|
|
 Re: مناضل اعتقلو4 ساعات ايام نميرى (Re: معاوية عبيد الصائم)
|
الاخ الصائم عن الكفاح في مواقع الكفاح
اي بمعنى انك لم تذهب لحراسات الانقاذ في المظاهرات الاخيرة
لانك مناضل اسفيري
اقول لك اخي العزيز إن كنت ترمي للكنزي الذي اعتقل ٤ ساعات
اقول لك هل تعرف الزنازين الغربية في كوبر أم تعرف الزنازين الشرقية مكان يحبس فيه المحكوم عليهم بالاعدام ويرسل إليها من يراد تعذيبه نفسياً وبدنياً
ام تعرف المدرسة في سجن كوبر
اسأل الاستاذ المحامي حسين خرطوم دارفور
اسأل الاستاذ المحامي الشيوعي جاك نون من مدني
وكليهما تعرفت عليهما في المدرسة (انت قايلا ممدرسة كبوني دي مدرسة سجن كوبر)
أما في الزازين الشرقية حيث الحبس الانفرادي والتعذيب فلم اعرف احداً
اما الزنازين الغربية فسأل عني الدكتور الباقر احمد عبدالله صاحب جريدة الخرطوم واسال عني الاخ علي ابولاكوعة من اولاد بيت المال وقد تعرفت عليهما في سجن كوبر
اسأل عني الاب فليب عباس غبوش وجماعته عندما سجنوا بالزنازين الغربية
واسأل عني العقيد شرطة يوسف نصرون الذي شرفني بأن اكون أول المتهمين رغم عودي الاخضر فجاءت القضية بتوقيع :
أركان حرب العقيد جعفر نميري رئيس مجلس الثورة
فجعلوا القضية باسم علي الكنزي وآخرون
واسألوا صاحب القلم الشريف الذي حورب وسط اهله وبلده الدكتور زهير السراج
لماذا كتبت عموداً بجريدة الصحافة او الرأي العام لا اذكر
عن قضية علي الكنزي وآخرون
واسال اهل مزارعي ولاية النيل الابيض واخص منطقة الدويم حتى كوستي عندما امدهم البنك الزراعي في اوائل هذا القرن ببذور الذرة التي زرعت خارج الموسم وانتجت عداراً (هل تعرف معنا العدار) بل اسأل مدير فرع البنك الزراعي بكوستي وقتها السيد علي حسن
اسأل هؤلاء وقل لهم من الذي لأخرج جان المزارعين من سجن كوستي بدفع مبلغ محدد بعد الاتفاق مع السيد على حسن مدير فرع البنك بكوستي ودفعته من حر مالي واعانني بعض اقاربي لأن المبلغ لم يكن بسيطاً.
واسالهم من الذي صعد القضية بعد ذلك؟
ومن الذي قابل مدير البنك الزراعي بالخرطوم ومن الذي قابل وزير الزراعة الولائي والاتحادي وصعد القضية اعلامياً حتى وافق البنك الزراعي بإعفاء كل ديون المزراعين في ولاية النيل الابيض الخاصة بمحصول الذرة وكانت عبارة عن ملياري جنيه او دينار لا اذكر.
وهل تريد مني مجاهدة اخرى في سبيل الغلابة والكادحين اوريها لك؟
والله لو رويتها لك لن تصدقني وربما لم اصدق نفسي لأنه فعل لا يقدم عليه إلا من كان موحداً بالله حتى يكاد أن يراه كما قال امام المتقين علي بن ابي طالب عندما سؤل أرأيت ربك؟
فأجاب:
كيف أعبد رباً لا اراه.
يا اخي معاوية الصائم
الكنزي يحارب الانقاذ في حدود الواقع وبالاسلحة التي يمتلكلها والتي تنتج ثماراً وليس (عدارا) مثلكم ايها المجاهدون الاسفيريون
ولا نامت عين كل اسفيري نام في احضان اهله وطلب منا نحن ان نفتح صدورنا لمن يقتلون الناس غدراً وخيانة.
|
|
 
|
|
|
|
|
| |
Ali Alkanzi
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست