البعاتي ... احدى نظريات التشكيك بموت بعض الشخصيات

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-10-2024, 01:20 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-17-2017, 02:44 PM

بدوي محمد بدوي
<aبدوي محمد بدوي
تاريخ التسجيل: 01-18-2017
مجموع المشاركات: 192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: البعاتي ... احدى نظريات التشكيك بموت بعض ال (Re: سيف النصر محي الدين)

    الدكتور سيف النصر أطيب التحايا والامنيات بالتوفيق,

    لقد تطرقت في مداخلتك ضمن ماتطرقت الى نقطة صعبة و معقدة جدا كما انها مسار جدل شائك وقد اتفق معك في عمومية النقطة المطروحة من قبلكم والتي تتلخص في أن البعض يؤمن بفكرة ما ويقتنع بها بصورة لايمكنه التزحزح عنها ومن ثم يبدا في نسج التبريرات لاثباتها ولابد انك تعلم ان بعض الناس يطلقون تسمية النمط الرغبوي على هذا النوع من التفكير. ولابد انك قرأت الموضوع كله ووجدتي اتفق معك حول ماذهبت اليه حول انكار البعض لموت بعض الشخصيات وكذلك ابتكار فكرة الامام الغائب وغيرها ولكن مع هذا وذاك فأنني اعتقد انه يوجد خيط رفيع جدا بينما ذهب اليه شخصكم الكريم حول الايمان بالفكرة وعمل اجزاء الجسم بصورة منفصلة لتبريرها وبين ما يسمى بمنهج البحث في الاسباب لمعرفة صلة الظواهر بالنتائج.

    وحتى لاندخل في النقاش الفلسفي ونكون اكثر عمليا مثل ما هو حالك حيث ضرب شخصكم الكريم مثال السيد الصدر في محاولتك لشرح وجه نظرك القيمة ساضرب بعض الامثلة حول موضوع بحث الظواهر لمعرفة اسباب النتائج اولا في الامور التي حدثت في الماضي ويبحث الناس عن الظواهر التي جعلتها نتائج او في الامور المستقبلية اي المرتبطة بما يشبه التنبؤات. ففي الامور التي حدثت في الماضي كاحداث 11 سبتمبر 2001 على سبيل المثال او احتلال العراق او انفصال جنوب السودان يذهب كل شخص لربط هذة الاحداث كنتائج بظواهر شكلت اسباب معينة لحدوثها فمثلا احداث 11 سبتمبر يراها البعض نتيجة للتطرف ويراها اخر نتيجة للاسلام نفسه ويراها اخر نتيجة للسياسة الامريكية المنحازة ضد العرب ويراها اخر مؤامرة وهكذا دواليك وكذلك احتلال العراق يراه البعض نتيجة لسياسات صدام الدكتاتورية ويراه اخر نتيجة خوف اسرائيل من العراق وجيشه ويراه اخر نتيجة محاولة المحافظين الجدد السيطرة على نفط منطقة الشرق الاوسط والتحكم في العالم وهكذ وايضا انفصال الجنوب يراه البعض كنتيجة لفشل الدولة المركزية في الخرطوم واخرون يرونه بسبب الاستعمار البيرطاني ودوره في منع التفاعل الحضارى بين الشمال والجنوب واخرون يرونه كسبب مباشر لنظام البشير ومقاربة الجبهة الاسلامية القومية للمشكلة واخرون يرونه بسبب التدخل الخارجي وسعي الدول الكبرى ودعم اسرائيل لفصله واخرون يرونه نتيجة لقوة ارادة ابناء الجنوب ونضالهم المستمر من اجل حقهم المشروع في تقرير مصيرهم ...الخ ولا شك ان هنالك من يأخد كل ماذكرناه من عوامل او بعضها ويضيف عليه وفق المنهج العلمي التاريخى الذي يربط بين كل تلك الاسباب و عوامل اخرى ببعضها البعض وهنالك من يأخذ جزء من الاسباب ويهمل اخرى ولكن في النهاية كل شخص يحلل الامور حسب وعيه وقدراته لأن الوعي هو الذي يغلب الموضوعية والمعرفة على المصالح والانحياز للتصورات وكذلك الرغبة في رؤية اشياء بعينها.

    الان دعنا نأخذ ما هو اهم لتعلقه بامور المستقبل التى تشبه التنبؤات فعندما يقتنع شخص مثلي بان هنالك شكل من اشكال الحرب الاهلية سيحدث في امريكا مستقبلا فلابد ان هذا الاستنتاج لم ينبت من الفراغ بينما كثيرون سيعتبرونه كذلك وليس له اساس لانهم لايتفقون معي في نفس الرؤية نتيجة وعيهم ومعرفتهم لانهم ببساطة لايرون ما اراه ولكن المفارقة انك ان قلت لي نفسي ولاخرين كثر من ابناء شعبي قبل ربع قرن من الان بأنه ستحدث حرب اهلية بين ابناء وطني في دارفور ربما لم اكن اتفق معك في الرؤية لأن وعيي ومعرفتي في تلك الفترة لم تكن ترى امكانية لذلك بالرغم من ان مايشبه الحرب الاهلية كانت قد حدثت بوادرها فى ذلك الوقت سواء في دارفور او في الجنوب. وكذلك لو قلت لكثيرين بان الجنوب سينفصل ربما لن يصدقونك لانهم لم يكونوا ليعرفوا مستوى جدية الوتيرة التي تتشكل بها الاحداث ضمن هذه المشكلة ولكنك ايضا لو كنت قلت لكثير من ابناء الجنوب الحبيب ان الحرب الاهلية ستقضي على فرص التنمية القليلة في الجنوب نفسه بعيد الاستقلال فان كثير منهم لن يكن ليعيرك اهتمام لان مستوى تركيزه حينها كان ينصب في تحقيق الاستقلال وتقرير المصير بالرغم من ان بعض من الناس كان يرى مايحدث الان في الجنوب من صراع قبلي مرير.ان تصوري بامكانية حدوث الحرب الاهلية في امريكا والذي لا اذكر جذوره بالضبط بينما اعرف انه تبلور قبل اكثر من عشرة اعوام وبما حعلني اكتب مقالا بعنوان بوادر الحرب الاهلية في امريكا نشرته في العام 2008 ومنذ ذلك التاريخ ظللت ابحث في النت على اي شخص يتطرق لهذا الموضوع حيث لم يتطرق له اي شخص حتى اكدت على الموضوع في مقال نشرته في يناير 2017. لم يتطرق له سوى شخص واحد علق على تصورات بعض الباحثيين الامريكان حول ظاهرة العنف وامتلاك السلاح من قبل الجماعات العنصرية البيضاء في امريكا وكان ذلك في العام 2011 وبعد هذا التاريخ كتب احد الاشخاص حول هذا الموضوع في فبراير 2017 ثم اصبح بعض الباحثيين الامريكان يتطرقون الي هذا الموضوع بوتيرة اعلى ابتداءا من اغسطس الماضي وبعد احداث فرجينيا الاخيرة واتوقع ان تكثر الكتابات حوله في فترة القادمة. لا اذكر هذا الكلام من اجل الادعاء واعتقد ان هنالك الكثيرين غيري الذين ربما تناولو امكانية حدوث حرب اهلية في امريكا وربما عملوا عليها ولكنني فقط اقول انني لم اصادف في بحثي في النت حول امكانية نشوب الحرب الاهلية في امريكا غير الحديث عن الحرب الاهلية الامريكية التي حدثت في التاريخ وأنما اقول ذلك لأبين ان هنالك ظواهر تدعم الاستنتاج المعين لاتطفو على السطح مبكرا ولذلك فعندما اتصور حدوث حرب اهلية في امريكا وياتي اخرون للحديث عن ذلك ولو بعد حين فلاشك بانني ساتصور انني في الاتجاه الصحيح وعندما ارى بوادر انقسام في المجتمع الامريكي بين جماعات مختلفة الوعي والتوجهات والمصالح تتصارع في الشارع الامريكى وبعضها يتعامل مع السلاح لا شك بان قناعاتي ستزداد بوجه نظري والتي كانت في مرحلة غياب بعض هذه الظواهر شبه معزولة. وهكذا عندما اقول على سبيل المثال ان ما يحدث الان في امريكا يؤكد ماذهبت اليه فهذا لايعني ان اجزاء من جسمي تعمل لوحدها لتاكيد وتبرير تصوراتي وانما فقط مايحدث على الارض يدعم ما يذهب اليه التنبؤ المبني على التحليل العلمي وينفي ما يذهب اليه التنبؤ المبني على الاوهام وهي احيانا امور لايتدخل فيها الانسان الا من باب لفت الانتباه اليها. لذلك فالشخص العلمي هو الذي يربط استنتاجه او تنبؤه بما يحدث على الارض ليختبر فكرته والشخص الذي يتنبأ يعرف تماما ماهي الظواهر التى يجب ان تحدث على الارض لتدعم تصوره وعلى هذا الاساس كلما يحدث حادث عنصري جلل كقتل احد السود من قبل البيض وبطريقة مستفزة يتبعها احتجاجات من قبل السود في امريكا فأن هذا يراه شخص مثلي يصب في صدام البيض مع السود يوما ما وبعد ان تكثر هذه الحوادث وتصبح غير مقبولة وكلما يصبح الاستفزاز جمعيا يقابله وعي جمعى مناهض له تتسع احتمالات الانفجار في المجتمع لاسيما عندما تتوفر قيادة سياسية رعناء وجاهلة تستصغر الاخرين ولاتحسب رد فعلهم وبالرغم من عدالة الدستور والقوانين الموضوعة في امريكا لأن هنالك قانون بسيط في الحياة ردده صدام حسين قبل احتلال العراق بخمسة اشهر ولكن ادارة بوش لم تعيره اهتمام نتيجة الغرور والعنجهية مثلما لا يعير ترامب الان تحذيرات الاخرين بخصوص انقسام المجتمع الامريكي المتصاعد وهو ان الدم يجر الى مزيدا من الدم وان من يهدر دم الاخرين يجب ان يتوقع اهدار دمه ومثلما يردد دائما صديقي العزيز الطيب حسن سعيد ان هذه الحياة محكومة بنواميس او قوانين مترابطة ربما لا يلحظها كل الناس. لذلك فصعود شخص مثل ترامب لقيادة امريكا في هذا الظرف لايمكن ان اتصوره غير انه يدعم احتمالات الحرب الاهلية في امريكا حيث يتفق مع الكثيرين ولكني ايضا اعتقد ان صعود شخص مثل اوباما للحكم كان يصب في نفس الاحتمال وهو ربما لايتفق معي فيه الكثيرون لانني اراه يزيد ثقة طرف في النضال والحفاظ على مكتسباته وهو الطرف غير الابيض في المعادلة كما يستفز الطرف الابيض الاخر ليصعد من نضاله ان صح التعبير للحفاظ على تفوقه المزعوم ومع هذا يمكن ان يقول قائل انني واهم وان هنالك اجزاء من جسمي تعمل من اجل تبرير تصوري بقيام هذه الحرب الاهلية الامريكية التي ربما لن تقوم الا في مخيلتي ومخيلتة الذين يتحدثون عنها. وهكذا يمكن ان يستمر هذا الجدل الى اللحظة التي يقتنع فيها احد الاطراف بصحة الطرف الاخر. طبعا هذا لايعني ان ننتظر مائة او الف عام اخرى حتى نتاكد من تصورات السيد الصدر حول المهدي المنتظر لانني اعتبرها خارج نطاق هذا المنهج في البحث.

    دعنا نأخد مثال اخر وهو امكانية نشوب حرب بين ايران وامريكا هذا الاحتمال الذي اتحدث عنه ومنذ اكثر من عشرة اعوام وحتى عندما حكم اوباما امريكا وتلاشى لدى الكثيرين هذا الاحتمال وخصوصا بعد توقيع الاتفاق النووي كنت واثقا ولا زلت واثقا من ان هذه الحرب قائمة لا محال حتى جاء ترمب فازداد لدى البعض احتمال حدوثها والمفارقة ايضا انه وفي ظل تهدادات الرئيس الامريكي الحالي وبعض الساسة المهمين في امريكا لكوريا الشمالية وبالرغم من التصعيد المستمر الذي يقوم به رئيس كوريا الشمالية فأن احتمال قيام حرب بين امريكا وكوريا الشمالية بالنسبة لى هو اقل من الصفر وكذلك احتمال انفصال كردستان العراق.اريد ان اصل الى ان الاستنتاجات في الغالب ترتبط بتحليل وبمعطيات على الارض تدعم هذه الاستنتاجات هذا من ناحية ومن ناحية اخرى يتطلب الاستنتاج شروط معينة مرتبطة بحدوثه وعليه عندما تتوفر الشروط هذه فان الاحتمال يزداد ولكن هذه امور يعرفها الشخص صاحب التنبؤ المعين وعليه فعندما تنبأ مايكل مور بفوز ترامب في الانتخابات الامريكية الاخيرة كان يراقب ويري بعين ثاقبة حملة ترامب الانتخابية وظروف ما يسميه البعض بالولايات المتارجحة التي تحسم الانتخابات وموقفها من حملة ترامب والمقاربة التي سلكها ترامب للتعامل مع هذه الولايات وتوصل الى ان هنالك اربعة اسباب ستؤدي الى فوز ترامب بالانتخابات بينما كان الغالبية العظمى من الناس غارقين في الاوهام وربما يعتبرونه واهما. على اية حال فان فوز ترامب بالنسبة لى لم يكن سوى تاكيد لتصوراتي بحدوث الحرب الاهلية في امريكا وكذلك الحرب مع ايران وظهور صدام حسين.

    وهكذا فانني وفيما يتعلق بموضوع صدام حسين ومنذ احدى عشر عام تجدني اضع شروط معينة يجب ان تحدث مستقبلا لتاكيد تصوري وكل ما ارى احدها حدث تزداد قناعتي بتصوراتي ولا اجهد نفسي كثيرا في التبريرات ولكنى على سبيل المثال عندما اصادف مثلا ما كتب عن نور الدين زنكي والكاهن اليهودي في النت فبلا شك انه سيدعم تصوري ويدعوني ايضا للضحك لقناعتي بانه مفبرك وايضا بمعرفتي بما هو وراء فبركته ولان هذه المعرفة بفبركته تاتي من معرفتي بان صدام حسين حي وهكذا وعندما تنشب الحرب بين امريكا وايران فان ذلك سيكون غير مفاجئ بالنسبة لي وانما فقط سيصب في قناعتي بحياة صدام حسين وساحكي لك حادثة طريفة اخيرة هنا مع بالغ اسفي على الاطالة. كنا انا وصديقي حاتم احمد الموجود حاليا بهامبورج نتابع عملية اعدام صدام حسين عبر الفضائيات منذ ليلة 29 ديسمبر وحتى صبيحة يوم 30 ديسمبر 2006 ونحن على اتصال من خلال الانترنت (الاسكايب) حيث كان حينها حاتم في برلين وعندما اكتملت العملية وظهرت الصور الاولية لعملية الاعدام وعلق مستشار الامن الوطني العراقي حينها ان عملية اعدام صدام حسين قد تمت وان صفحته قد طويت في العراق قلت لصديقي حاتم والذي اعتبره مهندس و مبتكر الطريقة الفنية لكيفية حياة صدام حسين قلت له بالنسبة لي حتى الان تقول كل المؤشرات بحياة الرجل ولكن ينقص هذا الاستنتاج اهم عامل وهو عامل الجثة والذي يمكن ان ينفي كل هذه الاستنتاجات, وعليه اذا ما قامت الحكومة العراقية بدفن والتخلص من الجثة خلال يوم او يومين على الاكثر فانني ساجزم بان صدام حسين حي يرزق لان كل هذه الاستنتاجات مرتبطة بموضوع فترة التخلص من الجثة وعليه فاذا حصلت مماطلات حول الجثة والجهة التي يجب ان تستلمها وجدل حول مكان دفنها واستمر هذا الموضوع لعدة ايام مثل ما حصل مع جثتي عدي وقصي فان هذا يعني انه تعيش انت وان صدام حسين قد فارق الحياة. والمفارقة الغريبة انه وبعد ان دفنت الجثة خلال الاربعة والعشرين ساعة التالية لعملية الاعدام في قرية صدام بالقرب من تكريت وترسخت قناعتي بان الرجل حي يرزق اتصلت بعد ذلك بصديقي حاتم الذي راي بقية صور الاعدام التي نشرت لاحقا فاخبرته بان الجثة قد دفنت وانا الان مقتنع بان صدام حسين حي يرزق فقال لي انا رأيت بقية الصور فتوضأت وصليت مترحما على الرجل ومع هذا وذاك تواصل ناقشنا حول الموضوع نقترب من بعض احيانا ونبتعد قليلا في احيان اخرى حتى اسمينا تصور امكانية حياة صدام حسين بنظرية الامل لصعوبة الموضوع و تعقيده وهذا محل حديث اخر.

    يبقى اخيرا علي القول بأنني ومنذ نهاية العام 2006 مواعيد عملية الاعدام وفي تجنب قدر الامكان لنسج التبريرات لتاكيد وجهة نظري وفي محاولة للتعامل بمنهج البحث في الظواهر للتعرف على اسباب النتائج كنت قد وضعت مؤشرات يجب ان تحدث لكي يشكل حدوثها اختبارا ويقينا بما أقتنعت به وهي مؤشرات يمكن تصنيفها من حيث الاهمية الى فئات مختلفة ربما اتحدث عنها في مجال اخر بيد انه من طرائف الامور فقد صادف احد هذه المؤشرات هوى في نفسي فصرت ارد به على بعض الذين يسالونني عندما يفتح هذا الموضوع ومن باب التهكم متى سيظهر صدام حسين, اما صديقي محمد حسب الرسول فيسألنى متى سيخرج البعاتي فاجيب عندما يندم جميع الذين تأمروا ضده وساهموا في احتلال العراق و هكذا ومع مرور الزمن ندم غالبيتهم العظمى ولم يبق منهم غير الامريكان الذين اوشكوا على الندم والاكراد الذين سيفقدون كل ماكتسبوه خلال ربع القرن المنصرم بعد 25 سبتمبر 2017 القادم بالاضافة الى الايرانيين الذين سيندون ندما مابعده ندم عندما تتفكك دولتهم قريبا عند ذلك سيخرج الرجل على هؤلاء النادمين ليقول لهم لا داع للندم فانا موجود وساعطيكم فرصة اخرى لتصحيح من يريد ان يصحح موقفه ولان لكل قاعدة استثناء دائما فهنالك جهة وحيدة لن تندم حتى ظهوره وقد قادت المؤامرة عليه وهي الكيان الهزيل في فلسطين المحتلة ولك ان تتخيل الباقي.

    اكرر اعتذاري للاطالة

    (عدل بواسطة بدوي محمد بدوي on 09-21-2017, 12:19 PM)

                  

العنوان الكاتب Date
البعاتي ... احدى نظريات التشكيك بموت بعض الشخصيات بدوي محمد بدوي09-10-17, 10:24 PM
  Re: البعاتي ... احدى نظريات التشكيك بموت بعض ال Asim Fageary09-11-17, 04:02 AM
    Re: البعاتي ... احدى نظريات التشكيك بموت بعض ال اخلاص عبدالرحمن المشرف09-11-17, 08:33 AM
    Re: البعاتي ... احدى نظريات التشكيك بموت بعض ال اخلاص عبدالرحمن المشرف09-11-17, 08:39 AM
      Re: البعاتي ... احدى نظريات التشكيك بموت بعض ال بدوي محمد بدوي09-12-17, 02:30 PM
        Re: البعاتي ... احدى نظريات التشكيك بموت بعض ال اخلاص عبدالرحمن المشرف09-12-17, 05:30 PM
          Re: البعاتي ... احدى نظريات التشكيك بموت بعض ال اخلاص عبدالرحمن المشرف09-13-17, 02:41 AM
            Re: البعاتي ... احدى نظريات التشكيك بموت بعض ال Asim Fageary09-13-17, 09:51 AM
              Re: البعاتي ... احدى نظريات التشكيك بموت بعض ال بدوي محمد بدوي09-13-17, 04:12 PM
                Re: البعاتي ... احدى نظريات التشكيك بموت بعض ال بدوي محمد بدوي09-15-17, 11:32 AM
                  Re: البعاتي ... احدى نظريات التشكيك بموت بعض ال سيف النصر محي الدين09-15-17, 06:59 PM
                    Re: البعاتي ... احدى نظريات التشكيك بموت بعض ال بدوي محمد بدوي09-17-17, 02:44 PM
                      Re: البعاتي ... احدى نظريات التشكيك بموت بعض ال Ali Alkanzi09-17-17, 03:00 PM
                        Re: البعاتي ... احدى نظريات التشكيك بموت بعض ال بدوي محمد بدوي09-17-17, 04:25 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de