أمريكا: أن المطالب الـ13 التي وُجهت إلى الدوحة قد انتهت ولا جدوى من العودة إليها

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-11-2024, 02:27 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-18-2017, 05:39 PM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أمريكا: أن المطالب الـ13 التي وُجهت إلى الدوحة قد انتهت ولا جدوى من العودة إليها

    04:39 PM July, 18 2017

    سودانيز اون لاين
    Frankly-ارض الله ومعمورته
    مكتبتى
    رابط مختصر


    الحسين المسوري
    أزمة قطر ودول المقاطعة.. فشل دبلوماسي وانتصار مجاني

    أرشيف الكاتب
    2017/07/18 على الساعة 13:40

    يبدو أن أزمة قطر مع دول المقاطعة السعودية والإمارات ومصر والبحرين في طريقها إلى التجميد في ضوء التحركات الأميركية والبريطانية الأخيرة، حيث استهدف هذا التحرك قطع الطريق على احتمالات أي تصعيد خاصة بعد تصريح وزير الخارجية الأميركية ريكس تيلرسون أن المطالب الـ13 التي وُجهت إلى الدوحة قد انتهت ولا جدوى من العودة إليها لكنه حذّر من أن الحل قد يستغرق مدة من الزمن وهو ما أشار إليه وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، أنور قرقاش، الذي قال: «الحقيقة أننا بعيدون كل البعد عن الحل السياسي المرتبط بتغيير قطر لتوجهها، وفِي ظل ذلك لن يتغير شيء وعلينا البحث عن نسق مختلف من العلاقات.. أرى أزمة قطر، وبعد الصخب المصاحب، تتجه إلى مرحلة ’النار الهادئة‘ ونحن ندرك يوماً بعد يوم أن الجار المربك والمرتبك لا يرى الحاجة ليراجع مساره».

    وقد ظهر تأثير الموقف الأميركي جليا عقب اتصال الرئيس الأميركي رونالد ترامب بالرئيس المصري عبدالفتاح السيسي خلال مؤتمر وزراء خارجية دول المقاطعة الأربع الذي عقد في القاهرة في الخامس من شهر يوليو الجاري.

    ورغم أن الرد القطري كان سلبيًا على مطالب الدول الأربع وانتهاء المهلة التي حددتها هذه الدول إلا أن الارتباك والتردد والتناقض في تصريحات الوزراء كان سيد الموقف بل تحولت اللهجة من التهديد والوعيد إلى النصح واللوم والعتب والتمني والشروط الثلاثة عشرة إلى ستة مبادئ ما اعتبره البعض أن قطر حققت انتصارًا بالنقاط خلال الجولة الأولى من الأزمة بل ان البعض يذهب الى ان قطر ستنتصر دبلوماسيا في هذه الأزمة ولن يكون هناك أي انتصار للدول الأربع سواء بالضربة القاضية أو حتى بالنقاط خاصة أن العقوبات الاقتصادية والمقاطعة السياسية لم تجد نفعًا، بالإضافة إلى أنه لم يبق أمام الدول الأربع إلا العمل العسكري وهو أمر مستبعد إن لم يكن مستحيلا.

    وبحسب البيان الثلاثي لوزير خارجية الولايات المتحدة ريكس تيلرسون، ومستشار الأمن القومي البريطاني مارك سيدويل وزير الخارجية الكويتي صباح الخالد فإن الدول الثلاث أبدت «عميق القلق» جراء استمرار الأزمة الراهنة في المنطقة فهي «تدعو كافة الأطراف إلى سرعة احتوائها وإيجاد حل لها في أقرب وقت من خلال الحوار» وهو الأمر الذي دعت له قطر منذ بداية الأزمة ما اعتبره البعض انتصار دبلوماسي لقطر.

    ورأى وزير الخارجية الأميركية ريكس تيلرسون في تصريحاته خلال زيارته للدوحة أن «قطر كانت واضحة جدًا في موقفها وواقعية ونحن نريد أن نناقش الآن كيفية المضي قدمًا، وهذا هو الغرض من مجيئي» بالمقابل كانت تصريحات الرئيس الأميركي ترامب متقلبة ومتضاربة نوعا ما مع وزير خارجيته وكانت أقرب إلى موقف الدول الأربع لكن ترامب عاد وصرح «إن تيلرسون يقوم بعمل رائع، لكن لدينا معه اختلاف صغير من وجهة نظر اللهجة»، ووفق هذه التصريحات هناك سؤال مهم يفرض نفسه بقوة وهو حول حقيقة الموقف الأميركي من تحجيم الدور القطري في المنطقة.

    وهنا يجب أن نقارن بين الموقف الأميركي والقطري في المنطقة سواء في اليمن ومصر وسوريا وخاصة في ليبيا، وهو ما يهمنا، فمواقف قطر في ليبيا تتوافق وتتماهى مع الموقف الأميركي فدعم تيار الإسلام السياسي من قبل قطر هو نفسه الموقف الأميركي الذي يصر على وجود جماعة الإخوان والجماعة المقاتلة في السلطة رغم خسارتهما الانتخابات وحتى عملية فجر ليبيا التي تمت السيطرة من خلالها على العاصمة طرابلس ما كانت لتحدث لو لم يكن هناك ضوء أخضر أميركي، فلا يمكن لمجموعات مسلحة أن تسيطر على عاصمة بقوة السلاح دون موافقة أميركية، ما يؤكد أن ما تقوم به قطر هو دور مسند لها من قبل الولايات المتحدة وهو ما يدعونا لسؤال آخر وهو إذا قررت أميركا سحب هذا الدور من قطر فمن سيكون البديل ليقوم بهذا الدور في المنطقة؟ لكن السؤال الأهم هو هل تغير الموقف والرؤية الأميركية لسياستها في ليبيا والمنطقة؟

    ومما سبق يبدو أن دول المقاطعة السعودية والإمارات ومصر والبحرين بنت موقفها وإدارتها للأزمة برهانها على أن الموقف الأميركي سيكون إلى جانبها ضد قطر عقب القمة العربية الإسلامية الأميركية التي عقدت في الرياض بحضور الرئيس الأميركي دونالد ترامب في منصف مايو الماضي، ولو كان بالفعل أن حسابات الدول الأربع اعتمدت على الموقف الأميركي في إخضاع قطر فإن هذه الحسابات لم تكن دقيقة ولم تقيم المصالح التي تجنيها أميركا من قطر بشكل خاص بالإضافة إلى تداخل الأدوار والمصالح والعلاقات بين هذه الدول والولايات المتحدة وتعقد وتعدد المواقف في الملفات الإقليمية المأزومة.

    وبعيداً عن المطالب المعلنة من دول المقاطعة لقطر أعتقد أن المطلب الأساسي هو عودة السياسة الخارجية لقطر إلى عباءة السعودية كما كان الوضع قبل سنة 1995 وهو ما يعني أن تعود السعودية للعب دور الوكيل الوحيد للولايات المتحدة الأميركية في الخليج، لكن هذا المطلب لن يتحقق لأسباب عديدة من أهمها أن الدور الذي تقوم به قطر ليس خيارًا قطريًا يمكن التنازل عنه بقرار قطري بل هو جزء من استراتيجية أميركية في المنطقة تعتمد على عدم ترك دولة أو تحالف «السعودية ومصر والإمارات» يسيطر على هذه المنطقة الاستراتيجية لذلك يجب خلق تحالف مضاد من «إيران وتركيا وقطر» لتبتز أميركا الطرفين سياسًا واقتصاديا، وهو ما كشف عنه الرئيس ترامب بشكل سافر في حوار أجرته معه شبكة «سي بي إن» الأميركية يوم 14 يوليو الجاري حينما قال إنه «أبلغ المسؤولين السعوديين بأنه لن يشارك في قمة الرياض الأخيرة ما لم يدفعوا مئات المليارات من الدولارات في صفقات شراء الأسلحة الأميركية»، وهو ماحدث بالفعل حيث وقعت السعودية على صفقات وصلت لأكثر من 400 مليار دولار.

    وهنا نسترجع تصريحات وزير خارجية قطر الأسبق حمد بن جاسم قبل 14 سنة عندما قال في حوار أجرته معه قناة الجزيرة في ديسمبر 2003: «بالنسبة للاستراتيجية الأميركية هذه المنطقة مهمة اقتصادياً وجغرافياً وسياسياً للولايات المتحدة ولذلك فيه علاقة مصالح بين هذه الدول وأميركا ووجدت الصداقة لهذه المصالح ولذلك أعتقد استراتيجيتهم واضحة يمكن إحنا مش فاهمين بعض استراتيجيتهم ونفسرها بأسلوب آخر في بعض الأحيان، هذه مشكلتنا إحنا مش مشكلة الأميركان».

    ويضيف حمد بن جاسم قائلاً: «لذلك أعتبر أميركا مثل (المعزب) عندنا الشيخ اللي جالس وعنده أخويا، وكل خوي يحاول يبين له إنه أحسن من الثاني يقصد (أن أميركا هي المعلم وحكام العرب الصبيان)، وبعضهم بعد يروح يبلس على خويه يقصد (أن الحاكم العربي يذهب لأميركا ويحاول الفوز برضاها عبر التشكيك في إخلاص نظرائه من الحكام العرب لأميركا».

    ويختم حمد بن جاسم بالقول: «هذا للأسف ما يحدث، وهذا الأسلوب جعلنا نتكلم مع أميركا كل دولة لوحدها، وهكذا يأخذ الأميركان أحسن ما عند كل طرف، وفي ظل الظروف الحالية، وفي ظل حجم دولة قطر، وفي ظل التحديات اللي موجودة في المنطقة، قطر مضطرة أن يكون لها تحالف استراتيجي وهذا التحالف فيه ما ليّ وعليّ، فما عليّ لازم أؤديه إذا أردت أن آخذ ما لي» انتهى كلام حمد بن جاسم.

    من خلال ردود الأفعال نجد أن دول المقاطعة السعودية والإمارات ومصر والبحرين وجدت نفسها في موقف صعب بعد فرض العقوبات الاقتصادية وغلق الأجواء والحدود خاصة أنها أثبتت عدم نجاحها في إخضاع قطر لأنها دولة ذات اقتصاد ريعي وعدد سكانها قليل أي أن 20% من دخلها فقط يستطيع توفير حياة مرفهة لشعبها ومستعدة لإنفاق الـ 80% الباقيات في هذا الصراع ومن المعروف أن النصر السياسي لا يقدر بالأموال خاصة لدولة اقتصادها ريعي كقطر.

    ومن سخرية القدر أن قلة عدد سكان قطر الذي ظل دائمًا محل سخرية وتهكم في مواقع التواصل الاجتماعي كان أحد مصادر نقاط قوة قطر في مواجهة عقوبات دول المقاطعة حيث يكفي القطريين ميناء حمد ومطار الدوحة لتوفير السلع الأساسية وحتى الكماليات والترفيهية وهنا يجب أن نلاحظ إنه مع الوقت فإن هذه العقوبات سيكون لها أثر عكسي؛ حيث إن قطر كانت تستورد من السعودية والإمارات مواد غذائية بقيمة 10 مليارات دولار في السنة وبعد هذه العقوبات ستذهب هذه المليارات إلى تركيا وإيران.

    على الصعيد الإعلامي فإن السجال والتلاسن الذي حدث بين المسؤولين والإعلاميين السعوديين والإماراتيين مع نظرائهم القطريين هو الأول من نوعه بهذا المستوى من الحدة والإسفاف وقد تفوقت الجزيرة على قناتي سكاي نيوز والعربية في هذه المعركة من خلال احترافيتها ومحترفيها وليس مهنيتها خاصة أن المهنية غابت عن هذه القنوات المذكورة خلال هذه الأزمة وحتى قبلها واستطاعت الجزيرة عبر الأخطاء التي وقعت فيها قناتا العربية وسكاي نيوز من أن تستغل هذه الأخطاء وتصنع منها موادًا إعلامية تزيد من التهكم والسخرية ما جعل قناة العربية تضطر لحذف بعض الأخبار والتقارير التي نشرتها.

    لكن السبب الحقيقي والمؤثر الذي جعل الجزيرة تتفوق على نظيراتها هو الخطأ التكتيكي الذي ارتكبته دول المقاطعة السعودية والإمارات ومصر والبحرين من خلال بدء الأزمة بمواقف تصعيدية كبيرة دفعة واحدة وفي توقيت واحد وتحديد مهلة زمنية وليس بالتدرج في اتخاذ المواقف والإجراءات التصعيدية، كما أن الأداء المهزوز لوزير خارجية السعودية عادل الجبير مقابل الظهور القوي لوزير خارجية قطر محمد آل ثاني الذي كانت تصريحاته تحمل التحدي والثبات ما أعطى دفعة قوية للمواد الإعلامية التي قدمتها الجزيرة، وهنا لابد من الإشارة إلى أن الأزمة القطرية قد تطيح بالجبير من منصبه.

    ومن خلال هذه الأزمة أكدت قطر على أن قناة الجزيرة ورقة استراتيجية للسياسة القطرية لن تتنازل عنها أبداً إلا إذا جاءتها ضغوطات أكبر وهذا الأمر رهن القرار الأميركي، غير أنه من الممكن أن تلتزم قطر بعدم التعرض للحكام الخليجيين والأمراء وأعضاء الأسر المالكة في وسائل الإعلام التي تمولها لأن النقد والرسم الساخر للملك سلمان الذي نشره موقع الجزيرة في نهاية شهر مايو الماضي كان عملا غير مسبوق وهو الشرارة التي عجلت بتفجر الأزمة.

    الحسين المسوري
                  

07-19-2017, 08:48 PM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أمريكا: أن المطالب الـ13 التي وُجهت إلى الد (Re: Frankly)


    دول الحصار الأربع تتراجع عن مطالبها الـ13 لقطر وتستبدلها بقائمة المبادئ الستة

    July 19, 2017

    أعلن دبلوماسيون من دول الحصار الأربع تراجع بلادهم عن المطالب الـ13 التي اشترطوها على قطر، واستبدلوها بما وصفوه بـ”قائمة المبادئ الستة”، مطالبين الدوحة بقبولها في إطار الوصول لحل دبلوماسي للأزمة الخليجية المستمرة منذ أكثر من شهر.

    وتأتي تلك الخطوة رغم أنه لم يتحدَّد إجراء محادثاتٍ مباشرة بعدُ بين أطراف الأزمة، بينما انتهت الجولة الخليجية التي قام بها وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون، الأسبوع الماضي، بلا نتائج ملموسة، ودعا في آخرها الأطراف إلى حوار مباشر.

    وخلال مؤتمر صحفي عقدته الإمارات في مقر بعثتها بالأمم المتحدة، أمس الثلاثاء، 18 يوليو/تموز 2017، وشارك فيه دبلوماسيون من دول الحصار الأربع؛ السعودية والإمارات والبحرين ومصر، قال الدبلوماسيون إنَّهم يريدون أن يحلوا الأزمة بصورةٍ ودية، بحسب تقرير لصحيفة نيويورك تايمز الأمريكية.

    وقال عبد الله بن يحيى المعلمي، مندوب السعودية بالأمم المتحدة، عن الخلاف مع القطريين، إنَّ “هدفنا هو التوصل إلى حلٍّ دبلوماسي”، مضيفاً أنَّه يأمل في أنَّهم “سيتفقون على ذلك في نهاية المطاف”.

    وقال المعلمي وزملاؤه الدبلوماسيون إنَّ الدول الأربع لم تعد تتحدَّث عن مطالب مُحدَّدة يجب على قطر الوفاء بها، بما في ذلك إغلاق شبكة الجزيرة القطرية المملوكة للدولة، وإغلاق قاعدةٍ عسكريةٍ تركية، وتقليص العلاقات مع إيران، وحظر تنظيم الإخوان المسلمين، والجماعات الأخرى التي تعتبرها الدول الأربع من مؤيدي الإرهاب.

    وكانت هذه المطالب ضمن قائمةٍ تضم 13 مطلباً سُلِّمت إلى قطر مع بدايةِ الأزمة، ومُنِحَت مهلة 10 أيام للامتثال لها.

    وأعلن الدبلوماسيون أنَّ الدول الأربع اتَّحدت حول ما وصفته بـ”ستة مبادئ واسعة بُنِيَت على موضوعاتِ مكافحة الإرهاب والتطرُّف، وحرمان الجماعات الإرهابية من التمويل والملاذات الآمنة، ووقف التحريض على الكراهية والعنف، والكف عن التدخل في الشؤون الداخلية للبلدان الأخرى”.

    وقال المندوب السعودي أيضاً، إنَّ فرض أي مهلة سابقة لم يكن “يُقصَد به سوى دفع العملية إلى الأمام”.

    ورداً على سؤال حول ما إذا كان من المُمكِن التوصُّل إلى حلٍّ وسط، قال: “بالطبع يُمكننا أن نتوصَّل إلى حلٍّ وسط، ولكن لا حل وسط حول المبادئ الستة”.

    وقالت لانا نسيبة، مندوبة الإمارات في الأمم المتحدة، إنَّه بغض النظر عما سيحدث لاحقاً: “لن نعود أبداً إلى الوضع الراهن، وعلى القطريين فهم ذلك”.
    ولم يصدر أي تعليقٍ فوري من مندوبة قطر لدى الأمم المتحدة، علياء أحمد بن سيف آل ثاني.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de