لا تراجع لا تنازل لكن الغصة حقنت الحلق قلت افصح رغم امتناعى للحرب لا
لكن بحبها
احبك احساس اعيشه فى اللحظة مليون مرة.... تهتز الكلمة.. فى مرحلة التكوين... والرعب يكسونى من ان ترتد الى مسمعي منهزمة خاسعة حسيرة... لحظات احمل بذور الود فى يدي .. احاول ان انثرها فى مساحاتك..... لكى تنبت وردة تحمل قسمات العشق الذى اعيشه....... والعشق مقترح يهيم بى اليك......الصراع الذى . حسم.... انت اميرة هذا الغفر لولا الذى اكتسبته من كبرياء.. لقلت تفديك الليالى الطوال.. وتهون الليالى ويترحل عنى كالسراب معانى الكبرياء.. وانت حلمى. ولكن فى عنفوان الصراع..... لمحتك مقترح جنيني لا يفارق خيالى الثمل بك ولحظة اختصرت كل النساء فيك... كنت يا معبودتي قصة ومقترح خيال أتسامى اليها بلا مقدمات... وانت فى الخيال المريض طاغية.. نفرض على نفسى المقدمات و النهايات.....
احبك كالصلاة.. والتراتيل التى تصاحبها...... وتعب هذا السقيم فؤادى من حمل وزر هواك... انت كل المعانى التى احاول ان اعبر بها عن احساس يهزمنى.. وانت الفضاء والجداول التى تحد وتتحمل سريان العشق.. وانت منابع متلفحة بصرامة الانتماء.. وانت الجزر التى حاصرتنى بكل اركانى وانزويت احملك جنينا ناضجا وعشق لا يتردد لسانى فى ترديد .. تفاصيل حروفه
يا رمز من احيانى لحظة فارق الروح الجسد ويحملني اليك رغم رفضك احساس انى منك...لا موانع كبريائك.. ولا بتطلعك البرجوازي.. ولا فارق العمر الهلامي... يمنعني ان احبك بصدق.. وانت كطارح النخل وانا تحملنى الرياح كبحات اللقاح إليك....
وبحبك...... اعتراف لا أستطيع ان انفك منه فافعل بى وبالزمن الذى ابحث فيه ملامح تحملنى ضد تيارك.... وحبيتك لا قصدى احتكرك ولا احلم بغيرك.. يا مسافة تحملنى اليك لحظة رحيلك.. وانتمى اليك .. وكأنى بلا هوية ..لكن اصطفت كل جزيئاتي نحوك تتزاحم ترحل لما يكون اسمك عنوان وهوية... وانسى الجرح الجواى منك ما كان أذية .... أتصبر رغم طموحاتى بان احمل للمجهول تطلع انى اعيش واعشق واكون ذى كل الناس.. حلم بسيط القى البدينى عنوان لمن كنت لاجئ.. لكنك يا السلمتك كل تفاصيلى .. اتجبرت على القلب الرسمك جواه... وخلاك...رغم العزلة موانئ لسفن التيه.. وعنوان فاض فى كل مساحاتى وبقى عنوانى وبقيتى لى.. كل المعنى للكلمة بتهرب مع الزفرة.. واستنشق هواء يملاني معزة وانت. رغم الصلف بحجبك عنى كونت ملامحي على مقترح كلامك لى..
واحبك وما قدرت اوارى الجواى ولا بقدر احلف ليك بغيرك....كم آلهة نصبت للعشق صماء.. والاشكال انو الكلمة ما قدرت تحمل المعنى الجواى اليك..... وبقت متعبة... وباقى احساسى لمن ما لاقى موايعن تتحمل فيض النبع... وبقت تدفق.. فى الطرق المجهولة.. لكن كل المقصود انى بحبك وبس
والله بحبك
يا امل بسام يهل فى وجداني ويرحل عنى يقتلع الامان ويتركنني بلا هوية مهتز شكيتك للقوى ومتنازل عن شكواى
أسلمك نفسى طباشير ولوحة وطين صلصال اعبثي بى ولا يهمك لأني الذي أستطيع ان ابصم عليه بلا تردد انى احبك واه منك يا الخليتنى هلامى واه منك
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة