هو مقال للكاتبة و الأديبة و المترجمةالعراقية(لطفية الدليمي)...دائما موضوعاتها ذات قيمة مضافة( آسف للتعبير الإقتصادي الجامد)
كلماتها منتقاة بعناية ،فكرتها ناصعة تنبي عن خبرة و عن استفادتها من تعدد الثقافات من خلال وجودها في اوروبا..
دائما مقالاتها تتحمّل عدة إشارات و أبعاد و إن كانت تتناول موضوعا محددا..
من يقرأ الكلاسيكيات؟ بقلم لطفية الدليمي.
مازالت الكلاسيكيات الفلسفية والأدبية الإغريقية، وخاصة المحاورات الأفلاطونية والملاحم الإغريقية والمسرحيات، إلى جانب الكلاسيكيات التي سادت عصر النهضة الأوروبية تشهد قراءات متواصلة على مر الأعوام، وما زالت الطبعات الحديثة من هذه الكلاسيكيات تتوالى سنة بعد أخرى، ومنها: محاورات أفلاطون وجمهوريته الفلسفية، أخلاقيات سبينوزا، المسرحيات الشكسبيرية، مصنّفات (كانط) الفلسفية، مونادولوجيا لايبنتز، الملاحم النوردية والهندية، مؤلّفات جون ستيوارت مل، ماركس ورأسماله الشهير، الخ… تابع
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة