|
Re: (آنا لارينا) و الحب تحت ظلال المقصلة …و إع� (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
بعد عقدين على وفاتها اليوم أنقّب عن سيرتها...مقتفيا أثر العشق الذي كان و لكن لابد للسير عبر دهاليز السياسة لأفهم كل شيء...
ما الذي يربطني أنا بها ...هذه الآنا لارينا؟؟ إنه العطف إنه التعاطف إنه الإحساس بالعذاب إنه المشاركة الوجدانية.. و ما قيمة الإنسان إذا لم يحس بآلام البشر...
و بالطبع لن ننسى السياسة و لن ننسى الديكتاتورية لن ننسى الطغاة و الطغيان فهم أس عذاب البشرية في كل زمان و مكان إنه الدرس الرئيسي الثاني..
توفينت آنا لار ينا عام 1996 في حوالي الثمانين و نيّف من العمر,, فانظر ماذا فعل الدهر في تلك الزهرة اليانعة ...
|
|
|
|
|
|