***نتيجة فحصي للحمض النووي***

Quote: حديد هوية الاشخاص بتفاصيل دقيقة مازال يواجه بعض التحديات. والهوية في السودان مازالت معقدة لانها اساس نتاج سياسات موجهة فاشلة. وضحنا في دراستنا عن بعض المجموعات السودانية انه الاصل افريقي. وبعد سقوط الممالك ودخول الاسلام للمنطقة والهجرة العكسية لي شرق افريقيا ادت لي اختلاط وتزاوج المجموعات المحلية بالمهاجرين. فنتج عنه اختلاط الجينات واكتساب اللغة (العربية) خاصة في اواسط السودان. في السودان حاصل نكران للاصل والتمسك بي شاح العروبة. دراستنا بتستبعد مايعرف بالهوية العربية في السودان و التي لاوجود لها في اصل وتاريخ السودان. ودي حاجة بتتنافى مع تعريف الهوية. حاليا معظم الدراسات الوراثية عن اصول البشرية وضحت انو تخيلنا لي حجم الهجرات واتجاهاتها في الماضي ضيق جدا لانها كانت كبيرة وعلى مساحات واسعة وصولا لي اوشينيا. اولا لازم نفهم طبيعة عمل الشركات واغراضها على المدى البعيد. ثانيا حجم قواعد البيانات المستخدمة والمجموعات السكانية المكونة لهذه البيانات واذا هي فعلا بتمثل تنوع وراثي على مستوى العالم وهذه نقطة ضعف كبيرة. بعض المجموعات السكانية بتمثل نسبة كبيرة من هذه البيانات ودا بيأدي لانو الخلاصة بتاعة التحليل محصورة في نطاق ضيق. بالنسبة لوجود Jewish ancestry دليل كبير على ان قاعدة البيانات فيها نسبة كبيرة من هذه المجموعة السكانية. بروفيسور مارك توماس من UCL London انتقد سياسات هذه الشركات بناء على رؤية علمية من خبرته المتراكمة. فياريت نكون واعيين بشكل كافي لما نفكر في ارسال عيناتنا لاحدي الشركات وندرس الموضوع كويس ونختار الشركة المناسبة الى يحد يرضي توقعاتنا بناء على تاريخ الشخص الجينولوجي ومدى توافق هذه النتائج. ودمتم بخير ايها الافارقة