيوز


    أعلن حزب “الأمة القومي” السوداني، الجمعة، دعمه الاتفاق السياسي بين رئيسي المجلس السيادة عبدالفتاح البرهان ومجلس الوزراء عبدالله حمدوك.

    جاء ذلك وفق اللواء فضل الله برمة ناصر، الرئيس المكلف للحزب (أحد أكبر مكونات المجلس المركزي لقوى اعلان الحرية والتغيير) في مقابلة تلفزيونية لناصر مع قناة “الهلال” السودانية (خاصة).

    وقال ناصر: “وصفنا ما حصل في 25 أكتوبر / تشرين أول الماضي بأنه انقلاب كامل الدسم، وسنقاومه بكل الوسائل السلمية، ولكن عندما عادت الأمور نحن ندعم الاتفاق السياسي بين البرهان وحمدوك بكل قوة”.

    وأضاف ناصر الذي عمل ضمن لجنة للوساطة لحل الأزمة السودانية بعد 25 أكتوبر: “أعدنا الشعب السوداني لمساره الديمقراطي”.

    وأردف: “عاد حمدوك لممارسة عمله (رئيسا للوزراء) ونجحنا في إطلاق سراح المعتقلين السياسيين ووقف التعيينات بالخدمة المدنية، ونحن حققنا للشارع تطلعاته بالعودة للدمقراطية”.

    وتابع ناصر:” حمدوك كان يشتكي من الحاضنة السياسية وكان يريد أن يحل الحكومة (قبل 25 أكتوبر) لأنها غير متجانسة وكان يريد أن يأتي القرار من قوى إعلان لحرية والتغير وينبغي أن لا نظلم الرجل”.

                  

11-27-2021, 03:52 PM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20487

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: القاتل القاتل القاتل القاتل القاتل البره� (Re: osama elkhawad)

    Quote: قرارات مرتقبة لإقالة مسؤولين أمنيين وعسكريين بارزين

    مصدر الخبر / المشهد السوداني


    ينوي رئيس الوزراء السوداني عبدالله حمدوك إعفاء مدير عام الشرطة الفريق أول خالد مهدي، ونائبه الصادق علي إبراهيم، من منصبيهما، وسيقدم قراره إلى المجلس السيادي الانتقالي للاعتماد، وفقًا ما نقله موقع “الشرق” الإخباري عن مصادر مقربة من حمدوك.

    بحسب المصادر نفسها، هناك قرارات مرتقبة ستطال قيادات رفيعة بالمنظومة الأمنية السودانية، على خلفية أحداث عنف 17 نوفمبر. وأوضحت المصادر أن هناك تحفظات على تعامل الشرطة مع المحتجين، من ضمنها الاستخدام المفرط للغاز المسيل للدموع، وتقديم القيادات الشرطية معلومات مضللة للقيادة العليا للبلاد حول عدد القتلى في التظاهرات.

    وقالت مصادر عسكرية سودانية لـ”الشرق” إن القرارات المرتقبة “تطال قيادات رفيعة بالمنظومة الأمنية السودانية، منها القوات المسلحة والمخابرات العامة والشرطة. كما تشمل إنهاء تكليف مدير المخابرات العامة الفريق أول جمال عبد المجيد، ومدير الاستخبارات العسكرية اللواء ياسر محمد عثمان، ومدير الأمن العسكري بالاستخبارات”.





    Quote: الأصم يدلي باول تعليق عقب اطلاق سراحه

    مصدر الخبر / السودان نيوز

    غرد القيادي بتجمع المهنيين محمد ناجي الأصم مساء الجمعة بعد إطلاق سراحه: ‏الرحمة والمغفرة والجنان للشهداء بإذن الله،
    ونحن على دربهم ودرب شعبنا حتى تمام الوصول، الثورة السودانية تدخل عامها الرابع بكل قوة وتصميم وارادة ومصيرها ان تنتصر



    Quote:
    الأول منذ عقود..

    سفير أمريكا لدى السودان يتقدم بأوراق اعتماده لـ البرهان

    مصدر الخبر / المشهد السوداني

    قدم أول سفير أمريكي للسودان “جون جودفري” منذ عقود، اليوم السبت، أوراق اعتماده لرئيس مجلس السيادة، عبدالفتاح البرهان.

    ويعد جودفري أول سفير أمريكي في السودان منذ عام 1996، بعد قطع الولايات المتحدة العلاقات الدبلوماسية مع السودان بدعوى دعمه للقاعدة.

    وكانت الولايات المتحدة قد أعلنت عزمها على تطبيع علاقاتها مع السودان بما في ذلك تبادل السفراء في أواخر عام 2019،
    بعد الثورة التي أطاحت بالرئيس السوداني السابق عمر البشير،
    وأشاد وزير الخارجية الأمريكي حينئذ مايك بومبيو، آنذاك، بالقرار وعده خطوة مهمة إلى الأمام في سبيل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين،
    ولكن على الرغم من أن الحكومة الانتقالية الجديدة في السودان بعثت سفيرا لها إلى واشنطن، فإن إدارة ترامب لم ترد بالمثل.

    وفي سياق اخر، أبلغ وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، إلى قائد الجيش ورئيس الوزراء السودانيين،
    في محادثات معهما، أن البلاد في حاجة إلى إحراز مزيد من “التقدم” قبل أن تستأنف واشنطن صرف 700 مليون دولار من المساعدات المعلقة.

    وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، نيد برايس، إن “رسالة” الوزير مفادها أنه “يجب أن نستمر في رؤية التقدم”.

    ورداً على سؤال عما إذا كانت الولايات المتحدة مستعدة لاستئناف المساعدات المالية التي تم تعليقها مؤخرا،
    أجاب بأن ذلك يعتمد على “ما سيحدث في الساعات والأيام والأسابيع القليلة المقبلة”.

                  

12-05-2021, 02:26 AM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20487

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: القاتل القاتل القاتل القاتل القاتل البره� (Re: osama elkhawad)

    Quote: أكاديمية أميركية: الفرصة التاريخية للتحول الديمقراطي في السودان تتلاشى بسرعة
    ديسمبر 4, 2021146

    واشنطن: وكالات

    نشرت صحيفة “واشنطن بوست” (Washington Post) الأميركية مقالاً يحذر من أن التحول الديمقراطي في السودان على المحك، ويدعو الدول الغربية للإسراع في المساعدة على إنجاز التحول في نهاية المطاف.

    وقالت كاتبة المقال ريبيكا هاميلتون الأستاذة المشاركة في كلية الحقوق بالجامعة الأميركية بواشنطن إن الاتفاق بين قائد الجيش ورئيس الوزراء 21 نوفمبر الماضي يرسّخ الحكم العسكري على عكس ما زعم الموقعون عليه بأنه يرمي إلى الخروج من “الانقلاب” الذي نفذه البرهان في أكتوبر المنصرم.

    وحذرت هاميلتون من أن الفرصة التاريخية للانتقال الديمقراطي في السودان تتلاشى بسرعة، ودعت المجتمع الدولي إلى أن “يلقي بثقله الكامل وراء نضال الشعب السوداني من أجل الديمقراطية على سبيل الاستعجال”.

    وقالت إنه يبدو في الوقت الحالي أن الأمم المتحدة والولايات المتحدة والحكومات الأخرى المؤيدة للديمقراطية ستستمر في مسارها الحالي، فلا ترفض اتفاقية البرهان وحمدوك ولا تؤيدها بإخلاص. ووصفت هذا النهج بأنه مضلل.


    Quote: المؤتمر السوداني: قوى ثورية و”التغيير” و”المهنيين” يعدون إعلان سياسي


    مصدر الخبر / صحيفة الانتباهة


    الخرطوم: رندا عبد الله

    أزاح حزب المؤتمر السوداني، تفاصيل عن صياغة إعلانات سياسية يقوم بها تحالف الحرية والتغيير، وتجمع المهنيين، والقوى الثورية.


    يأتي ذلك، وأفرجت القيادية بالحزب علبة كرار، عن معلومات لـ”الإنتباهة”، نحو غرض تلك الإعلانات، وقالت إنها خريطة طريق لإسقاط النظام الحالي، وادارة الفترة المقبلة.

    وتوقعت عبلة، صياغة كل تلك الإعلانات فى وجهة واحدة واعلان سياسي واحد وشامل يضم كل القوى الثورية، وعادت وأقرت بعدم امتلاك قوي الحرية والتغيير لمشروع سياسي واضح.

    وتابعت قائلة: “تجربتنا فى الحكم تجربة غير مكتملة وأجهضت فى مهدها”، وأوضحت أن تجربة الفترة الانتقالية أجهضت فى منتصفها وتعرضت لكثير من التجريف.

    ونوه إلى أن تشكيل المجلس التشريعي خلال 90 يوماُ بعد توقيع الوثيقة الدستورية كان يمكن أن يكون ركيزة من الركائز التى تقاوم التجريف الذى حدث للفترة الانتقالية.

    ولفتت علبة، إلى وجود “شيطنة” كثيرة تتم حاليا للأحزاب السياسية، وذكرت أنّ لجنة ازالة التمكين، والوزراء،
    الذين ينتمون لاحزاب السياسية قدموا للشارع قبل الانقلاب جرعات كبيرة من الشفافية والوعي،
    جعلت الشعب حاضراً فى المشهد السياسي، وكان على اهبة الاستعداد لمواجهة الانقلاب.
                  

12-07-2021, 03:29 AM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20487

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: القاتل القاتل القاتل القاتل القاتل البره� (Re: osama elkhawad)

    Quote: تظاهرات في السودان رافضة لاتفاق البرهان وحمدوكز


    مصدر الخبر / الراكوبة نيوز


    انطلقت تظاهرات بالعاصمة السودانية الخرطوم وعدة مدن في البلاد، الإثنين، رفضا للاتفاق السياسي بين رئيسي مجلسي السيادة عبدالفتاح البرهان والوزراء عبدالله حمدوك.

    وأفاد مراسل وكالة الأناضول بأن التظاهرات انطلقت في عدة مناطق بالعاصمة الخرطوم من ضمنها منطقة الديم والشجرة وشارع الستين والثورة في أمدرمان والخرطوم بحري.

    وفي شارع الستين حمل المحتجون الأعلام الوطنية، وأشعلوا إطارات السيارات ورددوا هتافات: “مدنية.. مدنية”.

    كما حمل المتظاهرون في منطقة الخرطوم بحري شعارات: “سنظل شامخين كأرواح الشهداء وفي السماء كالمتاريس.. موكب 6 ديسمبر”، و”ضد الرصاص.. والانتكاس”.

    وفي مدينة ود مدني بولاية الجزيرة (وسط)، حمل المحتجون شعارات “الثورة ثورة شعب.. والسلطة سلطة شعب”، وفقا لشهود عيان.

    وفي مدينة نيالا مركز ولاية جنوب دارفور حمل المحتجون لافتة مكتوب عليها: “موكب مقاومة نيالا.. موكب 6 ديسمبر لدعم التحول الديمقراطي”.

    وحمل المحتجون في مدينة الضعين مركز ولاية شرق دارفور (غرب) شعارات “السلطة سلطة شعب”.

    وفي مدينة مايرنو بولاية سنار هتف المحتجون “السلطة سلطة شعب.. والعسكر للثكنات”.





    Quote: واشنطن تفرض عقوبات على معرقلي الديمقراطية والفاسدين

    واشنطن: الإنتباهة

    ‏تعلن الولايات المتحدة، عقوبات على أشخاص ضالعين بالفساد ومرتكبي انتهاكات حقوق إنسان و معرقلي الديمقراطية.

    ورفضت وزارة الخزانة الأمريكية تحديد هوية الأشخاص، وتتزامن هذه الخطوة مع قمة الديمقراطية التي يعقدها البيت الأبيض في ٩ ديسمبر بغياب ‎روسيا والصين.

    ‏وقال متحدث باسم الخزانة:
    “الخزانة ستتخذ سلسلة من الخطوات لفرض عقوبات على الأشخاص الذين يشاركون في أنشطة خبيثة تهدد الديمقراطية والمؤسسات الديمقراطية حول العالم بما فيها الفساد والقمع والجرائم المنظمة لانتهاكات جدية لحقوق الإنسان”

                  

12-09-2021, 02:46 AM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20487

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: القاتل القاتل القاتل القاتل القاتل البره� (Re: osama elkhawad)

    Quote: البرهان: دبلوماسيون يحرضون جهات بالداخل ضد الجيش

    مصدر الخبر / صحيفة الانتباهة
    المعاقيل: سفيان نورين

    اتهم رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان، بعثات دبلوماسية -لم يحددها،
    “بإشعال نار الفتنة والتحريض لشن عداء للجيش، يمكنهم من التدخل في الشأن الداخلي.

    وأطلق البرهان خلال ختام تدريب تهراقا 2021 بنهر النيل يوم الأربعاء، تحذير من مغبة تلك التحركات الدبلوماسية،
    وأضاف: “نحن مدركين ولا يعجزهم إتخاذ إجراءات ضد كل من يتطاول على أمن وحرمة البلاد”.

    ولفت إلى أن “هناك متربصين يزعمون أن إزاحة قادة الجيش ترضخ مجددا القوات المسلحة،
    واردف: “لو قطعوا رقاب قادة الجيش كلهم، اخر جندي مستجد لن بتراجع” وفق قوله.

    وأضاف: “افتكروا ان قادة القوات المسلحة في أضعف حالتهم،
    نقول لهم (ابدا والله) كل يوم نزداد قوة طالما أمامنا وخلفنا رجال ولدينا مبادئ”،
    ومضى قائلا: “في ناس ظنوا البرهان لو مشى الجيش انتهى، نقول ليهم انتو واهمين”.

    وذكر أنه عقب “الاتفاق السياسي” بدأت مرحلة جديدة بتحرر رئيس الوزراء من تكبيله في أداء عمله.
    وكشف عن فقد القوات المسلحة لأكثر من 16 شهيد خلال الأسبوعين الماضيين، بالحدود الشرقية.


    Quote: قيادي بالتغيير: أمامنا 3 خيارات أو “تمزق” البلاد

    مصدر الخبر / صحيفة الانتباهة
    الخرطوم :عماد النظيف

    دعا القيادي بقوى إعلان الحرية والتغيير، بشرى الصائم،
    إلى الحوار بين كافة الأطراف لخروج البلاد من المأزق الذي تعيشه عقب قرارات 25 أكتوبر.

    وقال الصائم لـ”الانتباهة”، إن القوى السياسية منقسمة بين تياران،
    أحدهما تيار الحوار والتنازلات لإنجاز مهام الفترة الانتقالية وهو في حد ذاته منقسم،
    ويتكون من المكون العسكري ومجموعة الميثاق الوطني وجزء من أحزاب المجلس المركزي وأحزاب الحوار الوطني والأحزاب التي سقطت مع النظام البائد ومجموعة حمدوك ومجموعات قامت بعد الثورة،
    وهذه المكونات التي تشكل الحاضنة الجديدة للحكومة متباينة ومتصرعة ومختلفة فيما بينها حول الإعلان السياسي، ومختلفين في إنجاز مهام الفترة الانتقالية .

    وأضاف: “التيار الثاني هو تيار الشارع الذي يضم الحزب الشيوعي وتجمع المهنيين ولجان المقاومة بعض أحزاب المجلس المركزي يطرحون إسقاط النظام ،
    والشارع طرح الالات الثلاث الى حين الإسقاط” .

    وأوضح الصائم، أن بالرغم من ذلك الفترة الانتقالية لا تقبل الصراع وهي فترة توافقية (اتفاق الحد الأدنى) لإنجاز مهام الانتقالي،
    وزاد: “لكن مافي اتفاق على الحد الأدنى بين القوى السياسية لإنجاز مهام الفترة الإنتقالية”.

    وأكمل: “إذا لم نضع مصلحة الوطن العليا أمام المصلحة الضيقة وإذا لم نقدم التنازلات لإدارة الفترة الانتقالية،
    وإذا أي حزب أو جهة تمسك برؤيته، البلاد ستتمزق، ويكون أمامنا يا تفكيك البلاد أو الحكم بإنقلاب




                  

12-21-2021, 09:36 PM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20487

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: القاتل القاتل القاتل القاتل القاتل البره� (Re: osama elkhawad)

    عاجل | مراسل الجزيرة مباشر عن مصدر بمجلس الوزراء:

    رئيس الوزراء السوداني عبدالله حمدوك سيقدم استقالته من منصبه خلال ساعات
                  

12-22-2021, 01:53 PM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20487

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: القاتل القاتل القاتل القاتل القاتل البره� (Re: osama elkhawad)

    https://ibb.co/d58SGsNScreen-Shot-2021-12-22-at-4-52-12-AM
                  

12-27-2021, 02:22 AM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20487

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: القاتل القاتل القاتل القاتل القاتل البره� (Re: osama elkhawad)

    Quote: دعوة أممية لمجلس الأمن للتدخل ومطالبة قادة السودان بوقف العنف ضد المتظاهرين



    مصدر الخبر / صحيفة الانتباهة


    الخرطوم: الإنتباهة

    أعربت ممثلة الأمين العام الخاصة المعنية بالعنف الجنسي في حالات النزاع، براميلا باتن، عن قلق بالغ إزاء الوضع في السودان.



    ونوهت براميلا، في بيان إلى قلقها العميق بشأن التقارير الموثوقة عن الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، بما في ذلك استخدام الاغتصاب والاغتصاب الجماعي للنساء والفتيات كوسيلة لتفريق المتظاهرين الذين حاولوا الاعتصام، بالقرب من القصر الجمهوري، الأحد الموافق 19 ديسمبر.

    وقالت المسؤولة الأممية إن هذه الحوادث تذكرنا بمزاعم العنف الجنسي أثناء قمع المتظاهرين في الخرطوم في 3 يونيو 2019.

    وأشارت إلى التقارير التي تشير إلى أن بعضا من الناجيات من العنف الجنسي قدمن شكاوى قضائية وطلبن المساعدة الطبية الفورية بعد هذه الحوادث، لكن أخريات فضلن عدم الإبلاغ أو التماس المساعدة الطبية وغيرها، بسبب وصمة العار الاجتماعية والخوف من الاضطهاد والانتقام.

    ودعت المجتمع الدولي، بما في ذلك أعضاء مجلس الأمن، إلى بذل مساعيه الحميدة مع قادة السودان للمطالبة بإنهاء جميع أشكال العنف والترهيب ضد المدنيين، بما في ذلك العنف الجنسي.



    Quote: خالد عمر: “الشيوعي” يعّد “مركز معارضة موحد” ويخطط لإقصاء مركزي التغيير


    الخرطوم: الإنتباهة

    عبر القيادي في قوى الحرية والتغيير المجلس المركزي خالد عمر، عن انقسام القوى التي تسير جنبا إلى جنب في شوارع الخرطوم والمدن الأخرى.

    وأشار في منشور على صفحته بـ”فيسبوك”، إلى محاولة الحزب الشيوعي إقصاء قوى الحرية والتغيير المجلس المركزي، عبر إقامة “مركز معارضة موحد”.

    ووصف وسائل بناء هذا المركز بالمدمرة “لأنها تقوم على إقصاء أطراف أخرى في المعسكر ذاته.




    Quote: لجان أم درمان: مجموعة الحرية والتغيير ليست لديها بوادر للوحدة


    الخرطوم: الإنتباهة

    قال المتحدث الرسمي باسم كتلة “أحياء أم درمان”، أنس عليان، إن مجموعة المجلس المركزي للحرية والتغيير ليست لديها بوادر للوحدة.

    واتهم عليان، مركزي التغيير، بمحاولة إعادة القوى الثورية إلى الشراكة عبر الوثيقة الدستورية، وهو ما يرفضه الشارع، على حد قوله.

    وأعلن بحسب الجزيرة، أن الشارع ولجان مقاومته عازمون على وضع ميثاق موحد يجمع كل القوى المهنية والمطلبية.





    Quote: اجتماع بين البرهان وحمدوك وحميدتي يناقش الاستقالة والأزمة

    الخرطوم: الإنتباهة

    يعقد رئيس مجلس السيادة ونائبه ورئيس الوزراء أول اجتماع مباشر بينهما.

    ويأتي الاجتماع بحسب “الشرق” منذ أعلنت مصادر عزم حمدوك تقديم استقالته.

    وقالت المصادر، إن الاجتماع المرتقب سيناقش الأزمة السياسية، وما تردد عن نية حمدوك تقديم استقالته.



    Quote: الدقير ينتقد صمت حمدوك تجاه قمع المتظاهرين

    مصدر الخبر / صحيفة الانتباهة

    انتقد القيادي بالحرية والتغيير، رئيس حزب المؤتمر السوداني عمر الدقير، صمت رئيس الوزراء عبدالله حمدوك، تجاه القمع الدموي خلال مواكب 19 و25 ديسمبر.

    وعدّ الدقير في تدوينه على صفحته بـ “فيسبوك” الأحد، التغافل عن كل ما وقع من انتهاكات، انه يعني تحالف الصمت مع الرصاص وقنابل الغاز ضد الثوار السلميين العزل.

    وتابع: “المؤسف أنه رغم القمع المفرط الذي قوبلت به مواكب ١٩ و ٢٥ ديسمبر السلمية، والانتهاكات الجسيمة وأساليب الإذلال و المهانة، لم تصدر أية إدانة أو تعليق من رئيس الوزراء أو مكتبه، ولا حتى من شاكلة تلك الجملة التي لم تَعْد تعني أكثر من حبرٍ على ورق فرط تكرارها العقيم دون نتيجة: “تكوين لجنة تحقيق للكشف عن المتورطين في الانتهاكات ومحاسبتهم”.

    كما استنكر الدقير، صمت البعثة الاممية في الاعراب عن قلقها ازاء الانتهاكات التي طالت أهم واجبات تفويضها وهو حماية حقوق الانسان”.

    ورأى ان الاتفاق السياسي لم ينجح في وقف القمع الدموي وانتهاك الحريات وفتح افقاً لاية عملية سياسية.




    Quote: الحزب الشيوعي: أحاديث عدم رؤية وقيادة للشارع للتبخيس


    الخرطوم: الإنتباهة

    وصم عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي كمال كرار، القول بعدم وجود رؤية وقيادة موحدة للحراك السياسي هو للتبخيس.

    وأكد كرار، للجزيرة نت، أن هناك قيادة موحدة وظاهرة في التنظيم وحماية المواكب وتحديد مساراتها.

    وأوضح أن المشهد السياسي يشمل 3 معسكرات، أولها القوى السياسية “الداعمة للانقلاب” بما فيها المكون العسكري، والثاني يضم قوى الحرية والتغيير (المجلس المركزي) وبعض حلفائها.

    وقال إن هؤلاء يريدون العودة إلى ما قبل 25 أكتوبر، والعمل بالوثيقة الدستورية “المعطوبة”.

    وأضاف أن المعسكر الثالث يشمل الحزب الشيوعي وتجمع المهنيين ولجان المقاومة، وهي القوى التي ترفع شعار “لا شراكة.. لا تفاوض.. لا شرعية”.

    واعتبر أن الشراكة مع العسكر وابتعاد قوى الحرية والتغيير عن أهداف الثورة أثناء وجودها في السلطة، هما ما قادا إلى الأزمة الحالية، “وفات الأوان لمن يريدون العودة بالثورة إلى ما قبل 25 أكتوبر.

                  

01-02-2022, 09:56 PM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20487

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: القاتل القاتل القاتل القاتل القاتل البره� (Re: osama elkhawad)

    Quote: رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك يعلن استقالته وقوات الأمن تفرق المظاهرات

    2/1/2022|آخر تحديث: 2/1/202211:47 PM (مكة المكرمة)-موقع الجزيرة نت.

    أعلن رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك استقالته من منصبه، وذلك بعد أن منح القوى السياسية يوما واحدا للتوصل إلى توافق ينهي الأزمة في البلاد، ووسط استمرار المظاهرات المطالبة بعودة الحكم المدني.

    وقال حمدوك في خطاب متلفز إن حكومة الفترة الانتقالية تعاملت مع كل التحديات التي واجهتها، وإنها أنجزت اتفاق جوبا الذي أسهم في إسكات صوت البندقية وتوفير مأوى للنازحين.

    وتحدث أيضا عن إنجازات الحكومة، مشيرا إلى بسط الحريات ورفع اسم دولتنا من قائمة الدول الراعية للإرهاب.

    وأضاف أن حكومته تمكنت من إعفاء الكثير من الديون وكان مأمولا تخفيض 90% من ديوننا الخارجية.

    ولفت إلى أن قبوله التكليف بمنصبه كانت نتيجة التوافق السياسي، مشيرا إلى أن الأزمة الكبرى في البلاد أزمة سياسية لكنها تشمل الجوانب الاقتصادية والاجتماعية.

    وكان قائد الجيش عبد الفتاح البرهان عزل رئيس الوزراء عبد الله حمدوك وأعضاء حكومته واعتقلهم في 25 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، لكنه أعاده إلى منصبه من دون حكومته إثر ضغوط دولية ومحلية في 21 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.

    ووقّع الرجلان لاحقا اتفاقا لإعادة الانتقال الديمقراطي إلى مساره وطمأنة المجتمع الدولي الذي خفّف من مساعداته بعد "الانقلاب"، ولم يكن الاتفاق مرضيا لجميع الأطراف في السودان، لذلك تواصلت الاحتجاجات في الشوارع.

    وكان تجمع المهنيين السودانيين قدم مقترحا أطلق عليه اسم "الميثاق السياسي لاستكمال ثورة ديسمبر".

    وينص المقترح الذي حصلت الجزيرة على نسخة منه على ضرورة إسقاط المجلس العسكري، وتشكيل سلطة انتقالية مدنية لـ4 سنوات.

    كما ينص على تشكيل مجلس سيادة مدني شرفي، ومجلس وزراء لا يتجاوز عدد أعضائه 20 شخصا من الكفاءات الثورية، ومجلس تشريعي مدني.

    ودعا مقترح تجمع المهنيين أيضا إلى بناء وهيكلة القوات النظامية وتفكيك كل المليشيات، خصوصا قوات الدعم السريع، وأن يكون رئيس الوزراء هو القائد العام للقوات المسلحة.

    مظاهرات
    وتجددت الأحد مظاهرات تطالب بالحكم المدني، قتل فيها ثلاثة أشخاص وأصيب آخرون أثناء تفريق قوات الشرطة المظاهرات التي كانت تحاول الوصول إلى قصر الجمهورية بالخرطوم.

    ودعا تجمع المهنيين السودانيين -الكيان المهني الذي لعب دورا محوريا في الانتفاضة التي أسقطت عمر البشير في أبريل/نيسان 2019- في بيان أمس السبت إلى جعل 2022 "عاما للمقاومة المستمرة".

    وقال إنه يدعو "جماهير الشعب السوداني وجموع المهنيين السودانيين والعاملين بأجر في كل مدن وقرى السودان" إلى "الخروج والمشاركة الفعالة في المواكب المليونية في الثاني من يناير/كانون الثاني 2022، فلنجعل منه عاما للمقاومة المستمرة".

    وعلى الصعيد الدولي، اعتبر وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن أن استيلاء الجيش على السلطة في السودان والعنف ضد المتظاهرين ألقيا بظلال من الشك على فرص نشوء سودان ديمقراطي.

    وعبر بلينكن عن استعداد بلاده للرد على من سماهم الساعين إلى عرقلة تطلع الشعب السوداني إلى حكومة ديمقراطية بقيادة مدنية.
                  

01-03-2022, 07:34 PM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20487

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: القاتل القاتل القاتل القاتل القاتل البره� (Re: osama elkhawad)

    Quote: محللون :

    استقالة حمدوك تهدد بالعودة لنهج نظام البشير القمعي


    مصدر الخبر / الراكوبة نيوز


    رأى محللون سياسيون أن استقالة رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك تمنح الجيش فرصة الانفراد بالقيادة الكاملة للبلاد، وتهدد بالعودة للسياسات القمعية لنظام الرئيس المعزول عمر البشير.

    ونقلت وكالة “فرانس برس”، اليوم الاثنين، عن مجدي الجزولي، الباحث السوداني في معهد “ريفت فالي” أن “استقالة حمدوك تركت الجيش بمفردة في قيادة البلاد”.


    وأشارت الوكالة إلى أن الكثير من المراقبين يخشون من أن استقالة حمدوك تحمل إشارات العودة إلى نوع الحكم الذي شهده السودان في ظل نظام البشير.
    وكتبت المحللة السودانية خلود خير على حسابها في موقع تويتر، أن استقالة حمدوك “تزيح أي مظهر زائف يمكن لجنرالات الانقلاب العسكري في السودان الاستمتاع به، ويقدمون هذا الانقلاب على أنه أي شيء آخر غير العودة إلى السياسات العسكرية الإسلامية للبشير”.

    وأضافت: “على الرغم من أن مستقبل السودان غير مؤكد إلا أن الوضوح يساعد الجميع على رؤية هذا الانقلاب على ما هو عليه”.

    وعقب استقالة حمدوك، كتبت الوزيرة البريطانية لشؤون أفريقيا فيكي فورد على تويتر، أنها “حزينة للغاية” لرحيل الرجل الذي “كان يخدم السودان ورغبة شعبه في مستقبل أفضل.

    وأضافت: “رفع الملايين أصواتهم منذ انقلاب 25 أكتوبر/ تشرين الأول، للمطالبة بحكم مدني، يجب على قوات الأمن والجهات السياسية الفاعلة الأخرى الآن احترام هذه المطالب”.
    واعتبر الجزولي أن “المخاطر كبيرة الآن” في السودان، مشيرا إلى أن حمدوك كان “وسيطا محتملا بين جميع الأطراف” السودانية.

    وأضاف: “الآن مواجهة مفتوحة بين قوات الأمن والنظام القديم باستثناء عمر البشير، وهناك حركة بلا قيادة في الشوارع قائمة على نشاط الشباب”.

    وفي وقت متأخر من أمس الأحد، أعلن رئيس الوزراء السوداني، عبد الله حمدوك، استقالته رسميا من منصبه.

    وكشف حمدوك عن استقالته في ختام خطاب متلفز في ذكرى ثورة ديسمبر، مؤكدا أن “حل الأزمة في السودان لن يكون إلا بجلوس جميع الأطراف على مائدة المفاوضات”.
    وأشار رئيس الوزراء المستقيل إلى أن “الأزمة اليوم في البلاد سياسية في المقام الأول… لكنها في الطريق لتصبح أزمة شاملة”، مضيفا: “حاولت تجنيب بلادنا خطر الانزلاق نحو الكارثة، ونمر حاليا بمنعطف خطير يهدد ببقاء السودان كليا”.

    يأتي هذا في الوقت الذي يحتشد فيه السودانيون في عدة مدن وولايات بينها العاصمة الخرطوم، وأم درمان، وغيرها، في تظاهرات دعا إليها تجمع المهنيين السودانيين وقوى سياسية أخرى تعارض الإجراءات التي اتخذها البرهان في 25 أكتوبر 2021 والتي تضمنت إعادة تشكيل المجلس السيادي واعتقال عدد من المسؤولين والإطاحة بحكومة حمدوك ووضعه قيد الإقامة الجبرية، قبل أن يعيده إلى منصبه بموجب اتفاق بينهما في 21 تشرين الثاني/نوفمبر 2021.

    وقبل أيام، وجّه رئيس مجلس السيادة السوداني، عبد الفتاح البرهان، بالشروع في الإجراءات العملية للانتخابات في تموز/يوليو 2023، إلا أن عددا من القوى السياسية الفاعلة في الشارع ترفض الحديث عن أي إجراءات انتخابية في الوقت الحالي، معتبرة أن المناخ السياسي والأمني يحتاج إلى تهيئة أفضل.

                  

01-03-2022, 07:59 PM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20487

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: القاتل القاتل القاتل القاتل القاتل البره� (Re: osama elkhawad)

    Quote: قناة سعودية تكشف اسباب استقالة حمدوك


    مصدر الخبر / قناة الشرق


    كشفت مصادر سودانية مطلعة لـ”الشرق”، الأحد، عدداً من الأسباب التي كانت وراء استقالة عبد الله حمدوك من منصب رئيس الحكومة، مشيرة إلى أن من بينها رفضه عودة جهاز المخابرات العامة، إضافة إلى الخلاف مع المكون العسكري بشأن عودة السفراء المفصولين.

    وأوضحت المصادر أن الخلافات بين الطرفين تضمنت قرارات اتخذها رئيس الحكومة الانتقالية، بعد عودته لمنصبه، وتوقيع “الاتفاق الإطاري” مع المكون العسكري، نوفمبر الماضي.

    وقالت المصادر إن من تلك القرارات، عودة السفراء الذين فصلهم رئيس المجلس السيادي عبد الفتاح البرهان، بسبب موقفهم الرافض لما وصفوه بـ”الانقلاب العسكري” الذي أطاح بحمدوك من منصبه في 25 أكتوبر الماضي، قبل أن يعود ثانية منذ 6 أسابيع.

    “عودة المفصولين”
    وأشارت المصادر ذاتها إلى أن من أبرز نقاط الخلاف كانت بشأن عودة رئيس التلفزيون السوداني لقمان أحمد، بعدما فصله البرهان من منصبه، وأعاده رئيس الوزراء المستقيل بقرار في 21 ديسمبر الماضي.



    Quote: قال الصحفي السوداني المقيم في الولايات المتحدة، عبد الرحمن الأمين في حديث لقناة الحرة ،
    إن “منصب رئيس الحكومة ليس مهما في سياق الثورة السودانية”،
    مضيفا أن “الثورة قادرة على إفراز قيادات في الوقت المناسب لأنها ثورة مستمرة”.

    ولم يتفق الأمين مع الرأي القائل بوجود فراغ بعد استقالة حمدوك،
    مضيفا لقناة “الحرة” أن رئيس الوزراء السوداني “لم يقدم تعزية للشباب الذين قتلوا في الميدان”.

    ويقول الأمين “نريد رئيس وزراء يعبر عن شكل الصورة لأن الثورة لها مطالب محددة”،
    متهما حمدوك بالفشل في حقن الدماء وإدارة البلاد.


    Quote: جريدة بريطانية : هل يتراجع قطار الثورة السودانية إلى الوراء؟
    تحليل


    مصدر الخبر / جريدة اندبندنت البريطانية


    لا تزال الحريات في السودان، تعيش المعاناة التي لا تقل عن التي عاشتها في ظل النظام السابق. وعلى الرغم من تنسم أجواء حرية التعبير وفك قبضة يد الدولة عن الإعلام في فترة محدودة من بدايات الثورة، إلا أن ارتدادات التضييق على الحريات العامة والإعلامية وممارسة العنف ضد الصحافيين والمراسلين عادت بسرعة. احتملت الصحافة في بدايات الثورة المصاعب الاقتصادية المتمثلة في مدخلات الإنتاج، على أمل أن تزول باستقرار الأوضاع السياسية، ولكن حُكم عليها باستمرار المعاناة السياسية في ظل استراتيجية الملاحقة وزيادة حدة التوتر والصدام بين السلطة والصحافيين.

    وعلى الرغم من الانتقال خطوة في الحريات الدينية وحرية المرأة، إلا أن العنف الذي يزداد يوماً بعد يوم في الاحتجاجات، الذي تمارسه الأجهزة الأمنية تجاه المواطنين والصحافيين، يمكن أن يمثل ارتداداً إلى الوراء، ويُعد استهدافاً واضحاً للحريات.
    وعلى الرغم من الجهد الذي تبذله منظمات المجتمع المدني والإدانات الواسعة من المجتمع الدولي، إلا أنها لم تكبح هذه الممارسات، التي بدأت مظاهرها بقيام السلطات بحملات اعتقالات واسعة، وفرض رقابة على الصحافة، واعتقال الصحافيين من أماكن عملهم ومن الشارع بواسطة قوات ملثمة. وعطلت السلطات الإنترنت، لمنع التنسيق بين المتظاهرين وتناقل أخبار الحراك الشعبي.

    ردة إلى النظام السابق

    مهدت لاشتعال فتيل ثورة 2018، احتجاجات متفرقة سابقة نشطت خلال العشرية الأخيرة من حكومة “الإنقاذ” نتجت عن تضييق الحريات وموجات الغلاء وفساد السلطة. ويشهد السودان في العام الثالث للثورة تراجعاً مخيفاً في ما يتعلق بالحريات عموماً وعلى رأسها حرية التعبير. فلم تشفع التعديلات القانونية بهذا الخصوص، ومنها مشاريع قوانين وتعديلات مكتملة مثل رفع يد السلطة عن المواطنين. وأثار هذا المشهد حيرة المراقبين لعرقلة مسار الحريات في عهد الثورة، والتقلبات التي لازمت هذه الفترة.

    وجزء من مواثيق الثورة التي قطعها شركاء الحكم في البداية، وتم التحايل عليها بعد ذلك ثم ركلها، كانت الوصول بالبلاد إلى حكومة مدنية ترسخ قيم حقوق الإنسان. ولكن نسبة لفقدان الفرد حقوقه في التعبير عن رأيه، وفقدان آخرين حياتهم في هذا الطريق، فإن التعبير الآن تحول إلى مزيج من الرغبة في الاستمرار بجسارة أو محاولات الخلاص من حالات الخوف. ربما تكون أسهمت في ذلك عوامل عدة، منها، أولاً، ثقة المكون المدني المفرطة في استمراريته وانشغاله بتوسيع نفوذه، وهو ما لم يكن مرضياً للمكون العسكري الذي وقف ضده بحسم سريع. والعامل الثاني هو أن الثورة قامت على أنقاض نظام يمارس العنف وتقييد حرية المواطنين، ويلجأ إلى حبس الصحافيين ومصادرة الصحف بعد طباعتها بتهم ملفقة في أغلبها عبارة عن تصفيات سياسية لجهات معارضة، ولم يكن الانتقال من عهد إلى آخر، في ما يتعلق بالحريات، أمراً سهلاً وباتت المطالبة بها (على مشروعيتها) وكأنها هبة تمنحها الحكومة الانتقالية أو تمنعها. واستمرت الشكوى من عدم جدية الحكومة الانتقالية في ما يتعلق بالتشريعات الخاصة بإتاحة الحريات العامة. وهو ما وُصف بأنه ردة إلى عهد النظام السابق، بينما برر آخرون ذلك بطبيعة الفترة الانتقالية وصعوبة الوصول إلى تشريعات في ظل غياب المجلس التشريعي.

    ربما تكون ظاهرة الرقابة المسبقة التي كانت تمارسها أجهزة النظام السابق الأمنية قد انتهت، ولكن ما لم تُشرع قوانين الإعلام التي تؤدي إلى الإصلاح المؤسسي والحفاظ على الحق الدستوري في حرية التعبير عن الرأي وفق بيئة ومناخ جديدين، فإن الصحافة لن تصل إلى حالة من الانعتاق من قمع السلطة.

    قمع متصل

    تعود “حرية التعبير والإعلام” إلى الواجهة بعد العنف الذي يتعرض له الصحافيون خلال تغطياتهم الاحتجاجات والمسيرات والمواكب. وشهدت المواكب الأخيرة منذ التعديلات التي أجراها رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان، في 25 أكتوبر (تشرين الأول) 2021، قمعاً ممنهجاً لا يتناسب مع سلمية المظاهرات، وأداء الإعلاميين لأدوارهم المهنية.

    وبات الصحافيون مع كل موكب يترقبون احتجازهم أو تقييد مهماتهم. وبينما كانت هناك قوانين مسلطة على رقاب الصحافيين في ظل النظام السابق، فإن الثورة عليها لم تزلها نهائياً، بينما انعكست الإجراءات الأخيرة بشكل مباشر على طبيعة النسق السياسي والممارسة الإعلامية والحريات، وتفاقم تأثيرها على مجمل الحياة، مع خيبة الأمل التي لازمت أداء رئيس الوزراء (المستقيل) عبد الله حمدوك الذي تميزت فترته بالضعف الذي زاد منذ خروجه من العزل، إذ كان يطغى عليه من قبل ما كان يثيره أعضاء مجلس السيادة السابقين من تفاعل صاخب بسبب ارتباطه بالتنافس والصراع السياسي.

    وسط هذا العنف، يتبين أن هناك محاولات حثيثة لعسكرة الشارع وتجييش الفضاء العام واستمرار الاعتداءات الجسدية والرمزية والتنكيل بالصحافيين والمواطنين، وهذا الوضع في بدايته كان يبدو كأنه أخطاء فردية، ولكن باستمرارها وعدم محاسبة مرتكبيها، يتضح أنها تصعيد ممنهج للوصول إلى ذروة العنف.

    وفي اعتقاد العسكر أن هذه الوسيلة يمكن أن تحقق إحدى نتيجتين، إما الرضوخ للوضع الراهن والرضى به وعدم معارضته،
    أو استمرار الثورة ضده، أو أن الوصول إلى ذروة العنف ستمنح فرصة لبعض التنازل وستكون بمثابة انفراجة أمل للمواطنين تعيدهم إلى نقطة البداية وكأنهم حققوا إنجازاً، ويوصلهم إلى حالة التمني لأن تعود الأمور إلى ما كانت عليه.
    أما على مستوى توقيت وسياق هذه العملية، فإنها تتم في فترة استقطاب مجتمعي تزيد حدته مع ازدياد حالة الخلاف السياسي بين الحكومة والأحزاب خارج المكون المدني في مجلس السيادة الانتقالي من جهة، وبين المواطنين والفصائل السياسية والتنفيذية من جهة أخرى.

    إصلاح الأجهزة أم النظام؟

    نادت جهات عدة بإجراء إصلاحات داخل المؤسسة الأمنية وفق رؤية جديدة تتخلص من نهج النظام السابق، وأُشير إليها في الوثيقة الدستورية، إلا أنها لم تُفعل. فما يواجهه المواطنون هو اتجاه سريع إلى عسكرة النظام السياسي بتكريس الوضعية الاستثنائية للجهات الأمنية باعتبارها دولة فوق الدولة. ومع حالة الإنكار من قادة الجيش، فإن الترتيبات الحالية في حالة استقالة حمدوك ستفتح مدخلاً واسعاً لتحقيق هذا الهدف.

    تتحمل الأحزاب والقوى السياسية المسؤولية التاريخية عن تمدد المكون العسكري. وذلك نتيجة لفشل بعض المنضوية داخل جسم موحد هو “قوى إعلان الحرية والتغيير”، في التوافق على حلول جذرية. وكذلك عدم ممارستها معارضة مسؤولة وهي خارج هذه القوى.

    ومع وجود فرضية أنه يمكن إجبار السلطة على تقديم تنازلات سياسية، إثر تواصل هذا الحِراك لفتح الطريق نحو مسارات تضمن الحريات العامة، فإننا نجد أن الأحزاب هي من كان يتمسك بأنه لا يمكن إجراء الانتخابات للوصول إلى الديمقراطية. ما لم يتم الوصول إلى حالة من النضج السياسي وتمديد الفترة الانتقالية للوصول إلى هذه النتيجة.

    تُظهر هذه الممارسات هاجس المكون العسكري من ازدياد منسوب حرية الرأي والتعبير، وفاعلية الصحافة بوصفها المدخل الأساس لتفعيل الحقوق الأخرى، فعمدت إلى وسائل مباشرة بممارسة العنف، وعدم منح تصاريح لفعاليات عديدة. وأخرى غير مباشرة بتجميد التشريعات الخاصة بحرية التعبير.

    لا تكفي المناداة بإصلاح الأجهزة الأمنية وحدها، إذ إن الإصرار على تفعيل قانون يحمي حرية التعبير عن الرأي من الانتهاك، يجيء على رأس الأولويات التي يجب أن تكون في مقدمة متطلبات وأهداف الثورة، التي سعت إلى طي صفحة النظام السابق، بينما بقيت آثاره. وقد لا تكفي روح التحدي وحدها لدى الشعب السوداني وحماسة الثوار الذين لا يتوانون عن مجابهة الأجهزة الأمنية، ما خلف عدداً من الضحايا والجرحى.

    البحث عن مخرج

    للبحث عن مخرج من هذا الوضع، لا بد من أخذ الأحزاب السياسية موقفاً أوضح وأكثر فاعلية من موقفها الحالي، وتطالب بتفعيل القوانين التي تتيح الحريات وتكبح جماح العنف السياسي ضد المدنيين. وبهذه المطالبة يمكن أن تتشكل خريطة حزبية جديدة بأن يعتمد كل حزب على قاعدته الاجتماعية من داخل المجلس التشريعي بدلاً من التوسع الأفقي والدمج بين الأحزاب في بوتقة “قوى الحرية والتغيير” أو أي تنظيمات أخرى مشابهة، ما خلق خلافات في أساس التنظيم نفسه.

    تعكس الأحداث الأخيرة، لا سيما التضييق على الحريات، العودة إلى نقطة الصفر. وقد كان يُظن أن تناول مسألة حرية التعبير عن الرأي بات مفصولاً عن حالات الاختناق السياسي والمضيقة المعيشية، وأن الجوانب السياسية وحدها هي سبب الأزمة. ويقع على عاتق الصحافة أيضاً أن تكون أكثر استقلالية وشفافية في مواجهة التحديات الحقيقية، فخلال الانفراجة النسبية من الحريات في بدايات الثورة كادت أن تسقط في براثن الصراعات السياسية. وفي ظل هذه الأزمة يمكن أن يكون السعي نحو إبراز دور الصحافة في زمن الاضطرابات السياسية والثورات.

    منى عبدالفتاح
                  

01-04-2022, 07:38 AM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20487

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: القاتل القاتل القاتل القاتل القاتل البره� (Re: osama elkhawad)

    Quote:
    حوار مع القيادي بحزب الأمة إبراهيم الأمين يتحدث عن استقالة حمدوك ..
    على قيادة الجيش تسليم السلطة للمدنيين!!
    * أمام البرهان خيار واحد!!ا
    لمبادرون لم يتوقعوا خروج حمدوك من المشهد!!


    مصدر الخبر / الجريدة

    بالرغم من أن استقالة د.عبدالله حمدوك من رئاسة مجلس الوزراء لم تكن مفاجئة ، لأن الرجل أمهل المكونين المدني والعسكري مهلة للوصول لاتفاق ، وطلب من رفاقه في المكون المدني وقف التصارع وتوحيد الموقف إلا أن كل المساعي والمبادرات باءت بالفشل ، وأيضاً بالرغم من تمسك حمدوك بالاستقالة توقعت كل القوى انه لن يتقدم بها.. وإن لم تثنه الضغوط المحلية فالخارجية كفيلة بوقف اعتزامه ، ليتفاجأ الجميع أن الرجل تقدم باستقالة شرح فيها الوضع السياسي في السودان خالصاً إلى أن الأزمة سياسية بامتياز ليزيد من حجم (الحيرة) في كل الأوساط السياسية السودانية ويتحول السجال من الاستقالة إلى مآلات ما بعدها.

    دكتور ابراهيم الأمين القيادي بحزب الأمة شاهد عدل على كل الخلافات والتباينات والتقاطعات داخل قوى الحرية والتغيير وكان أحد مفاوضيها إبان التفاوض بين المكون المدني والعسكري في اعقاب مجزرة فض الاعتصام ، وظل باستمرار يدعو لوحدة القوى الوطنية خاصة تحالف قوى الحرية والتغيير كما درج على كشف كل الاشكالات والتعقيدات التي من شأنها زيادة رقعة التأزيم بين الحلفاء وفي ذلك لم يستثني حتى الوثيقة الدستورية التي اشار إلى تزويرها محملاً الطرفين المسؤولية.
    (الجريدة) إجرت حواراً مع الأمين حول استقالة حمدوك وتداعياتها وامكانية البحث عن مخرج للأزمة السودانية السياسية التي تشعبت وتدولت فإلى مضابط الحوار.

    حوار : أشرف عبدالعزيز

    *حسم حمدوك الجدل حول استقالته وأعاد للشعب السوداني أمانته لينقسم الناس حول مدى تأثيرها السياسي في ظل واقع معقد وشائك عنوانه التقاطعات والتباينات بين القوى السياسية السودانية؟

    – صحيح لم تكن الاستقالة مفاجئة وكانت متوقعة من رئيس مجلس الوزراء عبدالله حمدوك ، فالأسباب معلومة وواضحة كما فندها حمدوك في خطابه ، وكذلك (الكواليس) كانت تشير إلى ذلك فكل اجتهادات الرجل لم تثمر لأن القوى السياسية وخصوصاً تحالف قوى الحرية والتغيير لم تكن على توافق يمكنه من تشكيل الحكومة ، لكن يبقى السؤال الأهم من الذي جعل ذلك غير ممكناً؟ هو المكون العسكري الذي لم يكتف باضعاف المكون المدني والهيمنة على السلطة بل إنقض عليها باجراءات انقلابية أفقدت السودان علاقاته الدولية وزادت الشقة وباعدتها بين المكون المدني والعسكري ، وبالتالي كان من الصعب أن تتراجع القوى السياسية من مواقفها حتى ولوعاد حمدوك مرة اخرى لرئاسة مجلس الوزراء ببساطة لأن العودة اقترنت بالاجراءات الانقلابية .

