نريدها تعبئة شاملة‮!!‬

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 00:18 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-06-2006, 03:42 AM

مهيرة
<aمهيرة
تاريخ التسجيل: 04-28-2002
مجموع المشاركات: 948

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نريدها تعبئة شاملة‮!!‬ (Re: Al Sunda)

    بالمنطق
    التعبئة لمن.. وضد من.. ومن أجل ماذا؟!! (1-3)
    صلاح عووضة



    العالم لم يعد ينظر إلى حكومة الخرطوم كحكومة تفعل ما تقول.. وتقول ما تفعل.. ومن يماري في هذه الحقيقة فهو إما شخص (مكاجر!!) يخادع نفسه هرباً من (وقع) الحقيقة، وإما شخص (مشاتر!!) خارج الـ(شبكة)...
    فحكومة الخرطوم إذاً هي في نظر العالم حكومة مغلوبة على أمرها بسبب ما جنته يداها.. وحكومة لا حول لها ولا قوة بفعل تكالب المشاكل عليها.. وحكومة تريد من الآخرين أن يتخوفوا لها من مخالب لم يعد لها وجود في (أصابعها) بعد أن (ترّمها) طول نشب لها في (ما يسوى) و(ما لا يسوى)...
    ثم هي من جهة أخرى - في نظر العالم - حكومة تقطع على نفسها ما لا تقدر عليه من العهود والمواثيق واستحقاقات العقود والاتفاقيات...
    فالحكومة إذا كانت أوفت بوعودها للمجتمع المحلي والدولي بإيجاد معالجات سريعة ومقبولة وحاسمة لأزمة دارفور لما كانت في حاجة الآن إلى (عروض) إبراز العضلات، والتلويح بقبضات الأيدي في وجه المنظمة الأممية ومن يدفع بها في اتجاه التدخل العسكري في دارفور من دول كبرى..
    فالإنقاذ في ظنها - وكعادة الأنظمة العسكرية - أن أية مشكلة يمكن حلها بالقوة؛ من مظاهرات الطلاب واحتجاجات الجماهير، إلى أشكال التمرد المسلح..
    فتمرد الجنوب مثلاً عقدت الإنقاذ العزم على القضاء عليه عسكرياً منذ استيلائها على السلطة وبشرت بذلك.. وجندت شبابها.. ورفعت رايات الجهاد الديني.. وأشاعت ثقافة الاستشهاد والاقتران بالحور العين.. فلما (عصلجت) المسألة معها.. وتطاول زمن الحرب.. وتزايد صرف المجتمع الدولي على النازحين والمتضررين.. فرضت عليها التسوية السياسية.. وكان ما كان مما نراه الآن من تنازلات من جانبها أشبه بالشروط التي يفرضها المنتصر على المهزوم..
    ثم نقلت الإنقاذ فلسفتها العجيبة هذه إلى ساحة دارفور.. وسعت بجهدها كله لسحق التمرد الدارفوري مستعينة هذه المرة بـ(مخالب قط).. وبمن يؤدون لها هذه المهمة بالوكالة.. فلما افتضح أمرها بات لزاماً عليها أن تواجه تلويحاً جديداً بقبضات الأيدي في شكل تدخل قوات دولية في دارفور..
    أي مآزق هذه التي تقع فيها الإنقاذ بسبب إصرارها على حل أية مشكلة تواجهها بالقوة بمعزل عن آراء ومقترحات واجتهادات الآخرين، ثم تطالب الشعب كله - بمن فيهم الذين سفهت آراءهم من قبل - بأن يدفع ثمن أخطائها هذه معها.. أو ربما بالنيابة عنها.. ومن أبى فإن تهم الخيانة والعمالة وعدم الوطنية في انتظاره.. (يا جماعة دي مصيبة شنو؟!!!)... هكذا ينطق لسان حال الكثيرين من أبناء الشعب السوداني هذه الأيام.. (لا تشركون الآخرين معكم في الهم الوطني العام ، ولا تتركونهم في حالهم حين يوقعكم عنادكم في مأزق)؟!!!!.

    بالمنطق
    التعبئة لمن .. وضد من .. ومن أجل ماذا ؟!! (2 - 3)
    صلاح عووضة



    الحكومة إذاً تبدو كمن ينطبق عليها المثل الشعبي القائل (لا خيرو لا كفاية شرو) .. فالشعب علاوة على أنه مكتوٍ بنار سياسات الحكومة الاقتصادية القاسية فهو مطالب كذلك بأن يكتوي بنيران المهددات الخارجية التي تجرجرها إلى بلادنا جراً سياساتها الداخلية ..
    فمشكلة الجنوب لم تنشأ مع الإنقاذ .. صحيح .. ولكن أسلوب الإنقاذ في التعامل معها هو الذي أكسبها أبعادها الخارجية ، ثم جاءت نبرة التحدي في وجه القوى الدولية التي تمثل هذه الأبعاد لتكون النتيجة اتفاقية للسلام أشبه بمعاهدة فرساي بين الحلفاء ودول المحور ..
    ومشكلة دارفور لم تنشأ مع الإنقاذ .. صحيح .. ولكن أسلوب الإنقاذ أيضاً في التعامل معها هو الذي جعل صبر القوى الدولية تلك ينفد تجاهنا إلى الدرجة التي يطلب فيها - لأول مرة في تاريخ بلادنا - بعض قادتنا لمحاكمة دولية ، ثم جاءت نبرة التحدي إياها لتكون النتيجة شروعاً في تدخل عسكري (صريح) لا يختلف إلا في بعض (كم وكيف) عن الذي حدث في العراق عقب إزاحة صدام حسين ..
    إنها أخطاء الأنظمة الأحادية في كل زمان ومكان .. استفراد بالقرار والسياسات .. ثم استنجاد بـ(المغيبين !!!) عن القرارات والسياسات هذه حين تقع الطامة المتوقعة بفعل العناد والإصرار و(ركوب الراس) ...
    فما كان أغنانا عن التداعيات الخطيرة لأزمة دارفور هذه لو لم تمارس الإنقاذ عنجهيتها المألوفة في الاستفراد بخطط المعالجات ضاربة عرض الحائط بآراء الآخرين ومقترحاتهم باعتبارهم لا يرقون إلى مستواها ذكاءً وفهماً وعبقرية .. والآن إذ أوشك الفاس أن يقع في الراس التفتت الإنقاذ إلى هؤلاء الـ(مغيبين) والـ(مضغوطين معيشياً) لكي يحاربوا (معها) أو (لها) معاركها الوشيكة في ساحة دارفور بدءاً بالتجاوب معها في حملة التعبئة التي أعلنت عنها قبل أيام وانتهاء بماذا لا أحد يعلم ..
    هل أهل الانقاذ من الغباء - وهم بكل هذه الدرجة من العبقرية التي يتوسمونها في أنفسهم - بحيث لا يتخيلون ما يمكن أن يتهامس به الناس - أو يجهرون به - إزاء نداءاتها إليهم بالانخراط في حملات التعبئة وهي التي تصم أذنيها عن نداءاتهم هم المتكررة لها بأن تضطلع بدورها كحكومة يفترض أن تساوي بين الناس كلهم في الحقوق والواجبات وما (يفئ الله به على البلاد من خيرات) ...
    فالمواطن حيث يشعر أنه شخص (منسي) عند الـ(مغنم) و(مذكور) عند الـ(وغى) فإن موقف
    ه لحظة الاستنجاد به يشابه موقف عنترة بن شداد لحظة استنجاد قومه به ضد خصومهم ...
    إذا كان أهل الحكم - بكل ذكائهم الذي يفترضونه في أنفسهم كما قلنا - لا يدركون حقيقة ما يقوله الناس بينهم وبين أنفسهم وهم يستمعون إلى نداءات التعبئة فإننا ننقل لهم جانباً من هذا الذي يقال .. إنهم يقولون : (لأجل (من !!) نُستنفر ؟!!!) .

    بالمنطق
    التعبئة لمن.. وضد من.. ولأجل ماذا؟!! (3 - 3)
    صلاح عووضة



    دون أي (تقعير) أو (تحديب) أو (لولوة) في الكلام - من شاكلة موضة هذه الأيام في الكتابة من قبل البعض - نقول لدعاة التعبئة والاستنفار من أهل المؤتمر الوطني إن من المهم جداً بالنسبة لكم - خُدْ بالك من (لكم) هذه - في هذه المرحلة أن تعرفوا رأي الناس في حكمكم، وبالتالي رأيهم في المهددات التي تواجهكم..
    نعم.. فالناس منذ زمن بعيد صاروا ينظرون إلى أهل الإنقاذ كأناس جسدوا فعلياً مقولة (أنا الدولة والدولة أنا) وذلك لاتساع رقعة الـ(استفراد) لديهم لتتجاوز مجال السلطة والنفوذ إلى مجالات الحياة الأخرى من أسواق واقتصاد وثروات ومعايش إلى الدرجة التي لم يعد فيها أمام المواطن (فَرَقة) يمكن أن (يكابس) فيها - حتى لو في خشاش الأرض - بمنأى عن أفضلية التنافس الـ(انتمائية) لدى منسوبي ومحسوبي ومتحزبي المؤتمر الوطني..
    إزاء حال مثل هذا - مع تطاول سنواته - يتنامى الإحساس لدى المواطنين الـ(مهمشين) من قبل الإنقاذ: سياسياً واقتصادياً وخدمياً و(تصنيفياً!!)، بأن الناس هؤلاء صارت البلد (بلدهم وهم أسيادها) إلى أن يقضي الله أمراً كان مفعولاً..
    فإذا كنت أنت الحكومة.. وأنت الوطن.. وأنت المستفيد.. وأنت الجاني للثمار كلها فإن (جنتك) هذه حين تكون عرضة إلى أن (يطوف عليها طائف) فأنت وحدك المطالب بأن تدافع عنها مهما استنفرت الـ(محرومين) من خيراتها للوقوف معك في خندق الدفاع هذا تحت شعارات الوطنية والهوية والمقدرات والمكتسبات وكل العبارات الـ(صحافية) التي لجأ إليها نظام صدام حسين حين تذكر فجأة أن للعراق شعباً خارج منظومة منسوبي ومحسوبي ومتحزبي حزب البعث الاشتراكي الحاكم وذلك عندما أصبح (مغول العصر أمام أبواب بغداد !!!)..
    هذا بعضٌ من الحقائق المرة نضعها بين يدي أهل المؤتمر الوطني من الذين يرفعون شعارات الاستنفار والتعبئة هذه الأيام بعد أن تذكروا فجأة أن للسودان شعباً خارج منظومة (أهل الولاء) من الإنقاذيين و(تابع !!) الإنقاذيين ومن (تبعهم !!) بـ(أطماع)...
    والحقيقة الأكثر إيلاماً من هذا - بل والتي كانت سبباً رئيسياً في أن تتلوها الحقائق الأخرى - هي ما أشرنا إليه في صدر الجزء الأول من كلمتنا هذه تحت العنوان أعلاه من أن الحكومة صارت في نظر العالم حكومة (فاقدة المصداقية) - أو (مفتقرة إلى المصداقية) - وذلك من زاوية أنها تقول ما لا تفعل وتفعل ما لا تقول...
    أما من حيث إنها تقول ما لا تفعل فإن أمام العالم أمثلة ونماذج عديدة بدءً بالتهديدات العنترية في بداية عهدها التي لم تستثنِ حتى القوتين العظميين (أمريكا وروسيا) وليس انتهاءً بالرفض الـ(قاطع!!) والـ(حاسم!!) لفكرة إرسال قوات الاتحاد الإفريقي إلى دارفور..
    نعم فالقوات هذه - (لو انت نسيت......) - وقفت (الإنقاذ) القديمة إزاءها الموقف الصارم نفسه الذي تقفه الآن إزاء فكرة استبدالها بقوات أممية... فهل يكترث العالم يا ترى بنظام يتوعد ولا ينفذ وعيده؟!!.. يتهدد ولا يجد حرجاً في ابتلاع تهديده؟! .. يقول ولا يفعل؟!! ...
    أما من حيث إنها تفعل ما لا تقول فالمقصود من ذلك أنها تتعهد بما لا تقدر على التصريح بنقضها له وذلك من لدن اتفاقيتي فشودة والخرطوم للسلام، مروراً بنداء الوطن ومفاصلة رمضان، وانتهاءً بما نسمعه الآن من اتهامات بعدم التقيد بنصوص اتفاقية نيروبي من قبل قيادات الحركة الشعبية...
    نصيحتنا إذاً التي نوجهها لأهل الإنقاذ بلسان كل فرد من أفراد هذا الشعب الـ(ممكون وصابر) أن:
    × غيروا ما بأنفسكم يتغير كل شيء نحو الأحسن...
    × واذكرونا في السراء نذكركم في الضراء..
    × فإن أبيتم هذا وذاك حرصاً على المصالح والامتيازات فخوضوا معارككم (من سُكات)....

    بالمنطق
    نعم.. هو تعبير عن نبض الشارع!!
    صلاح عووضة



    ردود أفعال عديدة أثارها ما تناولناه في هذه المساحة في حلقات ثلاث تحت عنوان (التعبئة لمن.. وضد من.. ولأجل ماذا؟!) حفزنا لنشر بعض منها اليوم ما كتبه بالأمس بالزميلة (الوطن) الأخ الأستاذ سيف الدين البشير في زاويته (هذا كتابي) متسائلاً تحت عنوان (سقف المنطق) إن كان صاحب هذا القلم قد نصب نفسه متحدثاً رسمياً باسم كل فرد من أفراد هذا الشعب، وذلك في معرض هجومه على ما كتبناه في حلقاتنا الثلاث المذكورة.
    فالأخ الأستاذ سيف الدين أحمد عبد الماجد أرسل لنا رسالة مطبوعة بعنوان (تعبئة شنو؟!) يقول في مقدمتها: (اسمح لي أن أشيد بما خطه قلمكم الرصين.. فقد وضعتم المبضع في الجرح عندما تطرقتم باستغراب لنداءات التعبئة المنطلقة من بعض أذرع الحكومة هذه الأيام).
    ويمضي الأستاذ سيف قائلاً في رسالته: ( لو قُدر لهؤلاء المسؤولين أن ينزلوا من أبراجهم العاجية ليشاهدوا رعيتهم الغالبة دون القلة المستفيدة التي تصور لهم الخبيث طيباً والطيب خبيثاً لما صعدوا هذه الأبراج مرة أخرى).
    أما المواطنة سامية محمد حسن فقد أرسلت رسالة مقتضبة هذا نصها: (منطقكم وجيه وصحيح وحديد.. والله أنت عبرت عن كل الذي في داخلنا وتكلمت بلسان كل واحد من أبناء هذا الشعب المطحون.. والله يا أستاذ قلمك مسنون لكن في الحق.. ولك منا التحية والإجلال).
    كما تلقيت اتصالاً هاتفياً من الأستاذ عوض سيد أحمد قال فيه: إنه يؤمن بشدة على كل كلمة وردت في حلقاتنا تلك، ويتساءل عن مدى تطابق سياسات وتوجهات وأفعال الحكومة التي جاءت - كما قالت - من أجل إشاعة روح الإسلام بين الناس مع تعاليم هذا الإسلام، حيث يرى الأخ عوض أن هذه المفارقات الغريبة بين الشعارات وما نراه فعلياً على أرض الواقع من تطبيقات هي سبب هذا البون الشاسع بين الحاكمين والمحكومين إلى الدرجة التي صار فيها هؤلاء المحكومون لا يكترثون لنداءات استنفار وتعبئة إليهم عند الملمات لإحساسهم أن أهل الحكم إنما يهمهم الدفاع عن سلطتهم وامتيازاتهم ومكتسباتهم في المقام الأول.
    وبعد..
    هذا غيض من فيض ردود الأفعال التي وصلتنا والتي سنحاول إن شاء الله أن نلخصها وننشرها في (برلمان السوداني).. أما استنكار صاحب (هذا كتابي) لما سماه تنصيب كاتب هذه السطور لنفسه ناطقاً باسم الشعب فيقابله استنكار من الشاكلة ذاتها، إرجاعاً للكرة إلى ملعبه وملعب الذين يدافع عنهم، لتنصيب أخطر أثراً يتمثل في الواقع الذي بين أيدينا نطرحه في شكل تساؤل شبيه بتساؤل الأستاذ سيف الدين البشير: (ومن الذي أعطاكم أنتم الحق في تنصيب أنفسكم.. ليس فقط متحدثين باسم الشعب وإنما حكاماً له؟!).
    إلى أن يُجرى استفتاء حقيقي بين الناس، أخي سيف، لمعرفة إن كان حديثي المذكور هذا يعبر عن حقيقة مشاعرهم تجاه شعارات التعبئة أم حديثكم أنتم هو الذي يعبر عن حقيقة مشاعرهم إزاءها فإنني أفترض فيما قلت قرباً من الواقع أكثر مما تقولون.
    أخيراً.. لن أملّ الإشارة إلى صدام حسين ونظامه لأنه النموذج (الطازج) الذي بين أيدينا لكل هذا الذي نحذر منه.
    __________________________
                  

