|
Re: π سگبنة الحنينة√ (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
{{{{{5}}}}} [} جيت عليهم في البيت العصرية قلتا شوية ارفع معنوياتم لقيت عمك ( بورق ) في الخدرة مع (سكينة ) فابتسمت لهذا البهاء! وكعادتها رحبت بي الخالة ( سكينة) أيما ترحيب و ابتسامتها تعلو كل الجراح في سمو وتسامي ..لايقدر علبه إالا الكبار..و سارعت بمنحي الخيارات في الإكرام ...و بدأت بالطعام ثم دعتني بكل ثقة أن تعد لي وجبة (غداء) فاعتذرت لها و هي تُلِّح الحاحا صدوق ..وانتقلت بعد رفضي لسؤالي شاي أم القهوة.. و جبرا لخاطرها طلبت الشاي فأسرعت (الشفيفة ) لإعداده وبخفة تحسد عليها.. و لولا ثقتي في عمك الخير لقلت إنة الرجل أخفق في وصف حالتها..احضرت لي الشاي و فامت صلت (العصر ) حاضرا ، ثم انضمت إلينا من جديد تستفسرني بحنان الأم عن أحوالي .. و لما لفبت بيها للسؤال عن حالها.. كان الحمد حاضرا و لمتكتف بذلك.. دبل أردفته بالثناء. (هذا مايعرف بالعبور ) ليك حق يا (الخير ) تقول عليها مرا عظيمة ..فهي كذلك. لم تلمح لي مجرد تلميح أن هناك ثمة ما يعكر الصفو ..و يكدر الخاطر .. أهدتني ( سكينة ) السرور.. وادخلت في نفسي طمأنينة وحبور ...فودعتهم علي أمل لقاء قريب.
|
|
|
|
|
|
|
|
|