الكل ينتظر رجلاً... المهدي المنتظر، موجّه للصديقة لنا مهدي بالأصالة

Quote: ثانيا:- التدليل الديني لدي المسلمين السنه عموما يرتكز في التدليل علي ظهور الامام المهدي المنتظر علي الاحاديث النبوية (المصدر التشريعي الثاني) وليست علي القرآن رغم وجود ايات كثيرة في القران الكريم تشير وضوحا لظهور المهدي عليه السلام

Quote: اتمنى ان يسعفنا احد المتداخلين براي مخالفي الامام المهدي من المعاصرين لزمانه ومنطلقهم الديني في رفضهم لانطباق صفة المهدي علي الامام محمد احمد المهدي خاصة راي محمد شريف نوالدائم ...

سأنتظر مثلك هذا الرأي.. وإن كنت أظن أن رفض مهدية السيد محمد أحمد المهدي شيء ليس بالصعب، ليس لسبب سوا أن عنصر العاصرة غالباً يجعل الناس يرفضون التصديق.. ويحبذبون التمسك بشيء سيحدث.. أو أنه حدث فعلاً وانتهى وفات عليهم.. كثيراً ما أفكر في رأيي الشخصي إن ظهر بيننا من يقول بأنه نبي الله عيسى عليه السلام.. وعلى الرغم من أننا ننتظره ونتوقعه سيكون سهل جداً أن نرفض أنه هو هو... والدليل ان الكثيرين ممن تظهر أسماؤهم بإدعائهم هذا يوصمون فوراً بالجنون دون أن يتحقق أحد من دعواهم.. فربما يكون فعلاً منهم من هو صادق.. ولكنها المعاصرة.. ومن هذا أجد عذراً لكفار قريش أنهم كذبوا النبي الكريم.. وأزداد اعجاباً بمن آمن به صلى الله عليه وسلم.. وفي النهاية، فإن الله يهدي من يشاء..

Quote: لا يعتقد الشيعة الامامية الاثني عشرية بان الامام الثاني عشر (الحجة بن الحسن العسكري)عليه السلام غائب داخل السرداب

الشيعة في هذا مذاهب.. الشيعة الإمامية وهم أكثر الشيعة اعتدالاً فكرتهم عن المهدي تشابه إلى حد كبير فكرة السنة.. ولا أدري هل كتبت سهواً الشيعة الإمامية.. لكني أعلم أن بعض غلاة الشيعة يظنون أن الإمام محمد بن الحسن العسكري قد خرج وهو صغير واختبأ في انتظار الوقت المناسب ليعود ويملأ الدنيا عدلاً كما امتلأت جوراً... بعض الشيعة يقولون أن الحسن العسكري لم يكن له ولد.. وبعضهم يقول أنه مات صغيراً... وحول هذا يمكنني أن أجعلك تضحك قليلاً بقصة يحكيها لي والدي كثيرا وهو يضحك.. بأن بعض أهلنا الجعليين ينتسبون إلى نسب يصل إلى محمد بن الحسن العسكري عليه السلام، وهو ما اتفق على أنه لم يكن له ولد في كل الفرق.. فكيف يأتون منه هم ...

Quote: Salam Ustadh Marioma and Ustadh Nader and families

عمو متوكل.. تحياتي.. ونحن سعيدين بهذه الكتابة التي رفعت البوست قليلاً بعد أن نزل.. تحياتي وخالص أشواقي...

بنت الحسين