بالجد كده الزول ده فاكهة المنبر ؟؟؟؟؟؟ ....... (صورة واحدة بس)

Quote: يلقي بكلماته وهو يحدق في أفقٍ بعيد. **** من أجمل صور البروفايل التي مرّت عليّ في هذا المنبر. أجمل ما فيه أن لا يلتفت قط ويتحدث معك وكأنه لا يعنيك... ولا يشتغل بيك الشغلة. **** أتخيله يفلفل البوستات فلفلةً. لذلك أجده دائما حيث أتوقع أن أجده. وأجده دائماً حيث لا أتوقع أن أجده. **** ذات مرة كنت أتحدث عبر المسنجر (بالمغربية = أشاطي) مع واحد من ألدّ أصدقائي، وهو شايقي مُزمن. وأتينا على سيرته هو ورهطه. سيرة ود الصايم ورهطه. وطلبت منه أن "يغريهم" السلام الكتير. قال لي: لماذا لا تتصل بهم؟ لم أتصل بهم، ولم أدخل بوستاتهم. وأنا لم أطلب أكثر من اقرائهم السلام. **** إلى شيء من الغزل.... **** ربما كان ود الصايم يشبه شخصاً أعرفه، أو عرفته ذات يوم. ليس في الأمر (ربما) بل من المؤكد. واحد من أولئك القريبين جداً، ضاعت تفاصيلهم في ما ضاع مع الغربة. وظل شيء من ملامحه يحيل إلى شيء يغوص ويطفو في الذاكرة. **** لماذا لا يلتفت ود الصايم إلى اليسار ... حيث نحن، أو إلى اليمين ... حيث الناس التانين (بياء واحدة)؟ سؤال استفساري... وليس استنكارياً. **** وما تلك بفمك يا صائم؟ عود ثقاب؟ أم ظفر إبهامك؟ أم .. لا هذا ولا ذاك؟ لهذا تخرج كلماتك، لا ندري أشرٌّ أريد بمن في البوست، أم غير ذلك. **** أسمعُ صوته الآن في البوستات المجاورة: يا عمكـ **** بقليل من الإنصاف: ليس بطعّان ولا لعّانٍ ولا فاحشٍ ولا بذيء. لمّاح ... وخفيف على المعدة. **** سيدي محمد عبد الماجد الصايم: إذا أحسست بالإعياء أو الملل، يمكنك أن تستلقي على هذا الكرسي الذي تجلس عليه. طقطق رقبتك بتلك الطريقة "المخيفة" التي يبرع فيها السودانيون. رجاء لا تلتفت ولاتغير صورة "بروفايلك". وإن فعلت فليكن إلى حين. **** .................... أحلى مايك لأحلى رهط ... ....................