|
Re: عايز أبقى شيوعي، بماذا تنصحون؟ (Re: عمر التاج)
|
شيل ليك علم احمر واوع تزحم راسك بى كارل ماركس وانجلز ولينين وستالين وماعارف منو دي نظريات قديمة وفاضية وكلام ساي و عبدالخالق و محمد ابراهيم نقد (ود ملين) اسمو كدة في القطينة .....اسمو ود ملين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عايز أبقى شيوعي، بماذا تنصحون؟ (Re: Ahmed Yassin)
|
سلامات اخي احمد ود يس.. لوملاحظ شعار الحزب الشيوعي السوداني يختلف من شعارات نفس الحزب في كثير من الدول بينما اللون الأحمر هو المشترك بين كل الأحزاب الشيوعية في العالم والسؤال الذي يطرح نفسه هل مازالت هناك مركزية في إدارة الحزب في العالم أم مجرد علاقات تنسيقية وهل هناك أي نوع من العلاقات التنظيمية تجعل العضو في أي مكان يسهل استيعابه اذا عاد الى السودان او بقية دول العالم مثلا وهل يحتاج اليساري او الماركسي او الشيوعي من بره الى إعادة تجنيده اذا رغب في العمل في السودان طبيعة العلاقات المشتركة موضوع مهم نرجو ان نجد له إجابة قبل الخطوات التالية.. مسالة العلاقة بين الحزب الشيوعي الصيني والروسي مع المؤتمر الوطني السوداني أيضا محيره ومثيره للقلق. نواصل..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عايز أبقى شيوعي، بماذا تنصحون؟ (Re: عمر التاج)
|
التعقيدات التي تفرضها التنظيمات سوى عند انضمام العضوية أو عند الاستيعاب والعمل الحزبي والانتخابي اعتقد كانت مضرة جدا وعميقة لمسيرة الأحزاب وخاصة الشيوعي، صحيح هناك أهمية للمكاتب التي تحافظ على أسرار التنظيم وتمثل نواة الحزب واللاعبين ال11 في الملعب، ولكن لا أرى أهمية على الإطلاق لكي تتوسع المكاتب الأمنية والحالة السرية لحزب همه جمع الناس حوله والأصوات، فالاحزاب الكبيرة مثل الاتحادي والأمة لم تكبر بأفكار ها ولكن ببساطتها وانفتاحها على الجمهور، تنظيم الحركة الإسلامية وعي لهذه النقطة مبكرا وقام بحل نفسه بالكامل واستيعاب 60% من خارج الحزب دفعة واحدة أكملها فيما بعد 90% مع الاحتفاظ بعضويته الخالصة في مكتب واحد خاص هو أش. إذن فما المانع للأحزاب الأخرى أن تمد البساط أحمديا وتنظر لمستقبلها بتجميد كافة التعقيدات الصفوية البرجوازية وممارسة الحياة الشيوعية جهرا ومن غير تقية وتكرفس، ما المانع أن ينضم عشرات المفكرين والمهنيين والفنانين والشماسة وينخرطوا في العمل الرسمي والطوعي باسم الحزب من غير أن يكونوا شيوعيين كاملي الدسم. نواصل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عايز أبقى شيوعي، بماذا تنصحون؟ (Re: عمر التاج)
|
عمر التاج انا كنت مفتكرة من العنوان انك كاتب البوست للتندر والفكاهة والونسة فقط ولكن من تعليقك الاخير عرفت الان انك سياسي محنك وعندك نظرة منطقية جدا لكيفية تطوير الاحزاب وكيفية كسب دعم الجمهور واعتقد انه اذا استطاع الحزب الشيوعي ان يستقطبك فسيكون هذا كسب كبير للحزب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عايز أبقى شيوعي، بماذا تنصحون؟ (Re: امتثال عبدالله)
|
العزيزة امتثال.. قرآءتك الأولى ليست خاطئة كلها، فالبوست بالطبع لم اكتبه بروح الرغبة في الانضمام لاني ادرك ان طريق العضوية لأي حزب لا يمر عبر سودانيزاونلاين ولكن البوست هدية مني لهذا الحزب الذي اعتز بوجوده بيننا وأشعر بالمسافات تضيق وتتسع بيني وبين كثير من اعضائه لدرجة ان فردتي المقربة في الجامعة كانت شيوعية خضراء لونها تسر الناظرين😍 الشي الثاني انا ماسياسي محنك، حتى تجاربي الحزبية أغلبها ثقافية اقتصادية أمنية😁 ولكن قناعتي بأهمية تبسيط الإجراءات التنظيمية ناتجة من طبيعتي البسيطة وحبي للبساطة واللين في كل شئ، ويمكنك أن تتخيلي كيف الحال لو كان الانتماء للأحزاب السودانية مثل تشجيع فريقي هلال مريخ كل حزب فيه 11 لاعب وعدد قليل كطاقم فني واداري يضعون الخطط في المطبخ، ويتفذونها في الملعب وكل من في الأستاد وخارجه اما شيوعي يشجعهم أو مع فريق آخر ينتقدهم ويهديهم عيوبهم ولكنه يقف معهم عندما يلعبون باسم الوطن. وفي نهاية الأمر يكبر الحزب تلقائيا واوتوماتيكيا عند تحسن أدائه ويحقق نتائج ملموسة وإذا أخفق فإنه يغير خططه ويسجل بعض لاعبي الخبره ولاباس من خطف لاعب او اكثر من الفرق الاخري وبعد ان يكثف تمارينه ويبذل عصارة جهده يكسب في المستقبل أو يعتزل أو يندمج بكل رحابة صدر ورجاء.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عايز أبقى شيوعي، بماذا تنصحون؟ (Re: عمر التاج)
|
يبدو تساؤلك الاخير عن مدي جماهيرية
الحزب الشيوعي حاليا ؟
في الستينات كان للحزب الشيوعي جماهيرية طاغية
ومن مجموع 15 دائرة من دوائر الخريجين فاز في 11
لم تكن له عضوية كبيرة ولكن له برنامج جذاب اضافة الي
ان الخطاب السائد حينئذ كان مواتيا، كان يسمي عصر الاشتراكية
والشعوب والامم انقسمت بين معسكرين هما الخطاب السائد او قل
ابستيم ذاك العصر ، وبما ان الابستيم متغير ويحدث القطع عند نهاياته
او تغيرات بطيئة داخله تؤدي الي بدايات خطاب جديد ....
اعتقد ان عصر الاشتراكية قد ولد بالفعل ونحن نعيش داخله وما قوقل
ويوتيوب وفيس بوك الخ والمنتجات عبر الانترنت والوظائف عبر النت الخ
والنت المجاني في المستقبل والنزعة الانسانية العالمية المنحي والعمل العولمي
كلها مؤشرات لتزايد البروزيومر كطبقة جديدة نوعيا بين البروديوسرز والكونسيومرز
ولاننسي عالمية ومجانية المعرفة السائدة الان ودورها المعجل للانتقال من عصر الراسمالية
الي افق جديد للاشتراكية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عايز أبقى شيوعي، بماذا تنصحون؟ (Re: عبداللطيف حسن علي)
|
تتخيلي كتبتها اولا حمراء ولكن غيرتها خوفا من مناهضي العنصرية في المنبر ولكن للحقيقة كانت خضراء ليمونية، بس كنت مكسر في عيونها وجفونها، من الله ما خلقني ماشفت زي قزحية رحاب، كنت بقرأ فيها حاضري ومستقبلي و كل الاجيال وكنت بكشف من خلالها كل مادار وخطط له في اجتماعات الحزب الكثيره. يوم طلبت مني أمشي معاها لقاء تنظيمي خاص، أعتذرت وقلت ليها ممكن احب اي حاجة فيك أوقريبة منك إلا الاجتماعات، فهي مضيعة للوقت وهادمة للمتعة. رحلت رحاب عن الجامعة في ظروف غامضة، وتركت في نفسي حسرة أن تركتها تضع مصيرها بنفسها
Quote: انا غيرت رايي ....خلاص ابعد من الحزب الشيوعي لأني اكتشفت واحد جاهل و ب ل ي د معاهم ...على الرغم من الشيوعيين هنا في المنبر كلهم مهذبين وعندهم أفكار نيرة لكن الجاهل ده ممكن يديك أفكار هدامة ...وطماطمة فاسدة واحدة في صندوق ممكن تبوظ كل شئ |
