|
Re: فلسفة حول غريزة كره الموت عند الكائنات ال� (Re: عبداللطيف حسن علي)
|
سلام يا أستاذنا لطفى، هي فيديوهات توثيقية، المجلات العلمية زمنا فات وغناها مات، وباتت مقصورة على الأكاديميين. هنالك بوستين في هذا المنبر نقلا عدة فيديوهات عن هذه الحقيقة، واحد بوست قديم لدكتور ياسر الشريف، والآخر بوست حديث لعضو المنبر عمار قسم الله، ياريت واحد من الأقلام الصديقة أن يجلب الفيديوهات أو البوستين، انا استخدم الموبايل وأجد صعوبة في النقل.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فلسفة حول غريزة كره الموت عند الكائنات ال� (Re: النذير حجازي)
|
سلام النذير
الموضوع شكله السبب زى ما بقولوا (العرق دساس ) او الكائنات الحية التى تشرب من نفس (الحفير ) بتحصل ليها (توارد خواطر ) باستثناء (الحربوية ) التى تنمو ذيلها (المفقود ) اذ انقطع رأسها .
وللضمان انا Quote: واحد من الأقلام الصديقة ؟؟ |
بس مهتم بتاريخ علم الحيوان . 🤓🤓🤓🤓
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فلسفة حول غريزة كره الموت عند الكائنات ال� (Re: النذير حجازي)
|
وليه مع الجري والطيران والمعايش الغلابة ... وكانك عايش في السودان،،، لان المعايش ما غلابة في الدنيا دي الا في السودان،،، واجمل نكتة سمعتها عن قريب في الواتساب ان واحد من السودان اصطاد ليه سمكة، لكنه بعدما حسب قيمة البوتوجاز والبصل والزيت الحينضج بيهم السمكة رجع السمكة في البحر،، قامت السمكة طلعت راسها من الموية وهتفت :" سير سير يا البشير".. وبالمناسبة موضوعك مفيد وجميل،،،وشكرا ليك،،، ومع وافر التقدير والاحترام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فلسفة حول غريزة كره الموت عند الكائنات ال� (Re: النذير حجازي)
|
تحية النذير وزوارك الكرام أكتر زول إتكلم كلام جميل عن الموت هو المفكر الألماني مارتن هايدجر، والذي قال أن الموت في حد ذاته يعتبر التجربة الوحيدة التي لم يوثق لها أحد، لأنه بالرغم أن الأديان والأساطير القديمة بصفة خاصة قد تحدثت ببعض التفصيل عن الموت والأحداث التي تصاحبه، إلا أنه لا أحد ممن ذاقوا الموت ومرّوا فعلياً بهذه التجربة رجع ووّثق لها. لذا فهي التجربة الوجودية الوحيدة التي ستبقى بدون توثيق. لكن لعل كلامك دا يفتح الباب للحديث عن تخاطرات وخواطر وتسجيلات الحاسة السادسة والسابعة للمنقولة قلوبهم إلى أحياء ونجد فيها شيء مفيد. أما الكلام الجميل الذي قاله هيدجر عن الموت هو أن هيدجر إعتبره أكبر الحوافز للإنجاز في الحياة، بحسبانه مصدر القلق الوجودي الذي يجعل إدراكك لمحدودية عمرك يدفعك للإسراع في تحقيق أفضل ما يمكنك تحقيقه الآن. وأستأذنك أن أبقى في البوست لتفكيك مفهوم الموت متى ما تيسر الوقت
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فلسفة حول غريزة كره الموت عند الكائنات ال� (Re: النذير حجازي)
|
م صديقنا الصدوق النذير حجازي قال سقراط ان الحياة والموت سيان عنده وأنه يحب الموت كحبه للموت فسأله احد تلامذته لماذا اذن لا تجرب الموت إذن الأن فأجابه بأنه اذا اختار الموت على الحياة يكون قد أحب الموت فقط! ربما هناك شيئ يتعلق بتناسخ الأرواح كما فى اعتقاد بعض الشعوب مثل الهندوس يعتقدون يتناسخ الأرواح كأن تحل روح انسان فى حشرة او حيوان الخ والله أعلم.. وبعض المستهبلين يقولون أن الموت حق وكأن الحياة اكذوبة وابوالعلاء المعري رهين المحبسين كانت له فلسفة خاصة للموت .. (معليش القصيدة طويلة ولكنها بأفكار فيها تساؤلات حيرت أبي العلاء المعري حيث يقول:
