|
Re: π سگبنة الحنينة√ (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
{{{{{3}}}}} [} هزمني الرجل في هذا الصباح..ورأيت الوجه البشع الآخر لنهار قاع المدينة المتصدع ..! تركته في صمت ومضيت و ليس في مخيلتي سوي صورة الخالة(سكينة ) أطيب نساء الحلة وأكثرهن حنية و بركة . و أنا وأنا أعني ما أقول: بتصدقو ( سكينة ) دي هوايتا الاساسية هي ( الصدقة )! بالجد بكلمكم: المرا دي مما شفتها طالقا يدها .ما بترد زول ..!!والعندها ما حقها..ناس الحلة بعرفو المعلومة دي .مسمنها (سكينة الحنينة) .دي سهادة ربما تگون مجركة و لكنها اكثر مصداقية من (الأمم المتحدة ) ياخ دي بتخت باقي الأكل في كيس بتعلقو في شجره قدام بيتم ليأتي يأخذه صاحب النصيب..و بدون من و أذي! فأي تحليق هذا يا امرأة !! ومن علمك ذلك أيتها الأمية الخبيرة الگبيرة! صورتها لم تبارح ذهني الْيَوْمَ ...و كل ما أتذكر اصطدامها بالكرسي دون أن تراه أشعر بشيء من الضيق و الألم . ولكن ما العمل ...!!؟ وكيف التصرف ..!! والمساحات تضيق حيث لاضوء في نهاية النفق ...!! تذكرت قصة سيدنا موسي وقد وجد نفسه في مربع لايرحم! البحر أمامه و فرعون من خلفه و لا يوجد أبدا ما يدعو حتي لبصيص أمل سوى في حرم عليه مراضع نياء العالمرن عدا ثدي أمه.. و بحسابات الدنيا فمعركته خاسرة لامناص لكنه لم يستسلم أو يخور عزمه وواتصل بالسماء و رهانه معقود علي الكبير.. فنعم المولى و نعم لنصير...و لا عاصم الْيَوْمَ الا الله (قَالَ كَلاَّ إِنَّ مَعِي رَبِّي سَيَهْدِينِ)، فجاءعم المدد الرباني متدفقا وردت السماء عجلي (أَنْ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانفَلَقَ). الله ..الله ....ياالله .. امتلات نفسي و روحي وعدا و رجاء فمضيت و ليس في ذهني إلا عصا موسي وعيون سكينة .. و بعض من أمل اللهم انزل علينا سكينتك و لطفك ..
|
|
|
|
|
|
|
|
|