العنوان الكاتب Date
نريدها تعبئة شاملة‮!!‬ waleed50003-05-06, 07:51 PM
  Re: نريدها تعبئة شاملة‮!!‬ waleed50003-05-06, 10:32 PM
  Re: نريدها تعبئة شاملة‮!!‬ Ahmed Abdallah03-05-06, 10:53 PM
    Re: نريدها تعبئة شاملة‮!!‬ عبدالرحمن الحلاوي03-05-06, 10:59 PM
      Re: نريدها تعبئة شاملة‮!!‬ Ahmed Abdallah03-05-06, 11:09 PM
        Re: نريدها تعبئة شاملة‮!!‬ ABDELMAGID ABDELMAGID03-06-06, 00:20 AM
        Re: نريدها تعبئة شاملة‮!!‬ عماد الخير03-06-06, 00:24 AM
          Re: نريدها تعبئة شاملة‮!!‬ waleed50003-06-06, 01:13 AM
            Re: نريدها تعبئة شاملة‮!!‬ Ahmed Abdallah03-06-06, 01:40 AM
              Re: نريدها تعبئة شاملة‮!!‬ Al Sunda03-06-06, 02:02 AM
                Re: نريدها تعبئة شاملة‮!!‬ مهيرة03-06-06, 03:42 AM
                  Re: نريدها تعبئة شاملة‮!!‬ عبدالرحمن الحلاوي03-06-06, 05:16 AM
              Re: نريدها تعبئة شاملة‮!!‬ waleed50003-08-06, 00:52 AM
                Re: نريدها تعبئة شاملة‮!!‬ Ahmed Abdallah03-08-06, 12:06 PM
  Re: نريدها تعبئة شاملة‮!!‬ بلدى يا حبوب03-08-06, 11:42 AM
    Re: نريدها تعبئة شاملة‮!!‬ Yassir Tayfour03-08-06, 05:43 PM
      Re: نريدها تعبئة شاملة‮!!‬ Abdulgadir Dongos03-08-06, 06:35 PM
        Re: نريدها تعبئة شاملة‮!!‬ Imad Khalifa03-08-06, 06:46 PM
          Re: نريدها تعبئة شاملة‮!!‬ waleed50003-08-06, 07:31 PM
      Re: نريدها تعبئة شاملة‮!!‬ waleed50003-08-06, 07:24 PM
        Re: نريدها تعبئة شاملة‮!!‬ Yassir Tayfour03-08-06, 07:57 PM
          Re: نريدها تعبئة شاملة‮!!‬ waleed50003-08-06, 08:14 PM
            Re: نريدها تعبئة شاملة‮!!‬ مهيرة03-09-06, 05:12 AM
              Re: نريدها تعبئة شاملة‮!!‬ waleed50003-09-06, 05:25 PM
                Re: نريدها تعبئة شاملة‮!!‬ waleed50003-09-06, 06:01 PM
            Re: نريدها تعبئة شاملة‮!!‬ Yassir Tayfour03-09-06, 05:18 AM
              Re: نريدها تعبئة شاملة‮!!‬ سيف النصر محي الدين محمد أحمد03-09-06, 07:55 AM
                Re: نريدها تعبئة شاملة‮!!‬ محمد ادم ابوكيفو03-09-06, 08:51 AM
    Re: نريدها تعبئة شاملة‮!!‬ waleed50003-09-06, 07:36 PM
  Re: نريدها تعبئة شاملة‮!!‬ Elmosley03-09-06, 10:36 AM
    Re: نريدها تعبئة شاملة‮!!‬ sudani03-09-06, 07:52 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de