غَيْرُ مُجْدٍ في مِلّتي واعْتِقادي نَوْحُ باكٍ ولا تَرَنّمُ شادِ وشَبِيهٌ صَوْتُ النّعيّ إذا قِي سَ بِصَوْتِ البَشيرِ في كلّ نادِ أَبَكَتْ تِلْكُمُ الحَمَامَةُ أمْ غَنْ نَت عَلى فَرْعِ غُصْنِها المَيّادِ صَاحِ هَذِي قُبُورُنا تَمْلأ الرُّحْ بَ فأينَ القُبُورُ مِنْ عَهدِ عادِ خَفّفِ الوَطْء ما أظُنّ أدِيمَ ال أرْضِ إلاّ مِنْ هَذِهِ الأجْسادِ وقَبيحٌ بنَا وإنْ قَدُمَ العَهْ دُ هَوَانُ الآبَاءِ والأجْدادِ سِرْ إنِ اسْطَعتَ في الهَوَاءِ رُوَيداً لا اخْتِيالاً عَلى رُفَاتِ العِبادِ رُبّ لَحْدٍ قَدْ صَارَ لَحْداً مراراً ضَاحِكٍ مِنْ تَزَاحُمِ الأضْدادِ وَدَفِينٍ عَلى بَقايا دَفِينٍ في طَويلِ الأزْمانِ وَالآباد فاسْألِ الفَرْقَدَينِ عَمّنْ أحَسّا مِنْ قَبيلٍ وآنسا من بلادِ كَمْ أقامَا على زَوالِ نَهارٍ وَأنارا لِمُدْلِجٍ في سَوَادِ تَعَبُ كُلّها الحَياةُ فَما أعْ جَبُ إلاّ مِنْ راغبٍ في ازْديادِ إنّ حُزْناً في ساعةِ المَوْتِ أضْعَا فُ سُرُورٍ في ساعَةِ الميلادِ خُلِقَ النّاسُ للبَقَاءِ فضَلّتْ أُمّةٌ يَحْسَبُونَهُمْ للنّفادِ إنّما يُنْقَلُونَ مِنْ دارِ أعْما لٍ إلى دارِ شِقْوَةٍ أو رَشَادِ ضَجْعَةُ المَوْتِ رَقْدَةٌ يُستريحُ ال جِسْمُ فيها والعَيشُ مِثلُ السّهادِ أبَناتِ الهَديلِ أسْعِدْنَ أوْ عِدْ نَ قَليلَ العَزاءِ بالإسْعَادِ إيه للّهِ دَرّكُنّ فأنْتُنّ اللْ لَوَاتي تُحْسِنّ حِفْظَ الوِدادِ ما نَسيتُنّ هالِكاً في الأوانِ ال خَالِ أوْدَى مِنْ قَبلِ هُلكِ إيادِ بَيْدَ أنّي لا أرْتَضِي مَا فَعَلْتُنْ نَ وأطْواقُكُنّ في الأجْيَادِ فَتَسَلّبْنَ وَاسْتَعِرْنَ جَميعاً منْ قَميصِ الدّجَى ثيابَ حِدادِ ثُمّ غَرِّدْنَ في المَآتِمِ وانْدُبْ نَ بِشَجْوٍ مَعَ الغَواني الخِرادِ قَصَدَ الدهر من أبي حَمزَةَ الأوْ وَابِ مَوْلى حِجىً وخِدن اقتصادِ وفَقيهاً أفكارُهُ شِدْنَ للنّعْ مانِ ما لم يَشِدْهُ شعرُ زِيادِ فالعِراقيُّ بَعْدَهُ للحِجازِىْ يِ قليلُ الخِلافِ سَهْلُ القِيادِ وخَطيباً لو قامَ بَينَ وُحُوشٍ عَلّمَ الضّارِياتِ بِرَّ النِّقَادِ رَاوِياً للحَديثِ لم يُحْوِجِ المَعْ رُوفَ مِنْ صِدْقِهِ إلى الأسْنادِ أَنْفَقَ العُمرَ ناسِكاً يَطْلُبُ العِلْ مَ بكَشْفٍ عَن أصْلِهِ وانْتِقادِ مُستَقي الكَفّ مِنْ قَليبِ زُجاجٍ بِغُرُوبِ اليَرَاعِ ماءَ مِدادِ ذا بَنَانٍ لا تَلْمُسُ الذّهَبَ الأحْ مَرَ زُهْداً في العَسجَدِ المُستَفادِ وَدِّعا أيّها الحَفيّانِ ذاكَ الشْ شَخْصَ إنّ الوَداعَ أيسَرُ زَادِ واغْسِلاهُ بالدّمعِ إنْ كانَ طُهْراً وادْفِناهُ بَيْنَ الحَشَى والفُؤادِ واحْبُوَاهُ الأكْفانَ مِنْ وَرَقِ المُصْ حَفِ كِبْراً عن أنْفَسِ الأبْرادِ واتْلُوَا النّعْشَ بالقِراءَةِ والتّسْ بِيحِ لا بالنّحيبِ والتّعْدادِ أسَفٌ غَيْرُ نافِعٍ وَاجْتِهادٌ لا يُؤدّي إلى غَنَاءِ اجْتِهادِ طالَما أخْرَجَ الحَزينُ جَوَى الحُزْ نِ إلى غَيْرِ لائِقٍ بالسَّدادِ مِثْلَ ما فاتَتِ الصّلاةُ سُلَيْما نَ فَأنْحَى على رِقابِ الجِيادِ وهوَ مَنْ سُخّرَتْ لهُ الإنْسُ والجِنْ نُ بما صَحّ من شَهادَةِ صَادِ خافَ غَدْرَ الأنامِ فاستَوْدَعَ الرّي حَ سَليلاً تَغْذُوهُ دَرَّ العِهَادِ وَتَوَخّى لَهُ النّجاةَ وَقَدْ أيْ قَنَ أنّ الحِمَامَ بالمِرْصادِ فَرَمَتْهُ بهِ على جانِبِ الكُرْ سِيّ أُمُّ اللُّهَيْمِ أُخْتُ النّآدِ كيفَ أصْبَحتَ في مَحلّكَ بعدي يا جَديراً منّي بحُسْنِ افتِقادِ قد أقَرّ الطّبيبُ عَنْكَ بِعَجْزٍ وتَقَضّى تَرَدّدُ العُوّادِ وَانْتَهَى اليأسُ مِنكَ وَاستشعَرَ الوَجْ دُ بأنْ لا مَعادَ حتى المعادِ هَجَدَ السّاهرُونَ حَوْلَكَ للتمْ ريضِ وَيحٌ لأعْيُنِ الهُجّادِ أنتَ مِن أُسْرةٍ مَضَوْا غَيرَ مَغْرُو رينَ مِنْ عَيشَةٍ بِذاتِ ضِمادِ لا يُغَيّرْكُمُ الصّعيدُ وكونوا فيهِ مثلَ السّيوفِ في الأغمادِ فَعَزيزٌ عَليّ خَلْطُ اللّيالي رِمَّ أقدامِكُمْ بِرِمّ الهَوَادي كُنتَ خِلّ الصِّبا فلَمّا أرادَ ال بَينَ وَافَقْتَ رأيَهُ في المُرادِ ورأيتَ الوَفاءَ للصّاحِبِ الأوْ وَلِ مِنْ شيمَةِ الكَريمِ الجَوادِ وَخَلَعْتَ الشّبابَ غَضّاً فَيا لَيْ تَكَ أَبْلَيْتَهُ مَعَ الأنْدادِ فاذْهَبا خير ذاهبَينِ حقيقَيْ نِ بِسُقْيا رَوائِحٍ وَغَوَادِ ومَراثٍ لَوْ أنّهُنّ دُمُوعٌ لمَحَوْنَ السّطُورَ في الإنْشادِ زُحَلٌ أشرَفُ الكَواكبِ داراً مِنْ لِقاءِ الرّدَى على ميعادِ ولِنارِ المِرّيخِ مِن حَدَثانِ الدّهْ رِ مُطْفٍ وَإنْ عَلَتْ في اتّقادِ وَالثَرَيّا رَهينَةٌ بِافْتِراقِ الشْ شَمْلِ حَتّى تُعَدّ في الأفرادِ فليَكُنْ لِلْمُحَسَّنِ الأجَلُ المَمْ دودُ رغماً لآنُفِ الحُسّادِ وَلْيَطِبْ عَنْ أخيهِ نَفساً وأبْنا ء أخيهِ جَرائحِ الأكبادِ وإذا البَحْرُ غاضَ عنّي ولم أرْ وَ فلا رِيّ بادّخارِ الثِّمادِ كُلُّ بَيْتٍ للْهَدْمِ ما تَبْتَني الوَرْ قاءُ والسّيّدُ الرّفيعُ العِمادِ والفَتَى ظاعِنٌ ويَكفيهِ ظِلُّ السْ سَدْرِ ضَرْبَ الأطْنابِ والأوْتادِ بانَ أمْرُ الإلَهِ واختَلَفَ النّا سُ فَداعٍ إلى ضَلالٍ وَهَادِ والّذي حارَتِ البَرِيّةُ فِيهِ حَيَوَانٌ مُسْتَحْدَثٌ مِن جَمادِ واللّبيبُ اللّبيبُ مَنْ لَيسَ يَغْترْ رُ بِكُوْنٍ مَصيرُهُ للفَسادِ
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فلسفة حول غريزة كره الموت عند الكائنات ال� (Re: Mannan)
|
Quote: إلا أنه لا أحد ممن ذاقوا الموت ومرّوا فعلياً بهذه التجربة رجع ووّثق لها |
زمان لمن نسمع انو في بعاتي حايم, اي زول من امبهين بكون سد البهايم في الزريبة و دخل البيت (جوة القطية) بنفط الهنضريب بتاع المغربية و العشاء. جاييني احساس لو عاد بي الزمن و سمعت انو واحد فيهم حايم, ابقي صياد بعاعيت, اشيل كمرتي معاي و دفتر مقرر. اقول ليهو توريني الحصل شنو من قول تيت لغاية ما اتخارج.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فلسفة حول غريزة كره الموت عند الكائنات ال� (Re: Mahjob Abdalla)
|
سلام يا هندسة ليك ولضيوفك
Quote: زمان لمن نسمع انو في بعاتي حايم, اي زول من امبهين بكون سد البهايم في الزريبة و دخل البيت (جوة القطية) بنفط الهنضريب بتاع المغربية و العشاء. جاييني احساس لو عاد بي الزمن و سمعت انو واحد فيهم حايم, ابقي صياد بعاعيت, اشيل كمرتي معاي و دفتر مقرر. اقول ليهو توريني الحصل شنو من قول تيت لغاية ما اتخارج |
أووووسكار يا محجوب
هل بعيد العلم يخترع كميرات بخصائص تقنية عالية تسجل أي تغيرات في الميت مثل مخه وقلبه لمدة أسبوعين من لحظة موته ولا ما تجيب تمنها هههههههه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فلسفة حول غريزة كره الموت عند الكائنات ال� (Re: Ahmed Yassin)
|
Quote: السؤال الوحيد في الكون الاجابته بـ (نعم) هو (الموت) والجميع متفقون عليه اي سؤال تاني يخطر على بالك في الدنيا هذه (ممكن) ولا يتفق عليه الجميع حكاية اذا كان المتبرع اذا مات وهو وقع من شباك ففالمستقبل يخاف من المرتفعات دا كلام فاضي وخزعبلات ولا اساس له من الصحة اطلاقا لان هناك الاعصاب والذاكرة والعقل وو واصلا الخوف ليس مكانه القلب انما في العقل والدليل على ان الكلام دا غلط وخطأ فادح .. رجل الاعمال المصري (احمد بهجت) صاحب دريم لاند شخص معروف اجرى عملية زراعة للقلب في امريكا من متبرع مات بحادث سيارة واجراها قبل سنوات طويل وهو طبيعي جدا وحى ذلك في احدى قنوات دريم ويقول انه قبل العملية بلحظات دعا الله سبحانه وتعالى انه اذا احياه الله (ليعصيه) طلب من الله ان لا يحييه وان ياخذ امانته حتى لا يعصيه... وحتى شفاؤه كما ذكر له طبيب المخ والاعصاب كان معجزة |
تحياتي احمد للقلب ايضا عقل منفصل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فلسفة حول غريزة كره الموت عند الكائنات ال� (Re: Ahmed Yassin)
|
عليكم السلام وكل عام وانت بخير هذه جزئية من ورقة قدمها دكتور عمر سليم The brain in the heart: After extensive research, Armour (1994) introduced the concept of functional ‘heart brain’. His work revealed that the heart has a complex intrinsic nervous system that is sufficiently sophisticated to qualify as a ‘little brain’ in its own right. The heart’s brain is an intricate network of several types of neurons, neurotransmitters, proteins and support cells similar to those found in the brain proper. Its elaborate circuitry enables it to act independently of the cranial brain – to learn, remember, and even feel and sense. The heart’s nervous system contains around 40,000 neurons, called sensory neurites (Armour, 1991). Information from the heart - including feeling sensations - is sent to the brain through several afferents. These afferent nerve pathways enter the brain at the area of the medulla, and cascade up into the higher centres of the brain, where they may influence perception, decision making and other cognitive processes (Armour, 2004). Thus, it was revealed that the heart has its own intrinsic nervous system that operates and processes information independently of the brain or nervous system. This is what allows a heart transplant to work. Normally, the heart communicates with the brain via nerve fibres running through the vagus nerve and the spinal column. In a heart transplant, these nerve connections do not reconnect for an extended period of time; in the meantime, the transplanted heart is able to function in its new host only through the capacity of its intact, intrinsic nervous system (Murphy, et al, 2000) تجد البحث كاملا هنا https://www.rcpsych.ac.uk/pdf/Heart,%20Mind%20and%20Spirit%20%20Mohamed%20Salem.pdf
| |
|
|
|
|
|
|
|