    *حمدوك حمل في خطابة المسؤولية للطرفين العسكر والمدنيين؟
    – هذه حقيقة أنا لم ألق الوم على العسكريين وحدهم ولكن الوزر الأكبر يقع عليهم لأنهم من أعاد البلاد إلى مربع الانقلابات وخلط الأوراق وهم يدركون أن هذا غير ممكناً في عالم اليوم ولكنهم توهموا وخُدعوا من مواليهم وجلهم من انصار النظام البائد ، أما قوى الحرية والتغيير فنحن صدعنا بضرورة الاصلاح منذ وقت مبكر وتحملنا في ذلك كثير من المناوشات والتجريح الشخصي ومع ذلك لم نجد أذناً صاغيه لتقاطع الأجندات وهذا أضعف المكون المدني الذي بات متنازعاً وغارقاً في أتون صراعات انصرافية أضعفت موقف حمدوك وهزت صورة المكون المدني في السلطة.

    *إذا بموقفها الآن مع الشارع ومطالبه خرجت قوى الحرية والتغيير من عنق الزجاجة؟
    – ليست المواقف وحدها كافية لكسب ثقة الشارع ، القضية أكبر من ذلك وتحتاح منا إلى نقد ذاتي ومراجعات تنشر على الملأ كتابة وشفاهة ، ونترك الحكم للجماهير ، وعلينا أن ندرك أن المرحلة القادمة من الفترة الانتقالية لن تسمح لنا بالفشل لأن الفشل القادم بعده الطوفان والكارثة .

    *المبادرات المطروحة للحل كلها بنيت على حمدوك؟
    – هذا صحيح كل المبادرات المطروحة للحل السياسي بنيت على الاتفاق السياسي بين البرهان وحمدوك ولم يكن في بال الذين تقدموا بها أن حمدوك سيستقيل ويخرج من المشهد السياسي ويخلي الساحة تماماً.

    *المبادرات فقدت صلاحيتها إذا؟
    – ليس كذلك هناك مبادرة حزب الأمة ومبادرة أساتذة جامعة الخرطوم ومبادرة أساتذة الجامعات كلها تنطلق من رؤى كلية يمكن معالجتها وتنقيحها وتسويقها ، سيما وهي متفقة على 3 نقاط وهي التمسك بالمبادئ الأساسية للتحول الديمقراطي والدولة المدنية وترفض الانقلاب والنهج المتبع في التعامل مع المتظاهرين والذي اتسم بالقمع المفرط وكانت محصلته سقوط 56 شهيداً من فلذات أكبادنا الأخيار.

    *الشباب يرفعون شعار (لا مساومة – لا تفاوض – لا شرعية) ومع ذلك يعدون العدة لاعلان سياسي؟
    – المقاومة ليست متناقضة في هذه الوجهة فمن قبل كان هناك من يرى شعار (تسقط بس) شعاراً عدمياً ولكنه أوصلنا الى محطة الاسقاط وازاحة البشير دون تفاوض معه ، والآن اهتزت الثقة بين المقاومة الثورية التي يقودها الشباب والمكون العسكري خاصة بعد اجراءات 25 اكتوبر فبدلاً من أن تسلم السلطة للمدنيين انقض عليها المكون العسكري ممزقاً للوثيقة الدستورية وضارباً بها عرض الحائط ولذلك رأى الثوار أن الخط السياسي هو الاستمساك بمدنية الدولة وأن يعود العسكر للثكنات ولا عدمية في ذلك ، وهؤلاء الشباب الذين يواجهون الرصاص الحي بالصدور العارية ويسقطون شهداء من الصعب أن يجهض احد احلامهم أو يقف عقبة امام مطالبهم مادام انهم عاكفين عليها ولم يفضلوا الهجرة عبر البحر المتوسط بحثاً عن الرفاهية فعلينا أن نشيد بذلك ونقدر هذه المعاني النبيلة وعلى المكون العسكرى الاستجابة وتقديم تنازلات حتى ولو كانت مرة.

    *اعلان لجان المقاومة لاعلاقة له بقوى الحرية والتغيير فهي الأخرى غير مقبولة لديهم؟
    – المقاومة تضم أيضاً خليط من قوى الحرية والتغيير أو بمعنى أدق كل مكونات قوى الحرية والتغيير سواء كانت أحزاب او منظمات مجتمع مدني لديها وجود فاعل داخل لجان المقاومة ومهما كانت هناك خلافات فالموقف الآن موحد في الاطار السياسي ، واعلان المقاومة يصلح لتوحيد القوى الثورية لأن الكل سيطلع عليه ويدلى بدلوه اضافة أو حذف .

    *الاعلان غير مأخوذ من ميثاق (قحت)؟
    – لن يحيد عنه فيما يتعلق بالجوانب المرتبطة بالحرية والديمقراطية ومدنية الدولة .

    *الانظار باتت مصوبة نحو مبادرة اساتذة الجامعات؟
    – صحيح هم يتمتعون بالخبرات الاكاديمية ويحظون باحترام بين كل المكونات السياسية وذلك لاستقلاليتهم .. في تقديري مبادرة جامعة الخرطوم تناولت كل صغيرة وكبيرة في الازمة وقتلتها بحثاً وبها توصيات جيدة تصلح لأن تكون روشتة للحل أما المبادرة الثانية التي يتزعمها البروفيسور قاسم بدري فهي أيضاً شاملة وحددت المهام والاختصاصات بشكل واضح.

    *الخيارات؟
    – لو أصر البرهان على المواصلة في اجراءاته ستستمر المواجهة ولن تكون باردة بل ساخنة خاصة وأن العسكر يقدمون الحل الأمني على السياسي ، وهذا يعني وقوعنا في مطب العقوبات الدولية والحصار الاقتصادي، وبالمناسبة ليس لديهم أي ترتيبات لمعالجة تدهور الاوضاع الاقتصادية المتدهورة أصلاً ، ولكي نجنب البلاد الانزلاق الذي أشار إليه حمدوك في استقالته على قادة الجيش الاستجابة لمطالب الشعب دون شروط .

    *مع ذلك انت متفائل؟
    – بسبب الرؤية الواضحة للشباب وقناعتهم بتحقيق احلامهم وتمسكهم باهدافهم رغم الصعوبات التي تواجههم والعقبات التي تقف في طريقهم ..وشاهدتهم وهم يثبتون للعالم اجمع مدى بسالتهم وجسارتهم ، وقبل يومين لا حظت وأنا في طريقي لأحد القنوات كثافة الدخان (الطالع) من قنابل الغاز ولكن مع كل (بمبان) يهتفون وتعلوا هتافاتهم دون أن يؤثر الغاز على حلوقهم وحتى من يختنق يحمله اخوته ويسعفونه ويعود للميدان مرة أخرى .
                  


[رد على الموضوع] صفحة 2 „‰ 2:   <<  1 2  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de