|
Re: النيوليبرالية (Neoliberalism) والشـــرف العالمي (Re: آدم صيام)
|
فليتخيل المرء السوداني أن الصحف الورقية من نصيب الأسد (الحيكومة) فلجأ (الوطنيون) إلى الصحف الإلكترونية: سودانيس ، سودانفور أول، سودانيات محبة ، الحوش السوداني، سودانايل ، الراكوبة ،التغيير منبر الحرية والتحرير إلخ.. هؤلاء الهاربون (الوطنيون) ربما عدا الحوش السوداني وسودانيات محبة وسودانيسأونلاين يمارسون نفس الاحتكار القبلي الذي تمارسه الحكومة الورقية! بل بلغ منهم التشفي مبلغًا أن ينقلوا مقال مكرور ورقي في صحيفتهم لأصحاب العواميد الراتبة ولو كان العنصري خال الرئيس! ولا ينقلون بحثا وطنيا مدققا في الشأن السوداني طالما صاحيه غير مذكور؟
كم سنة ضوئية من الآن نحتاج لينعتق السودان؟ وما هو الفرق المعياري بين سياسة الحكومة القبلية الصُّراح ومحصلة من يقومون على أمر الصحف الإلكترونية المعارضة؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: النيوليبرالية (Neoliberalism) والشـــرف العالمي (Re: آدم صيام)
|
نماذج محلية لابتسار النيوليبرالية ضمن مبدئها - نظرية اللوم – آنفة الذكر لدى أنظمة غاشمة : Culture of Blame
- «غزالة» جاءت – الصُحيفي - إسحق أيام حرب الشمال مع الجنوب ، قائلة: «اذبحني فالمجاهدون جائعون»، - القرود التي كشفت الألغام، - الدجاجة التي نفقت ففشل انقلاب عسكري، - الفئران أكلت الجسر المسلح، - «ضب سنار» الذي قطع الكهرباء فأظلمت البلاد. - «نمل السكر» قضى على 450 جوال سكر (22.5 طن) بمنطقة «الدندر» - - - -
| |
|
|
|
|
|
|
Re: النيوليبرالية (Neoliberalism) والشـــرف العالمي (Re: آدم صيام)
|
(مركز ثقافي! ) في قلب الخرتوم بعد كل هذه الدماء والانفصالات منذ 1955م
يناقش كتاب االدكتور علي عبد الله صالح -عفوا - أقصد الشخصية السايكوباتية العنصرية الشعوعية التي ترشحت في 2010- في مذبحة قصر الضيافة سنة كدة و سبعين!
لاحظوا, لفريق المركز هذا المدعو بالثقافي ولاحظوا للعلاقة بينهما كجلابة في ((( تدوير ماضي مشين من فعلهم لتغطية حاضر مشين من فعلهم.)))
قال ثقافة قال!! وراق والعفيف وبمراجعة من يكتتبون في صحفهما الإلكترونية من كتاب لما يبرحا المربع الأول -ب تاع سليمان كشة- بعد.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: النيوليبرالية (Neoliberalism) والشـــرف العالمي (Re: آدم صيام)
|
التعليم في اليابان.. 10 سمات خاصة جعلت منه حديث العالم
يشتهر اليابانيون بذكائهم، وصحتهم القوية وأدبهم الجم، فلماذا تلك الأمة فريدة ومختلفة عن باقي دول العالم؟ تتلخص الإجابة عن ذاك السؤال في أن لديهم نظام تعليمي أكثر من رائع، ويتركز اهتمامهم الأول في بناء المجتمع على تعليم أفراده بصور شبه مثالية.
إليكم أهم السمات المميزة لنظام التعليم الياباني.
قال حكماؤنا قديما “الأدب فضلوه على العلم”، هذه المقولة التي لا تأبه مؤسساتنا التعليمية بها، أخذها اليابانيون على محمل الجد، حيث يعتمد نظام التعليم هناك على الاهتمام بتأديب الطفل منذ دخوله إلى المدرسة وحتى سن العاشرة (الصف الرابع)، ويتعلم الطفل خلال تلك السنوات كيف يحترم الآخرين، وأن يكون لطيفا مع الطبيعة والحيوانات، ويتعلم صفات الكرم والتعاطف، بالإضافة إلى مهارات ضبط النفس ومفهوم العدالة.
حتى هذه السن لا يتعرض الطفل إلى اختبارات نهائيا، فالحصول على الدرجات ليست الغاية الاولى خلال أول 3 سنوات من رحلة الطفل التعليمية، الاهتمام ينصب فقط على إرساء السلوك الجيد وتنمية الشخصية.
بخلاف أغلب بلدان العالم التي تبدأ فيها الدراسة في سبتمبر، يبدأ الفصل الدراسي في اليابان في الأول من أبريل من كل عام، وهو موعد تفتح زهور الكرز هناك، والهدف من ذلك هو أن يقبل الطلاب على المدارس في طقس رائع يشرح صدورهم للدراسة، وينقسم العام الدراسي في اليابان إلى 3 فصول ويحصل الطلاب على علطة صيفية لمدة 6 أسابيع، وعطلة شتوية لمدة أسبوعين.
تخلو أغلب المدارس اليابانية من عمال النظافة، وتوكل مهمة تنظيف الفصول الدراسية والمراحيض والمطاعم المدرسية إلى الطلبة أنفسهم، والهدف من ذلك إشعارهم بأهمية التعاون والعمل ضمن فريق، واحترام العمل، علاوة على تعليمهم قيمة النظافة.
تقدم المدارس اليابانية بكل المراحل قائمة طعام موحدة تعتمد على وجبات غذائية متوازنة وصحية تم تطويرها من قبل خبراء متخصصين في مجال التغذية، ويتناول الطلاب وجباتهم في الفصل الدراسي بمشاركة المعلم لتعزيز بناء علاقات إيجابية بين الطلاب والمعلمين.
يصرف الطالب الياباني 8 ساعات في الدراسة النظامية خلال اليوم، لكن الطلاب الذين يريدون الالتحاق بالمدارس الثانوية يحضرون ورش عمل إضافية بعد انتهاء الدوام اليومي لتحقيق مزيد من الاستذكار، ولذلك يندر أن تجد طالبا راسبا في المدارس اليابانية.
تهتم المدارس اليابانية بنقل التراث الثقافي إلى الأجيال الجديدة، وتعد الكتابة اليابانية (الشودو) من أبرز سمات الثقافة هناك، لذا تقام الفصول لتعليم الأطفال رسم الحروف اليابانية باستخدام عصا من الخيزران تغمس في حبر خاص ويكتب به على ورق الأرز، كما يتم تعليم الأطفال شعر (الهايكو) الياباني العريق.
تطالب المدارس اليابانية طلابها بالالتزام بزي تقليدي موحد ويغلب الطابع العسكري على زي الذكور، وثياب البحارة للإناث، والفكرة من توحيد الزي إزالة الحواجز الاجتماعية وتعزيز الشعور بالمجتمع.
يحرص الطلاب في اليابان على الذهاب إلى المدرسة كل يوم طوال أيام الدراسة دون غياب ولو ليوم واحد، كما يلتزموا بالموعد المحدد بدقة شديدة، وقد أفاد 91% من الطلاب أنهم لم يتجاهلوا شرح المعلم في الصف أبدا.
في المرحلة الثانوية يمر الطالب الياباني باختبار مهم لتحديد الكلية التي سيكمل تعليمه بها، وهو دقيق وصارم للغاية إلى درجة أنهم يسمونه هناك “اختبار الجحيم”، فهو يحدد أهلية كل طالب في الدراسة بكليات معينة، ويواصل نحو 76% من إجمالي الطلاب دراستهم الجامعية بعد اجتياز ذلك الاختبار.
بعد اجتياز “اختبار الجحيم” يأخذ الطلاب عطلة قصيرة قبل مواصلة الدراسة التي يعتبرونها بمثابة إجازة متواصلة، حيث يصف اليابانيون فترة الجامعة باعتبارها “عطلة ما قبل العمل” لأنها تتميز بسلاسة شديدة وتمر دون التعرض للضغوط.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: النيوليبرالية (Neoliberalism) والشـــرف العالمي (Re: آدم صيام)
|
Quote: يعتمد نظام التعليم هناك على الاهتمام بتأديب الطفل منذ دخوله إلى المدرسة وحتى سن العاشرة (الصف الرابع)، ويتعلم الطفل خلال تلك السنوات كيف يحترم الآخرين، وأن يكون لطيفا مع الطبيعة والحيوانات، ويتعلم صفات الكرم والتعاطف، بالإضافة إلى مهارات ضبط النفس ومفهوم العدالة. حتى هذه السن لا يتعرض الطفل إلى اختبارات نهائيا، فالحصول على الدرجات ليست الغاية الاولى خلال أول 3 سنوات من رحلة الطفل التعليمية، الاهتمام ينصب فقط على إرساء السلوك الجيد وتنمية الشخصية. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: النيوليبرالية (Neoliberalism) والشـــرف العالمي (Re: آدم صيام)
|
Quote: نماذج محلية لابتسار النيوليبرالية ضمن مبدئها - نظرية اللوم – آنفة الذكر لدى أنظمة غاشمة : Culture of Blame
- «غزالة» جاءت – الصُحيفي - إسحق أيام حرب الشمال مع الجنوب ، قائلة: «اذبحني فالمجاهدون جائعون»، - القرود التي كشفت الألغام، - الدجاجة التي نفقت ففشل انقلاب عسكري، - الفئران أكلت الجسر المسلح، - «ضب سنار» الذي قطع الكهرباء فأظلمت البلاد. - «نمل السكر» قضى على 450 جوال سكر (22.5 طن) بمنطقة «الدندر» - - |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: النيوليبرالية (Neoliberalism) والشـــرف العالمي (Re: آدم صيام)
|
اQuote: هههههه تعرف يا خواض ! لو لاحظت معاي لما يمكن ان نسميهو (الكوز الذهني السلوكي) في مقابل الكوز الواحد داك .. ذلك القبح الانساني ونزعة السمسرة والمتاجرة والانتهاز والالتفاف والفجاجة والبذاءة كل وتلك المعاني التي قد تجتمع في زول لا احد قد يجيد وصفو كما معلمة سودانية يسارية مخضرمة شارفت الستين بقولها: زول كريه
والحديث ليس عن ياسر احمد كما تعلم .. فهو, وبكل صدق, ليس كذلك
تاج الصوفي يضيء على سجادة قش
طفوني!!
او يا عملات خوجلي عثمان
نحنا اصلنا ناس محبة زول نحبو وزول نريدو .. والبفوت ريدتنا يمشي برضو نفرح بي جديدو ..
الشرط الوحيد ان تكون بشرا سويا وماثلا وحاضرا .. الشرط الوحيد التاني ما تكون كوز سلوكي كريه بذات اشارة السيدة اعلاه .. المعلمة الستينية اعني .. واعني قولها: زول كريه!!
المهم انشالا انت طيب ياخ! ماك طيب ! الحمدلله ..
عاد نحنا صيامنا هنا مع ناس رسميين شديييد في الصيام عليك امان الله آ زول لو تعبت نص اليوم من الصيام ما بتقدر تفطر ...
ان شاء الله ناسكن ما رسميين! تاني بنجي نصوم معاكم
مداخلة البهلول دي. لو انطبقت السما مع الواطه, ما بكتبها زول صايم صيام رسمي عند ناس رسميين في الصيام ... مداخلة كانت, بالله العظيم, لتعلق في استار هذا المكان .. وكنت لتكون محمولا على الاعناق: عائد عائد يا خواض ..
ولكنهم عملوا غمرانين منها :)
شواطين ياخ.. الا تحت تحت عجبت بوب وسرت بالو .. تحسبهم شنو داك وقلوبهم شتى
ودعتك وداعة اللانام ولا اكل الطعام ... (عدل بواسطة محمد حيدر المشرف on 06-06-2018, 00:11 AM) (عدل بواسطة محمد حيدر المشرف on 06-06-2018, 00:19 AM |
توقيع ود المشرف محمد حيدر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: النيوليبرالية (Neoliberalism) والشـــرف العالمي (Re: آدم صيام)
|
في زمن الألفية الثالثة الذي تخلصت فيه معظم الحكومات والشعوب من ربقة النظام الأحادي الأعور والولوج إلى بوابات أرحب لإيجاد وسائل حكم شبه متفق عليها ، تأقلمت روسيا الشيوعية مع نظام يعرج بثلاثة أقدام، قدم في الانتخابات وقدمان في الحكم التوليتاري مع صعود نجمها كقوة إن لم تكن عظمى فقوة يمكنها تخريب انتخابات أعظم دولة جمهورية بدس أنفها بين إبطيها، وفي الجانب الآخر من الأفق الشرقي تخرج للملأ حكومة - قارة الصين- الشعبية بتثبيت السيد/ سي جينج بينج حاكمًا مطلقًا للصين مدى الحياة!!
إن المسيرة الليبرالية حول العالم تعاني من عدة انتكاسات بائنة، الأمر الذي جعل من الدول التي تتمتع بالقوة وتفتقر للديمقراطيات تنقلب على الليبرالية في سوقها ، فهي تبحث عن أمم مثلها لم تبلغ حلم الاستقرار السياسي لتبيعها السلاح وكثير من الأوهام الاقتصادية الهشة، كما تفعل الصين حاليًا بمحاولتها لاحتواء القارة الإفريقية كلها وامتصاص خيراتها لمنفعة الصين أولاً ولقليل من الحكام الفسدة. قد تنتقل روسيا إلى عتبة الديمقراطية يومًا ما، إلا أن الصين التي تستقي دكتاتوريتها التليدة من كونفشيوس ولم تر نظامًا ديمقراطيا حتى في عصور الهان يصعب التكهن بدخولها نادي اللبرلة.
وعليه ستقوم الصين اقتصاديًا عبر نظام غير أخلاقي باطنيًا بإفساد الدول غير الديمقراطية حتى إشعار آخر، وستحشر روسيا البوتينية أنفها في كل حرب وكل صندوق اقتراع بالمقربة من تخومها.
| |
|
|
|
|
|
|
|