الحاجة دي بالذات، عندما اقرأها مع حادثة رحاب اكتشف انو الدنيا دي متناقضة تماما، وممكن تخرج الباطل من الحق و الخير من الشر ومافي زول أو حزب في الدنيا كعب كعوبية مطلقة أو كويس كواسة مطلقة كل شئ رهين بظروفه، وكل زول بشوف من زاويته ما لايراه الآخرون.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عايز أبقى شيوعي، بماذا تنصحون؟ (Re: عمر التاج)
|
تحياتي اخ عبد الله اللطيف، وعودا لمداخلتك الاخيرة
Quote: في الستينات كان للحزب الشيوعي جماهيرية طاغية
ومن مجموع 15 دائرة من دوائر الخريجين فاز في 11
لم تكن له عضوية كبيرة ولكن له برنامج جذاب اضافة الي
ان الخطاب السائد حينئذ كان مواتيا، كان يسمي عصر الاشتراكية |
هذا يقودونا إلى صراع الاشتراكية والراسمالية، صراع الماركسية والامبريالية، صراع المعسكر الشرقي والعسكر الغربي، فهل كسبت الرأسمالية الرهان بتطور فكرها ام بالهيمنة واستغلال الموارد، وهل قنطت الاشتراكية من مبادئها وارتمت في أحضان الإمبريالية ام هو مجرد مرحلة تراجع فيها فكرها، وهل قدمت الرأسمالية فائدة مضافة حقيقية للعالم تفوق تلك المعارف التي استحدثتها الاشتراكية؟ اسال هذه الاسئلة ولست مشفقا على الفكر الاشتراكي لاني اتوقع لمارده النهوض عندما تصحو ضمير الإنسانية ويبحثون عن العدل والتقاسم السليم للموارد. والي ذلك الحين اقول ان عضوية الشيوعي لم تكن السر في تفوقه الميكانيكي سابقا، بل هو الهدف السامي والإشراق الفكري، والان تقاعست الأهداف واضمحل الفكر ولم يعد للحزب على المستوى الداخلي تأثير الا على أبنائه الخلص.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عايز أبقى شيوعي، بماذا تنصحون؟ (Re: عمر التاج)
|
نعود للنقاط التي طرحها الأخ عاصم ونضع خلاصات للبوست،
Quote: 5- عطفاً على النقطة رقم 4 الماركسية ليست روشتة جاهزة لتطبيقها بل هي أداة تختلف في التطبيق حسب الظروف الموضوعية والذاتية لكل مجتمع، فهل تؤمن الأحزاب الشيوعية بهذا التفسير؟
6- الإبتعاد عن الماركسية من قبل أحزاب شيوعية وشيوعيون في مختلف أنحاء العلم بدءاً من فراق الرفاق لبعضهم في أوروبا الشرقية وغيرها من الدول التي كانت ترى في التجربة السوفيتية رائدة الماركسية، ما هو أسبابه أم هو في ذاته مسبباً لتشويه الماركسية؟
7- هل تستطيع الماركسية إستيعاب نماذج مختلفة تختلف بإختلاف المجتمعات وظروفها ومن ثم تسير نحو ثورة عمالية حقيقية وليست ثورة برجوازية؟
8- هل سقوط التجربة السوفيتية يعني سقوط الماركسية؟ أم أن هذه فقط شعارات تروج لها القوى اليمينية لتتخلص من أي محاولات لظهور وتنامي تيارات ماركسية تقلب الطاولة عليها؟ |
الاشتراكية ياعاصم وفقا للفقرة 5 هي أداة عامة يمكن أن تستخدمها كافة الأنظمة لتسهم بها في تحقيق أهدافها، وهذا المعنى أجد نفسي في صفه تماما عندما قلت ان التيارات الإسلامية والعلمانية وحتى الصوفية يمكنها أن تأخذ من الاشتراكية مايناسبها وتتطبقها بالطريقة التي تتوافق مع ممارساتها، وحتي الراسمالية والامبريالية البغيضة يمكنها أن تكتسب مزيدا من الاحترام إذا خففت من جرعاتها ببعض من تطبيقات الماركسية وهذا الزعم يتماشى مع بقية النقاط ويضع بعض الإجابات المنطقية لها، إذن فالماركسية والاشتراكية لادين لها ولايصح أن نصفها بالكفر أو الإيمان، بل هي أداة فكرية عامة يمكن لغير الشيوعيين استخدامها أو حتى تبنيها، كما لا نستبعد أن نجد حزبا شيوعيا في مكان ما يمارس طقوسا غيرها أو يتبنى الرأسمالية الاقتصادية في إطار دولته، لن استبعد ذلك ابدا..
| |
|
|
|
|
|
|
|