|
Re: لله فى خلقه شئون (Re: يازولyazoalيازول)
|
هشام جبريل
دي الميته التي يتمنها الانسان , يودع الاحباب وهو راضي عنهم يتأكد من الفاتحة بنفسه
شيخ هشام في بداية الثمانينات جاء رجل يحمل كفنه بيده لاهلنا في السوق العربي , هنالك شجرة كبيرة تقف عندها اللواري المتجه الي النيل الابيض كوستي ثم غرب السودان وهذه الشجرة اطلق عليها شجرة المحن, الرجل قال لي الجماعة اسمه ومكانه وقال ليهم هو عايز يموت رقد في العنقريب مات مابين كلامه وموته دقائق
شيخ هشام
سنة 86 كنت مع شيخ محمدالامين بن الشيخ الريح في طيبة الشيخ عبدالباقي وعلي ما اعتقد والده كان الخليفة قبل الشيخ ابوعافلة <يربطنا مع شيخ محمد الامين النسب وهو متزوج من اهلنا في منطقة الطقيع شمال المناقل> حكي لي ان والده ارسل احد تلاميذه لشراء صفحية جاز بعد شويه والده قعد يقول يا الله لي صفيحة الجاز الزول فات بعد وصول الرجل قال ليه يلا البيت سريع والعنقريب والرجل توفي علي كده
|
|
|
|
|
|